….. تقول : خطبت لمحمد ….وكنت زهره متفتحة لتو يخفق قلبها لوجود طيف يحوم حواها ….كنت في الثانوية … فانطلقت بداخلي عصفور مغرد بالفرحة ……..
حدثت صديقاتي عنه …….. لا بل عن كل شئ ….. عن تفاصيل وتفاصيل … الخطوبة …. ( الشوفه)… ثم الزيارات والخطوبه الرسميه والشبكه والمهر …. ولم يتبقى سوى ( الملجه ) بدأت بالاستعداد ….وذات يوم حزين ، عصف بقلبي الصغير … دخل والدي متجهما بعد صلاه المغرب على غير عادته ……نادى والدتي بصوت أجش وقال بغتضاب : "نادي البنت " وجئت أسير بخفه وجلست بين والدي ووالدتي ، وكلانا مذهولين بمنظره الغريب ؛ لقد كان شاردا بألم ؛ عابسا بشكل لم اعهده في أبى ….. قال بصرامة : يا بنتي يا دلال … محمد لا يصلح لكي … سننهي الخطوبة .. وأنت عزيزة مكرمه شعرت أن قلبي سقط في حفره عميقة …. ظننت وقتها أن من حولي دقات قلبي العنيفة والمجنونة …… حتى الشهقة لم استطع اجتذابها ….
وانتفضت أمي وقالت : ليش ؟
فقال أبى : هذا ولد سيئ سكير وكثير السفر
أحسست بدوار شديد هل هذا يقبع خلف شخصيه محمد … المحبوب ؟
لم استطع التحدث ولا التفكير فوالدي اصدر الحكم وجاء بي كمستمعة فقط ….
ثم علق قائلا وهو خافض رأسه 000و قال لي (أبو سعد) ذلك عن محمد ولم اصدق وجاء لي بالدليل بل بالادله القاطعة وقال لي : اياك أن تزوج بنتك لهذا ال …
رافقت دمعتي أياما طويلة كانت لحظه عصيبة مره المذاق ماذا سوف أقول للجميع ؟
وهل سأقول لصديقاتي الحقيقة …… وأنا التي أكاد أذوب خجلان وفرحا ….؟
وهل سوف اقنع نفسي قبل الأخريين … بصحة ما سمعته عنه ؟
" هل يعقل أن يخدعني قلبي ، وأنا التي ارتحت له ولم اشعر باتجاهه بأي نفور أو بعد … بل على العكس رأيت فيه سيم الأخلاق والأدب والرجولة …
وقفت أمي واخواتي وكذلك صديقاتي وحاولت تخطي أزمتي وصدمتي هذه … رغم الآلام الكثيرة الا صديقتي ( منار) التي تغيرت علي كثيرا واتهمتني بالغرور وأنني لا انتهز الفرصة ولا أدافع عن حقي ، وتجاهلت في خضم حزني … تصرف صديقتي المؤلم هذا … وتغافلته تناسيته…… لكن العلاقة بين أختي ( مريم) و (رغد) أخت منار بقيت قويه ولم تتأثر ……. حاولت بطيبة أن اشرح لأختي الموقف لعلها تصلح بيننا ولكن دون فائدة ………
حتى حلى الدور على أختي ( مريم ) حين جاءتني مذهولة وهي تقول : لقد بدأت ( رغد ) تتصرف مثل تصرفات أختها ( منار ) معكي ……. إنها بكل وضوح تتنصل مني وترغب بإنهاء كل ما بيننا… هكذا بلا سبب .. !!
وكان أحدا ما يدفعها إلى ذلك دفعا ……. فهل تظنين أن لمنار دخلا في هذا ..؟؟؟؟؟
فقلت : استغفري الله …. لا تسيئي الضن بالفتاة ….. ثم هم أحرار …. لا علينا
وسحبت من يدها كيس الشبس و بدأنا نتشاكس ونحن نأكله….****
حتى دق هاتف أختي فإذا هي ( رغد) …..؟؟؟
تكلمت مع رغد قليلا ثم شاهدت عيني أختي تكاد تخرج من مكانيهما وهي تقول بغصة ….: ماذا …؟؟
ثم أغلقت الخط باشمئزاز …..
وقفت أمامي وهي تقلب شفتيها : توقعي ماذا ؟ صديقتك الغالية (منار) …..
