ياهوه وقف وين عقلك موديك
ماهو بانا الي اقبل اكون عادي
لاتحسب اني يوم تقفي بناديك
انا الذي لا قفيت لازم تنادي
الى متى قلي بصبر واداريك
وانت عديم احساس تايه وغادي
لاصرت عايف ليه اهدي واهديك
ماهو حبيبي من يدور عنادي
ماني بكيفك يوم تطفش اسليك
انا تراي احساس ماني جمادي
زودت في كبر الخطايا تماديك
معادني صابر على هالتمادي
وحده بوحده مثل ما اخذ اعطيك
وانت ترى المخطي ومن كان بادي
يوم يجيبك ويوم عقلك يوديك
لابيض ولا اسود لون طبعك رماديمنقول
أثر الخيالسكن الجــنــون أنــاملي ويــراعي
ومــضـى يـدنس لـوعة الـملــتاعوجــرت عـجــائب ما ظننت حدوثها
في منــتــهى الحـسـرات و الأوجاعصمتي يـحـشرج فوق لـحد خطيئتـي
ويزف أنـــفــاس الــردى للساعيحــتى الــحجــارة قد بكت و تفتتت
من هول ما صنـعـت سنـيــن ضياعيشـهـقـت على ظمـئي هواجـس حيرتي
وهـوت على طلـــل الـرؤى أطماعيفأناخ لفـــح التــيـه وجه حـقيقـتي
في ســاحــة الـخــذلان دون قناعلـــو يـمتـطي النسيان ظهر فجيعتـي
ويــزجها فـي الغـيـــب قبل سماعيأحــبـبـتـها والنـفـس ترشف لعنتي
بــئــس الـغـــرام إذا دعا لوداعيما كنت أحسـبـها ستنقـــض غـزلها
وتـلـوك عـرضي بالجوى الخـــداع !حل الجـــفــــاف بأرضها وسمائها
وتلا الأنــيــن فــجــائع الزراعهجرت عنــادل شــوقـها من نبضها
فسلخت ما خــــط الـهوى بذراعييا قـلب قـبـل القــيـل حبك قبلتي
ماذا جرى ؟… أم قـــل حظ الراعي !!قد أقـتــفي أثــر الخـيـال بلهفتي
من بـعد عـصف الـحب في الأصقاعأحببتها والشك غـــرغر فــي دمي
غاب الحــجا فــي لـحظة الإمتاعيغــــتالني صبري بضحكة غـدرها
ويزيد قصف اللـــمز وقـع صداعيمن لم يـر الـمرآة تـلـبـس شكله
في ســـورة الإنــسان قل يا ناعيحسين الأقرع – الجزائر – ولاية الوادي
12 /2015/05
اتمنى ان تنال اليسير من ذوقكم
((العنود))
العنود اللي شكت بعض الحبايب**
**ليتها 0ياليتها000غضت000نظرهاالنشايب 00ماتجيب الا النشايب**
**والصدور 00تضيق 0من زايد كدرهاالبسيطه0 تنتظر وبل السحايب**
**والمنابت0 بشرت ميت00 شجرهاان تعدت000للوجه تبرك ركايب**
**وان تمادت 00بالغلط بين0 خطرهاياعزيزه0000 ياذليله من مصايب**
**بينت00معنى الكرامه في0 خبرهاعلموها 000للوجاهه0 والطلايب**
**واتركوها0 0تختلس شيمة قدرهالوعوها 000 واجهدوها بالكذايب**
**ماعطوها0فرصته 0تضرب وعرهاياهل المعروف ظلم الوقت شايب**
**والخطايا 00والمثايل0 متن بشرهاماورى 0صدر السفيه الا الهبايب**
**ولاورى 00صدر0الحكيم الا دررهاالضلوع 0اليا كضمت تخفي لهايب**
**والدموع 0اليا ذرفت يصعب قهرهااعذروها0000 لاجفت كل القرايب**
**واذكروها00 لاعبرتو00 من بحرهاوالعنود0 اللي نست كل الحبايب**
**ليتها 000ياليتها دارت 00 ظهرهابقلمي (صفق الهواء)
لا تحسب إن النور يا زين مني .. وجهي ترى يعكس لك النور منك
