بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
كيف حالكم وأحوالكم يالحبوبات إن شاء الله تكونون بخير…بنات أكيد إنكم تبي تستغربون من العنوان مثل مااستغربت أنا… والله إني قريت القصة ولقيتهامؤثرة جدا قلت أبنقلها لكم عسى أن تعم الفائدة للجميع….
وأنقل لكم إياها بأسلوب صاحبها وقد عنون لها ب(( فرحت عند سماعي خبر وفاة والدي وبكيت عند سماعي صوت المنبه))
فيقول:
((توفي والدي رحمه الله وقد تجاوز التسعين من عمره ببضع سنين وكان يتمتع بصحه جيده وذاكره حديده الى ان توفاه الله ولكنه كان كفيف البصر منذ شبابه وسبب له المرض الذي فقد بصره بسببه آلام لاتطاق لعدة سنوات مما شل حركته واعاق نشاطه عانا كثيرا في حياته توفي له من الابناء سته وكان اولهم ابنه البكر بعد ان اكمل من العمر ثلاث سنوات وقد ادركت انا اثنين منهم اما البقيه فقد توفاهم الله قبل ولادتي وما خفف عليه حرمانه نعمة البصر ومصائب فقدانه لأبناءه هو انه كان مؤمن بقضاء الله وقدره فقد كان قلبه متعلق بربه ثم بالمساجد الى حد كبير لا تفوته صلاه واحد في المسجد حتى لو اشتد عليه المرض يتحامل على نفسه ويذهب للمسجد يكون متواجدا فيه قبل وقت الصلاه بما لايقل عن ساعه او اكثر, ينام بعد صلاة العشاء مباشرة ويصحو في الثلث الاخير من الليل يقضيه قائما مصليا الى قبل اذان الفجر بساعه او ساعتين ثم يذهب الى المسجد متلمسا طريقه الذي حفظ تفاصيله الى ان يصل لروضته التي لايرضى ان يسبقه احدا اليها .
كان يذكر الله في كل وقت قائما وجالسا راكبا وماشيا, الدنيا لاتساوي عنده جناح بعوضه ولم يكن يلقي لها بال, رفض جميع محاولاتنا لاقناعه بان نقوم بمحاوله لعلاج عيونه في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون لعل الله ان يكتب ويعود له بصره من جديد ولم يقتنع بذلك الا بعد ثلاث سنوات من المحاولات الفاشله ولكن للاسف لم يكن هناك امل في شفاءه بعد ان ذكر الطبيب لنا ذلك .
تعرض لعدة حوادث اثناء ذهابه وعودته من المسجد والحمد لله كانت عباره عن كدمات ورضوض, قد نكون مقصرين بعض الاحيان في متابعته قبل ان يذهب الى المسجد وبحكم اعمالنا ايضا لانستطيع متابعته في كل تحركاته ومايزيد الطين بله انه يذهب الى المسجد دون ان يطلب من احد ايصاله له لايرضى ان يستعين باحد كان يعتمد على نفسه في كل شي.
قبل عدة سنوات زاره مجموعه من الشباب المتدينين الذين احبوه في الله وهم لايعرفونه ولا يعرفهم فذكر له احدهم ان احد الصحابه لم تفته تكبيرة الاحرام في المسجد اربعين سنه وسأل والدي كم سنه لم تفتك تكبيرة الاحرام؟
فرد عليه نحن لن نصل الى ربع ماوصل اليه الصحابه.
فأصر السائل على ان يجيبه على سؤاله.
فقال له على ماذكر اني خلال السبعين السنه الاخيره لم يأتي المؤذن قبلي للمسجد.
اي انه خلال السبعون سنه الاخيره من عمره التي يذكرها وقد تكون اكثر من ذلك كان يحضر للمسجد قبل المؤذن وبالتالي لم تفته تكبيرة الاحرام سبعين سنه متواصله.
ذكر لي قبل عدة سنوات انه رأى في المنام وهو يسير في الشارع مجموعة كبيره من الناس تتجمع امام احد البيوت فسأل احد الواقفين عن سبب هذا الزحام فقال له ان الرسول صلى الله عليه وسلم موجود داخل هذا البيت والناس حضرت لتسلم عليه فقرر ان يدخل ويسلم عليه معهم وبعد ان دخل الى المجلس الذي يتواجد فيه الرسول كان عليه الصلاة والسلام واقفا امامه مباشره وبعد ان هم ليتقدم ليسلم عليه تقدم شخص اخر من خلفه ليسبقه بالسلام ثم توقف والدي في مكانه وبعد ان وصل الرجل الى الرسول قام الرسول عليه الصلاة والسلام بوضع يده على صدر هذا الرجل ودفعه للخلف ثم تقدم الى والدي وتوقف امامه ثم قام عليه الصلاة والسلام باخراج ورقه من جيبه ووضعها في جيب والدي وسألة ماهذ الورقه التي وضعتها في جيبي فرد عليه الرسول قائلا اتركها معك فسوف يأتي يوم تحتاجها فيه.
سألت كثيرا عن هذه الرؤيا ولم اجد جوابا شافيا لها
حتى عرضتها على الاخ الميداني الكاتب هنا في الساحات جزاه الله خير وفسرها لي وانزلها في حينه في موضوع مستقل هنا في الساحات
الاخ الميداني جلس مايقارب الشهرين حتى استطاع ان يجيبني على تفسير هذه الرؤيا
فقد قام بعد شهر بتفسير الشق الاول من الرؤيا ولم يستطع تفسير الشق الثاني وطلب مني مهله وكان متحمسا جدا لهذه الرؤيا وقد طلب مني الاجابه على بعض استفساراته
وبعد شهر اخر فسر لي الجزء الثاني من الرؤيا
وهي ان الرجل الذي تقدم ليسبق والدي ثم دفعه الرسول وتقدم لولدي فسرها بأن احد اقاربي سيصاب بمرض خطير او ماشابه الى درجه ان الجميع يتوقعون موته في اي لحظه ثم يشفى هذا المريض فجأة ويتوفى والدي وهو بكامل صحته, وهذا ماحدث بالفعل فقد مرض قريب لنا مرض اقعده الفراش عدة اشهر الى درجه انهم يقومون بنقله في بطانيه الى المستشفى ثم في يوم من الايام شفي فجأة وكأنه لم يصيبه شي وبعد ذلك بثلاثة اسابيع توفي والدي فجأة وهو يتمتع بكامل صحته رحمه الله.
اما تفسير الشق الثاني من الرؤيا فكانت الورقه التي وضعها الرسول عليه الصلاة والسلام في جيب والدي وطلب منه ان يتركها معها لأنه سيحتاجها في يوم من الايام.
فقد فسرها لي الاخ الميداني ان هذا عمله الصالح وسينفعه يوم القيامه.
ارجع الى عنوان موضوعي وسبب فرحتي بوفاة والدي
قبل سفري لم اكن ارغب في ابلاغ والدي ان مدة سفري ستصل الى عدة سنوات مراعاة لمشاعره وبسبب حبه لي وخصوصا اني اصغر ابناءه فذكرت له ان سفري سيستمر لعده شهور وفيما بعد ساذكر له اني سامدد عدة شهور اخرى وهكذا الى ان يتعود على الوضع تدريجيا, في البدايه تضايق من خبر سفري ولكن مع الوقت اقتنع بالفكره وكان كل شيئ على مايرام.
في يوم سفري جلس معي وكان على غير العاده وما ان تحدث اليه حتى اجهش بالبكاء الى درجه انه لم يعد يستطيع ان يتنفس وبحكم معرفتي بوالدي فهو صبور جدا ولا يتأثر بسهوله ولم يبكي قط حتى عندما توفي اخوتي الاثنين الذين ادركتم لم تنزل من عينه دمعه واحده كذلك عندما توفيت والدتي رحمها الله قبل تسع سنوات كان صابرا محتسبا لم تحرك فيه كل هذه الاحداث شعره, بعد هذا المنظر قررت ان استخير الله والغي سفري ولكن من حولي اقنعوني بان اسافر وان هذا الامر طبيعي وسيتعود مع الوقت وان مكالماتي له بالتلفون ستقلل الكثير من هذا الحزن وقاموا بتهدئه والدي واقناعه حتى هدئ وعاد طبيعيا واستقر وضعه, ارتحت قليلا وفي المساء سافرت.
بعد ان فسر الاخ الميداني الرؤيا بعد سفري قلقت كثيرا من تفسير الجزء الاول من الرؤيا فاخذت اجازه ورجعت للسعوديه.
بعد ان وصلت الى والدي وجدته يتمتع بصحه جيده وكان فرحا بعودتي وذكرت له اني ساعود بضع شهور اخرى ثم ارجع له مره ثانيه.
ومكثت معه الى قبل شهر رمضان قبل الماضي وفي ليلة سفري والعوده قام من نومه على غير العاده وكان الوقت متأخر ورحلتي كانت قبل الفجر فسأل عني فتعجبت لأني قد ودعته قبل ان ينام
ناداني وقال لي (اوصيك بطاعة الله) فقط هذي الكلمتين وكانت اخر كلمتين يقولها لي فقبلت رأسه وذهب الى فراشه الى ان حان موعد رحلتي ثم سافرت.