بنت ( أبو سعد ) .. جارنا ..جارنا العزيز اللذي يخاف على مصلحتنا اكثر من والدنا … و يسال خطيبك وينبش في ماضيه و حاضرة حتى جعله أسوء الناس
لقد … لقد … لقد خطبت ( منار ) ( لمحمد ) .. ووافقت ..والزواج بعد العيد … !! وهاهي (رغد) تحدثني عن ذلك بغرور و برودة … وكأنها تزتفزني
كانت أختي مريم وهي تحدثني وكأنها تلقي بتيارات ساخنة على جسدي كله …. إني على وشك الانهيار …
ياااااااه في أي دنيا نحن نعيش ….؟
هل هي غابه ؟
*****
رأيت والدي ووالدتي يتهامسان وعلى شفتيهما ابتسامه استشف واعلم بها أن هناك من تقدم لي !
وحين ربتت أمي على كتفي تطلب رأي بالخاطب الجديد …
قلت وأنا ابتسم ابتسامه باردة : امنحي قلبي يا أمي ليحكم … فالتجربة التي مررت كانت خيرا لي … ليتعلم منها أبى كيف يحكم على الرجال بمعزل عن أراء الآخرين مهما كانت .. وكيف يكون له منظاره الخاص …. وتعلمت أنا كيف أصون مشاعر ي ولا اجعلها عرضا سينمائيا لمن يريد لا يريد …..
تعلمت كيف اخطو في مثل هذه المرحلة خطوه بقلبي ؛ وأخرى بعقلي؛ حتى لا اندم …..
ولست نادمه ولله الحمد …
لكن الآن … سآخذ إيجازه قلبية … واركز على الدراسة … تصبحين على خير يا أمي .
(انتهت)
وسامحوني طولت عليكم
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
الجزء الأول من قصة راكان
………………………….
اليوم نريد ان نحكي لكم قصة راكان وبدايته مع الحياة الزوجيه وهذه القصه حقيقية وليسست من الخيال..
راكان الذي بلغ عمره(36سنه) ولم يتزوج واصدقائه الذي بسنه او اصغر منه قد تزوجوا وانجبوا اولاد وبدأ يخجل راكان اذا جلس معهم لأنه الوحيد الذي لم يتزوج من بينهم وفجأه قرر الزواج وذهب لوالده وأخبره انه يريد الزواج ففرح والده الذي يدعى فيحان بما قرره ابنه وبدأ البحث عن شريكة حياة راكان فوجدوها وذهبوا لوالدها وتم طلب يد البنت من ابوها لراكان فوافقوا
راكان…..يعيش في مدينه متحضره وعايش مع الحضاره…..ولكن البنت تعيش في قريه صغيره…أقرب مالها البداوه…فقال والد راكان ماهي طلباتكم حددوا فقال ابو البنت…
مهر بنتي(80000)الف ريال
(10000)آلاف ريال لأم البنت
(30000) ريال ذهب لبنتي
وباقي تكاليف الزواج على ابنكم راكان
مسكين راكان كان بيده ورقه وقلم ويكتب الطلبات وقلبه يرتجف….فأخذ والده الورقه ومزقها وقال لوالد البنت ماحنا مجبورين….هي ماهي بيع وشراء وقال لابنه يالله مشينا…اللي هذا اوله ينعاف تاليه..وركبوا بالسياره…ولكن راكان واضح انه مكسور الخاطر..وقال والده مالك ياإبني انا ادور على مصلحة نفسك…هم بكرى يبي ينادونك وسيخفظون طلباتهم وستصل للنصف وفعلا هذا اللي حصل… وارسلوا شخص من معارفهم بحظور راكان ولكن من دون ابوه يجي معه…. واخبر راكان ابوه فرد ابوه خلاص روح….بس انتبه الرجال لايلعبون عليك…فذهب راكان وحضر عندهم وصار المهر(50000)الف ريالوسقط حق الام..و(10000)آلاف ريال للذهب…وتكاليف الزواج على ابو البنت..وحددوا موعد الزواج..وخلص الحفل واخذ راكان شريكة حياته
ولكن ماهي المفاجأه بعد اسبوع من الزواج…..