مثل القمر والشمس كنك وكني .. أعكس شعاعك وأسهر الليل عنك
مدامعي تشهد غرامك سكني .. والقلب قبل الروح والعين حنك
أنا أعترف لك كل ما بك فتني .. لو تطلب عيوني حبيبي يجينك
قصيدتي توج بها القلب فني .. نظرتك مع ضحكتك هم تاج فنك
وعسى الوفى بالحب ظنك وظني .. وأعيش طول العمر في حسن ظنكمن كلماااات / العاشق
تحيااااتي لكم؛؛؛
تترامى الكلمات,,ترسم لونا آخر للشعر,,
كان السمو هنا يضع آلية للقافية,,
مبدأ الشرف رائعة مبدعها شاعر نادر,,
قصيدة مبدأ الشرف للشاعر
الأمير/ عبدالعزيز بن سعود بن محمد آل سعود
من أقرب القصائد إلى قلبي
فأتمنى أن تحوز على رضاكم
هاجوس قلبي كل ما قلت ولا
جاني يدق القاع من غير سبه
ان كان ما هليت بالهم هلا
و ما اقول غير ربي و ربه
ما غير بالصبر الجميل اتحلا
عسى السعد هبات حظي تهبه
عن حاجبي صلف النظر ما تعلا
أجمع حطب هم الليالي و أشبه
مبدأ و عن مبدأ الشرف ما تخلا
الهون طبع نفوسنا ما تحبه
استعرض الأحداث دق و جلا
و الجرح في كف المقادير طبه
الهم في روض القناعات فلا
و ذبل زهر روض مريف و خبه
علي عذبات المشارب تغلا
و الما الحلو بكفوف غيري تصبه
دنيا بتفريق الخلايق تجلا
إلا امتلى كأس المسره تكبه
يا شارب أيام الفرح لا تعلا
إحسب حساب المقبلات و تنبه
بالشارادات من القصيد آتسلا
أقضب خفا بيت و بيت أذبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله مساءكم وصباحكم بالمسرات
لطشت ألكم ابيات لاحدى الشعراء وللاسف مااعرف اسمه وكان يتغزل في المذيعه اللبنانيه ريما مكتبي مراسلة قناة العربيه يقول فيها:
ماكل خبر عاجل يجي شوي ويفوت
إلا وأنا أدور على وجه ريمافي وجهها أقرأ معاناة بيروت
أقرأ ملامحها بنصر وهزيمالو أفترضنا هالبراءه ذي تموت
بتموت بقلوب العرب الف شيماولا ضنتي يطلع بعد صوتها صوت
ولا كل ريما تطلع اشباه ريماوعند قراءتي لهذه الابيات جاشت مشاعري واحببت ان ابين ان الجمال ليس حصرا على فتيات بيروت
وقلت هذه الابيات واهديها لكل فتاة خليجيه اسمها ريما :
ما كل من سمي بريما يجي توت
ريما (الفلاني ) من غلاها أهيما
.
.
من عقبها أعيش مليون وأموتماشفت لي بأوصافها بالحريما
.
.
اليا ضحكت كني عظيم وجبروتواليا بكت كني عليل سقيما
.
.
والله ثم والله لو يرجع الفوتلأصيح بأعلى الصوت وأقول ريماااا
.
.
مسكين ياللي رايح يم بيروتانا أشهد إنك ياخبل! أو غشيما!
.
.
الزين كله عندها بس مكبوتضوء القمر نوره بليل ضليما
.
.
لو شافها الجايع يجنب عن القوتواليا مشت تروي اليباس الهشيما
.
.