وبعد رمضان وفي منتصف شهر شوال اتاني اتصال في ساعه مبكره على غير العاده
رديت على المكالمه فكان احد اخوتي يطلب مني ان احضر لأن والدي مريض
فقلت له ماذا حث له؟
قال لي لقد توفي
وقع علي الخبر كاصاعقه
تمالكت نفسي في لحظتها واول ماتبادر الى ذهني مباشرة سؤال
قلت لها هل صدمته سياره؟
لأني توقعت انه قد صدمته سياره وهو ذاهب الى المسجد ولأني على اتصال بهم بصفه مستمره ولم يكن يشتكي من اي مرض
قال لي لم تصدمه سياره وكان البارحه معنا بعد الصلاه المغرب بكامل صحته وقد تناول معنا القهوه الى ان صلى صلاة العشاء في المسجد
قلت له
اذا ماذا حدث
قال لي
لقد وجدناه متوفي وهو ساجد في مصلاه المعتاد اخر اليل
وكانت اكمام ثوبه لاتزال مطويه ورطبة من جراء الوضوء
احسست بعدها بشعور غريب
اقرب الى الفرح منه الى الحزن
لم تنزل مني دمعه واحده
اغلقت الخط ومن حسن الحظ ان في ذلك اليوم رحله سوف تتجه الى الرياض
اخذت اغراضي وتوجهت الى المطار ووصلت الرياض في المساء
بطبيعة الحال لم اتمكن من الصلاة عليه او دفنه فقد تمت الصلاه عليه وقت صلاة الظهر
وصلت الى البيت وقد غادر اغلب المعزين لان الوقت متأخر
ذهبت الى المكان الذي توفي فيه لأني اعرفه جيدا
لم تدمع عيني
ولم ابكي
بعد ان تأخر الوقت الكل ذهب الى فراشه
لم اتمكن من النوم
وفي حدود الساعه الثالثه فجرا قررت ان اذهب الى غرفته
وبعد ان دخلتها وجدت ريحته في كل مكان
جميع اغراضه على ماهي عليه
ومع ذلك لم تستطع ان تخرج دمعه واحد من عيني
وفي تمام الساعه 3.20 فجرا وبينما انا جالس اتأمل اغراضه في الغرفه
سمعت صوت جعلني ابكي لا اراديا وبحرقه
صوت تعودت ان اسمعه في هذا الغرفه كل ليله
لقد اشتغل المنبه الذي كان يضعه عند رأسة ليوقضه لصلاة التهجد اخر اليل
اشتغل وشغل كل حواسي معه
اشتغل المنبه وهو لايدري ان صاحبه قد فارقه
اشتغل ليوقضه وهو لايعلم ان رفيق دربه قد نام نوم عميق لن توقضه منبهات الارض مجتمعه
تركت المنبه يعمل ولم اقفله
هذا المنبه قبل اربع وعشرين ساعه هو نفسه الذي اوقض والدي من نومه ولم يعلم انها اخر مره يوقضه فيها
كان الوقت الذي امضاه المنبه وهو يعمل طويلا جدا
لأن والدي كان لايتركه اكثر من عشر ثواني ثم يغلقه ويذهب ليتوضئ
لكن هذه المره اطال المنبه في الرنين
وكأني به يتعجب انه اخذ وقت طويل وصاحبه لم يمد يده عليه ليغلقه كالعاده
بعدها اغلقت المنبه وتركته ينام نوم عميق كنوم رفيق دربه
………
رحمك الله ياوالدي
افتقدتك وافتقدت معك دعواتك التي كانت تيسر كل امر في حياتي بعد توفيق الله
ورحم الله والدتي التي افتقدها ايضا وافتقدت حنانها
رحم الله جميع اموات المسلمين
…….
قد لايهتم بعض الاخوه بهذه القصه ولكني شعرت بحاجه لكتابتها لكم لعل من يقراءها يدعو لوالدي وللمسلمين))وبعد قراءة القصة فالنفكر في كيف حالنا
أما آن لنا أن نبكي على حالنا؟!
ولنحاول جميعا أن نغير أحوالنا إلى الأحسن وعسى الله أن يغفر لناوأن يرحمنا ووالدينا وأزواجنا وذرياتنا وأهلينا والمسلمين أجمعين
ولاتنسوني من ردودكم ودعواتكم
منقووووووول
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ليله الزفاف تكون اجمل الليالي لكل فتاه ولكن
هذه الفتاه حصل لها ماهو غير
متوقع,
ونبدا القصهصعدت الام
وأخذت تساعد ابنتها في ارتداء فستانها الأبيض وحانت وقت الزفة والفتاه
واقفةبجوار عريسها أخذت تقول لأمها أنها لاترى شيئا
أين الناس؟؟ أين الحضور؟؟
لاأرى شيئا !!!!.أصبحت الأم تهدأ ابنتها ونصحتها أن تقرأ بعض آيات القران ربما يكون
بسبب
التوتر ولكن من غير جدوى .
فأخذت العروس تبكي وتقول إنها لاترى ، كل ماهو حولها ظلام !!!أمسكت الأم بيد ابنتها وصعدوا إلى غرفه العروس ومعهم عريسها لقد
حاولوا
تهدءتهاوجميع من في القاعة في ذهول ودهشة ماالذي حصل؟؟ ماذا جرى؟؟
وكثر الهمس والجدل حتى نزلت الأم وآخذت تخبر الحضور بأن ابنتها لاترىوطلبت
من الحضور أن يتوضأ فربما أصيبت ابنتها بعين حاسده واستجاب الحضور
رأفة ورغبه
في مساعده العروسولكن العروس لم تسترد بصرها وأصر العريس على تكمله مراسم الزواج وهو
مصمم على
الاحتفاظ بها بالرغم من حالتهاوهكذا أخذت الفتاه تتردد على الأطباء والشيوخ حتى في يوما من الأيام
سمعت عن
شيخ جيد ذهبت إليه قال لها أنها مصابه بعين قويه لا تذهب إلا بموت
صاحبها أوبمعرفته و أخذ أثرا منه ومرت السنين واستسلمت العروس لحالتها وأنجبت
أطفالا
وفي يوم من الأيام استيقظت من نومها وهي ترى ، و أول ما فكرت أن تفعلهركضت
إلى الهاتف حتى تبشر والدتها
أجاب أخيها: الو. قالت : أريد أمي لقد
أبصرت لقد
أبصرت اخبر أمي إني أبصرت.
فقال أخيهاوهو مختنق بغصة الم
: لقد توفيت
والدتنا
هذا الصباح.
سبحان الله جميع الحضور قد توضأ إلا الأم ولم يخطر في بال احد انه
يمكن من
شده إعجاب الأم بابنتها أن تحسدها.لا اله الا الله لهذا دائما اجعلوا ذكر الله على لسانكم / لا حول
ولا قوة
الا باللهتحياتي
سبحان الله و بحمده
بصراحة هاى قصة انا قرأتها بمجلة وأعجبتنى كتير
بتمنى أنها تعجبكوا
وهاى القصة ابتحكى …………..
مرة كان فى أم حامل بولد وألها بنت صغيرة
وكان للأم أخ ما ألها حد غيروا بالدنيا
لمن ولدت الولد توفيت الله يرحمها وقبل ما تتوفى بشوية حكت لأخوها الولد هاد والبنت وصية فى رقبتك
تحفظهم زى ما بتحفظ أولادك
فالأخ أخد الولد والبنت وروح على بيتوا
زوجتوا كانت ما بترحم حكت الوا يا أما أنا أو الولد والبنت
للأسف هو أختار زوجتوا
وراح حط الولد والبنت فى القبر مع أمهم المتوفية
وهم طيبين وسكر عليهم القبر وقبل ما يسكر عليهم اشترى للولد لعبة
وحكا للبنت لمن أخوكى يعيط لاعبيه بهاى اللعبة
وبعد هيك صار حارس المقبرة كل يوم يسمع صوت فى المقبرة
فى يوم من الأيام قرر أنوا يجمع الناس ويفتحوا القبر
وجمعهم وفتحوا القبر احزروا شو لقوا
لقوا الولد والبنت والناس استغربوا كيف يعنى ظلهم طيبين فى القبر
حكت البنت الهم انوا لمن كان الولد الرضيع بعيط بتقوم أمها من القبر وبترضعوا
والبنت لمن تجوع كان رجل لابس تياب بيضاء بيجى وبحضر معو طعام الها
وفعلا حسوا جسم الأم لقوه دافىء ولقوا بقايا طعام
سبحان الله ظلوا حوالى 24 يوم
كيف القصة حلوة؟
سبحان الله و بحمده
فتاه بالابتدائيه تطعم اهلها ،ولكن من أين ؟؟؟؟؟بسم الله الرحمن الرحيم
فتاة في الابتدائية تطعم اهلها……..ولكن من اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقرؤوا هذه القصة يا إخواني وياخواتي و ستعلمون كيف يعيش بعض الناس
و ستعلمون أيضا لماذا فرض الإسلام الزكاة
و القصة كالآتي :
هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها
… وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة
وهي قصة واقعية
حدثت في هذا الزمان
تتحدث عن طالبة في الابتدائية
كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل
ليست متفوقة كثيرا لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة
هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير
ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد
انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع …. وتشاهد نفس المشهد … مما أدى
أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما
تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة
ممتلئة كالعادة طلبت منها المديرة أن تفتح
الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة
يا ترى
ماذا
فيالحقيبة
!!!!!!!!!فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في
الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها
هل تخيلتم الوضع …… الحمد لله على النعمة والصحة
ونصيحتي …….. لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة
فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين
ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات
فاعتبروا يا أولي الأباب…..
سبحان الله و بحمده
اقلام رصاص قصص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة اليوم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.كن أنت….
في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..كان هناك صبي هزيل الجسم.. شارد الذهن..
يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ،،،
مر عليه أحد رجال الأعمال.. فوضع دولارا في كيسه ثم.. استقل المترو في عجله،،،
وبعد لحظة من التفكير,خرج من المترو مرة أخرى,وسار نحو الصبي…. و تناول بعض أقلام الرصاص،،،وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار
أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها …وقال: "إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها
وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم استقل القطار التالي.،،،بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات
الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل…
الأعمال وقدم نفسه له قائلا:إنك لا تذكرني على الأرجح, وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت. إنك أنت الرجل الذي أعاد
إلي احترامي وتقديري لنفسي.لقد كنت أظن أنني (شحاذا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت
وأخبرتني أنني (رجل أعمال).قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيرا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم
قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على
ذلكارجو ان تستفيدوا
مع ارق تحياتي
سبحان الله و بحمده
كاتبتها رواية ( ذبحت قلبي والمشاعر حيه )….
رواية ( ودعتك الله يانظر عيني )….
الروايه تتحدث عن فتيات ذاقوا حلاوه الحب ومرارة الكره وووو تألموا كثيرا وهاهي روايتي تحكي لكم عنهم……..
البنات:
الجوري19:شعرها طويل لونه كستنائي حلوه عنيده تحب البنات بشكل ماينوصف عايشه في أطاليا كل شئ عندها ايزي حبيبت ابوها امها ميته مالها أخوان يلقبونها البنات اضغط هنا لتكبير الصورهعنيده دولز)رشيقهشو9: شعرها طويل لونه موف واسود حلوه الي في راسها تسويه وتنحط على الجرح ويبرى الي تحطه في بالها يتكهرب من الخوف يلقبونها البناتاضغط هنا لتكبير الصورهالعقل المدبر)رشيقه
ديما19:وما ادراك ماديما شعرها مدرج لونه عودي مع اصفرحلوه خوافه طيبه الي يزعلها يتعب الين يراضيها يلقبونها البناتاضغط هنا لتكبير الصورهانسه ناعمه)رشيقه
هيله 19:احلى البنات في الحب الرومنسيه تعيش يومها شعرها اسود حلوه يلقبونها البناتاضغط هنا لتكبير الصورهحبيبت روميو)رشيقه
فاطمه 19:نسخه من هيله بس هي مخطوبه من وهي صغيره شعرها بني قصير حلوه يلقبونها البناتاضغط هنا لتكبير الصورهطقم الماس)
البارت الأول:-
سبحان الله و بحمده
" الشايب المسكين"
مسن يعيش حياة بائسة وينتظر إجراء عملية لكبده المريضة
يتردد على منزل خرب ومعظم جلوسه على الرصيف
الجيران لا يعلمون عن الرجل أي شيء.. والأطفال يسمونه "الشايب المسكين"
* لفت انتباهي ذلك "المسن" الذي أصبح يمسح بيديه الرصيف!! وكأنه يبحث عن شيء!! والناس تسير حوله دون أن يسأله أحد منهم عن شأنه!! دون أن يحاول الكثير منهم مساعدته!! فيما بقيت علامات الاستفهام حوله تتخاطفها الأفواه دون الوصول إلى إجابة؟
هو لا يتسول.. ولا يمد يده للآخرين، لكنه يحاول العيش في دنياه البائسة، ومع ايماني بعجزه عن مواجهة الحياة إلا أنه أكثر مني تفاؤلا بالحياة!!
اقتربت منه وقطعت عليه شروده.
بادرته السلام..
فرمقني بنظرة خوف! وتوجس! وارتعاش!
كررت عليه التحية … فرد علي
مما أضفى على الجو شيئا من الإلفة.
قلت له: سلامات؟ مما تشكو؟ وعم تبحث؟ وهل أستطيع مساعدتك؟
قال لي: "أبي أسوي عملية في كبدي" وخائف!!
ازددت ألما وحزنا.
نظرت إليه فوجدته شاحب الوجه.
عيناه غائرتان.. ناحل الجسم .. حافي القدمين.. أطراف أصابع رجليه تقطران دما، ثوبه ممزق. أما رأسه فقد غطاه بقطعة قماش أبيض خيل له أنها شماغا!!!
وعندما سألته عن اسمه وعنوانه؟
أدخل يده في جيبه وأخرج لي قماشا أبيض قد لف وبداخله كانت هناك صورة من بطاقته الشخصية أخذ (بفكها) وأعطاني صورة بطاقته قال .. لي: هذه بطاقتي وعندها علمت أن اسمه عبدالله عمر علي، من مواليد عام 1349ه ببريدة.
قلت له: أين تسكن؟
قال لي.. أسكن في بيت سبيل لوالدي!!
طلبت منه الذهاب إلى منزله أقصد سبيل والده!
قال لي .. إنه قريب من هنا، ومشيت معه لكننا أصبحنا نسير عدة كيلومرات في حين تعبت أنا.. أما هو فقد اعتاد حياة الشقاء!!
عندها أوقفت سيارة "ليموزين" وركبنا سويا حتى وصلنا إلى المكان الذي يسكنه.
ولو .. لم يفتح لي الباب الذي كبل بالسلاسل ودخلت معه ذلك المنزل المهجور إلا من صاحبه لم أصدق أن يعيش في هذا المكان إنسان!!
أمعنت النظر في المنزل الذي يعيش فيه فلم أجد في تلك "الخرابة" ما يدل على أنه بإمكان أي إنسان أن يعيش في ذلك المكان فالأخشاب تكاد أن تسقط من السقف، والأبواب مخلوعة لا يوجد سوى الباب الرئيسي المكبل بالسلاسل، وهناك تناثرت ملابسه وفراشه القديم، وفي زاوية من زوايا الغرف بقايا أكل تشير إلى ان هنا يعيش إنسان يعاني المرارة ويقاسي الألم من أجل أن يعيش.. وقد لا يدري يقينا أنه يموت ببطء!!!
تركني وبدأ يرتب في منزله!!
وعندها عجزت حتى عن البكاء!!
وعندما سألته هل يعيش معك أحد هنا؟
قال لي .. لا
وأين أسرتك؟
أسرتي .. تقصد أولادي.. أولادي في الديرة.
وأين الديرة..
بعيدة من هنا .. لازم نسافر بسيارة.
وهل يزورك أحد؟
لا .. أنا أجيء فترة وأروح!!
وهل تعمل؟ .. لا .. أجيء أشوف سبيل أبوي.
وكيف تأكل؟
فيه ناس "يجيبوا" لي أكل بعض الأوقات.
وإذا ما أحد جابلك أكل.
يرزقني الله.
يعيش هنا منذ فترة طويلة
خرجت من تلك (الخرابة) وكأن ما مر بي حلم أو كابوس مزعج. سألت الجيران عنه فقالوا ان هناك شخص يدخل هذا المنزل ويخرج ولا نعرفه، أما بعض الأطفال فقالوا تقصد "الشايب المسكين" قلت نعم، قالوا
"شايفينه" أمس بس ما ندري هو موجود أو لا..
كان أغلب الجيران من الوافدين الذين تهربوا حتى من الحديث معنا عن هذا الشخص. إلا أن أحدهم أكد لنا أنه يعيش هنا منذ فترة طويلة لكنه لا يعرف عنه شيئا أكثر من ذلك.
جريدة الرياض الثلاثاء 03 ذو الحجة 1421 العدد 11936
سبحان الله و بحمده
تفضلو جبت لكم جديدمنحوووسه """""
عشاق من أحفاد عشاق الشيطان …بعد روايتي (سعوديات في بريطانيا )اعود لكم بهذه الروايه ( عشاق من احفاد الشيطان )اتمنى ان تنال اعجابكم .. اختكم متكحله بدم خاينها او المنحوسه …
روايتي تتحدث عن خروج الجانب السي والشيطاني الموجود بالانسان وكيف نكون عندما نطلق له العنان لحد تدمير الانسانيه ..
ندخل بالروايه ونتعرف على :
((عشاق من احفاد الشيطان )) … روايه رومنسيه .. خياليه ..الفصل الاول ..
ريان واقف في الدور الارضي بمكتبة جرير يتفرج على ادوات الرسم والفرش اللي مايعرف قيمتها الا فنان ..
رفع الفرشه الكبيره مره هذي تنفع لدمج الالوان ..وتغطيت المساحات
قرب منه واحد لابس بدلة السيكورتيه : لو سمحت
ريان من غير لايناظر : ايوه
السيكورتي : ممنوع التدخين ..
ريان ناظر بمعشوقته السيجاره وسحب منها : تقصد هذي ..