اكتشف راكان ان البنت لاتعرف شئ بالحياة الا الأكل والشرب…لاتعرف تطبخ…ولا تغسل …..ولا تنظف…يعني دابه سليمه
السحاب (الساري)صاغ هذه الأبيات على القصه…
فقال على لسان راكان…
………………………………..
يابوي انا ماني مثل باقي الناس
………………..انا وقعت ببنت دابه سليمه
انا وقعت ووقع الفاس بالراس
………….انا أشهد اني طحت بحكم الظليمه
المال ضاع والذهب وكل الألماس
………..ماقالوالي ورا كل رجل امرأه عظيمه
………………………..
سمعه والده ورد السحاب بلسان فيحان
……………………………………..
قال المثل اللي معه اعيون ومعه راس
………….سوى سواة الناس ولوهو بهيمه
الخير واجد ياولدي ولاتعلن افلاس
………….وانتبه من انك ترتكب لك جريمه
خلك على مثل ماربيتك بنوماس
……خلك على النصيب ولك مع الناس قيمه
…………………………………………………
فنادى فيحان ابنه راكان وقال له ليش خاطرك متكدر هز راسه راكان وذرفت دمعته..وقال له ابوه لاتبكي ياإبني
المثل يقول(تعبر بام شوشه لين تجيك المنقوشه)
خلوكم معنا بالجزء الثاني يحمل بطياته…التعاسه لراكان…وفجأه يقوم حظ راكانحقوق الطبع محفوظه للساري911
سبحان الله و بحمده
يحكى أن ر-جل اشترى قطعة لحم وفي طريقه أذن لصلاة وأقيمت الصلاةفدخل الرجل مسجد ومعه اللحم فوضعه جانبا وصلى وحين فرغ من الصلاة
اخذ قطعة اللحم وذهب الى بيته
اخذت زوجته تعد العشاء الذي هو عبارة عن اللحم الذي كان مع زوجها
وضعت اللحم في القدر وتركته لساعة وعادت بعد ان تم سواء اللحم (في اعتقادها)
! لتجده كما هو وكأنها لم تضعه على نار
وكأن النار لم تمسه فأخبرت زوجها لدهشتها الشديده مما حصل تذكر زوجها أنه
دخل هذا اللحم للمسجد فخاف أن يكون قد أخطأ بفعله فذهب
الى شيخ المسجد ليخبره ماحصل لكن ماذا قال الشيخ ..؟
قال مقولة جميلة لم يتوقعها الرجل
قال (دعوت وأنا في الصلاة أمس ان لاتمس النار كل من في هذا المسجد )
فهنيئا لمن صلى ذلك اليوم مع ذلك الامام تلك الصلاة ..
اللهم ياحي ياقيوم لاتدع النار تمس كل شخص فتح هذه الرسالة وقرأها وأرسلها
اللهم املأنا قلوبنا بحبك حتى ننسى سواك حين نذكرك حتى نعبدك وكأننا نراك حتى
اذا حانت لحظة وفاتنا قلنا بملء افواهنا (لا اله الا الله)
يا أرحم الراحمين
سبحان الله و بحمده
الح الميت بهذه قصه واقعيه و لحد الحين مالها حل ؟
بدة القصه في يوم كان هل شب صاحبنا يالس على لتشات و يتحدث مع اخونه الموجودين على لتشات و فجأه دخلت وحد جديده على لتشات اهو اول مره يشوفها (للعلم اهو من اقدم الناس في لتشات و الكل يعرفه و يحبونه) فا كلمها و اهي ردت عليه و بدة رحلت الحب و الغرام فا هل ولد اعجب في البنت و اهي بعد اعجبت في و كل يوم كانو يتكلمون مع بعض و يزيد الحب و الشوق بينهم و صارو ما يقدرون على ان ما يشوفو بعض كل يوم على لتشات و استمر الحال على لتشات مدة كمن اسبوع حتى في يوم كانو يتكلمون و يقولون لبعض انه لتشات ما عد يساع حبهم لأنه حبهم كبر وايد ولتشات ما عاد كافي لهم و اتفقو علىان يتكلمو على التلفون و فعلن بدأت اتصالات بينهم لدرجه انه الريال ما عاد يفارق حبيبته لحظه دوم يتكلمون مع بعض و حبهم كبر في قلوبهم اكثر و اكثر فوق ما تتصورو و استمرو على هل حاله مدة اسبوع مش اكثر لأنهم فعلن ما عد التلفون يتحمل حبهم الي صار مثل السيل الجارف و قررو انهم يلتقو و يشوفو بعض عن قرب و فعلن اتقابلو هل حبيبين و كان لقاء حاار لأبعد الحدود كل واحد منهم ما عرف شو يقول لثاني و ما نطقة شفاتهم بأي كلمه لأن عيونهم كانت تعبر على الي في داخلهم من حب و غرام و هيام و استمر حتى مرة الساعات بسرعه واهم كأنهم في عالم ثاني دنيه ثانيه اقصد دنيتهم الخاص الي بنوها في مخيلتهم و كان لازم البنت تروح الحينه لأنها تأخرة على اهلها و كانت لحظة الوداع حميميه لدرجه رجليهم ما عادة تستجيب لأوامرهم و تتحرك من مكانها اتصلبت كأنها تقول خليكم مع بعض تشدهم لبعض و بعدها روحو لثنين وكل واحد منهم سعيد و فرحان بحبيبه .
