كانت وحده جالسه بالمطعم بجنب زوجها وجات بنت وطبعت قبله على خد الزوج..!!
وقالت: آسفـــه بس صديقاتي تحدوني ,,
ومشت بكل |((ثقــــــه))|
والزوجه صارت تبكي بسبب الموقف اللي صار _قام الزوج وراح للبنت
وكب بوجهها بيبسي وقال: آســـــــــف بس زوجتي تحدتني ..
((صـــدق رجــــــــــــــــــال))
هذي قصه حقيقيه حدثت بأحد مطاعم الرياض …منقوووووووول
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
قصة حب رائعههذه قصة من قصص الشعراء العرب الذين قضوا نحبهم عشقا
وما أغرب قصة صاحبنا هذه المرة وما أمتعهافأما هو
فهو بشر الأسيدي من بنى عبد العزى.. شاعر إسلامي متوسط
في طبقته وأحد المتخلفين إلى رسول اللهوأما هي
فهي هند، فتاة من قومه وإحدى فواضل نساء عصرها حسنا
وجمالا وأما حالتها الإجتماعية فمتزوجة من رجل يقال له
سعد بن سعيد، وأما حالتها العاطفية فعاشقة حتى الثمالة
لبشرنظرت إليه مرة يوم كان يجتاز بمنزلها قاصدا رسول الله ،
فلم تعد تملك إلا أن تنظر إليه دوما، حتى أدمنت المكوث
كل غداة على دربه تنتظر إجتيازه. فإذا ما مر إضطرب كل
شيء فيها إلا النظرة الثابتة إلى وجهه إلى أن تطويه
المسافة بعيدا عنها، دون أن يكلف نفسه عناء رمي نظرة أو
إلقاء تحية أو القيام بأي حركة تحسسها بشغل حيز في حياته
فتناجي نفسها وتقولأهواك يا بشر دون الناس كلهم
وغيرك يهواني فيمنعه صدي
تمر ببابي لست تعرف ما الذي
أكابد من شوقي إليك ومن بعدي
فياليتني أرض وأنت أمامها
تدوس بنعليك الكرام على خدي
ويا ليتني نعلا أقيك من الحفا
ويا ليتني ثوبا أقيك من البرد
تبات خلي البال من ألم الجوى
وقلبي كواه الحب من شدة الوجد
وإنك إن قصرت عني ولم تزر
فلابد بعد الصد أدفن في لحدي
ولما تجاوز الحب حده، دمر حدوده وتحول إلى شعر يدون
ورسالة توجه إليه فكتبت ما يعتمر في داخلها، ثم أخذت
الجارية الكتاب وسارت به إلى بشر ولما وصلت إليه سلمت
عليه فرد عليها السلام وسألها عن حاجتها
فقالت الجارية: "إني جارية السيدة هند وقد أرسلتني إليك
بكتاب هذا هو فأخذه وقرأه وفهم معناه ثم إلتفت نحو
الجارية وسألها: هل سيدتك عذراء أم ذات بعل
فقالت الجارية بل متزوجة وزوجها موجود في المدينة
فرد بشر القول بالقول وواجه حبها بالواجب المفروض عليها
تجاه زوجها ودعاها إلى الإعتصام بكلام الله وقالعليك بتقوى الله والصبر إنه
نهى عن فجور بالنساء موحد
وصبرا لأمر الله لا تقربي الذي
نهى اله عنه والنبي محمد
فلا تطمعي في أن أزورك طائعا
وأنت لغيري بالخناء معودوأخذت الجارية الكتاب وسلمته إلى سيدتها التي عزت عليها
نفسها كثيرا فبكت بكاء مرا وكتبت إليه تقولأما تخش يا بشر الإله فإنني لفي
حسرة من لوعتي وتسهدي
فإن زرتني يا بشر أحييت مهجتي
وربي غفور بالعطا باسط اليدومرة أخرى عادت إليه الجارية برقعة من سيدتها وصعب على
بشر ما هي فيه فكتب لها هذه الأبياتأيا هند هذا لا يليق بمسلم
ومسلمة في عصمة الزوج فابعدي
أما تعلمي أن السفاح محرم
فحولي عن الفحشاء والعيب وارتدي
بهذا نهى دين النبي محمد
فتوبي إلى مولاك يا هند ترشدي
لكن الكلمات كلها لم تكن لتكفيها في وصف ما تكابده من
حبه، وكل العادات والقوانين ما كانت لتثنيها. ولكنه لم
ييأس بل دأب على مراسلتها ليهديها فكتبإن الذي منع الزيارة فاعلمي
خوف الفساد عليك أن لا تعتدي
وأخاف أن يهواك قلبي في الهوى
فأكون قد خالفت دين محمد
فلما وصلها هذا الكتاب انكمدت نفسها ومرضت فكتبت إليه
تقولأيا بشر ما أقسى فؤادك في الهوى
ما هكذا الحب في مذهب الإسلام
إني بليت وقد تجافاني الصفا
فارحم خضوعي ثم زد بسلام
ضاقت قراطيس التراسل بيننا
جف المداد وحفيت الأقلام
فلما وقف بشر على هذه الأبيات أجابها بقولهلا والذي رفع السماء بأمره
