نوره وجدتها الزاحفه..جبت لكم الروايه بس ماعرف مين الكاتبه بس ان شاء الله تعجبكم << =)
الجزء الأول
وأتركمـ مع نوير تحكي لكم القصصه//
جدتي ياجدتي ياجدتي
هذي جدتي صيته فاكهة البيت< غصبتني امدحها
جدتي صيته طال عمركم عمرها وشسمه الظاهر 90 المهم ان العداد فطس وهي لهاالحين حيه
جدتي هذي مأذيتنني وذا ماغير تسرق نعالي
ولسانها اللهم ياكافي خلوني ساكته احسن
وذبحتني بالقهوه ماغير دله رايحه ودله جايه
حتى اني في عرس اختي ماخذتلها صوره مع دلتها<المفروض تاخذها مع العروس بس جدتي الله يهديها
وبعد وشسمه لاشفتني على الابتوب نشبتلي هذا وش هو يهرج معتس طيب علامه مايكل ومايشرب مثلنا يوم انه يهرج
المهم ان هالجده هبلت فيني
انا عطيتكم مقدمه عن جدتي
وماعرفتكم علي
انا نوره عمري 20سنه تخرجت من الثانوي وجلست بالبيت لأن نسبتي تفشل مادخلك حتى قسم فراشعندي أخت اصغر مني بسنتين
اسمها هيا اقرب وحده ليوعندي أخت اكبر مني اسمها حصه عمرها 36 سنه متزوجه وعندها ولد وبنت
وأخوي الطيب الحنون الي مايناديني الا بانواع الدلع
يعني مثلآ لاكان رايق يناديني بسحيله ام الخلاقيين
هذا اخوي اسمه فارس
متوظف طبعا ومزيون البنات يتحاذفن عليه من كل جهه
**************
اتركم عاد انا بروح لامي تناديني واذا شفتو امي تبوسني غيرو القناه لو سمحتو
امي: نوير ياجعلتس ماتعرسين
انا: هاآآآه وش تبين وانتي ماغير تدعين على ماأعرس وتقولين انتي ورى ماجاتس خطيب ولاحد طق الباب يبيتس
من دعاويتس الله يحفظكامي وهي وشسمه منزله نعلتها ومسكتها بيدها اليمين : مواعينتس ليش ماغسلتيها للحين
انا:وش رايكم اتوظف خدامه عندكم مو احسن هالحين المواعين بتطير خلاص بروح انظفها الحين
امي وتحذف النعله بالأرض ومير تلبسها: يالله يالله غسليها وسويلنا دلة قهوه
وانا اصرخ على امي: خير مافيه الا انا بالبيت وينها هذي بنتس المصون هيا ماتجي تساعدني
هيا وهي تطل من الدرج: انا عندي أختبار تحسبيني مثلتس فاضيه
امي: ايه يابنيتي روحي ذاكري شدي حيلك وجيبي نسبه تبيض الوجه مومثل بعض ناس
انا:خير خير من تقصدين هذا وانا ماني مقصره معكم
<<وقمت ابتسي واقولياربي انا ماحد يحبني مالت عليكم وعلى من يقعد في هالبيت
المهم اني رحت للمطبخ اغسل هالمواعين
واسمع عصاة جدتي جايتن للمطبخ
وجايبه خويها معها << الدلهمير واجي ورى الباب يوم دخلت وانا اخرعها
ذا وهي تصمخني بالدله
انا: يااااجده والله ماينمزح معتس
جدتي: انتي من
انا: انا خيريه بنت حسب الله
جدتي: والله والنعم فيتس
انا: والنعم بحالتس جده شكلي بفقد عقلي والسبه انتيجدتي: اجل انتي فيتس عقل
انا: لحظه جده تراني من اصبحت وانا اهانه ورى اهانه تجيني
جدتي: انتي نوره مير جابتس الله دوتس سويلي قهوه
انا: استغفرالله الظاهر مكتوب على جبهتي عامل قهوه
الله يصبرنيالمهم قعدت اغسل مواعيني واغني بصوت عالي وانا رافعه قميصي لنص ساقي ومتحمسه + مندمجه
الا والتلفون يرنعاد انطلقت له ورديت وانا الهث
انا: الو
المتصل: السلام عليكم
انا:وعليكم السلام
المتصلن انتي
انا:وش دخلك
المتصل:الباب
انا:لحظه خلني اتغصب الضحك هاهاها
المتصلوصاحيه انتي
انان سنة عيص ميص ماني صاحيه
المتصل:هههههههه اقول امتس وين بس
انا:بالحمام وش تبي
المتصل:طيب قوليلها ان ناصر اتصل
اناانعرف واحد بهالأسم على العموم دق بعد يومين يمكن نتذكرك
ناصر:انتي متأكده انتس صاحيه
انا:الحمدالله والشكر وش رايك اجل نايمه والي يكلمك من يالخبل
ناصر:هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههملاحظه وياليت ماتدققون واجد بهاالملاحظه: تقطعت يوم سمعت ضحكته
امي: يآآآآآآآوه انتي من تكلمين يا…..طوط تم التشفير حفاظا على سمعت المنتدى
انا: تعوذي من ابليس واتفلي عليه يايمه هذا واحد ناصيتس انتي
امي وتورد خدودها: هو من
انا: ياخراشي ياخراشي وش عندها نانسي وردت خديداتها
من قلت هالكلمه مادريت الا نعلتها في جبهتي
وحطيت رجلي للحوش والقى جدتي منبطحه عند دلتها الفنجال ورى الفنجال
انا: مسيتي بالخير ياأم خلف
جدتيسيتي بالنور والسرور اقلطي اقلطي ياالله حيها تو مانور المكان
انا:الله مير يسلمتس والله مستعجله وراي شغل ماخلصتهجدتي: العمر يخلص والشغل مايخلص حلفت عليتس فنجال واحد بس
انا:انتي والله مافاصل مختس غيرهالفنجال
واسمع صوت امي جايه
وانا اطمر ورى جدتي: انا ناخيتس ياأم خلف انتس تفكيني من هالمبليهوجدتي أتحمس وتحذف الفنجال ويروح الفنجال ستين قطعه بالحوش: انا بنت ابوي والله ماتمس شعره من راستس
انا:كفووو والله