و مرة الأيام و تكررة المقابلات و صار حبهم ما يقاوم صارو روحين في جسد واحد وصار كل واحد فيهم يمثل لثاني الهوه الي يتنفسه و روحه الي يمتلكها و صار حبهم محفور في قلوبهم اهم لثنين .
ونتيجه لهذا الحب كله كان من الطبيعي يفكرو في الزواج لأن فراقهم عن بعض اهو الموت بعينه , و بدة المشاكل و الخوف و القلق لأنه هل حب محكوم عليه بالموت بالضياع بسبب فروق و ضعها انسان و استعمار من صنع البشر لأنه هل بنت كانت من اهل البلد (مواطنه ) و الولد من بلد ثاني , و بدة رحلت العذاب لأنه هل لبنيه قالت للولد اهلي مارح يوافقون تقولها و دمعتها على خدها حتى خاف الولد على النت من انها يصير فيها شي من الزعل و الحزن الي فيها و كانت تقول مستحيل اهلي يوافقون على انسان مو مواطن و الولد يقول لها ما تتضر المحاوله بحاول و اهي تقوله صدجني انا اعرف اهلي ما بيرضون تقولها و قلبها ينفطر من الحزن بس بعدها الولد هده حبيبته و اتفقو انه يتقدم لأهلها و صار هل شي و تقدم هل ولد و فعلن كانت خيبت امله كبيره لأنهم رفضو طلبه وطلع من بيتهم و اهو مسنود على كتف ابوه و الموضوع كبر لأنه اهل البنت صارو يشددون على بنتهم و يصارخون عليها و يسألوها اسأله وايد وايد عن سر معرفتها بهل ولد و اهي ما قدرة تخبي و قالت لهم انها تحبها و ما تقدر تبعد عنه , و قلبت الدنيا من حال لحال تحول الحب لجحيم و عذاب للطرفين اهي من ضغط اهلها عليها و منعها من كل شي حتى الجامعه منعوها عنها و اهو من الصوب الثاني حاسس بالذنب و الخوف و القلق على حبيبته و دارة ايام و الولد ما يعرف شي عن حبيبته الا اخبر قليله من ربيعت حبيبته اهي كانت تقوله و تنقل اخبارها و كانت تقوله انها حبيبته صارة في جحيم اهلها تغيرة معاملتهم و البنت من مده ما اكلت ولا شربت شي و الولد قلب طحطم و انفطر على حبيبته ما يعرف شو يسوي لأنه ما بأيده شي يسوي , و استمر الوضع على هل حال مدة ثلاثة ايام تقريبا , و في اليوم الرابع جت ربيعت حبيبت الولد و قالت له حبيبتك بالمستشفى الحقها بتموت لأنها ما تاكل و لا تشرب شي رافض حتى العلاج ومن سمع هل الولد هل كرم راح و بسرعه و بدون تفكير على المستشفى و اول مل وصل هناك كان ابو البنت في ويه و صارخ عليه و منعه بس الولد كان مصر حتى لدرجه ان الريال طلب الشرطه علشان ياخذون هل الولد و فعلن جت الشرطه و صارة دجه كبيره في المستشفى و من حكمة القدر ان الطبيب المعالجو المتابع لحالة البنت كان موجود و جاء يستفسر لى الي صاير و عرق القصه و اقنع اهل البنت بأن يخلون الولد يشوف البنت علشان مصلحت بنتهم و مصلحتهم و فعلن دخل الولد وشاف حبيبته و لين الحينه بعده يزورها في المسشفى تحت رقابة اهل و بوجودهم مع اصرار على الرفض من اهلها …… فا يا جماعه شفتو اكثر عذاب من هل عذاب روحينمع تحيات القناص
سبحان الله و بحمده
–
..{بسم الله الرحمن الرحييم}..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
هذه روايتي الاولى [ برأتي في غربتي ]
هي بداية لي
وان شاء الله كآملة
روايتي لها اهداف كثييرة تتوضح لكم اثناء قرأة الرواية!