السيكورتي ارتبك من ثقة ريان بنفسه بالعاده يطفوا السيجاره بسرعه : ايوه لو سمحت
ريان سحب منها نفس اكثر وناظره : ليكون قصدك هذي السيجاره
السكيورتي بنفاذ صبر : ايوه
ريان سحب منها نفس ثالث لكنه هذي المره التفت على السيكورتي : ومن متى الحلوه هذي ممنوعه بجرير
السكيورتي : من هذا الشهر تقريبا
ريان سحب من الحلوه على حد تعبيره
لحد ماطاح جزء من رمادها على السجاد الرمادي المايل لسماوي .. وصار حجم السيجاره صغيرالسكيورتي ناظر السجاد مقهور
ريان ناظره بتعالي : اوه ماكنت عارف انه ممنوع لكن كويس خبرتني بعد ماخلصت من سيجارتي
السيكورتي شاف بعيون ريان الا ستهزاء والا ستهبال : لا مافي مشاكل لكن ياليت ترميها
ريان مد السيجاره وقال بنبرة استهزاء : خذ ارميها بنفسك انا قلبي مايسمح لي ارميها
السيكورتي اشر على زباله فيها تراب وجزء معدني منها : تفضل هنا الزباله
ريان سحب نفس من بقايا السيجاره اللي بيده : انت كم تاخذ راتب من هذي الشغله
السكيورتي الا سمراني والمليان
رد لريان نظرات التعالي : لو سمحت هذي الزباله ياليت ترميها هاللحين قبل لاتخذ اجراء ثاني ..ريان ابتسم بخبث : لا برافوا تعرف تضيع الموضوع واضح عليك نشيط
السكيورتي زاد اصرار وهو ياشر على مكان الزباله : لو سمحت
ريان ترك الفندى ه الكبيره بعد مامسح فيها الرف المغبر ..و مشى بخطوات ثقيله وهو يناظر بقايا معشوقته ويرميها بالزباله ..وعلى وجهه علامات البرود والتعالي : اعتقد كذا كويس ..- حط ايده على كتف السكيورتي – ماقلتلي كم راتبك
السكيورتي طنشه ومشى لمكان ثاني
ريان ضيق نظراته لحد ماختفت عيونه وكانه عجوز يقراء بدون نظاره (( ليكون هذا مصدر رزقك .. ضروري تدور لك غيره ))
مشى ريان للدور الثاني من المبنى وهو يناظر ساعة ايده اللي من "جورج ارماني " ..(( اامم الساعه 6 باقي عشر دقايق على اذان المغرب ))
ناظر ريان الدور الثاني بعكس الدور الاول الهادي وقليل الناس .. اما هنا المكان الواحد مايقدر يحط رجله فيه .. (( ليه كل هذا ..وعلى شنهو هذي الزحمه .. اها تذكرت فتحت المدارس وبديت السنه الجديده ))
مشى يشوف اشكال الناس وهي تقضي للمدارس قبل لاتفتج بيومين
مراهق لابس ثوب وطاقيه بدون الشماغ او العقال وقباله بنتين مراهقات بمثل سنه لكن الفروق بسيطه وطفله صغيره بالعبايه اللي مرسوم عليها ورود علامة فله …
: اسمعوا ابوي قال خذوي الاشياء الضروريه بسالبنات هزو راسهم بالايجاب الا المراهقه اللي توصل لطول اخوها : لا انا سامعته قال خذوا اللي تبونه
المراهق : ياسوير اذا مو عاجبك ارجعكم مع السواق هاللحين وانا اشتري
سوير : اتحداك
المراهق : سوير لاتعاندي والله اسويها
ريان تامل المراهق … (( حاب يثبت رجولته على خواته .. ))
كمل مشي وهو يتثاوب الناس متحمسه تشتري وهو شوي ينام ..
شاف بنت لابسه عبايه راس و بيدها جوال نوع نوكيا بعضهم يسميه دلع وبنات والبعض الرمانه .. لكن دلع بنات راكب عليه اكثر لانه بلوتوث بدون كميراء ومنتشر عند البنات وبالذات الجامعيات وبنات الكليات …
البنت : هلا فتون عطيني حنان بسرعه ..
– اخلصي علي انا بالمكتبه
– يووووه بسرعه مافيه شحن عندي
– هلا حنين بسرعه وش اشتري للكليه
– يعني شنهو كم دفتر للمحاضرات
– ليه مو لازم مراح نكتب
– طيب مافي شي يضحك وانا وش دراني .. غزيل تقول لازم دفاتر
– اها زين دفتر واحد … خلاص مشكوره بايريان احتقرها من فوق لتحت لهذي الدرجه غبيه تشتري لكل ماده دفتره (( البنات بقر حتى الدراسه يتعلقوا فيها ماهي براضيه تنسى انها تركت الدفاتر والحصص …))
على صوت بكل المكتبه : الرجاء من جميع الزبائن الخروج من المكتبه ستقام صلاة المغرب بعد دقايق ..
رجع ناظر ساعته مرت الربع ساعه باسرع مايتصور باقي 3 دقايق على الاذان … مشى لتحت وهو مقرف من الزحمه والناس اللي بنظره همج ..
لثواني الكاشير صار مزحوم والناس تزاحم بعضها علشان تخلص قبل الاذان والسيكورتيه طلعوا لفوق يخلون المكتبه .. ريان رجع لعند قسم الفنون الجميله او ادوات الفن وناظر الاخشاب على اختلاف احجامها وملمسها ..
شغل سيجاره وناظرها والنار تاكل موخرته و رفع نظره لسيكورتي الاسمر المليان وهو يحاول يخفف من الزحمه عند الكشير حطها بهدوء على مكان بعيد عن الاخشاب بكم صانتي .. وهي مشتعلهومشى بهدوء وثقه لبرى المكتبه ونظراته اهدى من قبل لكن بعينه ابتسامه ماوصلت لشفايفه …
ركب سيارته " البي ام بدليو" وشغل الكاست على مغنيه المفضل " تو باك " … شغل السيجاره ناظر المكتبه وقبل .. ماتحرك من مكانه ناظرها وهو ينفخ دخان السيجاره من فمه على قزاز السياره .. وكتب باصابعه الطويله على القزاز …
((Game over))ضحك ضحكه عاليه سمع صداها باذنه … وحرك السياره بسرعه 120 ..كان يسوق على ايقاع الموسيقى الانجليزيه السريع ويحس بيد خفيه تحركه وتنعشه من جوى ..
(( الناس مبسوطين ها … يشتروا ويقضوا للمدارس … هاللحين اشوف كيف بتقضوا هههههههه ))كان يحس ان ابتاسمات الموجودين وضحكاتهم تسبب له القرف والاشمئزاز يحس ان وده يطلع كل اللي بمعدته ..
@@!!!+_()*&^%$#@!لإلأ[]
فديت ترابك يالسعوديه
~~**{لآلأأ،،///؟.,’آلآ{**لإإ‘÷×؛؛:.×,)’*÷آصحت من النوم على صوت الموذن ينادي لصلاو العشاء ناظرت ساعتها القريبه من سريرها : . Oo my good
الساعه 6 كل هذا نوم …رفعت الريموت تطفي تكيف الغرفه …كانها جالسه بالقطب الشمالي مو بشرق المملكه .. رفعت الغطاء عنها وهي تتمدد (( اليوم ضاع نصه وانا بالفراش .. كلوا من وائل ))
لبست شبشبها البينك الناعم ومرت على سله كبيره بغرفتها : مساء الخير بيسوالقطوه حركت راسها بكسل داخل السله .. كانت قطوه سمينه وفروها كثير ابيض شكلها ملفت للانتباه وكانها قطعت فرو ناعمه …
: ههههه حتى انتي يابيسو مكسله من النوم
دخلت حمامها الخاص تتروش وتغني رغم نعومة صوتها ودلعها الا انه ماينفع للغناء …
طلعت من الحمام بعد دش طويل اخذ منها نص ساعه .. لبست بيجامتها البينك والاخضر عشقها اللون الوردي ..كل شي حولها بينك سريرها جدار غرفتها حمامها ستايرها هي بعالم البينك الحالم ..
رفعت جلال الصلاله ولبسته وهي تناظر القطوه حقتها وتحركها بلطف وتحاكيها وكانها بشر يفهم عليها : بيسو بيسو يله قومي بيسو …
بيسو تحركت بثقل من كثر الفرو الابيض المغطي جسمها وصارت تلعب بكرة الصوف اللي رمتها عليها …
تعوذت من الشيطان وكبرت وصلت …
انتهت من صلاتها ولبست شبشبها تطلع تاكل لها شي خفيف تبع الدايت .. جسمها رشيق مايحتاج لدايت محفور جصرها وكانها حورية ..
ناظرت شكلها بالمرايه وهي تمشي بدلع وغنج : ياناس في احلى مني ههههنادت بصوت مرتفع شوي : roz
(( روز … اسم الشغاله )): yes pink
(( نعم ورديه ))ابتسمت تعشق تموت على اللي يسميها بينك وماكانت ترضى بغير هذا الاسم .. اسمها عاجبها لكن هذا تحسه يرضي غرورها :give my food
((جيبي لي اكل ))roz : ok
جلست على الكنبه تنتظر الاكل مع انها مو من طبقه راقيه او مخمليه مثل مايقولوا لكنها متعوده على النظام والبرسيج هي من اسره متوسطه لكن ذوقهم راقي ويهتموا بمظهرهم قدام الناس واكبر دليل على كذا بيتهم المتوسط …واثاثه الراقي المنظم ..
كانت ماسكه بيسو وتلعب بفروها الابيض الناعم تحب القطاوه عشق حياتها …..: شموخ حبيبتي متى صحيتي ..؟
بنرفزه : ماماااااااااا
امها : اوكيه اوكيه سوري "بينك " متى صحيتي ..؟
شموخ : امم من فايف منت بس ..
امها : متاكده فايف منت
شموخ بثقه : اكيد
روز حطت الاكل على طاولة الطعام ..
امها : اها مابعد تاكلي
شموخ وهي تنزل بيسو من حضنها للارض وتمشي للمغاسل : لا اذا جوعانه وحابه تاكلي …. تعالي كلي
امها : نو ثانكس .. اليوم بالوزاره تغديت ..
(( ام شموخ موظفه بوزارة المعارف تشتغل بالتوجيه .. يعني موجهه ))شموخ وهي تناظر رغوة الصابون بايدها قالت بملل : اها وخربتي الدايت ..اكيد
امها : لا ..لاتخافي مشاوي خفيفه بعدين انا حكيت مع الدكتور وسمح لي بالمشاوي
شموخ : الدكتور والا وحده من صحباتك الموجهات
امها : لاااااااا اكيد الدكتور اايسومي
(( ايسومي دكتور ام شموخ وشموخ الصيني يدفعون له الالاف علشان يكون دكتورهم الخاص بالمستشفى الصيني اللي على الكورنيش ))شموخ تجلس على الطاوله وهي تكره الاكل عليها لكن النظام نظام : كويس ..