ودحى بساط الأرض باستحكام
وهو الذي بعث النبي محمدا
بشريعة الإيمان والإسلام
لم أعص ربي في هواك وإنني
لمطهر من سائر الآثام
وحلف أن لا يمر بباب هند ولا يقرأ لها كتابا، فلما
إمتنع كتبت لهسألت ربي فقد أصبحت لي شجنا
أن تبتلى بهوى من لا يباليكا
حتى تذوق الذي ذقت من نصب
وتطلب الوصل ممن لا يواتيكا
وتشتكي محنة في الحب نازلة
وتطلب الماء ممن ليس يسقيك
بلاك ربي بأمراض مسلسلة
وبامتناع طبيب لا يداويك
ولا سرورا ولا يوما ترى فرحا
وكل ضر من الرحمن يبليكفلما لج بشر وترك الممر ببابها أرسلت إليه بوصيفة لها
فأنشدته هذه الأبيات فقال للوصيفة لأمر ما لا أمر فلما
جاءت الوصيفة أخبرتها بقول بشر فكتبت وهي تقولكفر يمينك أن الذنب مغفور
وأعلم بأنك أن كفرت مأجور
لا تطردن رسولي وارثين له
إن الرسول قليل الذنب مأمور
واعلم بأني أبيت الليل ساهرة
ودمع عيني على خدي محدور
أدعوه باسمك في كرب وفي تعب
وانت لاه قرير العين مسروروأما هند فقد أصبحت بعدها موجة بشر بحرها وزهرة بشر
عطرها، تقطف من محياه كلما مر بعضا من الحياة فكيف
تعيش إن حجب عنها؟؟
وأما بشر فقد خاف على نفسه من الفضيحة فارتحل إلى بطحاء
تراب ليلا. ووقفت جارية هند على أمره فأعلمت سيدتها،
فاشتد عليها ذلك ومرضت مرضا شديدا فبعث زوجها إلى
الأطباء فقالت له
لا تبعث إلي طبيبا فإني عرفت دائي، قهرني جني في
مغتسلي فقال ليتحولي عن هذه الدار فليس لك في جوارنا خيرفأجابها الزوج ما أهون هذا فقالت إني رأيت في منامي أن
أسكن بطحاء تراب فقال اسكني بنا حيث شئتفاتخذت هناك دارا على طريق بشر وجعلت تمضي الأيام في
النظر إليه كل غداة إذا غدا إلى رسول الله حتى برئت من
مرضها وعادت إلى حسنها، فقال لها زوجها إني لأرجو أن
يكون لك عند الله خير لما رأيت في منامك أن أسكني بطحاء
تراب فاكثري من الدعاءوكانت مع هند في الدار عجوز فأفشت إليها أمرها وشكت
إليها ما أبتليت به وأخبرتها أنها خائفة أن يعلم بشر
بمكانها فيترك الممر ويأخذ طريقا آخر فقالت لها العجوز
لا تخافي فإني أعلم لك أمر الفتى كله وإن شئت أقعدتك معه
ولا يشعر بمكانك فقالت ليت ذاك قد كانولما همت العجوز بالإنصراف قالت لها هند
ساعديني واكشفي عني الكروب
ثم نوحي عند نوحي ياجنوب
واندبي حظي ونوحي علنا
إن حالي بعده شيء غريب
ما رأت مثلي زليخا يوسف
لا ولا يعقوب بالحزن العجيب
فقعدت العجوز على باب الدار حتى أقبل بشر فسألته أن يكتب
لها رسالة إلى إبنها في العراق فقعد وراحت تملي عليه
وهند تسمع كلامهمافلما فرغ قالت العجوز لبشر يا فتى، إني أراك مسحورا
فقال لها ما أعلمك بذلك؟
فأجابته ما قلت لك إلا وأنا متيقنة فانصرف عني اليوم حتى
أنظر في أمركثم دخلت إلى هند وبشرتها قائلة إني أراه فتى حدثا ولا
عهد له بالنساء ومتى ما أتى وزينتك وطيبتك وأدخلتك
عليه غلبت شهوته وهواه دينهوفي مرة كانت قدإاتفقت فيها مع هند، دعته لتنظر له نجمه
فأدخلته إليها وأغلقت الباب عليهما فلم يشعر إلا والباب
أقفل ووقفت أمامه حسناء كأنها البدر وقد إرتمت عليه
وأخذته إليها وهي تقوليا بشر واصلني وكن بي لطيفا
إني رأيتك بالكمال ظريفا
وانظر إلى جسمي وما قد حل بي
فتراه صار من الغرام نحيفافلما رأها راعه جمالها وعلم ببراعته أنها هند التي هجر
مقره من أجلها فتباعد عنها متعطفا وأنشد متلطفاليس المليح بكامل في حسنه
حتى يكون عن الحرام عفيفا
فإذا تجنب عن معاصي ربه
فهنالك يدعى عاشقا وظريفا
فجاء زوج هند في غير عادته في كل يوم فوجد مع إمرأته
رجلا في البيت فطلقها ولبب الفتى أي طوقه وجره وذهب به
إلى رسول الله فكبى بشر أمام الرسول وحلف بأنه ما كذبه
منذ صدقه وما كفر بالله منذ آمن به وقص على النبي قصته
فبعث النبي إلى العجوز وهند فأقرتا بين يديه فقال الحمد