آمنت باللي كمله بأعذب الصوتوسبحان من يحيي العظام الرميما
وسلامتكم
ملطوووشه[/QUOTE]
((قصيدة سحايب دمع ))
؛
؛
؛
على كثر الجروح اللي بقلبي وخافقي مشتاق
ضواني ليلي وقلبي تحزم ثورة أشواقهصرخت بداخلي صرخه تلوذ الروح بالأعماق
تموت الصرخة بجوفي وهو غايب بأعماقهتجول بخاطري كلمه تباري دمعة الأحداق
تغارق صوتي بدمعي بوقت(ن) جفت أحداقهجرحت الحب بغيابك طعنت الروح دون ارفاق
سلبت شفاهي البسمة خذلت الرمش برفاقهتوقعتك تجي تسقي عروقي بالهوى ترياق
عروق(ن) في حنايا صدر بين يديك ترياقهتوقعتك تجي تغرق حياتي بالهوى إغراق
توقعتك تجي تمسح دموع عيون غراقهتوقعتك تجي تطفي لهيب بالحشا حراق
تزايد ناره ف بعدك يزيد الجمر بإحراقهتوقعتك تجي نقضي بقايا عمرنا بعناق
تجيني ارتمي بحضنك بليل يزين بعناقهتوقعت الغلا يسري بدمك دايما" ينساق
وتوقعت الوله في داخلك واقف على ساقهتوقعت الهوى في سلمكم ذوق وأدب وأخلاق
ويبقى الشوق بأرض الحب ويبقى الحب بأخلاقهتوقعت الوفا منك مثل نهر علي دفاق
توقعتك تجي بإخلاص مع أشواق دفاقهتوقعتك تجي بيدك قصيدة حب للعشاق
حسافه ياهوى قلبي : خذلت عيون مشتاقهحسافة ياهوى بالي نقضت العهد والميثاق
حسافه ينهدم هالحب رغم عهده وميثاقهبنيت من الوهم دنيا ألين أصبح فضاي إشراق
وقفت أسترجع الذكرى بليالي كانت إشراقهبكيت من الصدود اللي سكن فيك وبقى خفاق
رفع رايات مكسوره دفن أرواح خفاقهتعبت أبقى بليدة فهم اخط النزف بالأوراق
تعبت أشكي تعبت أبكي بدمع(ن)بلل أوراقهتعبت أبقى أسيرة وقت تعبت أطلب رضا بإشفاق
تعبت اطلب رضا قلبك ونفسي دوم شفاقهحزن مدري .. حزن مدري .. حزن مدري .. حزن سباق
حزن يقضي على روح وليالي الجرح سباقهوعلى كثر الجروح اللي بقلبي وخاطرك بفراق
ضواني ليلي وقلبك تولم يعلن فراقهغفيت وهالحزن صاحي صحيت وهالحزن براق
تخيل حزني الطاغي سحايب دمع براقه !!؛
؛
؛القصيدة … منقوووله
وين أنت هالمده ** ماعاد لك شوفه
شوقي وصل حده ** والروح ملهوفهليل السهر هده ** وأدمتني سيوفه
يمي النظر لده ** لو حالي تشوفهمن مد لك يده ** رح صافح كفوفه
من طول بصده ** مامنه حسوفهماضي الغلا رده ** رجع لنا ضروفه
باب الجفى سده ** ونودع طيوفهصاحبك ماوده ** تعرف قدر خوفه
دمعه على خده ** يغني عن حروفهمنقوله
أرسم بخطوط القلم … كل حرف يعبر عن مدى الألم …
الذي يحرق أحشائي عبر هذا الزمن …
فأشعل به شمعة تلوى شمعة … تروي حكاية دمعة …
كل دمعة تذرف بعد دمعة …
تحكي عن قصة إشعال هذه الشمعة …فإليكم قصة شموعي مع الدمعة
«-.¸¸,.-~* شمــوع *~-.,¸¸.-»
دمعة السعد أشعلت شمعة الفرحة
بدأت دمعتي بسيلان كما سالت قطرات الشمعة …
تعبر فيها عن مدى الفرحة التي اعترتني لأول مره …
حينها كنت أتجول في أرجاء بستان حياتي …
أقطفة زهرة فوردة …
أشم عبق ياسمين فريحان …
فلا ينغص حياتي أي كائن كان …
فمضت بي الأيام …
وأنا أنظر إلى صغار الطيور وأسمع عذب الألحان …
ولكن حياة الطفولة والترعرع في أرجاء البستان …
أخذت تنتهي مع أول دمعة حب جرة من الوجدان …فبهذا انطفأت شمعة الفرحة وأشعلت شمعة الحب والغرام …
هنا تسير حياتي إلى عالم ثان …
عالم لم يعرفه بشر كان …
غير من سرى في نهج هذا الطريق الذي أنا فيه الآن …
طريق الحب والغرام …
طريق العشق والهيام …
طريق الشوق والحرمان …
في هذا الطريق الذي أسير فيه وجدت ما لم أتوقعه ولم يكن في الحسبان …
وجدت إنساناً يمتطي جواداً كالفرسان …
وجدت من كان قلبي ينتظره طيلة هذه الأزمان …
دخلت البهجة أسواري …
وعانقت الفرحة أحشاء وجداني …
وضمت كلمات الفرحة أوراقي وأقلامي …
فكبر حبي وهيامي…
ولكـــــــــن …
ولكن القدر كان أصعب مني ومن غرامي …
وانتهت رحلت حبي وهيامي …
عندما ذرفت أول دمعة شوق وحنين من وجداني …فبهذا انطفأت شمعة الحب والغرام وأشعلت شمعة الشوق والحرمان …
نظرت لهذا الفارس بعينين ملئها الحب …
نظرت إلية بعينين ملئها الشوق والأمل …
نظرت إلية أملاً في اللقاء ..