امها : انا رايحه ابدل وطالعه عندي استقبال ببيت ام جميل ..وش رايك بينك تجي معي ..؟
شموخ بانفعال : nooooooo مستحيل .. هذولا استغفر الله اشكالهم تجيب الهم ..
امها تاشر بلا مبالاه وهي تمشى لغرفتها : براحتك ..ابحكي مع نجلاء يمكن تطلع معي
شموخ : ههههههه انتبهي لاتنكسر قوقعتها اللي حابسه نفسها فيها اذا طلعت معك .. الله يعافيك مامي فرجوني على الفستان اللي بتلبسه هههههه
امها : ها وش قلتي ..؟
شموخ : ايوه اللي حابه تسمعيه تسمعيه واللي مو حابه تطنشي
اكلت من سندويشات الخفيفه كم قطعه صغيره وتركتها شبعت اكلها قليل بالدايت او بدونه …
طلعت نجلاء من غرفتها وبيدها كافي يطلع منه البخار
شموخ احتقرقتها وكملت مشيها لصاله : آآآآف
نجلاء ناظرت الكتاب اللي بيدها وتكمل قرايته باهتمام …وهي تجلس على الكنبه ببداية الصاله
شموخ : اف احس ان الجو مكتوم ….
نجلاء عدلت نظارتها الطبيه وقالت باستهزاء : انسه مشاكل دامك مخنوقه اطلعي للحوش شميلك هواء
شموخ تغير المحطات ولا كان حد يحكي معها : آآآف
نجلاء : جد بزر
شموخ لفت عليه وناظرتها من طرف خشمها : والله مااهي بمشكلتي اني اجمل منك دكتوره قرويه ابغى اعرف ليه تغاري مني ..؟
نجلاء : اغار منك انا اغار من بزر مدلعه ماعندها غير الثانويه
شموخ ضحكت بغرور بانت الكرستاه اللي تزين فيها سنها : ههه ثانويه يا فالحه انا ادرس ديكور عارفه يعني ايش ديكور يعني تزين وتعديل .. وانا ماضن يالقرويه تفهمي اللي قاعده اقولك صح ..؟
نجلاء سكرت الكتاب بعصبيه الجلسه معها تسم البدن والاعصاب : انتي بزر ماينشره عليك …
شموخ لفت وجهه لجهت التلفزيون وهي تلعب بخصل من شعرها الكستنائي وقالت بدلع : ايوه انا نونو صغيره .. وهذا اللي قاهرك هههه ..
نجلاء شخصيه جديه ماتحب الدلع وحركاته : جد العقل نعمه
وكملت قرايه بالكتاب كانت تناظره ولا تدري وش تقراء لانها مقهوره من شموخ ودلعهاشموخ رفعت جوالها نوع موتريلا الفوشي دقت على رقم و بعد ثواني جاءها صوت نواف الفخم فيه بحه : هلا والله
قالت بغنج : هااي … كيفك نوال ..؟
نواف ..: ههه بجنبك احد
شموخ : حياتي ناني انا متضايقه
نواف ..: ليه ياقلبي وش اللي مضايقك ..؟
شموخ : العانس الغبيه اختي ماعندها شغله الا انا
نجلاء هزت راسها بياس : الحمد لله والشكر
.نواف .: ماعليك منها انا اروقك هاللحين ياغلى الحبايب
شموخ : ناني بذمتك في حد يناظر دكتوره قرويه ماتعرف تختار بنطلون مع بلوزه
نواف : هههه جالسه تقهريها على حسابي اوكيه خذي راحتك حياتي …
نجلاء كان ذوقها ردياء وماتعرف تنسق بالالون وبالاساس هي ماتهمت لكن اعصابها تنشد من طريقه شموخ الاستفزازيه لها …: بينك احترمي نفسك وخليك بحالك
شموخ : ناني حبيبتي شوي بس بتفاهم مع دكتوره قرويه ..
نواف : خذي راحتك انا انتظرك ..
شموخ : دكتوره قرويه بليز انتي اللي بديتي لو تذكري انا ماحكيت معك وتحرشتي .. وبعدين ليه جالسه يله قومي البسي من الاخياش اللي بدولابك علشان تروحي لستقبال ام جميل
نجلاء : من الذوق ماتتركي البنت على السماعه كذا
شموخ : اووه حكيتي عن الذوق ليه انتي تعرفي تنطقيها ههههههه
نجلاء بعصبيه : بينك احترمي حالك
الام وعبايتها على يدها : بنات وش فيكم ..؟
شموخ : ماما شوفيها انا جالسه احكي مع ناني وهي نطت بوجهي تصرخ وتغثني
الام : نجلاء حبيبتي وش فيك على اختك مانتم ببزارين
نجلاء احتقرت شموخ : هذي والله اكبر بزر غبيه
دخلت لغرفتها معصبه وتركت كتابها بالصالهشموخ : مامي ماعليك منها وتعالي قولي لي وش هالكشخه والله ليغاروا منك الحريم
الام نفخت ريشها : ههه انا من يومي كشخه
شموخ : شوووور
الام : بينك حبيبتيي تعالي معي والله لايستجنوا على جمالك الحريم …خليني اقهرهم شوي ..
شموخ : اكيد انا بينك لازم يستجنوا بس ..اممممم اسمعي ماما ماني برايقه انتي روحي وانا بكمل حكي مع نوال مسكينه طولت عليها
الام : يله باي حبيبتي
شموخ : سوري ناني تاخرت عليك
نواف : لا عادي مسموحه ..وبالمره سمعت اصوات اهلك كلهم ..
شموخ : ههه ناقص بابا واخواني ههه
نواف : غريبه اول مره اشوف وحده تحكي معي بجراءتك وقدام اهلها …
شموخ : انا . مروج مو اي احد كم مره قلتك انا ماخاف من شي ..
@@!!!+_()*&^%$#@!لإلأ[]
فديت ترابك يالسعوديه
~~**{لآلأأ،،///؟.,’آلآ{**لإإ‘÷×؛؛:.×,)’*÷آبالصاله الصغيره بالحي القديم داخل البيت الضيق اللي رايح نص صبغه … المرايه على الارض وبجنبها عدة الاستشوار والبكل الكثير لزوم الاستشوار ..
وعود : يا آنسه ندى بدل ماتجلسي تستشوري شعرك قومي ساعديني بنشر الملابس
وعود 23 سنه.. ..كانت لابسه قميص بيت لاخر حد برجلها .. ولامه شعرها لورى باهمال .. ومع كذا جمالها بارز مهما حاولت تخفيه بملابسها البسيطه جدا ..الا ان لمعة شعرها الناعم وصفاء بشرتها يبين جمالها
ندى وهي تقسم شعرها علشان تبداء تستشور : يوووه وعوده ماعندك سالفه انشريهم لوحدك مكبره الموضوع على الفاضي كم خرقه انشريهم .
وعود معصبه : ودامهم كم خرقه على قولتك قومي انشريهم معي .. عندي شغل
ندى : اللي يسمعك يقول مخترعه الذره كلها كم شهاده تطبيعهم للمدرسه …
وعود حطت ايدها على خصرها: والله احلفي هذي الكم شهاده اللي اطبعهم وماعاجبتك ملبستك مريولك بالمدرسه …
الام : وعود وشفيك معصبه ..؟ اكيد معها …
وعود وقفت عند باب الصاله الصغيره ومشت للمطبخ : يمه ترى هذي بنتك لوعت كبدي كل همها شعرها ولبسها ماكانها رايحه للمدررسه كانها بحفل ..
الام : وانتي ليه معصبه تقول انها ذاكرت وخلصت
وعود : اللي قاهرني ومشيب راسي ان شغل البيت نصه عليك وعلي وهي مصدقه حالها اميره
ندى تسمعهم لان البيت صغير مره ..ومافيه مجال بين الصاله والمطبخ الا حوش بوسط البيت : والله اي اميره ياحسره انتي شايفه وين عايشين …؟والا كيف عايشين ..
وعود تغير الموضوع لانها تحس ان اختها معها حق وملت من عيشة الفقر … : المهم يمه وين ابوي ..؟
الام : والله مادري مابعد رجع …
وعود تناظر ساعه المطبخ القديمه اللي ملاها الزيت ومثبته على الجدار : غريبه .. الساعه 10
الام : هو قال هالحين بيرجع
وعود : اها ونوافوه وينه …؟
الام : ها …- ارتبكت – طالع .. لكنه هاللحين بيرجع ….
وعود عصبت : لاتغطين عليه مثل كل مره يمه بزر عمره 12 سنه طالع لساعه 10 وين تجي هذي … والله لو جاء ابوي وماشافه لايجلده اليوم ..
الام : يمه خليه ينبسط وهو وين بيروح كلها خطوتين عند البقاله مع عيال الحاره
ندى : اتركوه يعيش حياته مو كافي حنا ماكلين تبن …وبعدين خلونا نعيش الاكشن شوي يضربه ويبكي
طلعت وعود معصبه : انتي اتلهي بستشوارك … انا اوريك بس ترجع يانويف 12 سنه يدور بالشوارع ..والله اعلم مع مين جالس ..؟
ندى وهي تستشور تصارخ لانها ماتسمعهم كويس على بالها انهم مايسمعوها : اصلا هو ماذاكر اليوم مارضالي اذاكر له
وعود: بعد .. يمه شفتي ولدك …..هذا اخرت التلفلف بالشوارع ماذاكر ليكون راح متوسط على باله خلاص صار رجال
..خذت الملابس تنشرهم بالسطح .. وهي معصبه مره يقهرون اخوانها مااعندهم مسوليه والمسكين ابوها يجهد نفسه علشانهم وعلشان تعليمهم وهم مايقدروا ..