لله الذي جعل من أمتي نظير يوسف الصديق فأدب العجوز
وأعاد هند إلى منزلهابعد هذه الحادثة هاج بشر بحب هند وإنتظر إنتهاء عدتها
ليخطبها، لكن هند رفضت أن تتزوجه بعد أن فضحها عند رسول
الله ، فجاءها رسول من أهله يعلمها بأنه طريح الفراش وقد
يموت إن هي لم ترض به فقالت أماته الله فطالما أمرضني
فكتب إليها يقولأرى القلب بعد الصبر أضحى مضيعا
وأبقيت مالي في هواك مضيعا
فلا تبخلي يا هند بالوصل وارحمي
أسير هوى بالحب صار مضيعا
فلما وصلتها الأبيات كتبت تحتها تقول:
أتطلب يا غدار وصلي بعدما
أسأت ووصلي منك أضحى مضيعا
ولما رجوت الوصل منك قطعته
وأسقيتني كأسا من الحزن مترعا
واخجلتني عند النبي محمد
فكادت عيوني أن تسيل وتطلعا
وزادت هذه الأبيات من لوعته وأضرمت نيران الحب في قلبه
فكتب إليهاسلام الله من بعد البعاد
على الشمس المنيرة في البلاد
سلام الله يا هند عليك
ورحمته إلى ييوم التنادي
وحق الله لا ينساك قلبي
إلى يوم القيامة يا مرادي
فرقي وارحمي مضنى كئيبا
فبشر صار ملقى في الوساد
فداوي سقمه بالقرب يوما
فقلبي ذاب من ألم البعادلكن جرحها كان أكبر من أن تبلسمه الكلمات وفضيحتها كانت
أوسع من أن تحصرها الزفرات فردت عليه تقولسلام الله من شمس البلاد
على الصب الموسد في المهاد
فإن ترج الوصال وتشتهيه
فأنت من الوصال على بعاد
فلست بنائل مني وصالا
ولا يدنو بياضك من سوادي
ولا تبلغ مرادك من وصالي
إلى يوم القيامة والتناديفلما وصل إليه الكتاب إمتنع عن الطعام والشراب حتى إشتدت
علته وكانت له أخت تواسيه فطلب منها أن تأتيه بهندفلما علمت هند بأنه على آخر رمق من الحياة سارت معها
إليه فوجدته يقولإلهي إني قد بليت من الهوى
وأصبحت ياذا العرش في أشغل الشغل
أكابد نفسا قد تولى بها الهوى
وقد مل إخواني وقد ملني أهلي
وقد أيقنت نفسي بأني هالك
بهند وأني قد وهبت لها قتلي
وأني وإن كانت إلي مسيئة
يشق علي أن تعذب من أجلي
فبكت هند وبكى معها كل من كان حاضرا وأنشدتأيا بشر حالك قد فنى جسدي
وألهب النار في جسمي وفي كبدي
وفاض دمعي على الخدين منسكبا
وخانني الدهر فيكم وانقضى رشدي
ما كان قصدي بهذا الحال أنظركم
لا والذي خلق الإنسان من كمد
فما سمع كلامها أوما إليها وأنشد:
أيا هند إذا مرت عليك جنازتي
فنوحي بحزن ثم في النوح رنمي
وقولي إذا مرت عليك جنازتي
وشيري بعينيك علي وسلمي
وقولي رعاك الله يا ميت الهوى
وأسكنك الفردوس إن كنت مسلم
ثم شهق شهقة وفارقت روحه الدنيا فلما رأته إرتمت عليه
وأنشدتأيا عين نوحي على بشر بتغرير
ألا ترويه من دمعي بتقدير
يا عين أبكي من بعد الدموع دما
لأنه كان في الطاعات محبور
لفقد بشر بكيت اليوم من كمد
لا خير في عيشة تأتي بتكدير
ألقاك ربك في الجنات في غرف
تلقى النعيم بها بالخير موفور
ثم ألقت بنفسها عليه وحركوها فإذا هي ميتة فغسلوهما
ودفنوهما معا.منقولة
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة هذه يا جماعة حقيقية حصلت في برنامج إقرأ مع الشيخ عبد الله شحاته .. أعتقد إن الكثير سمع فيها .. بس نبعثها للعبره والعظه للي مايعرفها ..
البرنامج بيسنقبل مكالمات هاتفية على الهواء و حصل الحوار الآتي .. المرأة : كنت عايزة أسئل الشيخ عبدالله إن أنا عملت ذنب كبير أوي في حق ربنا ممكن يتغفرلي ؟
الشيخ : أكيد يا اختي … يقول الله تعالى قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم …
المرأة : بس أنا عملت عمل وحش أوي أوي يعني ونا عندي إحساس إن ربنا مش عايز يقبلني !!
الشيخ : الله غفور رحيم ياأختي يقول الله تعالى (ان الله لايغفر أن يشرك به و يغفر مادون ذلك لمن يشاء) ؟
المرأة : أنا حاسة إن ربنا مش طايقني خصوصا إن أنا حجيت سبع مرات و لم أرى الكعبة حتى الآن!!