ومير تجي امي شايشه مدري وش قايلها الزفت ناصرامي: انتي انتي يومنتس مستلمه الرجال بلسانتس انتي ماتستحين
جدتي وهي تمد عصاتها:وخري هنا لاخلي هالعصى ترقص على ظهرتس
انا:وقصم بالله اني بس هذا قلت هذاامي: ايه تلعثمي تلعثمي يالي ماتستحين فضحتيني جعلتس ماتربحين
انا:انتي وش حقه معصبه ومنهو هذا
جدتي: نوره وش جايبتس وراي
انا:تكفين لا مو وقته تشبكين هالحينامي:هذا ولد عمك الحين معاد هو خاطب منا ابد والسبب السانتن
انا: ولد عمي وخير ياطير لايخطب بالطقاق ,, اصلا انا قاعده على تسبدتس مافيه زواج لاتحاولين نيهاهاهااااي
المهم ان امي ماخلت كلمه حلوه ماقالتها لي << اي اي هين
//
الجزء الثاني ..في صباح يومآ جديد
هيا: قومي يالخبله من اليوم نايمه
انا:هيوش اطلعي برى احسنلك
هيا:ياويلتس من امي معصبه تحت قومي بسرعه
واسمع صرخت امي وانااقوم بسرعه واحذف هيا برى الغرفه
وانطلق اغسل وبعدماخلصت
نزلت تحت وانا انطلق للمطبخ ازين فطورهم
رتبت الفطور وزينت السفره
وجبت قهوت جدتي عشان ماتمردغني( تكفخني) بعصاتهاواناديهم كلهم وتجي جدتي اول وحده وتجلس على السفره
واناجالسه جنبها انتظرباقي العايله تجيوجدتي تمد يدها وانا الي اطقها بخفيف واقول:اصبري لين يجون يالمشفوحه
جدتي:سود الله وجهتس ترديني عن عيشتس
وانا اطالع فيها بطرف عين وامد يدي واكل(ناويه اقهرها ) : ايه اردتس ونص انتي مشفوحه لامديتي يدتس راح كل الي سويته غلطه
جدتي:الله يالدنيا نسيتي يوم اجيبلتس بسكوت ابو هلال وماجيب لأختس مزنه
انا:اهاااااااااااااا بدينا بالفصله الي مال امها داعي ,, مزنه أختي يامفتريهجدتي:اقول الشرهه ماهي عليتس على من يجلس على سفرتس صبي قهوه صبي
مير واضحك على شكل جدتي واصبلها قهوه
ويجي اخوي فارس الرقيق الحنون ويدزني والا اني بحظن جدتي
انا:هيه انت !! قلت الاماكن مالقيت الامكاني
فارس:اقول بس قهويني بسرعه بأمشي الحين
انا:وين بتطس
فارس مو شغلك
انا:لاشغلي ونص انت هالأيام كاثره طلعاتك وانا أوخيتك ماتطلعني
فارس:أيه تيبغيني اطلعك انا مانسيت اخرمره طلعتك فيها فظحتيني فظيحه خليتيني مضحكه بوقتها
انا:ياشينك بوقتها مدري وش جاني كنت فاضيه+فاصله
فارس:هالأسبوع لاتحلمين اطلعك وبعدين على حسب يمكن ماطلعك ابد
وانا اقوم واحب راسه:ياحليله اخوي اطيب انسان بالدنيا هذي
جدتي: مافيه اطيب من سعد
فارس:سعد من ياجده
جدتي: سعد الي جنبك
وانا اطالع فيها بخز :انا سعد ياجده
فارس :ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه شكلتس ضابط على سعد
وانا أحط حرتي بالخبز عشان ماغلط على جدتي قدام فروس وبعدين مايطلعنيالمهم جت امي وهيا
وتجمعنا على الفطور وافطرنا
بعد الفطور رحت اغسل مواعينيواسمع امي تصرخ من الصاله علي
امي:يآآآآنوره جدتس كبت القهوه بالحوش روحي اغسليهانا:خير ان شاءالله انا عندي شغل بالمطبخ خلي هيوه تغسله
امي:هيا تذاكر اغسليه انتي بيجي رجال الحين لاتفضحيناانا:تذاكر احلقي راسي على الصفر ان كانت صدز تذاكر
وانا ارفع قميصي وانا اتحلطم واطلع للحوش والقى جدتي تغنيوانا اقول الجدتي:جده اطربيني انا باغسل الحوش وانتي غني
جدتي: يالله يافهده بغنيلتس وارقصيوانااضحك بصوت عالي مثل السكرانه : فهده ههههههههههههههههه
واشغل المويه واقعد اصبه فالحوش واحط الصابون عشان يحلى التزحلق
وجدتي تقوم تصفق وتغني بصوتها النشاز لا ونص الحروف بالعتها
مير وأتحمس وفك شوشتي وارقص
عاد رافعه القميص ومستانسه بشعري الغجري(قالبته الشمس وصار غجري)
وفي أثناء حماسي سمعت ضحكه قويه
وانا التفت والقاه واحد اطخم عريض المنكبين طويل لابس نظاره كوشخه وش اقول وش اخلي شاب مزيون مزيون ياخذ العقل
مير وافهي بوجهه وهو يضحك
واسمع صوت اخوي فارس يصرخ : درب درب
وانا التفت بنحاش واشوف جدتي تحزم ثوبها وتحط رجلها
افآآ هذي وانها تشكوى من رجولها اشوفها وش سبقها الحين
وادخل بسرعه داخل وانا وجهي مولع نار واحس وجهي يعرق واصدم في هيا
هيا:وش فيك وجهك علامه صايرا طماطه
انا مازلت مفهيه وفاتحه فمي تقل مسطوله
هيا:ياشينك ليش دخلتي كنت جايه برقص معكمواسمع صوت فارس وهو جاي وانا أحط رجلي وادخل المطبخ
//
ابغى ردوود علشان اكملها اذا اعجبتكم << =)
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
اللقاء
الساعة السادسة هي الساعة المفضلة التي ينزل فيها السي محمد الى شاطيء البحر ويجلس فوق الرمال الدهبية يستمتع بمشاهدة الشمس في وقت الغروب وهي تغطس في الامواج المتلاطمة وصوتها يعطي رنة عدبة تدخل الى القلب دون استادان.