أملاً في العناق والاحتضان …
من بعد ما عانقت يداي يديه …
من بعد ما عانقت نظراتي نظراته …
وجدت نفسي أمسك السراب من مقلة عينيه …
أمسك طيفاً بهبوب الرياح قد انتهى …
أمسك حلماً فور الاستيقاظ أنقضى …
انتهت رحلة الشوق والحرمان …
عندما ذرفت أول دمعة حزن وأنين…فبهذا انطفأت شمعة الشوق والحرمان وأشعلت شمعة الأحزان والجراح …
في هذه الشمعة أصبحت الأقدار ضدي …
أصبحت الجراح مهدي …
أصبحت حوادث الأزمان كلها تحمل أحزاني ووهمي …
تحولت حياتي من فرح وبهجة إلى حزن يغلفها كل حين ولحظة …
رحل عني من كان فارسي وحلمي …
برحيله ذقت الويلات …
برحيله ذقت الحرمان وأعظم الهجران …
برحيله انطفأت شمعة الحب والوله والغرام …
واشتعلت شمعة الجرح والحزن والحرمان …
أصبحت أيامي عذاب ودمعي سُكاب …
هنا توقفت عن إشعال الشموع …
هنا توقفت عن المضي إلى العالم المجهول …
انتهت رحلة الأحزان والجراح…
عندما ذرفت أول دمعة الرحيل والفراق …
فبهذا انطفأت شمعة الأحزان والجراح وأشعلت شمعة تعلن لفظ أخر أنفاسي…
برغم الجراح التي ألمت بجسدي المتهالك…
برغم العذاب الذي سيطر على كياني الذي ضاع…
برغم الأحزان التي توقدت في أيامي الماضيات…
لازلت ألهج باسمه…
لازلت أتذكر رسمه…
لازلت أتذكر نبضه…
لازلت أتذكر رسم البسمة على شفاهه…
برغم العذاب.. برغم الهلاك..
برغم الجرح الذي نقش على سطح الوجدان…
لازلت أقول وأردد…
حبيبي هذه روحي فداك…
حبيبي هذه عيني لازالت تهواك…
حبيبي هاهو قلبي لازال يعيش على ذكراك…
بك أشعلت الشموع…
وبرحيلك أطفأتها…
جميع ما رسمته أنا في أحلام حياتي…
غدا سراب يعلوه الغبار…
تبلله الدموع بآهِ وشجون…
يلاعبه الأنين والصراخ…
وتبني علية الأحزان أحلام وهم وخيال…
ولم يعد لي في هذه الحياة غير بقايا شموع…
مترامية على سطح الذكريات…
منقوش عليها أسم حبيبي الذي كان …
بهذا انطفأت شمعت آخر الأنفاس …
بعدما ذرفت دمعة الفراق والوداع…هذه قصتي مع الشموع والدموع…
هذه مأسات حبي الذي حفر بين الضلوع…
حب لم يكتمل لفتاة خرجت لتوا في التجوال بين الربوع…
خرجت من أعتاب البستان وزهو الأيام …
إلى مقبرة ملئها الأحزان والآلام…
فكان مصيرها هو لفظ أخر الأنفاس على مقبرة الحب الذي كان من الأحلام…هكذا هي قصتي…
وهكذا أضــــأت شمــ جرحي ـــوع…