الشيخ : يا ساتر يارب !!!
المرأة : أنا كنت أخش الحرم وشوف الناس بالطوف لكن مش بشوف الكعبة … لدرجة إن أحدهم جعلني ألمس الكعبة ورغم كده مشفتهاش خالص!!!
الشيخ و :هو عصبي جدا الآن : انتي عملتي إيه بالضبط ؟؟؟
إنت أكيد عملتي مصيبة….ياساتر يارب…ردي من فضلك؟؟؟؟
المرأة بتردد : إرتكبت فاحشة …. زنيت مع واحد.. مش عارفه يعني …………..
الشيخ: مستحيل انت كاذبة…يوجد ما هو أكبر…عملتي ايه؟؟؟؟
المرأة: حاضر… حضرتك أنا ممرضة و كان لي علاقة مع الدجالين إللي بيعملوا الأعمال وكدة … يعني إللي بيعملوا الأعمال الشريرة باستخدام الجان و كدة للضرر بناس تانية ، فكانوا يسلمون لي تلك الأعمال وأنا أقوم بالدخول على جثث الموتى وأضع تلك الأعمال في فم الميت ومن ثم أغلق فم الميت وأقوم بالخياطة على فمه ومن ثم يدفن وقد قمت بتلك الأعمال مرارا عديده ………….
الشيخ وقد اشتد غضبا : يا ساتر يا رب إنت لا يمكن تكوني إنسانه ولا بني آدمه إنت فاكره إن ربنا ممكن كده يغفرلك … إنت أشركتي بالله ده شرك أعوذ بالله إن الله لايغفر أن يشرك به ، منك لله … يا ساتر يا رب …………. وانتهت المكالمة وبعد أسبوعين وفي نفس البرنامج وعلى الهواء أيضا تأتي مكالمة هاتفية :
الولد : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الولد: حضرتك أرجو سماعي للآخر ..
الشيخ: تفضل ..
الولد : أنا ابن المرأة التي اتصلت منذ اسبوعين وكانت تعمل ممرضه … الخ
الشيخ: نعم ياابني
الولد: حضرتك .. أنا أمي ماتت … واللي حصل الآتي:
هي ماتت موته طبيعية جدا.. لكن اللي حصل و اللي مكنتش أتصوروا هو ساعة الدفن.. حملت امي مع بعض الناس ونزلنا بها القبر بعد حفره و لكن إللي حصل كان عجيب لم نستطع ان ندفن الجثة ….. فكلما نزلنا كان القبر يضيق علينا فلا نستطيع ان نقف فيه ومن ثم نخرج .. فنعود ولكنه يزداد ضيقا حتى ذعر كل من كان معي و تركوني وقال أحدهم اعوذ بالله دي عملت ايه دي ؟؟؟ فتركوا أمي على الأرض لاأحد قادر على أن يدفنها… ولا نستطيع دفنها … فظللت أبكي حتى رأيت رجل شديد البياض وكل ملابسه بيضاء تسر الناظرين فعلمت أنه ملك خصوصا بعد كلامه هذا … : قال أترك أمك مكانها وامشي ولاتلتفت وراءك
الولد: فلم انطق بكلمة.. وذهبت .. ولكني لم أستطع ان أترك أمي دون أن أرى ماذا سوف يحدث لها فالتفت … فإذا شرارة هائلة من السماء تخطف أمي وتحرقها وكان الضوء شديد جدا فاحترق وجهي بمجرد النظر لذلك المنظر… ومازال وجهي محترقا حتى الآن… فأنا لاأعلم إذا أنا أيضا الله غاضب مني أم لا ؟؟؟
الشيخ : والدموع في عينه : ياابني كده ربنا عايز يطهرك من اللي عملتوا أمك أعوذ بالله … عشان كانت بتصرف عليك كمان من المال الحرام … فأراد الله أن يطهرك … فاتق الله واستغفره و ارض بما كتبه لك وعليك ……..
اللهم اغفر لنا وارحمنا وارزقنا حسن عبادتك
اللهم ثبت قلوبنا على دينك
الللهم انا نسألك حسن الخاتمهاللهم امييييييييين
منقول للعبره …
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهانا قرات هذه القصة في احد المنتديات اعجبتني كثيرا فحبيت انقلها لكم ان شاء الله تنال اعجابكم
والتي كتبت هذه القصة تقول انه حكاها لها الشيخ صفوت حجازي
في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاما كان هناك شيخ -بمعنى كبير السن- تركي عمره خمسون عاما اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية .. هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام ..
اليهودي جاد ..
اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يوميا لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته .. في يوم ما، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يوميا ! أصيب جاد بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئا وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى .. فقال له العم إبراهيم :" لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك" .. فوافق جاد بفرح .. مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لجاد، ذلك الولد اليهودي ..
كان جاد إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد وقد انزاح همه وهدأ باله وحلت مشكلته .. مرت السنوات وهذا هو حال جاد مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم ! وبعد سبعة عشر عاما أصبح جاد شابا في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره .. توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقا لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد بعد وفاته كهدية منه ل جاد ، الشاب اليهودي ! علم جاد بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزنا شديدا وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !
ومرت الأيام ..
في يوم ما حصلت مشكلة ل جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله ! فتح جاد صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها ! وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل ل جاد! ذهل جاد وسأله : ما هذا الكتاب ؟ فقال له التونسي : هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين ! فرد جاد وكيف أصبح مسلما ؟ فقال التونسي : أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة فقال جاد : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
المسلم جاد الله..
أسلم جاد واختار له اسما هو "جاد الله القرآني" وقد اختاره تعظيما لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم .. تعلم جاد الله القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني .. في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كتبت الآية : "أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" ! فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها .. ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !
وفاته ..
(جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر .. توفي جاد الله القرآني في عام 2024م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله .. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاما قضاها في رحاب الدعوة ..
الحكاية لم تنته بعد .. !
أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2024م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية .. أسلمت وعمرها سبعون عاما ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلما تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! وإن هذا لهو الدين الصحيح .. أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاما لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلم" .. ! تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبدا ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية ! شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءا من جميل العم إبراهيم !
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟ . وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : وهل تعرفه أنت ؟ . فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك .. . فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئا يستحق هذا ! . فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يدا صافحت الدكتور جاد الله القرآني ! . فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟ . فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة
رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني
سبحان الله و بحمده
عمق القلوب … (قصة باللهجة السعودية(
للكاتبة: عاشقةالامارتيينشخصيات القصة :
بيت ابو خالد:
ابو خالد**منصور**اب الاسره والي قريب بيصير جد وام خالد**ناديه** ام خالد من الرياض وعايشه في جده مع زوجها وهي اصلا من لبنان وامها لبنانيه بس والدها سعودي……المهم عندهم ولدين وتلات بنات
_ خالد ابنهم الكبير وعمره27 سنه ولد وسيم ويشتغل طيار والكل يحبه ويحترمه وخصوصا اخواته لانهم يخافو منه لانه شوي عصبي بس هو حنون وخفيف دم لكن محد يدري عنه ويمووت في صديقه ماجد الي اصغر عنه بكم سنه بس يحبه ويموت فيه ((ماجد عمره 23 سنه ويدرس بالجامعه طب))وخالد تزوج قريب بحبيبته نهال وعايش في بيت ابوه وهادولا الاتنين عايشين اجمل قصة حب وبيرزقو عن قريب بطفل…
_مي البنت الكبيره بعد خالد عمرها 25 سنه بنت حلوه وجمالها مناسب واحلى شي فيها انها ام عطوفه ومتفهمه والكل يستشيرها لان عقلها كبيرر ومتزوجه من ولدعمها رائد الي حبته طول عمرها بس محد يدري عنهم ولا عن قصتهم وعندها ولدين يجننو احمد 5 سنين وفهد ولدهم البكر وسموه على جده فهد وهو اولى ابتدائي يعني عمره 7سنين…