السي محمد رجل في عقده الخامس طيب القلب منشرح الصدر يظهر على محياه هدوء وثباث كبيران اما مشيته فكانت في غاية الرزانة لكنك حين تنظر الى عينيه ترى فيهما حزنا عميقا تعجز الجبال عن حمله .كان مستغرقا في تاملاته عندما انتبه الى صوت بكاء خفيف فاستدار ليجد قربه فتاة اية في الجمال ترتدي ملابس بسيطة وشعرها الاسود متناثر حول وجهها ولان طبيعة السي محمد الطيبة لم تسمح له بالتغاضي عن الامر فقد اقترب من الفتاة التي فزعت لرؤيته غير انه امسك يدها برفق ليشعرها بالامان ثم قال لها بصوت ابوي حنون -لا تخافي يا بنيتي انا لست هنا لاديتك وانما لاستفسر عن سبب هدا البكاء الدي ينفطر لسماعه القلب ! ترددت الفتاة ثم لم تلبث ان شعرت بالدفء والامان قربه فرفعت راسها وجرت الدكريات سريعا في مخيلتها وقالت بصوت متحشرج وسط دموعها -* حسنا يا عماه ساخبرك بقصتي ,ان اسمي هو فاطمة…
لحطتها انتفض قلبه وجسمه عندما دكرت اسمها فتوترت وقالت-* مادا هناك!هل قلت شيا سيءا !…
فقال-* كلا يابنيتي ..كلا لكني تدكرت دكرى اليمة .. حسنا فلتكملي…
فتابعت فاطمة-* عندما فتحت عيني على الدنيا وجدت امامي عائلة وحشية لاتعرف الرحمة تربيت وسطها في جو من الحرام كله زنى وربى وسرقة و..و..و..واي شيء لايستطيع ان يتخيله العقل .لكن رغم كل هدا كان في داخلي يعض من الحب والرحمة والحنان وهدا ماميزني عن باقي اخوتي كانت مهنتي هي الدعارة واشباع رغبات الاغنياء الجنسية ,فقدت بكارتي مند صغري لكنني في سن المراهقة او عندما تخطيته في سن التاسعة عشر من عمري اصبحت اكره هدا العمل وصارحت والداي بهدا لكنهما ضرباني ضربا مبرحا وهدداني في حالة اصراري على هدا الموقف ان يسلماني للشرطة في باديء الامر خفت وطلبت العفو لكني لم احتمل اكثر فضربت واهنت لدا هربت مند 3ايام وانا اليوم لاملجا ولا عائلة لي تغمرني بحبها حتى انني لم اكل شئا لدرجة انه يكاد يغمى علي من الجوع وهدا مانتهى اليه حالي.
وانخرطت فاطمة في بكاء شديد حتى ان السي محمد كاد يبكي لبكائها ثم قال لها في لهجة تحمل الكثير من الشفقة-* كفى يابنيتي كفى بكاءا انا ايضا اود ان اقص عليك قصتي لكن الزمان والمكان غير مناسبين هيا فلندهب الى المنزل ومن ثم نتبادل اطراف الحديث.
وفي البيت جلست فاطمة والسي محمد يتحدثان بعد ان تناولا عشاءهما فبدا هو طرف الحديث قائلا-* لقد تزوجت بفتاة غاية في الجمال تدعى سعاد انجبنا طفلة كانت نسخة عن والدتها وجهها كالقمر المنير في الظلام الحالك اما عيناها فكانتا نجلاوتان كبيرتان فيهما براءة الدنيا كلها وبشرتها كانت بيضاء كالثلج ,حمدنا الله وشكرناه كثيرا على هده النعمة التي اهداها لنا .ثم سميناها على اسمك فاطمةلكننا لم نفرح بها طويلا فقد…
قاطعته فاطمة -* هل ماتت !
قال-* كلا لم تمت وانما في يوم من ايام الصيف الحارة قررنا الدهاب الى شاطيء البحر ولم نرد اصطحابها معنا خوفا عليها من الزكام وما شابه فتركناها رفقة جارتنا العجوز الحاجه زينب الى ان نعود لكن من حظنا السيء جدا ان هجمت عصابة لصوص على بيتها فسرقوه وعندما راوا فاطمة لم يتغاضو عن خطفها هي الاخرى بعد ان افقدوا الحاجة زينب الوعي وكم كانت الصدمة قاسية عندما تلقيت الخبر لكنها كانت اقسى واعنف بالنسبة لزوجتي التي لم تحتمل دلك فاصابتها نوبة قلبية ماتت من فورها بينما اصابني شلل مؤقت وبعده عدت لصحتي بعد ان استغفرت الله كثيرا ورضيت بقدري وهده هي قصتي يابنيتي.
قالت فاطمة باسى-* انها لحكاية محزنة حقا ان تفقد انت ابنتك الوحيدة وافقد انا عدريتي وحياتي.
فسكتا قليلا ثم اعتدل السي محمد في اهتمام يسال فاطمة-* لكنك لم تخبريني يا بنيتي عن اسمك الكامل!
اجابته-* حسنا.. عندما كنت صغيرة كان لدي سوار صغير مكتوب عليه اسمي وقربه نقش صغير لاوزة و…قاطعها السي محمد قائلا في انفعال-* امازال لديك هدا الاسوار!
قالت-* كلا لقد اخدته امي وباعته لانه كان يساوي ثمنا جيدا.
قال-* لاباس هل اسمك الدي عليه هو فاطمة سالم!
دهلت فاطمة وهي تجيب-*نعم..كيف عرفت !
