سلام من البارىء و ضوء يغشاكم
صباحات ، مساءات غناءة ب طعم
العطش انتماءا الى وطنكمكلي أمل / فخر … ب مقعد انتماء يحويه وطن
آل عبير
عسى أن أكون قبس من ضوء المحبرة المبجلة و انتم …هنا
أفكار متنوعه ومختلفة بعض شيء .. تندمج مع بعضها البعض بقلائد تتساقط على متن الحيآة
وقد تكون مصدر من الفرح والحزن .. لاتخلو حيآة ابن آدم من المشآآآق والتعب ..لا استطيع بأن اقول انها جميلة ولكن أنتم من تجزمون بها
وادعوا من البآري القدير بأن تتضح الأفكآر لألروحآآكم العذبه .. واتمنى بأنها تنال على حسن إرضآآكم وذآآقتكم ..
للأوجاع قلوب .. لا تسيرها – عاطفه !
قد يعجبها البعض والآخر/ى لا يعجبهآآآ
بقلمي: نيروز أحمد ,
هي: يا سيد الفراغات المحيطة بأصابعي ، مد كفك لعيني وإستخرج منها معنى الحياة وإخطف
من خدي فجر الأماني التي لا تغفى ، غني بصحبة النجمة البيضاء و لا تبكي سقوطها
في كفك ، مد كفك وإبتلع فمي ، فما عدت أجيد صنع الكلمات .هي: أعدك / بأن أكف عن إبتلاع أقراص الصمت مع ماء الصبر الذي مد بيده العريضة ليحتضن
كتف الحنين المائل صوب الإنحناء للأسفل ، عله يستسقي من عين الأرض
وجهك الغائب باليباب أو لمح صوتك يعبر إحدى الطرقات ، يا صاح مد لي أحبال
صوتك فل نغني سويا : " تحت القناطر ، محبوبي ناطر " إنصات وليل يحمل
أشياء جميلة تصنع في أفواهنا / ضحكة تتموسق بأقصى خدي .هي: أشتهي ممارسة عادة إختلاس النظر لأشيائك القديمة " ربطة عنقك الصفراء
شديدة الغيرة – شاربك الذي أحفظ منه قليلا في مذكراتي – وشيء من صدى صوتك
يسكن مقلتي مع نشوة الصباح الأول .هي: أوتدري بأن هذه الغربة لقنتني درسا عظيما في عدة أشهر بسيطة من عمر الفراق ؟
– ليس الحب بأن توئد الأشياء الجميلة بمنأى الرحيل : الإجباري .هي: لو أني أستطيع نزعك مني ككنزة لوزية تختفي خلف الورى ، لو أني أستطيع
إسقاطك ك ورقة محمومة من ضيم الحنين ، أو كذنب صغير لا يغتفر ، لو أنك
تصبح نهارا لا يشذب من عيني أسى أو إختصارا للرحيل ، لو أنك لا تنجب لي
خطوات سريعة تذهب بك صوب " الغياب " ، لو أنك لم تهشم بصوتك
كل أغاني الشتاء التي كانت تحيا في صدري كجلنار .يا سيد الموسيقى الطازجة في فمي ، هبني قلبا لا تتموسق بداخله الحكايا
المغرية ، الحية ، هبني قواما طويلا لا تقتله أضحية " وداعا " التي تكتب في
نهاية كتب التاريخ ، هبني يوما لا أجيد به البكاء على خيوط الرحيل ، و قصيدة
تحمل بقلبها قبلة تسد ثغر الحديث البعيد بيننا ، هبني قصص تضحك معنا وإبتسامة
تغرس نفسها في خد الصباح ونشوة الندى الذي يشهق لوعة الفراق ، هبني
أصابعك المخمورة في الضباب ، وسحرا لا يحمله رجل سواك ، هبني من ذقنك
وطنا ومن يداك الكبيرة سرا لا يلتفت صوب الوراء .هي: خطاي منكسرة ، وشيء منك يقطن بنحري
وكل الطيور المهاجرة صوب فصل آخر أخذت من عيني حلما توسد يدي اليمنى
يا طفل الفجر و الأماني النائمة .. امنحني غيابا واحد لا تمزجه بكذبات الظروف !هي: سويا سنعانق عكاز الكهل ، سأخيط لعينك خيوط صوف لكي لا ترى سواي
وستغازل بيدك تجاعيد صمتي التي تختبأ في وجهي
سنزهو بأناقة إلى أن نصل لأرذل العمر سويا ، وسأحشو أذاننا بحكايا وصور
وحتى إبتساماتنا الثكلى سألونها من مزن عينك وأسقيها من نور الصباح .هي:.. متفائلة وأعلم أن " الله " يخبأ لي خلف الغيوم صباحا أجمل .