_منى بنتهم التالته وتؤم لأخوها امجد وعمرها17 سنه وهي ثالث ثانوي وعندها صديقتها الي لاصقه فيها ومن هم في الابتدائي**رهف رهف هادي قد منى ثالث ثانوي وبنت رقيقه وجمالها طبيعي وتحس البرأه في وجهها الطفولي بس ما شاء الله عليها اخلاق وادب والكل يعجب بها**منى بنت هاديه ويقولو عنها الي دمها بااارد بس رقيقه وعطوفه لأبعد درجه وهي بنت حلوه وجمالها اخااذ والكل يحبها برغم برودتها…
_امجد ثالث ثانوي تؤم منى بس ما يشبها بس حلو ومملوح وجماله يجننننننننن روووووووعه البنات يتخبلو عليه لانه يشبه امه فشكله صاير زي اللبنانين بس هوا ما يعطيهم وجه وماعنده حركات الاولاد الي زي عمره يحب دراسته ومخلص فيها وعنده خطط مستقبليه عظيمه…
_ورندا اختهم الصغيره اخر العنقود على قولتهم الي ثالث متوسط عمرها 14 سنه وهيا كمان اخده جمال امها وطالعه زي اللبنانين حتى بدأت تتكلم زي امها وهيا اكبر ملقوفه في العيله ويقولو عنها الساحره لانها تعرف كل شي بدون محد يقولها بس محبوبة العيله ودلوعتهم وصديقتها المفضله**مها اكبر منها بسنه اول ثانوي بس مقربه منها كتير واسرارهم عند بعض**ورندا الكل يعجب بشخصيتها القويه وهي معجبه بولد عمتها رامي تقول عليه يجنن متل جواد<<<ايه هادا الي مقطعكم يالبنات جواد وطقته…بس تقريبا بدت تنساه لانه صار لها زمان ما شفتهبيت ابو محمد:
ابومحمد*فهد* رب هالاسره متزوج من حبيبة قلبه ام محمد*نهى* برغم من كبر سن هالاتنين الا انهم متل العشاق ويموتو في بعض المهم
عندهم ولد وبنت
_ولدهم الاكبر رائد ومتزوج من بنت عمه مي وعندهم ولدين كما سبق ذكره رائد حلو وجماله مناسب وهادي ومتفهم متل زوجته ويمووت عليها وما يقدر يبعد عنها يوم…
المهم
_وبنتهم التانيه لمى وهاذي جمالها مو طبيعي وجذابه وورقيقه والكل يعجب فيها بس يقولو عنها مغروره لانها دايما منطويه وما تخالط الناس كثير وهي عمرها 16 سنه وهي تاني ثنوي…بيت ابو رامي:
ابو رامي**جمال** متزوج من ام رامي**غاده**
وعندهم ولدهم الوحيد رامي ولد حلووو ويجنن الكل وخصوصا اولاد عمه برغم من انهم اغلبهم حلوين الا انه احلى واحد فيهم لكن ما كان الكل يحبه لانه شوي مغرور المهم رامي عمره 21 سنه ويدرس بالجامعه هندسه وهو اقرب شي له خالد ولد عمه…بيت ابو جابر(ابو جابر اخو ام خالد وساكنين بالرياض(
ابو جابر**هادي**متزوج من ام جابر**بسمه**
عندهم ولد وبنت
_جابر ولدهم الكبير بالجامعه عمره25 سنه اخر سنه حاسب آلي ولد عادي هادي وحبوب والكل يحترمه بسبب اخلاقه العاليه
_منال بنتهم الوحيده وهي اول سنه جامعه عمرها 19 سنه تدرس شريعه بنت مرجوجه عكس اخوها بس حبوبه واجتماعيه وصديقاتها كتير وهي ساكنه بجده في سكن الجامعه لظروف دراستها واذا عندها اجازه ترجع الرياض او تروح عند عمتها ام خالد تقعد عندهم وهي تحب وتموت في منى الي مو مره معطيتها وجه…
سبحان الله و بحمده
السلام عليكماليم جبت قصتين مرة حلوة وهي مشابهة لبعضها فقط نهايتها مختلفة
وهذي سمعتها من صديقاتي فماني متأكدة من صحتهاالأولى
كانت في أم عندها بنت صغيرة عمرها تقريبا من 3- 4 سنوات وطفل عمره تقريبا من 4-6 شهور يعني مرة صغير
وماتت الأم وخلت أولادها عند خالهم وزوجة الخال قالتله يا أما تختارني أو تختار الأولاد
فاختار الخال زوجته وقام بدفن الطفلين في قبر أمهما وبعد كم يوم
سمع حارس المقبرة بصوت من إحدى القبور فخاف كثيرا
وبعد هذا بكم يوم جمع الحارس عدة من الرجال وذهب إلى القبر الذي سمع فيه الصوت
فوجد الطفلين
فسألهما كيف قدرتو تعيشوا
قامت وقالت البنت أن كل يوم تقوم أمي وترضع أخوي وترجع تنام
وأنا دايما يجيني شيخ يقوم يعطيني أي شيء أشتهيه وأبي أكله
فعجب الحارس من هذا الكلام—————————————————-
الثانيةكانت في أم عندها بنت صغيرة عمرها تقريبا من 3- 4 سنوات وطفل عمره تقريبا من 4-6 شهور يعني مرة صغير
وماتت الأم وخلت أولادها عند خالهم وزوجة الخال قالتله يا أما تختارني أو تختار الأولاد
فاختار الخال زوجته وقام بدفن الطفلين في قبر بس هو ترك التراب الي حطاه فوق الولدين له فتحة صغيرة
( وأنا ما أدري إن كان قصد أو بالغلط ) وكانوا يتنفسون منها بصعوبة
ومر كم يوم و سمع حارس المقبرة بصوت من إحدى القبور فخاف كثيرا
وبعد هذا بكم يوم جمع الحارس عدة من الرجال وذهب إلى القبر الذي سمع فيه الصوت