كاد يغمى على السي محمد من فرط المفاجاة وشدة الفرحة وهو يجيب -* الحمد لله ..الحمد لله انت ابنتي يا فاطمة انا والدك اسمي الكامل السي محمد سالم ..الحمد لله.
لكن وقع المفاجاة كان اكبر على فاطمة التي رددت في دهول -*مادا ..ابي..لايمكن..ابي..!!!!! وا فرحتاه لم اتصور ان تكون ابي.. لم اظن اني ساعرف عائلتي.. بل لم اتخيل حتى في اغرب احلامي ان يكون لي اب مثلك واننا سنلتقي هكدا ..ابيييييييييييييي…………… ثم تعانقا عناق شخصين افترقا20سنة ثم التقيا.
سبحان الله و بحمده
طبعا هذه القصة ذكرها احد الإخوة في احد معسكرات الحج اردت ان تشاركوني المتعة بقراءتها ممتعة جدا جدا اترككم مع القصة
الطنبوري هذا كان تاجرا من أهل بغداد , وكان ثريا وفي الوقت نفسه بخيلا , وكان من بخله أنه كلما انقطع من حذاءه مكان وضع فيه رقعة من جلد أو قماش , حتى أصبح الحذاء عبارة عن مجموعة من الرقع يمسك بعضها بعضا واشتهر في بغداد كافة وعرف الجميع حذاء الطنبوري
عابه بعض أصحابه وأصروا عليه أن يتخلص من حذائه , فقام برمي الحذاء في مرمى القمامة وعاد إلى بيته , وفي الطريق مر بالسوق فوجد زجاجات رائعة الجمال للبيع , فأعجبته ولكنه ليس في حاجة لها كما أنها غالية الثمن , فتركها وسار في طريقه , فوجد مسكا رائعا للبيع فأعجبه وقرر أن يشتريه ولكنه قال : لا يصلح هذا المسك إلا في تلك الزجاجات , فعاد إلى الأول واشترى منه الزجاجات , وعاد إلى الثاني واشترى منه المسك
ذهب إلى البيت ووضع المسك في الزجاجات ووضعها على رف في البيت وخرج لبعض شأنه . كان هناك رجل قد مر بجانب النفايات فرأى حذاء الطنبوري ملقى في القمامة ولم يتصور أن الطنبوري سوف يرمي حذاءه , فقال : لعل بعض الأشقياء هو الذي فعل هذا وسوف أردها إلى الطنبوري . فأخذ الحذاء وذهب بها إلى بيت الطنبوري , فقرع الباب فلم يرد أحد عليه , فرأى النافذة مفتوحة فقذف بالحذاء من النافذة
بالطبع فهمتم ما الذي حدث …… لقد كسر الزجاجات وانسكب كل المسك على الأرض ولم يبق منه شيء
عاد الطنبوري إلى البيت فرأى كل شيء , ورأى ذلك الحذاء بجانب الزجاجات ,فقال : لعنك الله من حذاء . أخذ حذاءه وذهب بها إلى النهر وألقاها هناك
وكان هناك صيادا قد ألقى شباكه في النهر فعلقت بها حذاء الطنبوري , وعندما وجد الحذاء قال : لابد أن أصنع إليه معروفا وأعيد إليه حذاءه
وفعلا ذهب إلى الطنبوري وأعاد إليه الحذاء , فأخذها الطنبوري ووضعها على سطح بيته لتجف من البلل , فمر قط من سطح البيت فرأى الحذاء فظنها قطعة لحم فأخذها بفمه , فنهره الطنبوري , فهرب القط بالحذاء في فمه وأخذ يقفز فوق أسطح المنازل , فسقطت منه الحذاء على امرأة حامل فأسقطت حملها
فأخذ زوجها الحذاء وذهب إلى القاضي شاكيا من فعله الطنبوري بامرأته
بالطبع كان عذر الطنبوري غير مقنع , فحكم عليه القاضي بدية الجنين وعاقبه على فعلته وأذيته لجيرانه , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء
ثم إنه قال : سوف ألقيها هذه المرة في مكان لا يصل إليها أحد . فذهب بها إلى الحش ( المجاري بلغة عصرنا ) وألقاها في أحد المجاري , وعاد إلى منزله وكله فرح وسرور
مر يوم أو يومان فطفحت المجاري بالطريق وآذت الناس . فأتوا بعمال لتنظيف المجرى المسدود , فوجدوا حذاء الطنبوري !!! فرفعوا أمره إلى القاضي , فحبسه وجلده على فعلته , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء
فقال : ليس هناك من حل إلا بحفر حفرة في الأرض ودفن الحذاء بها . وفعلا في ساعة من الليل أخذ مسحاته وخرج إلى خارج البيت وأخذ يحفر في مكان بعيد بجانب جدار , فسمع الجيران صوت الحفر فظنوا أنه سارق يريد نقب الجدار , فأبلغوا الشرطة , فجاء الحرس فوجدوا الطنبوري يحفر بجانب الجدار , وعندما سألوه عن السبب , قال : لأدفن الحذاء
وبالطبع عذر غير مقنع , فحبسوه إلى الصبح , ثم رفع أمره إلى القاضي , فلم يقبل من عذره وجلده وحبسه بتهمة محاولة السرقة وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء
فاهتدى أخيرا إلى طريقة …… ذهب إلى الحمام العام ( تشبه المسابح العامة في عصرنا هذا ) وترك الحذاء خارج الحمام وعاد إلى بيته وليأخذه من يأخذه
صادف ذلك وجود أحد الأمراء في الحمام , وقد جاء سارق وسرق حذاء الأمير , وعندما خرج الأمير لم يجد الحذاء
من أخذها ؟؟
قالوا : ننتظر وصاحب آخر حذاء هو السارق ونبحث عنه , فلم يبق إلا حذاء الطنبوري
وبالطبع لا حاجة للبحث عن السارق من يكون فقد عرفه كل أهل بغداد بهذا الحذاء
رفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير , فغرمه القاضي قيمة الحذاء وجلد وأعيدت إليه حذاؤه , فقال : لعنك الله من حذاء
وأخيرا قال : سوف أخرج إلى خارج بغداد وأدفنها هناك
خرج إلى الصحراء , وأخذ يحفر في الأرض …… فداهمه الحرس وأخذوه إلى السجن ورفعوا أمره إلى القاضي , وجيء به إلى القاضي , فقالوا : قد عثرنا على القاتل
وكانوا قد وجدوا رجلا مقتولا في هذا المكان , وعندما حملوه وجدوا تحته آثار حفر , فحفروا فوجدوا كيسا من الذهب , فقالوا : إن القاتل إنما يريد الذهب ولابد أن يعود للبحث عنه , فاختبؤا وأخذوا في مراقبة المكان فجاء الطنبوري يحفر في المكان نفسه
فأقسم لهم الأيمان أنه لم يقتل أحد وأقام الشهود والبينات أنه لم يخرج من بغداد منذ زمن , وأخذ يقيم الحجج على ذلك حتى ثبتت براءته , فأطلق القاضي سراحه ولكن بعد تأديبه على إزعاجه للحرس المكلفين بمراقبة المكان بسبب تافه جدا وهو دفن الحذاء
فقال للقاضي : يا سيدي اكتب صكا بيني وبين هذا الحذاء أني بريء منه فقد أفقرني وفعل بي الأفاعيل , وقص عليه ما تعرض له بسبب الحذاء
فضحك القاضي وقال : يا أحمق هلا مزقته أو أحرقته
سبحان الله و بحمده
حين تتخرج نولا أوتشز البالغة من العمر 95 عاما في 12 مايو/أيار القادم من جامعة فورت هايز بولاية كانساس الأميركية، ستكون أكبر شخص سنا ينال شهادة جامعية في العالم.