.
ان شاء الله تعجبكم وان ما عجبتكم العذر والسموحه :$
.
يهمني من يدعمني ..
ويهمني من يحبطني.!
زي ما قالوا ~>
( كلام الناس اكتبه بالواح خشب وحطها تحت قدميك وكل ما زاد كل ما ارتفعت فووق فووق)
يهمني رأي اي شخص يقرأ الروايه!
.
.
روايتي ~>
.
تقريبا كل يوم جمعة انزل بارت * الا اذا انشغلت اقول من قبل
+
مآ احلل ولا ابيح اي آحد ينقل روايتي بدوون ذكر اسم الكآتبة [ رينو ]
وجزاكم الله خير
..
سبحان الله و بحمده
هذا جانب من القصص الغزلية والمعتمدة على الرومانسية والذي تستوحي ايضا الخيال الشعبي في بعض نواحيها على الاقل واتمنى ان تنال اعجابكم .. ومثل هذه القصص …..* اقصوصة الربيع وهي اقصوصة حب يقول فيها البطل لفتاته انه احبها منذ ولادته امه وصرح باسمها حين ولادته ولما كانت هي لم تولد بعد فلم يدرك احد معنى لصياحه .
وعواطف البطلين عواطف صبيانية فهو قد اغرورقت عيناه وكادت تنهمر منهما الدموع لولا انه اخرج منديله ومسحهما والفتاة طفرت من عينيها دمعة سالت على وجنتيها المحمرة .
ليس هذا فحسب بل انهما كانا يزرعان زهرتين وهما طفلان دليلا على صداقتهما .
كما انه بعد ذلك ارتمى البطل على شفتي فتاته في قبلة بريئة طاهرة وافاقا بعدها على صوت المؤذن القريب: " الله اكبر الله اكبر حي على الفلاح " .* قيود واغلال وهي ان شاب احب فتاة وانتهره والده ونفره من هذا العبث فجن ومات ثم انحرفت حبيبته " فاحتقرت معاني الشرف والعفة في الحب وبعد ان انسدل على المأساة الستار بكى ابوه على الفضيلة المسفوكة وناح آخرون على الشاب المؤود "
ولم ينسى الشاب قبل ان يموت ان يوصي صديقا له بأن يشتري له الكتب الآتية – ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون الشاعر .. اوسيرا نودو برجراك وآلام فرتز – زينب والانجيل ليضعها جميعا معه في القبر .
ولعل اختيار هذه المجموعة من الكتب بالذات واصرار الفتى علىان تدفن معه تدلنا بوضوح على النزعة الرومانسية والتي يفتقدها زمننا الآن على ما اظن .* الصورة وهي قصة شاب يخطب فتاة ليتزوجها وفي ليلة الزفاف والكل يترقب الساعة التي يقترن فيها الفتى بفتاته يظهر عنصر المفاجأة اذ يصل إلى العريس خطاب من زميل له ومعه صورة خطيبته وعليها كلمة اهداء منها الى حبيب آخر .
وقد كانت النتيجة بطبيعة الحال لهذه المفاجأة هي الغاء الزواج وابلاغ المدعوين بأنه قد تقرر تأجيله فيذهب الفتى ليتزوج من اخرى ويعيشان حياة كحياة ابطال الحوادث – " يرتشفان كؤوس حب مريئ وسعادة لا عيب فيها سوى انها كاملة وافرة " .