مشت بدرجات الدرج الطيني المجبس اللي مافي فرق بين درجه واختها ..الجده طلعت من غرفتها والراديو باذنها : ها وش فيه …كل هالصراخ
الام : لا يمه مافي شي هذي وعود وندى
الجده معصبه : وعدي بالرشاش .. رشاش بعينك على اخرة عمري تتوعديني برشاش
ندى : اف بدينا بالصقها …
الام تصرخ لان ام زوجها سمعها ثقيل : لا يا يمه اقولك وعود و ندى يتهاوشون ..
الجده : اهااااا وبشنهو يتناقشون
ندى : هههههه يتهاوشون يعني نتضارب …
الجده : من ضاربين عسى مايكون نواف حبيبي
الام : لا يايمه اي نواف … هذولا ندى ووعود يتضاربوون بالكلام
الجده : انا ماغلطت على احد بالكلام
ندى ماتت من الضحك : ههههه لا يمه سعديه …. مو انتي حنا ..
الجده : مشاء الله من جايب حناء … عطوني ابحط بشعري شوي ..
الام تنرفزت من ام زوجها اللي فيها مكفيها ….لو ماوصل نواف قبل لايوصل ابوه بيذبحه …
ندى تنبسط على جدتها تستهبل عليها : يمه سعديه تعالي اجلسي معي شوفي التلفزيون …
الجده : التلفون من اللي دق ..؟ امي داقه …
ندى : ههههههههه
…………………
وعود بعد ماخلصت نشر ملابس حست انها هديت شوي .. : آففففففففففففففففف وينك يانويف .. وين طاس فيه.. والله ليقتلك ابوي …
وقفت على طابوقتين مرميتين عند الجدار حاطينهم هي وندى علشان يقزقزون بالشارع اذا طفشوا … وقفت وهي تناظر الشارع تدور بعيونها على اخوها نواف ….
البزارين عند البقاله بالسياكل " الدراجات " حقهم
والحريم واقفين عند الخياط القريب من بيتهم
ومجموعة شاب جالسين فوق السياره يدخنون
هذا المشهد كثير بالاحياء الفقيره … حي كله حركه ونشاط .. : يالله وينك يانواف وينك ..؟..شافت اخوها ماشي بالسيكل وبجنبه ثلاثه بعمره ماشين بسياكلهم … شهقت : نويف
نواف ودع ربعه بيده ودخل البيت ..نزلت بسرعه من الدرج
.. بعد ماندق الجرس اركضت ندى تفتح الباب .. فكرته ابوها تبغى تتشمت …
نواف نافخ صدره : السلام عليكم
ندى بسرعه تتكلم: وينك لهالحين وعيد وامي متوعدين فيك ..
نواف مراهق خاف… : ليه ..؟
ندى : الساعه 10 وابوي هاللحين بيرجع ..
قاطعها صوت وعود المزمجر : بدري تو الناس يا ستاذ نواف
نواف بلع ريقه : هلا وعود
وعود : وين كنت لهالحين ..؟
الام : شرررررررفت يا نويف
نواف حس انه بمشكله كبيره وعود وامه ..لكن كرد كرامة المراهق نفخ ريشه وقال : اتمشى مع الشباب و ..
وعود تصارخ : تتمشى لساعه 10 انت صاحي … تعال تعال اشمك …..
نواف فتح فمه لها وقرب منها .. صارت تشم فمه وثوبه مثل كل يوم يتعرض للفحص المسكين يا من امه او وعود …
نواف : ها تاكدتي مافيه سجيار – بتميلح قال – ولو انا تربيت ام نواف …
الام : لايكثر بس وين كنت تكلم …
راشد يبوس راسها : والله ياامي الغاليه تمشيت مع الشباب شوي
وعود معصبه : من الولد اللي لابس بدله خضراء شكله غريب عليكم .. ماهو سليطين ولا محيسن
راشد: هذا واحد معنا بالفصل ..؟
وعود بشك وخبث : بس هذا شكله مو من حارتنا شكله مرتب ..
راشد: ايوه هو من الحاره اللي بجننا بيتهم كبيييييييييييير وفلوسهم كثيره ..
ندى بحماس : جد انت شفته …؟
نواف : لو شفتوه يالله جنه …
الام : احمد ربك غيرك نايم بالشارع يله انقلع تروش بعد الدواره بالشوارع من الظهر قبل لايرجع ابوك ويشوفك
نواف تنهد : الحمد لله مارجع لحد هاللحين …
وعود : روح لندى تذاكر لك ..
ندى تحرك شعرها يمين ويسار صار ناعم بفعل الاستشوار : والمدرسه ندى تبغى تنام يانسه وعود …
الام : ذاكريله وانتي ساكته مو كافي استهتارك …مخليته يطلع قبل لايذاكر ..
مشى نواف للغرفه اللي ينام فيها هو وجدته : آآآآآآآآآآف
وعود: لاتتافف غلطان وتتافف ..
الام : يله رشيش ذاكري لاخوك …
ندى بلا مبالاه : ردد يالليل ماطولك ..اذاكر له
الام عصبت اكثر : دامك مراح تذاكريله انقلعي هاللحين من وجهي وفرشي فراشك ونامي ..
ندى : لا بعد شوي بيعرضون مسلسل الامبرطوره ..
الام : يتذاكرين له … والا انقلعي نامي
ندى صرخت من قمة راسها : نويييييييييييييييييف يله خلنا خلص منك يالبلاء …
الجده طلعت على صرخه ندى : نويف وش فيه
الام : لا يمه مافيه شي ادخلي كملي المسلسل
الجده : سلسله … مادري والله وين حطيتها …اصلا اخر سلسله عندي باعها ولدي حمد من سنتين ..؟
الام بضجر تبغى ترتاح من ام زوجها : يمه تعالي معي مسويه لك هذاك الحنيني اللي يحبه قلبك
دخلت الام مع ام زوجها الصاله الصغيره اللي فيها تلفزيون ومروحه بسقفها وتكيف كانه من النوع الصحراوي ..
وقفوا البنات عند الباب اللي ببداية البيت وبجنبه الدرج الجبس …
وعود: جهزي الحب للمسلسل ..
ندى تتذمر : ياحسره علينا نتسلى بحب وغيرنا بفوشار وليزا و بايسن ومكسرات ..
وعود: كلنا ودنا بهالبايسن بس مابليد حيله ..
رحاب مقهوره : اجل البايسن بريلين الاسعار غاليه
وعود : اذكر اني شربته مره واحس كله غازات ..وطمعه يجنن بس على قولتك بريالين …
ندى : انا … اناظره وتمنى اشربه بس المصروف مايسمح .. كله ريالين ..
وعود: وشرايك على الراتب الجاي اشتري بايسن وليزا ..ونبيعها ماتاثر بالميزانيه .
ندى : اقول بلا كلام مانتي بقده ابوي محتاج لريال لاتنسي مصاريفنا كثرة … وراتب ابوي 700 ريال مايكفي لفاتورة التلفون والا الكهرباء والا ايش ..
وعود : اللي يسمعك 500 ريال تكفي …
الام : يابنات تعالوا جاء المسلسل …
ركضوا لصاله بسرعه …
الجده : لا ماحصلت السلسله لهاللحين
ندى : ههه لحد هاللحين بالسلسله …
الام : اقول دامك يارشيش خلصتي من الاستشوار رجعيه للمياء بنت الجيران
ندى : لا تخافي انا قلتلها بكره برجعه …
الام : لا رجعيه هاللحين مو يكفي مفشلتنا كل اسبوع طاقه الوجه ورايحه للجيران متسلفه شي
ندى بطفش: آآآآف .. انا ولموي قلعتنا نتفاهم مو يكفي ان استشوار ماعندنا
الام : يله يافالحه اخلصي دراسه وخيبي النسبه وادخلي للكليه واشتغلي واشتري استشوار ..
ندى : ياللليل ماطولك ليه كل هالمشوار ….اتزوج واحد مثل هذا الامبراطور واشتري مصنع استشوارات …
وعود : ههههه الامبراطور يالبزر بلا احلام ورديه …
دخل بو نواف لصاله و كانو وعود وندى بمكانهم المعتاد متسدحات قدام التلفزيون بالضبط وعليهم البطنيات وبجنبهم الحب .. والتكيف منزلينه عليهم بس ..
بو نواف : السلام عليكم
اللكل : وعليكم السلام ..
بو نواف : شخباركم بنات
وعودوندى : الحمدلله
بو نواف بعد ماجلس : اجل وين نواف ..؟
ندى : دخل يتروش وماطلع ….
بو نواف : يعني بالبيت كويس …
ام نواف : احط لك العشاء يا حمد
بو نواف : ياليت ميت جوع …بنات تعشيتوا
وعود : من زماااااان …
راشد طلع بعد ماتروش: يله نذاكر
بو نواف : نواف كم مره قلتلك البس ثوب البيت فوق الصروال والفانيلا
نواف : انا ماحب شغل الرسميات ثوب بيت ومش عارف ايش ..
ندى : عشتوا اللي يشوف طولك شبرين مايقول هذا يعرف ينطق رسميات
وعود تمد ايدها لاختها وهي ميته ضحك: ههههههه وانتي صادقه
نواف بنذاله يقهرها : يله ندى قومي ذاكري لي
ندى : بعد المسلسل ..خلاص بداء اسكتوا …
بو نواف يناظر امه النايمه وهي جالسه …. : قصروا شوي يابنات ….
ندى ووعود مفهيات : ….
بو نواف : يابنات …
نواف : انسى يبه هذا الامبرطوره يعني صم بكم …
دخلت ام وعود بصينيه العشاء الخفيف اللي مكون من اطباق الفطور الجبنه والزعتر والزيتون ..