ولم تخطط أوتشز لذلك، فقد كانت تعشق التعلم حين نشأت في مزرعة في الولاية ذاتها، وبعد أن نالت الشهادة الثانوية عملت كمدرسة في مدرسة ذات صف واحد. ثم أصبحت أما وربة بيت. غير أن حب العلم لم يفارقها طيلة حياتها، وكانت دوما تحلم بنيل الشهادة الجامعية.
وسوف تحطم أوتشز الرقم القياسي الذي سجله موزيل ريتشاردسون في كتاب غينيس للأرقام القياسية، حين تخرج عام 2024 من جامعة أوكلاهوما في الصحافة وعمره 90 عاما.
وقالت أوتشز لوكالة أسوشييتد برس: "أنا لا أفكر كثيرا بعمري، إذ إن ذلك قد يحد من عملي. طالما أن لدي العقل والصحة، فإن العمر ما هو إلا رقم".
وسوف تنال أوتشز درجة البكالوريوس في الدراسات العامة مع تركيز على التاريخ.
وتفخر أوتشز بكونها أما لأربعة أبناء مات أحدهم عام 1995 وهي جدة ل13 حفيدا، و15 أبناء أحفاد.
وقد عاصرت أوتشز أحداثا تاريخية هامة في حياتها تتذكرها بوضوح، وعزز التعليم الذي حصلته في دراستها الجامعية خبرتها الحياتية.
ولدى سؤالها ماذا تريد أن تعمل بعد التخرج، قالت أوتشز إنها تريد أن تحصل على وظيفة في سفينة سياحية كدليل سياحي وراوية للقصص، وكانت نظرة التصميم والجد واضحة على وجهها.
؛؛؛
؛
؛؛
؛
سبحان الله و بحمده
قرد قتل رضيعا بتايلند
قالت اخبار امس بأن المسئولين التايلانديين بدأوا عملية بحث عن قرد اتهم بعض رضيع عمره شهران حتى الموت.
وقال سيريوات باوونجسا مدير الحدائق الوطنية والحياة البرية وحماية النباتات لصحيفة نيشن نحاول الامساك به(القرد) بأسرع وقت لتهدئة قلق الناس .
وكان القرد هاجم الطفل في منطقة كراتوم بإقليم ساموت عندما ترك الرضيع في مهده من دون ملاحظة.
وتوفى الطفل في المستشفى في وقت لاحق اثر اصابته بجروح قطعية في رأسه.
وكان القرد قد فقد منذ أسبوعين من متجر للخردة حيث كان يربى فيه كحيوان أليف منذ سنوات.
سبحان الله و بحمده
بطل هذه القصه هو قاضي في احدى الدول العربية يقول فيها:
دخلت علي زوجة في مقتبل العمر وأنا جالس في المحكمة أنظر في قضايا الزواج والطلاق، فسلمت علي ثم قالت: أريد أن تطلقني من زوجي…
قلت: هل أستطيع معرفة السبب الذي يدفعك لطلب الطلاق؟!
قالت: لا مانع ..فطالما إنني وصلت إلى المحكمة، فلا مانع من ذكر كل شيء…
قلت: حسنا…تفضلي و استريحي وخذي، هذه ورقة بيضاء وقلم…
نظرت إلي باستغراب ثم قالت: ولماذا الورقة والقلم ؟!
قلت: لتكتبي لي سلبيات زوجك، والأسباب التي دفعتك للحضور إلى المحكمة.
قالت: حسنا. ولكن اعطني فرصة… ثم جلست على الكرسي ومكثت تفكر بضع دقائق ثم حضرت وسلمتني الورقة فنظرت إليها وإذا مكتوب فيها:
1-إن زوجي يضربني احيانا…
2- انه بخيل ولا يصرف علي
قلت بعد أن قرات الورقة: اهذه الاسباب فقط هي التي دفعتك للطلاق؟!!
قالت متسائلة: وهل تستطيع امرأة غيري أن تعيش مع رجل يضربها ويبخل عليها.
قلت لها: وهل هناك اسباب اخرى؟!
قالت: لا….
ثم تناولت ورقة بيضاء ثانية وسلمتها إياها وقلت لها: أيمكن أن تكتبي لي إيجابيات زوجك!
فنظرت إلي قائلة: هل تريد أن تطلقني من زوجي أم لا؟؟!