وفي مقابل هذا الحياة الثرة المليئة بكؤوس السعادة نجد عائلة العروس وقد اشتدت عليها الصدمة وعظم وقع الرزء فترحل الى بلدة نائية ولا يعلم احد ما انتهى اليه مآلها .:oمنقوووول … …:p
وتقبلوووا تحيااااتي .. مع هذا الاهداء وارجوا ان ينال اعجابكم
سبحان الله و بحمده
السلام …
كيفكم ..يا حلويــن…
وتضحكون وتضحك الأقدار! … تروي صاحبة القصة قصتها فتقول: تزوجته بعد موت زوجته التي خلفت بنتا منه في الرابعة من عمرها، كان يحب البنت ويذكر الأم، وكان ذلك يغيظني منه، وكم حاولت بشتى الوسائل والحيل أن أصرفه عن ذلك فلم أنجح، كان يعتني ببنته عناية فائقة، حتى إذا ما مرضت جاء بها في فراشنا ووضعها بيني وبينه، ويتحسسها بين لحظة وأخرى ويقول: "يا خلف أمي وأبوي". قلت في نفسي: إلى هذا الحد يحبها ويحنو عليها، وبيت مكرا لهذه البنت، سوف أقتلها، ولكن لن أقتلها بإزهاق روحها، ولكن سأقتلها معنويا، سأدللها حتى تصبح خرقاء لا تحسن عملا ولا ترقع ثوبا، ولا تعرف طبخا، وسوف أجعلها لا تعرف أي حاجة تحتاجها الأنثى في بيتها، سأجعل منها امرأة كسلانة لا تستطيع أن تدبر أمرها. وبدأت بتنفيذ الخطة، وكان الأب فرحا من معاملتي لابنته، لأني دللت البنت كما يظن، حتى إذا كنا على مائدة الطعام والتفتت إلى الماء وإن كان الماء على السفرة ملأت الكأس بيدي لأسقيها، أو آمر بنتي لتذهب وتأتي بالماء! ولكن البنت كانت ذكية، وكان ذلك يغيظني، وكانت ناجحة في جميع الدروس، كنت أبغض إليها المذاكرة، وكنت أوهمها أنها تعبانة لتنام كي لا تراجع دروسها، ولكنها كانت لا تحتاج إلى مذاكرة، لأنها ذكية، وكانت من المتفوقات دائما، وأكملت المرحلة الثانوية بنجاح وتجاوزتها إلى الجامعة وتخرجت من الجامعة، وجاءها الخاطب ففرحت، وقلت الآن، وأقنعت أباها أن يزوجها، وقبل نصيحتي، وتزوجت… ولكن من تزوجت؟! لقد تزوجت من يحبها ويخاف عليها من هبوب الريح، تزوجت من هيأ لها كل وسائل الراحة، فالخدم يملؤون البيت وأمرها ينفذ قبل أن تنطق به، ولن تحتاج إلى طبخ ونفخ، وكانت عيشتها كلها سعادة، مما زاد في غيظي وملأ قلبي حسرة. بعد زواجها بسنتين تزوجت ابنتي، وكان زوجها رجلا شديدا قاسيا سبابا، حديد المزاج، بخيلا دائم العبوس. إن ابنتي لم تذنب، والذنب فعلته أنا، لكن الله تعالى عاقبني في ابنتي لقد أرادت هذه المرأة أن تقتل هذه البنت المسكينة وتجردها من أسباب حياتها وتجعلها بلهاء، لا تعلم من أمور الحياة شيئا، ولكن الله عز وجل أراد بهذه البنت خيرا فحماها من كيد هذه المرأة، فجعلها بنتا ذكية متعلمة، فكانت ربة بيت ممتازة، ورزقها بزوج يحبها ويرعاها، "( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) لقد جعل الله كيد هذه المرأة في نحرها وعذبها بابنتها، فملأ قلبها حسرة، وها هي تعض أصابع الندم، وكما تدين تدان……………. من كتاب "كما تدين تدان"
اتمنى ان تعجبكم ..