فوجد الطفلين
فسألهما كيف قدروا يعيشوا
قامت وقالت البنت أن كل يوم كان يجي شيخ ويعطي حليب لأخوي
وأنا دايما أشوف شجرة كل ما أشتهي شيء ألاقيه فيهاوسبحان الله
سبحان الله و بحمده
طفل يقبل الفتيات بالروضة بطريقة هستيرية
تحدثت أحدى المعلمات قائلة " إني أتولى صفا يضم أطفالا من الجنسين، من أول يوم حضر فيه هذا الطفل لاحظته يقوم بتقبيل البنات فقط بطريقة هيسترية، حتى البنات خارج الصف، وكنت أظن أن ذلك أثر عادي، إذ كيف يتسنى لطفل في مثل سنه أن يرتكب فعلا جنسيا، وكنت أنظر للأمر بعين الهزل ونتبادل الضحكات عندما نتحدث عن هذا الطفل مع زميلاتي، إلى أن جاء اليوم الذي كنت جالسة فيه بين الأطفال براحتي، إذ بي أجد الطفل يختلس النظر لجسدي، ثم يقترب مني وينقض علي بطريقة هيسترية مفزعة ويقبلني بشكل مستفز، شعرت معه أن رجلا يغتصبني، فدفعته عني بقوة فبكى بكاء شديدا ولكنه عاد مرة أخرى ليقبل زميلاته واحدة واحدة.. وبالتحليل والدراسة للحالة: اتضح أنه من أسرة تقيم السهرات الماجنة يتبادل فيها الرجال القبلات مع النساء مع قرقعة الكؤوس… ومع ملاحظة الطفل للسلوك المنحرف من نماذج أسرية محببة لدية اعتقد أن هذا السلوك مقبولا ومحببا لكي تعبر عن حبك للآخرين، وتكون فيه القبلات من نصيب النساء
سبحان الله و بحمده
قال الثوري حدثني جبلة بن الأسود قال : خرجت في طلب إبل لي ضلت ، فما زلت في طلبها إلى أن أظلم الظلام وخفيت الطريق فسرت أطوف وأطلب الجادة فلا أجدهما فبينما أنا كذلك إذ سمعت صوتا حسنا بعيدا وبكاء شديدا فشجاني حتى كدت أسقط عن فرسي ، فقلت لأطلبن الصوت ولو تلفت نفسي فما زلت أقرب إليه إلى أن هبطت واديا فإذا راع قد ضم غنما له إلى شجرة وهو ينشد ويترنم
وكنت إذا ما جئت سعدى أزورها
أرى الأرض تطوي لي ويدنو بعيدها
من الحفرات البيض ود جليسها
إذا ما انقضت أحدوثة لو تعيدها
قال، فدنوت منه وسلمت عليه فرد السلام وقال: من الرجل؟ فقلت: منقطع به الممالك أتاك يستجير بك ويستعينك، قال: مرحبا وأهلا انزل على الرحب والسعة فعندي وطاء وطئ وطعام غير بطيء فنزلت فنزع شملته وبسطها تحتي ثم أتاني بتمر وزبد ولبن وخبز ثم قال: اعذرني في هذا الوقت فقلت والله إن هذا لخير كثير فمال إلى فرسي فربطه وسقاه وعلفه فلما أكلت توضأت وصليت واتكأت فإني لبين النائم واليقظان إذ سمعت حس شيء وإذا بجارية قد أقبلت من كبد الوادي فضحت الشمس حسنا فوثب قائما إليها وما زال يقبل الأرض حتى وصل إليها وجعلا يتحادثان فقلت هذا رجل عربي ولعلها حرمة له، فتناومت وما بي نوم فما زالا في أحسن حديث ولذة مع شكوى وزفرات إلا أنهما لا يهم أحدهما لصاحبه بقبيح فلما طلع الفجر عانقها وتنفسا الصعداء وبكى وبكت
ثم قال لها: يا ابنة العم سألتك بالله لا تبطئي عني كما أبطأت الليلة، قالت: يا ابن العم أما علمت أني أنتظر الواشين والرقباء حتى يناموا ثم ودعته وسارت وكل واحد منهما يلتفت نحو الآخر ويبكي، فبكيت رحمة لهما وقلت في نفسي والله لا أنصرف حتى استضيفه الليلة وأنظر ما يكون من أمرهما
فلما أصبحنا قلت له: جعلني الله فداءك الأعمال بخواتيمها وقد نالني أمس تعب شديد فأحب الراحة عندك اليوم، فقال: على الرحب والسعة لو أقمت عندي بقية عمرك ما وجدتني إلا كما تحب ثم عمد إلى شاة فذبحها وقام إلى نار فأججها وشواها وقدمها إلي فأكلت وأكل معي إلا أنه أكل أكل من لا يريد الأكل، فلم أزل معه نهاري ذلك ولم أر أشفق منه على غنمه ولا ألين جانبا ولا أحلى كلاما إلا أنه كالولهان ولم أعلمه بشيء مما رأيت فلما أقبل الليل وطأت وطائي فصليت وأعلمته أني أريد الهجوع لما مر بي من التعب بالأمس، فقال لي: نم هنيئا، فأظهرت النوم ولم أنم فأقام ينتظرها إلى هنيهة من الليل فأبطأت عليه فلما حان وقت مجيئها قلق قلقا شديدا وزاد عليه الأمر فبكى ثم جاء نحوي فحركني فأوهمته أني كنت نائما فقال: يا أخي، هل رأيت الجارية التي كانت تتعهدني وجاءتني البارحة، قلت: قد رأيتها، قال: فتلك ابنة عمي وأعز الناس علي وإني لها محب ولها عاشق وهي أيضا محبة لي أكثر من محبتي لها، وقد منعني أبوها من تزويجها لي لفقري وفاقتي وتكبر علي فصرت راعيا بسببها فكانت تزورني في كل ليلة وقد حان وقتها الذي تأتي فيه واشتغل قلبي وتحدثني نفسي أن الأسد قد افترسها