قلت لها: نعم سأطلقك ، ولكن أعطيني من وقتك القليل كي اقتنع بطلبك…
قالت : حسنا.. ثم أخذت الورقة البيضاء، وجلست فترة وهي تفكر ثم جاءت وقدمت الورقة فنظرت إليها ولم تكتب شيئا.
قلت: لماذا لم تكتبي شيئا.
قالت: بصراحة ….فكرت كثيرا ، ولم أجد لزوجي إيجابية واحدة.
قلت لها: منذ متى تزوجك زوجك؟!
قالت: منذ أثنى عشر عاما، وعندي منه اربعة اطفال…
قلت: واين يعمل زوجك؟
قالت:في شركة البترول،وراتبه 1500 د.ك.
قلت: ومتى يرجع إلى المنزل؟!
قالت: يأتي الساعة الثالثة عصرا، كل يوم لكنه مزعج..
قلت: مزعج..ماذا تقصدين؟!!
قالت: عندما يدخل البيت كل يوم فإنه مزعج يرفع صوته مع الاولاد ويلعب معهم…
ثم ناولتها الورقة البيضاء وقلت لها ايمكن أن تسجلي هذه الإيجابية لي مستغربة، ثم قالت: واين الإيجابية: إني اعرف اباء لا يلعبون مع أبنائهم.
ثم بدأت تكتب الايجابيه الأولى: زوجي يلعب مع أبنائي كل يوم.
ثم تابعت الحديث معها؟ فعرفت انها وزوجها واولادها في الصيف الماضي ذهبوا إلى "تركيا" للسياحة، فأعطيتها الورقة، وقلت لها : اكتبي هذه ايجابيه ثانيه، فإني اعرف أزواجا لا يسافرون مع أولادهم وزوجاتهم، وبدأت تكتب الإيجابيات اثناء حديثنا عن حياتها الزوجية حتى وصلت إلى أثنى عشرة ايجابية…
وهناك توقفت عن الحديث معها… ثم أخذت الورقتين ورقة الايجابية ووضعتها على كفي الأيمن، وورقة السلبيات ووضعتها على كفي الأيسر، ثم سألتها هل أطلقك من زوجك؟! فسكتت…وهي تنظر إلى الورقتين ثم قالت بعد صمت طويل: والله لقد حيرتني…ولا اعرف ماذا أقول؟ثم استرجعت نفسها و قالت:ولكني لا أريده لأنه يضربني وهو بخيل..
قلت: وأنا لا لم انفي عنه صفه البخل ، وانه يضربك ولكن الرجل عنده حسنات كثيرة فيمكنك العيش معه، وأما البخل والضرب فلهما علاج ،ولكن ليس علاجهما "الطلاق" وأنت تعرفين الاثار النفسية والاجتماعية بعد الطلاق على الزوجة وأبنائها.
قالت: دعني أفكر في الموضوع اكثر ….فذهبت ولم ترجع……
أقول في ختام هذه القصة الواقعية : إن مشكله الانسان انه دائما يركز على سلبيات الطرف الآخر ولا ينظر إلى حسناته وهذا ظلم عظيم فالإنسان يقوم بحسناته وسيئاته ثم نحدد السلبيات ونضع خطه لعلاجها فلا شيء مستحيل في الحياة إذا كانت الإنسان واثقا من نفسه ومتوكلا على ربه.
بالتـــوفيـــــــق للجمـــيـع
منقووووووووول
سبحان الله و بحمده
الرجل والافعى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيحكى أن رجلا كان يعيش في مغارة ، وكانت له حظيرة لأغنامه ومواشيه أمام تلك المغارة ، وكان يرعى بأغنامه في النهار ، ثم يعود في ساعات المساء ليبيت في تلك المغارة والتي هي له بمثابة بيت حقيقي يعيش فيه .
ورأى ذات يوم أفعى طويلة تدخل في إحدى زوايا المغارة ، وتستقر في جحر صغير ، وتلف نفسها وترقد طويلا في ذلك المكان .
وقرر الرجل بينه وبين نفسه عدم التعرض لها خشية أن تكون من عمار ذلك المكان ، فيصيبه مكروه بسببها .
وظل الرجل يراقبها عدة أيام ، وهي ترقد في نفس المكان ، وإذا خرجت فلا تلبث إلا قليلا ثم تعود إلى مكانها ، فأنس لها الرجل ، ولم يعد يخشى منها .
وخرجت الأفعى ذات يوم فحدثته نفسه أن يرى ما في عشها الذي ترقد فيه، فقام ونظر إليه ، فرأى فيه عدة أفاع صغيرة حمراء وملساء، فقال في نفسه سآخذ هذه الأفاعي وأخبئها ، وأرى ماذا ستفعل أمهم إذا جاءت ولم تجدهم .
ووضع الرجل صغار الأفعى في علبة صغيرة وخبأهم في سلة معلقة في سقف المغارة ، ثم خرج واختبأ في مكان ليرى ماذا ستفعل الأفعى الأم عندما تعود ولا تجد صغارها .
وعادت الأفعى إلى عشها ومرقدها ولكنها وجدته فارغا ولم تجد صغارها فيه ، فأخذت تبحث عنهم قريبا من المكان علها تجدهم هناك ، ولكنها لم تجد أحدا ، فأخذت تبحث في زوايا المغارة ، وفي كل مكان منها ولكنها لم تجد شيئا ، فعرفت أن ذلك الرجل هو الذي أخذ أولادها ، فعمدت إلى زير ماء يشرب منه الرجل ، وملأت فمها منه ، وأعادت الماء إليه ممزوجا بالسم ، ثم أعادت الكرة عدة مرات حتى سممت الماء الذي في الزير ، وخرجت من المغارة تبحث عن أولادها في مكان آخر .