تحيــاتي
يكفيني غلاك
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا وحبيبآ محمد وعلي أله وأصحابه أجمعين أما بعد
قصتي أنا أعتبرها من علامة القيامه الصغري
تتحدث قصتي عن أم تعيش معا أبنها بعدما مات الأب وكان الأبن البار يعتني بوالدته وهو يعيش معها في البيت وليس متزوج وكان يتعني بأمه ويقدم لها الدواء ويلبي حاجتها وفي يوم من الأيام حست الأم بدوار تقيئ وتكرر هده الحاله وقام الأبن البار بنقل أمه الي الطبيب ودخلت الأم لطبيب وشرحت له ماتعاني منه وفحصها الذكتور وبشارها بنبأ سار كل فتاه متزوجه تحلم بهدا الخبر وقال لها مبروك أنتي حامل فكانت الصدمه ليس لأن الأم لم تحسب حسابآ لهدا بل لأنها قالت لطبيب كيف أحمل
وزوجي ميت مندو عام او عامين وأنا لم أتزوج بعد دلك ولم يقربني رجل فتعجب الطبيب فسألها لن تتزوجي ولن تقومي بعلاقه غير شريعه فكيف حملتي
كيف جاوبوني زوجها توفي مند عام أو عامين ولن تتزوج بعده ولن تقوم بعلاقه غير شرعيه لأنها تخاف الله فكيف حصل هدا
فسالها الطبيب من يسكن معاكي فقالت أنا وأبني وقال الطبيب وهل هو متزوج قالت له لا أنهو يقوم برعايتي ويحضر لي الطعام
وبعدها أخد حبة الدواء وأنام فشك الطبيب في في أبنها وقال لها أنتي من عادتك في أي وقت تنامي قالت لهي في والساعه كدا وقال لها عندما يعطيك أبنك حبة الدواء
أخد الحبه وأنام علي طول فقترح الطبيب
عليها عندما يعطيك أبنك هده الحبه تظاهري له بأنك أخدتيها فقالت لمادا قال لها للأسف أني أشك في أبنك لأنه لايوجد مشتبه فيه غيرك وقال لها هو أحضرك الي هنا فقالت نعم قال أدا سألك لما هدا التأخير فقولي أنها الفحوصات والتحليل وأنه لايوجد شي ذوخه بسيطه وأخدت العلاج
فذهبت الأم وطمنت أبنها بأن لايوجد شي وهب بها الي المنزل وقال أبنها البار أذهبي لكي ترتاحي وقام بأحضار العلاج فتظاهرة بأنها أخدت العلاج وبنها نائمه
وحست بذخول أبنها الي غرفتها وهنا أنصدمت الأم أتعرفون ماالدي صدمها وجدت أبنها البار الحنون وقد تجرد من
ملابسه بالكامل يأالله رأت أبنها وهو يريد أن يفعل معها الفاحشه والعياذ بالله وأنها والله لم تره ولدها أنه شيطان فلن تستطيع
التظاهر بنوم وصرخت وفشلت حركت الولد ودخل عليها الجيران وقبضو علي
الشيطان
سبحان الله و بحمده
كانت هناك معلمة تعمل في مدرسة للمرحلة المتوسطة ففي يوم من الأيام كانت هي المسؤله عن المناوبه أخر الدوام فذهب الطالبات واحدة تلو الأخرى ولم تتبقى في المدرسة إلى فتاة واحدة بالصف الأول متوسط فسألتها المعلمة :
من الذي يرجعك من المدرسه؟
فأجابت : السائق والخادمة
فقالت المعلمة : هل من عادتهم أن يتأخرون على الحضور لإعادتك للمنزل
فقالت :لا
فأنتظرت المعلمة مع الطالبة حتى لم يتبقى أحد من المسؤولين في المدرسة سواهما
ومرالوقت حتى صارت الساعه ال3بعد الظهر فقامت المعلمة بالإتصال على منزل الفتاة مرة وإثنان وثلاث فلم يجيب أحد
فسألت الطالبة:هل تدلين مكان منزلك فأرجعك أنا وزوجي إليه
قالت:لا …لا أعرفه
فأنتظرت المعلمهة حتى الساعة ال5 وهي على أمل أن يحضر أهل الطالبة أو أن يجيبوا على الأقل على الهاتف
ولاحياة لمن تنادي!!!!!!!!!!!!!!
ففاض صبر المعلمة وقامت بالإتصال على مديرة المدرسة وأخبرتها بما حدث وأنها مطرة للذهاب فزوجها ينتظر في الشارع منذ 3ساعات
فقالت المديرة: أذهبي بالطالبة إلى منزلك حتى يوم غد لنرى ما المشكلة العظيمة التي أنست الأهل إحضار طفلتهم من المدرسة
فأخذت المعلمة الطالبة لمنزلها وجلبتها للمدرسة في اليوم التالي ومجرد دخولها للمدرسة أتجهت للإدارة لتتابع الإتصال على أهل الطالبة
وبعد جهد جهيد ردت الخادمة على المعلمة
فسألتها المعلمة : أين أم الطالبة………..