لا ……….
هم مايتبعوا دايت او يحافظوا على رشا قتهم …. الظروف حدتهم يعيشوا كذا … : وشدعوه يا بنات الصوت واصل لاخر الحاره جدتكم نايمه قصروا على الصوت …….بو نواف : على قولت نواف انسي الموضوع هذي الامبراطوره …
نواف ياكل وهو مبسوط نسوا موضوع مذاكرته …
ندى بحماس: يمه هذي الجلابيه اللي اقولك عنها .. حلوه صح
ام نواف : اي وحده ..؟
وعود : اللي لابستها اللهام الفضاله اللي لونها ابيض هذي هي ..
ام نواف : لا مو حلوه سمينه
ندى : ههههههه يمه الجلابيه مو المراءه
بو نواف : اقول انتي معها قوموا ناموا بكره وراكم دوامات ..
ندى : يبه انت نام انا بعد هذا المسلسل بشوف اعاده لبرنامج دندنه ..
وعود : صحيح ماقلتلك نانسي اللي بدندنه قصت شعرها
ندى : كذابه لحد وين ..؟
هذا نموذج بسيط لحياة الاسر المتواضعه والفقيره بالمملكه …..وعود وندى ونواف ثمرة زواج حمد وموضي
@@!!!+_()*&^%$#@!لإلأ[]
فديت ترابك يالسعوديه
~~**{لآلأأ،،///؟.,’آلآ{**لإإ‘÷×؛؛:.×,)’*÷آبعد ساعتين ..
سامي بمحل الورود محتار وش يختار الورد الاحمر والا الوردي … اليوم مناسبه خاصه لخويته الجديده " مناهل " اليوم يكتمل عمرها 19 سنه وش يختار اي لون لهذي المناسبه يذكر ان شموخ تعشق اللون الوردي اكيد البنات يحبوا الوردي لكن بهذي المناسبه بالعاده يختاروا الاحمر العنابي لانه يعبر عن الحب ..منسق الورود اللبناني : شو بدك من هيدول ..
سامي : احمر والا قولك وردي .. لا لا عطني احمر
المنسق : جواب نهائي
سامي باحتقار : ايوه اخلص علي احمر .. قلبت جور قرداحي .. على غفله
المنسق : هههههه
سامي : بعد تضحك انت وخشتك تقل مفك يله تاخرت على الموعد …
المنسق احترم نفسه : حادر شوبك معصب هيك مابدى كل هيدي العصبيه
سامي : هذا اللي بتطوى ببطنه يله اخلص وانت ماكل تبن
المنسق عصب وانقهر لكنه سكت الزبون دايم على حق …
سامي اخذ باقة الورد المغلفه بشريط ذهبي وسط اللون الاحمر العنابي (( مصخره هذي على 120 ريال على ايش )) : خذ واترك الباقي علشانك
المنسق ناظر المية ريال : انو باي هاي ناصه 20 ريال
سامي : والله عاد هذا اللي معي … اجل ورد مقطعينه من الشارع ب 120 ريال رامي فلوسي بالزباله انا
المنسق : ياحزرت الاستاز مابيصير هيك …. هيدي اسعار البوتيك
سامي : لا تلوع كبدي انت وبوتيكك .هذا ……. عجبتك الميه والا ضف وجهك
طلع من المحل معصب وكان معه الحق.. مو كانه سارق على الرجال 20 ريال …
دخل سيارته الاند كروزر السوداء .. من يصدق اللي مارضى يدفع عشرين ريال عنده مثل هذي السياره …
هو يبدل سياراته اكثر من ملابسه رغم ان مستواه متوسط وشغلته بسيطه بس هذا سامي .. كل يوم مستاجر سياره شكل …مشى بهدوء ودق على " مناهل " : هلا والله هلا حياتي
مناهل ضحكت بخجل : هههه هلا حبيبي
سامي وهو يضبط النظاره الشمسيه بالليل بس اهم شي يخفي عيونه : نهولتي وينك هاللحين ..؟
مناهل : قبال المجمع النسائي احتريك
سامي : حياتي دقايق وانا عندك
مناهل : اوكيه لاتتاخر
سامي والحماس ماخذه اخيرا رضت تقابله : لا اتاخر مهبول انا اتاخر على قلبي واضيع احتقالي معها باحلى قمر انخلق هاليوم ..
مناهل بخجل : ههه اوكيه قلبي اذا وصلت دق علي اطلع علشان الامن
سامي : اوكيه …
سكر من عندها وناظر المرايه ومد لسانه : وع تلوع الكبد … هههههههههه
وصل لعند المجمع النسائي اللي قباله مدينه الالعاب الصغيره ..تنهد وجهز نفسه للوعة الكبد .. تعطر وعطر السياره للمره الثالثه
فرقع اصابعه ورفع الجوال وكانه بياكل شي او مستعد ينقض على شي : نهوله انا بره
مناهل بلهفه وبسرعه : هاللحين طالعه
سامي ابتسم باستهزاء : يله ياعمري احتريك
سكر من عندها وهو يضبط شماغه اللي كات عليه برميلين نشا من كثر ماهو واقف
طلعوا بنتين من البوابه بعباياتهم الملفته للانتباه والا اللثمه نص وجههم طالهه وكل وحده ماسكه شنطتها الصغيره بطريق ناعمه ..
سامي ابتسم مثل ماتوقع من النوع الخفيف مره ..
مشوا يتمخطرون بالكعب العالي لعند السياره المقصودهسامي فتح السياره لهم بعد ماكان مقفلها وكانت بعيونه اكبر نظرات الاستهزاء من وراء النظاريه الشمسيه السوداء ..
فتحت وحده منهم صاحبة الشنطه الموف الباب بجراءه وكانها سيارتها وركبت ورى : السلام عليكم
والثانيه اللي كان واضح من خجلها انها مناهل … ليه هذي الاشكال تعرف تستحي .. وقفت عند الباب اللي بجنبه متردده تركب قدام والا ورى مع صديقتها : وعليكم السلام … -اشر لها – ادخلي
فتحت الباب بسرعه وكانها ماصدقت قلتلكم من النوع الخفيف ..
مناهل بهمس : هاي
سامي : هلا وغلا ..
مناهل : كيفك ..؟
سامي حرك السياره : كويس وانتي كيفك ياقلبي
مناهل : انا كويسه
سامي يناظر اللي ورى : من هذي اختك
اللي ورى انفجرت بالضحك وكان حد مدلدغها : ههههههه ويه ياحليه يقول اختج هههههههه
سامي استنتج من لهجتها انها من اهل الدمام : ليه ..؟ انتي اكيد صاحبتها …
مناهل : ايوه صاحبتي ليلى
سامي : وياليلى وش مجيبك عندنا … انا ابغى احتفل مع حبيبتي لوحدنا
ليلى : ويه مايعرف يجومل حتى هههههه
سامي : اسمعي انتي بجهه وحنا بجهه اذا دخلنا للمطعم
ليلى : عيل شلون محرم
ركان كتم ضحكه اقرب لصرخه (( محرم ههههههههه هذولا البنات كيف يفكروا )) : معليه يالمحرم اتركينا لوحدنا شوي
ليلى : اوكيه علشان اليوم عيد ميلاد نهوله
سامي باستهزاء : مشكوره يالمحرم … بس نهوله ليه ساكته
مناهل : ههههه عادي …
وصلوا للمطعم .. سامي كان حاب يبين لهم انه ولد بطاره جد عزمهم على مطعم ماحلموا يدخلوه …
ليلى ومناهل خقوا على سامي مزيون وكشخه وبطرانسامي : انتي ادخلي هنا وانا ونهولتي هنا ..
ليلى بسرعه : اوكيه
دخلوا سامي ومناهل للطاوله المخصصه لشخصين بقسم العوايل : هلا والله بالغلا كله
مناهل تكشف وجهها بثقه كانت جد حلوه لكن مافيها جاذبيه ومابهرت سامي مع انه تصورها اشين من كذا لكن مابهرته …
قال بنفاق وهو يحرك النظاره اللي تخفي عيونه بحركه بسيطه : بسم الله عليك الله يحرسك انتي قمر والا ملاك
مناهل انبسطت : هههه
سامي يتنهد بتصنع : سبحان اللي خلقك ملاك بالارض
مناهل : خلاص سامي استحي
سامي (( تفوا علي وعلى الحياء اللي يطلع منك )) : ليه تستحي مني وانا بعد اللي شفته اليوم زوجك ان شاء الله
مناهل ابتسمت وتغيرت ملامحه من الخجل لفرحه كبيره : من جدك
سامي : اكيد والله ماضيعك مني انتي …؟ انتي ..؟ .. ماني عارف كيف اوصفك يخوني تعبيري من حلاك
وسحرها بكلامه المعسول وهم يتعشوا ويحلوا كان زايد بالمعيار … مل منها 6 شهور وهو يحكي معها وماهي براضيه تشوفه ولما شافها لاعت كبده .. وحمد ربه انه ماصرف عليها كثير
رجعهم للمجمع على الساعه 9 يعني قريب ويسكر المجمع : اشوفك على خير حياتي
مناهل : تسلم حبيبي هذا احلى عيد ميلاد شفته بحياتي
سامي : وانا عندي اغلى منك
مناهل طلعت من شنطتها الصغيره شوي .. دبدوب سماوي صغير وينفع ميداليه : تفضل حياتي
سامي بتصنع يخفي استخفافه : مشكوره حياتي ..
ليلى والغيره من مناهل بصوتها : للفير " للفجر " يعني يله
مناهل : اوكيه سمسم باي
نزلت وتوها بتلحقها ليلى الا سامي مد ايده بورقه صغيره .. ناظرت ليلى مستغربه .. رفع النظاره عن عيونه وبانت عيونه العسليه الغامقه وابتسم ابتسامه تعذب : خلينا نسمع صوتك ..