وبعد أن خرجت الأفعى أعاد الرجل أولادها إلى عشهم ومكانهم ، ثم عاد وكمن في مكانه الأول ليرى ماذا ستفعل الأفعى إذا ما عادت ووجدت أولادها مكانهم ، ولم تكن الأفعى قد كفت عن البحث عن صغارها فعادت لتبحث عنهم في المغارة من جديد ، وعندما رأتهم في مكانهم ولم يصب أحد منهم بأذى تركتهم مسرعة وذهبت إلى زير الماء ولفت ذنبها عليه وفتلته بقوة فوقع الزير وانكسر وانسكب ما بداخله من ماء على الأرض ، وبعد ذلك عادت لترقد على أولادها من جديد وكأن شيئا لم يحدث . وعجب الرجل من أمومة تلك الأفعى ومن وفائها وإخلاصها ، ولم يعد يتعرض لها أو لأولادها بأي أذى أو ضرر .
سبحان الله و بحمده
آلسسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أبدا آنا الكاتبه المبتدأه ( أتعبي غروري ) بطرح روآيتي الاولى في منتدى ( عبير ) و هذا شرف لي آولا
اتمنى اشوف منكم كل مايسر خااطريملاحظه :
(( روايتي تمتلك حس من الجراءه ب جراءه انا متأكد أنهآ لا تسيء لي ف من لا تفضل قرأت الروايات الجريئه لا تبتدي ))…..: والله مبين عليه يحبك يامجنونه
…..: أقول روقي بس مالقيتي الا الجلف هذا يحب انتي ماتشوفي كيف 24 سساعه معصب
لمى: كككيفك بس تذكري كلامي لك
روان: انشاءالله
لمى : طالعت في بنت عمها بمعنى ماتتغيري
روان: حاولت تصرفها وهي تطالع في الساعه يلا لموش أقابلك بعد ماأطلع من المحاضره
لمى : كالعااده اول مانبدأ بهالموضوع تصرفي نفسك أوكك روحي
قآمت روان وهي ترتب للبسسها وتأخذ كتبهااعرفكم على العائلات
الجد : طيب وحنون مع عياله واحفاده ولا يردهم بطلب من اغنى الاغنياء في البلد ولهم شركات في اغلب المناطق وعياله هم اللي ماسسكين الحلال
الجده : طيبه لابعد درجه و تحب احفادها هم كل حياتهاعائلة (( أبو سعود ))
عبدالله ابو سعود : عمره 45 طيوب وحنون مع عياله بس كلمته ماتصير اثنين واللي يقوله يصير
سحر ام سعود : عمرها 40 مديرة روضه وطيبه ومحترمه مع الكل
سعود : عمره 26 يخخخخخخخخقق بمعنى الكلمه عنييد و يحب الفرفشه و الوناسه ولكن بحدود يشتغل بشركة العائله
راكان : 22 مغزلججي درجه اولى مثل اي شاب بهالعمر يدرس ثالث سنه جامعه
حلا و غلا : اعمارهم 18 تؤم وفيهم من الجمال والشبهه الكبير الاختلاف بينهم حلا اقصر ب فرق ملاحظ عن غلا الطويله كل شيء يسسونه مع بعض و رجتهم معطيه البيت جو حلوعائلة (( أبو وليد ))
طلال أبو وليد : عمره 43 عصبي على عياله ولا يرضى بالغلط مع ذلك يمتلك حنان الاب اللي يتميز فيه كل أب
نوره أم وليد : عمرها 38 وطيبه ودايما تحس ب عصبية زوجها على عيالها بس مابليد حيله
وليد : عمره 25 مزيون وثقييل ماايعطي وجه والكل يشوفه مغرور
وائل : عمره 21 يدرس و فللههه اجلس معهه كل انواع الضحك و التحشيش فلاوي بالحيل ومزيون
ولاء : 20 ثاني سنه بنت ثقيله و ناعمه الكل يشهد لهها ب جمالها طويله و نحيفه بيضاء شعرها لنص ظهرها بني ملامحها ناعمه
لمى : صحبت روان بنت عمها الروح بالروح مايخبون على بعض شيء والكل يقول عنهم تؤم من كثر علاقتهم القويه لمى مزززيونه حييل واحلى من ولاء بيضاء قاصه الفكتوريا وجسمها مليان تدرس اول سنه تحضيريهعائلة (( أبو نواف ))
عبدالرحمن أبو نواف : عمره 41 مدلع وحيده روان كثير ولا يرفض لها طلب ومعوضها عن حنان الام اللي ماذاقته من صغرها و رفض بعد كل اصرار الاهل ان يتزوج وهي بتفكيره مايبي يجيب زوجة اب لروان تأذيها
جواهر أم نواف : عراقية الاصل توفت و روان عمرها 5 سنين بسكته قلبيه و حتى روان ماتذكرها بس تتمنى تشوفها
نواف : عمره 24 مزيون بمعنى الكلمه كل وحده تتمناه كفارس احلامها يحب اخته روان و يااكثر دلعها عليه
روان : اول سنه جامعه سنه تحضيريه جسمها ولا أروع كأنها عارضة ازياء طويله و بيضاء ملامحه جذاابه وفاتنه شعرها الكستنائي الطويل لنهاية ظهرها عيونها كبيره رمادي برموشها الكثيفه وماخذه الجمال من امهها عصبيه وعنيده وماتحب ينرفض لها طلللبعائلة (( أبو رائد ))
عبدالعزيز أبو رائد : عمره 40 طيوووب مع اولاده وخصصوصا رغد
نهاد ام رائد : عمرها 38 : مدرسه وماتحب ترفض لعيالها طلب
رائد : عمره 25 ومملوحح نوعا ما ويحب ولاء من الصغر ولا عمره اعترف حتى لنفسه ودايما مناقر معاها من ايام طفولتهم
راشد : مزيون عمره 22 وصصديق راكان فلاووي ويحب الفرفشه
رغد : عمرها 18 دلوعة ابوهها و امها ملامحها نعوممه وفيها شبهه من راشدو أخوهم تركي 29 سنه يخقق وللحين اعززب ومايفكر بالزوااج
و آختهم غآده عمرها 23 تدرس جامعه وتحب بنات اخوانها ودايما معااهم