فقالت: (مدام نوم)
فقالت:أيقظيها بسرعة إبنتها من الأمس في المدرسة
فتذكرت الخادمة أنها لم تحضر الفتاة من المدرسة
فأيقظت الوالدة
فسألتها المعلمة أين باتت إبنتك ليلة أمس
فأجابت:في المنزل أين ستذهب؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلمت المعلمة أن ليس للأم أدنى فكرة عن ماحدث لأبنتها
فطلبت منها الحضور سريعا إلى المدرسة
فسألت الأم عن الأسباب فلم تجبها المعلمة ولاحتى برؤوس الأقلام
فأطرت الأم الحضور رغما عن أنفها للمدرسة
فسألتها المديرة مرة أخرى نفس السؤال
فأجابت نعم باتت إبنتي في المنزل
فسألتها: هل رأيتها شخصيا في المنزل
فأجابت الأم:أنا لم أراها لأني كنت مدعوة للغداء ولم أعود للمنزل إلا في الساعة ال6 ولم يكن لدي وقت لأني مدعوة أيضا في الليل لزواج إبنة صديقتي فأسرعت للتجهز للذهاب وعدت من الزواج الساعة ال3 صباحا فلم أرد أن أقظ الأولاد بالدخول إلى حجرتهم فذهبت للخلود إلى النوم
ولكن ماذا حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأخبرتها المديرة بكل ماحدث لأبنتهافماذا تتوقعون كان ردها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أجابت بكل برود هذي مسؤلية المدرسة بأن تعرف منزل كل طالباتها فإذا حدث ظرف طارئ لأهلها أعادتها هي لمنزلها…….منقول
سبحان الله و بحمده
~~~~~بسم الله الرحمن الرحيم~~~~~
شلووونكم وشخبااركم حباايبي انشاء الله تماام
أناا قريت قصه في احدى المنتدياات وحييل أعجبتني .. وقلت انقلها لكم
والقصه حقيقيه…كان الرجل وزوجته متزوجين من اربع سنوات ولم يشاء الله
لهم الإنجاب ..فراحوا لدكتور يشفون المشكله.. قالهم الدكتور:بنسويلكم تحاليل وفي اليوم الفلاني اقولكم النتيجه…….يوم النتيجه كانت زوجته عند اهلها. وقالت لزوجها شوف شراح يقول الدكتور وقولي..
المهم راح للدكتور وقال العيب في زوجتك ومآلها علاج يعني لاتحاولون،،،
قال الرجال مابي أتزوج عليها او اطلقها او تظلمها معاي اذا كانت تحبني
وأخاااف اصبر عليها وبالأخير تطلع ماتستاهل..راح لها وقال العيب فيني !؟!؟!
والقرار لك تبين الطلاق ولاتصبرين معاي—–
وقالت زوجته انا مستحيييييييييييييل افكر بهالشي اذا عيالي مايشيلون اسمك انا ماابيهم وانا ابيك ..واللي يجي معاك انا راضيه فيه من فقر او مرض او عقم او اي شي…
وانا مستعده اقول حدام الناس ان العيب فيني،.،بس لاتتركني.انا مااتخيلك مع غيري……
الزوج يوم انه شاف موقفها قرر انه يصبر معها ولايقوول لها الحقيقه
وبعد 3سنوات من السالفه اخت الزوجه راحت لدكتوره نسا وهي راحت معاهاوقالت لها أختها افحصي دام انج جابه وفحصه وعرفت الحقيقه——-
وراحت لزوجها وقالت له تزوج ورفض قالت خلاص طلقني وشوف حياتك
انا ماتبين تنحرم عشاني…
ولا ابيك تتزوج وتجيب عيال وراي واذا سعادتك بهالشي انا ماعندي مشكلهزوجها قرر يصبر معها وما يتركها وبعد سنه الله رزقهم باول موولود نتيجة الصبر..
عشاان جذي لاحد ييأس من رحمه ربي.. ويخلي امله بالله كبير والله يرزق كل محرووم قوولوا آمين
منقول………..