ثم أنشد يقول
ما بال مية لا تأتي كعادتها
أعاقها طرب أم صدها شغل
نفسي فداؤك قد أهللت بي سقما
تكاد من حرة الأعضاء تنفصل
قال : ثم انطلق عني ساعة فغاب وأتى بشيء فطرحه بين يدي فإذا هي الجارية قد قتلها الأسد وأكل أعضاءها وشوه خلقتها ثم أخذ السيف وانطلق فأبطأ هنيهة وأتى ومعه رأس الأسد فطرحه
ثم أنشد يقول
ألا أيها الليث المدل بنفسه
هلكت لقد جريت حقا لك الشرا
وخلفتني فردا وقد كنت آنسا
وقد عادت الأيام من بعدها غبرا
ثم قال : بالله يا أخي إلا ما قبلت ما أقول لك فإني أعلم أن المنية قد حضرت لا محالة فإذا أنا مت فخذ عباءتي هذه فكفني فيها وضم هذا الجسد الذي بقي منها معي، وادفناني في قبر واحد وخذ شويهاتي هذه وجعل يشير إليها فسوف تأتيك امرأة عجوز هي والدتي فاعطها عصاي هذه وثيابي وشويهاتي وقل لها مات ولدك كمدا بالحب فإنها تموت عند ذلك فادفنها إلى جانب قبرنا وعلى الدنيا مني السلام، قال: فوالله ما كان إلا قليل حتى صاح ووضع يده على صدره ومات لساعته، فقلت: والله لأصنعن له ما أوصاني به فغسلته وكفنته في عباءته وصليت عليه ودفنته ودفنت باقي جسدها إلى جانبه وبت تلك الليلة باكيا حزينا فلما كان الصباح أقبلت امرأة عجوز وهي كالولهانة فقالت لي : هل رأيت شابا يرعى غنما فقلت لها : نعم، وجعلت أتلطف بها ثم حدثتها بحديثه وما كان من خبره فأخذت تصيح وتبكي وأنا ألاطفها إلى أن أقبل الليل وما زالت تبكي بحرقة إلى أن مضى من الليل برهة فقصدت نحوها فإذا هي مكبة على وجهها وليس لها نفس يصعد ولا جارحة تتحرك فحركتها فإذا هي ميتة فغسلتها وصليت عليها ودفنتها إلى جانب قبر ولدها وبت الليلة الرابعة فلما كان الفجر قمت فشددت فرسي وجمعت الغنم وسقتها فإذا أنا بصوت هاتف يقول
كنا على ظهرها والدهر يجمعنا
والشمل مجتمع والدار والوطن
فمزق الدهر بالتفريق ألفتنا
وصار يجمعنا في بطنها الكفن
قال : فأخذت الغنم ومضيت إلى الحي لبني عمهم فأعطيتهم الغنم وذكرت لهم القصة فبكى عليهم أهل الحي بكاء شديدا ثم مضيت إلى أهلي وأنا متعجب مما رأيت في طريقي
سبحان الله و بحمده
تلقت فتاه اردنية ردا قاسيا على رسالة الحب التي ارسلتها عبر جهاز الجوال الى حبيبها الذي وعدها بالزواج على زوجته وام اولاده بتلقيها طعنة سكين في قلبها، مما ادى الى دخولها الى غرفة العناية المركزة في احد المستشفيات الأردنية.
وكانت الفتاه اقامت علاقة حب مع حبيبها المتزوج حيث كانا يتبادلان رسائل الحب عبر الهاتف الجوال. وفي ذات يوم اطلعت زوجة الرجل على احدى رسائل العاشقة فبدأت حملة من العلاقات العامة مع الفتاة لصدها عن الاستمرار في علاقتها مع الزوج، الا انها تفاجأت برد الفتاة «سأتزوجه رغما عن انفك»، حسب تحقيقات الشرطة، مما ادى الى نفاد صبر الزوجة فبدأت بالتحري عن مكان عمل الفتاه فعرفت انها تعمل في عيادة طبيب ، فتوجهت الى هناك وهي تحمل سكينا، وبعد تأكدها من شخصية الفتاة العاشقة لزوجها وجهت لها طعنة في القلب مما ادى الى نقلها الى اقرب مستشفى ودخولها الى غرفة العناية المركزة.
سبحان الله و بحمده
——————————————————————————–
قطع راس امه وهي تصلي!!!
شخص من سكان اندونيسيا كان شاب في نصف عمره ومعه امه
قرر ان يقتلها بدون سبب مل منها كما يزعم
وفعلا في يوم من الا يام وهي ساجده تصلي قام وذبحها بالسكين
وكفنها وقال للناس انها ماتت أريد ان تدفنونها معي
فعلا حملوها الناس ووصلوا القبر كلما أرادوا ان ينزلوها تزداد ثقلا الجثه
على الرغم انها خفيفه عندما حملوها من البيت
اعادوا الكره مرات لكن نفس النتيجه
لاحظوا انه كلما مسك معهم الأبن خفت الجثه
فقرروا ان يحملها لوحده
حملها لكي ينزلها القبر وهنا كانت المفاجاه؟!!
انطبق القبرعلي جسده ولم يبقي إلا رأسه بخارج الأرض
بدوا جاهدين لإخراجه لكن لافائده
ظل على هذا الحال يومين تقريبا
بعدها بدا ينفتح قليلا حتي خرج
لكن خرج وجسده مأكول من الديدان
تدخل من جزء وتخرج من الجزء الاخر
مكث أياما ثم ماتهذا جزاءه بالدنيا فماهو جزاءه بالاخره..
منقول من الأيميل