……….طلعت روان من المحاضره وهي حاضنه بيدها كتبها وقرفاانه طلعت خارج المبنى
أتجههت للمى وهي تجلس بتعب مقابلها : اووووه مابغينا نخلص
لمى رفعت راسها : كم محاضرهه عندك اليوم
روان : أثنين وخلصت الحمدالله .. وأنتي ؟
لمى : أنا وحده و قبل شوي خلصصت و أنتظرتك نطلع بنروح مع بعض لبيت جدي
روان : أيش اللي نروح بيت جدي و احنا بلبس الجامعه انا بروح اخذ شور وبعدين اروح
لمى : بكيفك بس كل البنات هناك و غاده دوبهها اتصلت علي تقول تنتظرنا
روان : ماراح اطول الحقكم ولا اقولك ايش رأيك تجي معي البيت تلبسي من دولابي ونروح سوا
لمى : ماأدري بسسأل ماما
روان تناظر ساعتها : يلا مافي وقتكلمت لمى امها ووافقت لها تروح مع روان بشرط ماتتأخر
رآحوا روان و لمى وخلصو للبس وأتجهوا على بيت الجد
الكل مجتمع هناك من اكبر شخص لاأصغرهمروان ولمى :
دخلو من البوابه الكبيره اتصل جوال روان ولمى قالت لها انها بتدخل وبعديين روان تلحقههاجلست تتمشى بالحديقه الكبيره وهي مااخذه راحتها وتتكلم بالجوال وتضحك
وماانتبهت للعيون اللي تتحرك معاها وتسمي عليهاالتفت روان وتلاقت عيونهم وهي منحرجه من نفسها انها بدون عبايه ولا حجاب
ركضت بسسرعهه للدآخل وقفت قدام المرايه الكبيره وهي تضبط انفاسها وتعدل نفسها ..روان : السلام عليكم
سلمت على الكل ..وجلست مع البنات وهي بالهها بالموقف اللي صار وكيف رجال غريب يشوفها بلا عبايه ( لا هو ولد عمي مو غريب .. آيش ياروان ولد عمك ولد عمك صح بس مو محرم لك .. )) افكار كثيره تدور براسسها…………
آتمنى أشوف تفآعلكم .. آحتترامي للجميع
سبحان الله و بحمده
السلآم عليكم ورحمه الله وبركاته
روايتي الاولى [ مـآ توقعتكـ تصير لي ]
روآيتي خيآله ..
مافي موعد لتنزيل آلبآرت .. وقت ما افضى بنزله ان شاء الله ..
آتمنى تعجبكم ..^
هل حلمت يوما تعيش بـ ايام سعيده ؟
هل حلمت يوما ان تعيش دون الم واحزان ؟
وبقربكـ آحباب واصدقاء ..لا يخونون آبدآ وبجآنبكـ دوماوآم وآب وآخوآن يعيشون حيآتآ سعيدهـ بجآنبكـ
بـ اختصار حياه سعيدهـ ججدا واسره جميله هل حلمت حلما هكذآ ولم يتحقق ..
بـطططططططلتي [ دآنـــــــــهـ ] .. :$
سبحان الله و بحمده
قال الله تعالى(إن في ذلك لآيات للمتوسمين)و (تعرفهم بسيماهم)
وفي الحديث(اتقوا فراسة المؤمن)و (اطلبوا الخير عند حسان الوجوه)
وقال علي رضي الله عنه(ما اضمر احد شيئا إلا ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه)
ومن الحكم المأثورة(عين المرء عنوان قلبه)وبما إني أخذت علم (الفراسة)عن أبي عن جدي عن0000عن كابر إلى كابر فقد أتضح
لي بما لا يدع لي مجال للشك الاتي0000
كلنا نعرف أن الذكاء والغباء والحماقة هي حالات عند بعض الناس
يعني ممكن يصير الذكي في بعض المواقف غبي والعكس صحيح
لكن اللي ما نعرفه أن بعض الناس تكون عنده الحماقة عضو من الأعضاء
لا تستغربون
يكون عنده رأس وأطراف وجذع وعضو زيادة اسمه الحماقة
المصيبة إن مثل هذا ما اكتشفوا له علاج رغم المحاولات من قديم الزمان
واكبر دليل قول الشاعر:
لكل داء دواء يستطب به …. إلا الحماقة أعيت من يداويها
(نجد بعض الناس جاف غليظ يعالج الاخطاء بعظلات لسانه
السامه فيلقي على اخوانه وزملائه كلمات يتأذى منها الجان
وبعض الحشرات السوداء وليس الانسان فحسب0
ويظن انه في حمقه هذا قد انتصر لنفسه على اخيه (.
إذا ابتلتك الظروف ولقيت واحد ناشب في حلقك من هذي ألعينه
اعرف انك شخص مقرود
لأنك ما تقدر تتخلص منه بأي طريقه من الطرق
لا يفهم ،،وإذا اجتهدت و تعبت عمرك وسهرت الليل تقلب في كتب الطب
والفلسفة و انعبت عيونك وأنت تقلب مواقع فك الشفرات البشرية
و حسيت في لحظه انك لقيت الحل
تجي وتقول له وتحاول تفهمه ، تلقاه يهز رأسه ويقول أنا فاهم
تعطيه ورقه مكتوب فيها أي شي ، تلقاه قلب الموضوع عليك
وانك تقصده بكل كلمه وحرف مكتوب في الورقة
مع انك أعطيته ورقه فيها موضوع يخص مشكلة كوريا الشمالية النوية
مع دارفور.
تدرون وش أخر شي با قوله لكم
الله لا يبلاكم
أخواني الأعزاء0000
إذا لم نجد شي متمكنين فيه فالأولى والأجدر أن نتركه لأهل الحل والعقد
بدل الخوض في العبارات الطنانة التي لا جدوى منها0000
قيل في الأمثال0000
اعط الخبز لخبازة وإن اكل نصفه
ولله در الشاعر اذ قال:
يا باري القوس بريا ليس يتقنه == لا تظلم القوس اعط القوس باريهاوفي المثل الشعبي الدارج:
رده00قال :قبله من يرده
تضرب في حديد باردالسد العالي 18/10/1431 هـ