هي: أحتفظ بكفي بؤبؤة صغيرة .. تدعى الكبرياء
لا أتخلى عنها أبدا وإن كنت : بحضرتك .هي: كنت أقف أمام النافذة ألتقط حلما ، أغفو على مطره وأدعو الله بأن يبقيني بصدرك
وإن كنت ورقة تقرأ الشوق بعينك وكأنه جمرة .هي: أحن إليه ..
وأحن لهواء صدره الغائب ورائحة الريح المنطلقة من ساعديه
أحن لسيجارته وفمه الذي تغزل بشعري كثيرا .
ღ.
ღ.
ღ.
هو: أود الطيران لأهازيج لا تعجن بأطرافنا الغياب ، لسنين عجاف لا يقضم من خدها " حنين "
كي أرقب بزوغ الفجر بصحبة الأماني العتيقة على أبواب الوطن من ساعة متأخرة على الطفولة .هو: لكم حاولت جرفك من صدري .. ولكني أعترف أن جسدي يصبح شاحب
وتموت أوردتي من شهقة الفراق الأولى ولا أقوى بناء جدار طويل يحيل بيننا .هو: مستاءة .. وصوتك يفتح شهيتي لإسترسال الحديث ، أود هدم كل جسور الصمت المنسوجة بأفواهنا
أن أرفع مدى صوتك كي يصبح أغنيتي الوحيدة .. الألذ , الأشهى , الأطيب واصل الحديث فأذني
لا تمل سماع موسيقى الحروف الجالبة للفرح من فمك الزهري ، وموجات الجمال التي ينثرها ثغرك
تجعلني اغادر إليك ، صوب مناجاة لا تجمع سوانا ، صوب حالة سكر لا أميزها ، لأخضر الربيع
امكث بصدري وتسلل لجراحي ، اسكب بداخلها حلوى الغزل الباردة ، واضف قليلا من موجات
الطيور ، صوت العصفور ، تغرودة السماء ، وإمض لفمي بدعوات تجعلنا نتسائل : إن كنا
سنكمل المشوار عبر حنين جائع وحضن يجعل الربيع بداخلك ( جنة ) .هو: ان أطير بجناح واحد تكون أنت صاحبه حلم ، بأن لا أقع من على كفك
حين ولوجك للسماء مستحيل !هو: بحجم .. الربيع الذي ينضج بوجنتيك ..
أحبك يا خريف الأغاني الطازجة بفمي .بحجم ..
الربيع الذي ينضج بوجنتيك .. أحبك يا خريف الأغاني الطازجة بفميهو: صوتك أغنيتي ومن فمك أستجدي قوت يومي ، من ذرات أكسيدك أتنفس
ومن يدك ألتحف وشاح الصبر ، أنت تغنيني عن مغبة الإنتظار و أفواه التفاهات
أنت الاذن الوحيدة التي تصغي لأهات خيبات في كل فصل .هو: في الخفاء تدس نفسها أسارير الوجع لتملىء أذني بطنين حاد
هو حنين أيقظ عين الشوق لك : مرتان وأنا في كل غياب أموت مئة مرة .هو: مبحوحة كل النصوص المتعبة بالحنين التي فاضت إليك في .. الأعوام الماضية .
هو: سئمت .. نشر ثياب الماضي على أخطاء اليوم التي عادة ما تنتهي بـ معصم مزرق
وعين جلدتها الأيام بقسوة .هو: لا أريد سوى أن ألجم ثغر الحنين
الأجهش الذي صنع بصدري عجوة كبيرة لا تشيخهو: في أذني تغرودة يابسة تستجدي حفنة الأيام بـ إشتعال بحبات فرح لا تكاد تستفيق
وتبصر عيني ، في فمي مظلة زهرية تلعق ضفافا كسرت و تشذب من عيني قداسة
الحنين المتبرج بوجهي ، في يدي اليمنى وريد يقضم من القزح لونا ليس أحمر !هم جمعتهم الحيـــآة على متن القلائد المتسآآآقطة ..
تلعب وتدور تلك الآحداث سوف تعشيونها أنتم آيضالقآنا بإذن الله مع البآرت الأول
الليلة السآعة الثآنية عشرتحيتي / و كثيف الود
( خد الياسمين في صرح ادبي آخر )
التصنيفات