ليلى داخت من عيونه وابتسامته مزيون مره ضحكت وطلعت من السياره : ههههههه
مناهل مسكتها اول ماجئت معصبه : وش قالك ..؟
ليلى تناظر سامي وهو يطلع بسيارته وعلى شفايفها اكبر ابتسامة نصر انه ناظرها بعد ماناظر مناهل بنت الرياض المدلله : قالي انتبهي على نهوله وحطيها بعيونج وانا مافكر اخونها ابد
مناهل : ههههه يخبل مو
ليلى تناظر بقايا اثار سامي : يمكن ..
سامي مشى بسيارته ورفع صوت المسجل اغنية مطربه المفضل خالد عبدالرحمن ..
(( ودعت جرحك للابد ..مالك غلا عندي ابد ..
مره تجي مره تصد … حيرتني روح ابتعد ))
يغني مع الاغنيه وهو مبتسم فجاءه ضحك : ههههههناظر الدبدوب الصغير اللي بجنبه : يالهبله انتي مثل هذي اللعبه ههههههه
فتح النافذه ورمى الدبدوب منها وهو يضحك على سذاجة البنات يصدقوا بسرعه …
@@!!!+_()*&^%$#@!لإلأ[]
فديت ترابك يالسعوديه
~~**{لآلأأ،،///؟.,’آلآ{**لإإ‘÷×؛؛:.×,)’*÷آ…
الساعه 11 بالضبط
بداء النظام للبيت المتوسط اللي بشرق المملكهريان دخل للبيت وكان هادي مثل العاده وكانه مهجور … جلس على الكنبه ومدد رجلينه على الطاولة وناظر التلفزيون بملل عنده فضول يعرف وش صار بالمكتبه وياخبر بفلوس بكره ببلاش
غير المحطات طفشان بعد دقايق ابوه بيجمع كل الاسره المتواضعه على العشاء واللي داعي على نفسه مايحضر
شموخ نزلت وبحضنها بيسو تلعبها شافت رايان جالس حست بقشعريره بكل جسمها اكره خلق الله جالس قبالها ..ماقد كرهت احد مثل اخواها ريان .. وتتمنى موته اليوم قبل بكره …
ريان انتبه فيها وابتسم بخبث : اوه انسه مشاكل بكل تواضع نازله عندنا
شموخ تكرهه وتعرف انه مجنون ويسوي اي شي بس يمشي كلمته او يرد كرامته ..قالت بدون نفس وبعناد : هاي … الرجل السيجاره ريان الهم …
ريان : انسه مشاكله اقصري الشر ولزمي حدودك
شموخ : لما تعرفت تناديني بينك ساعتها احترمك … بليز لاتحكي معي …
ريان : بذمتك هذا اسم مبسوطه فيه بينك جد مصخره
شموخ بدلع : كيفك ..؟انت وش عرفك بهالسوالف …
ريان يناظر بيسو : ايش هذا القرف وانتي ماتركتي عنك حركاات القطاره هذي …؟
شموخ : اسمها بسه مو قطاوه …وانت مالك دخل
ريان فاضي ومتتسبب : احلفي بتعلميني النطق …؟
شموخ : اكيد لانك همجي ….
ريان :لا ااا انثبري ازين لك … وين نجلاء ياانسه مشاكل
شدد على الاخيره علشان يقهرها ..شموخ : مادري عنها شايفني امها .. وانا اسمي بينك مو انسه مشاكل ..كم مره بحكي يا رجل السيجاره ..ريان الهم ..
ريان : انتي ماتعرفي تردي صح ..؟
شموخ : لا ماعرف …
ريان : كم مره قلتلك احكي مثل الناس لاتتميعي
شموخ زادت دلع : ياربي انا صوتي كذا انت ماتفهم .. ولا تضرب ..
نزلت نجلاء بالبيجامه الطويله والواسعه ورافعه شعرها بعكس منظر شموخ لما نزلت بالشورت الضيق والبوزه الضيقه بدلت ملابسها البينك ..وتاركه شعرها مفتوح ..
ريان : هلا نجوله
نجلاء: هلا ريان كيفك ..؟
شموخ : اف كملت القرويه نزلت
ريان : انا تمام بس لو ان انسه مشاكل مو موجوده كان انا كويس
نجلاء تحتقر شموخ اللي يعكسها بكل شي : "بينك "وش مسويه بعد .. هي لو ماهي موجوده بالكره الارضيه كلها احسن لنا كلنا
شموخ ببرود : بليز دكتوره قرويه لاتقولي اسمي على لسانك .. تشينينه
ريان : انسه مشاكل اسكتي وكلي تبن حد يحكي مع اخته الكبيره كذا
شموخ : لا مره ارعبتني اختك الكبيره قال .. – اشرت لهم بطرف اصبعها وهي توقف – اسمعوا انا طالعه فوق احسن لي واذا وصل دادي خبروني …
ريان : انثبري مكانك بابا على وصول
شموخ : آف خنقه … انتم ماتحسوا الاكسجين مللوث هنا
نجلاء: وين ماما ..؟
شموخ : عندها استقبال تعرفي وش استقبال انتي والا اشرح لك….
نجلاء عصبت : انسه مشاكل احترمي حالك ..
شموخ تحط رجل على رجل بالشورت الضيق : لا وتعرفي تحكي بعد يا دكتوره قرويه
ريان رفس رجلها لحد مانزلت على الارض بعد ماكانت رجل على رجل
قالها باستهزاء : انسه مشاكل …ممكن اسالك بالله وش هالمصخره اللي انتي لابستهاشموخ تناظر بلوزتها وهي ترفس ريان رجله مثل حركته : عادي mickey mouse – باستهزاء كملت حكيها – اذا تعرفونه ..
(( ميكي ماوس ))نجلاء : لا مانعرفه تصدقي
ريان : على بالك نانسي والا اليسا لابسه كذا
شموخ بثقه : هههه يخسون هذولا انا شيمو اند بينك ..
ريان : مبسوطه بحالك مره شيمو و بينك ..
شموخ كان يحق لها تقول كذا لانها حلوه مره حتى ان لها شعبيه بالجامعه من كثر ماهي كشخه وحلوه طبيعي ..كانت صاحبة جمال جذاب ملفت ..
عيونها وساع مره ولونها رمادي خلقه وانفها الطويل وفمها صغير مره بشفايف ممتليه شوي ..والا شعرها كان كستنائي ذهبي خلقه بعكس اختها نجلاء بشعرها الاسود وعيونها السوداء …نجلاء : ماعليك منها بزر ..
سامي دخل يدندن ..: هاااااااااااي
اللكل ماعدا شموخ : هااااي
شموخ : كملت ..
سامي رم جسمه على الكننبه قبال ريان واللي يشوفهم يقول مررايه تعكس اشكالهم بس الفرق ان واحد فيه الشباب ينبض ولعيونه لمعه خاصه وملابسه سبور وهذا سامي ام ريان كان عاقد حواجبه ولابس الثوب العادي وبجنبه شماغه
او مادخل سامي الجو توتر لان ريان وسامي ماينفعوا يجلسوا مع بعض يكروها بعض وكل واحد يحب يفرض رايه ..
اجتمعوا على الطاوله ساكتين ابوهم له هيبه كبيره حتى امهم تهابه …..ودخل ريان متاخر مثل العاده بس ابوه مشائها له لانه يشتغل بسهوله
شموخ دخلت لغرفتها بعد العشاء على طول .. ونجلاء لحقتها لكن بهدوئها المعتاد ..
ريان دخل لغرفته بسرعه ودق على منى منتظر هذي اللحضه طول اليوم علشان يحاكيها …
منى : هلا والله حبيبي .. وينك اليوم ..؟
ريان : انشغلت شوي وماقدرت جيلك انتي كيفك ..؟
منى : انا بدونك طفشانه …
ريان : هههه ياحياتي اعتبريني معك ..
منى : اوكيه امري ل الله مالي الا انتظر بكره ..
ريان : اوكيه باي ..
وسامي غرقان بالنوم …
@@!!!+_()*&^%$#@!لإلأ[]
فديت ترابك يالسعوديه
~~**{لآلأأ،،///؟.,’آلآ{**لإإ‘÷×؛؛:.×,)’*÷
سبحان الله و بحمده
الفتاه المسحوره
هذه قصة فتاه تبلغ الثامنة عشر من عمرها كانت عبير وحيده ليس لديها أخوات و كن لديها إخوان ثلاثة
ولديهم خادمه إندنوسيه وهذه الخادمه كانت دائما تدخل الى غرفة اخوان عبير الا ان عبير تمنعا من ذلك عندما ترها ..
ولكنها لا تستجيب لها وتتدخل دون علمها …وبعد فتره سافرت هذه الخادمه وبعد ان سافرت الخادمه اصبحت عبير لاتحب
الاختلاط بالناس كثيرا وكل ما جاء لها خطاب ترفض بشده وذهبوا بها الى شيخ فقال هذا سحر ….
وانه ممكن يزول إذا تزوجت ,,وذات يوم رات عبير في منامها ان السماء تفتح كانها باب وتسمع صوت شخص يتلوا القران
وبعد ذلك جائها ناس وخطبوها فحاولت ان ترفض ولكن قال الفتى الذي خطبها انه هو من سيقراء عليها لانه شيخ
وتزوجت منه وقراء عليها وكان صوته مثل صوت الشيخ في منامها……
سبحان الله وانفك سحر هذه الفتاه …..على يد زوجها
اعزائي احذروا من الخدمات فانهن اكبر خطر …..