بنتي عمرها ثلاث سنوات وشربت دواء اكسلين حق الكحه حوالي 20مل والله خايفه عليها
حاولت معها انها تستفرغ بس عيت وسمعت ان النسكافيه يبطل مفعول العلاج وشربتها
بس الى الان خايفه عليها احسها بس تبغى تنام ياليت تطمنوني هل له مخاطر ولاعادي
ارجووووووكم ساعدوني الي عندها خبره لاتقصر الله يحم وجوهكم عن النار
التصنيف: الحياة الأسرية
د. آمال الودعاني
قرأت كما قرأ غيري خبرا في إحدى الصحف المحلية عن عراك انتهى بالطلاق بعد عشرة دامت أكثر من ثلاثة وعشرين عاما .. وكانت المرأة هي من بادر بالهجوم بعد أن
( طفح الكيل )
كما يقال
أما مقر الهجوم الكاسح فكان عيادة الطبيب .. إذ بادر الزوج بالرد على استفسار الطبيب عن مرض الزوجة بحركة سخيفة .. حين أمسك برأسها قائلا : إن هذا الرأس فارغ ! وغبي .. وهي بقرة لا تفهم شيئا !
وقد نفد صبر الزوجة المسكينة بعد كل تلك السنوات .. وأخير .. تحولت الوداعة والطيبة والاستسلام إلى هجوم شرس ومباغت على غرار ( اتق شر الحليم إذا غضب ) .. إذ تناولت الزوجة أغراضا من العيادة وقامت بحذفه بها على وجهه أمام الطبيب المشدوه !وبعد عراك لم يدم طويلا قذف في وجهها يمين الطلاق بعد عشرة عقدين من الزمن .. وهكذا هدمت أركان أسرة .. كان من المفترض أن تكون سعيدة نظرا لوجودنا في دولة الإسلام .. وتحت راية ديننا الذي يحض على مكارم الأخلاق .. تلك التي أتى بها خاتم الأنبياء .. وفي خطبته الأخيرة استوصى بالنساء خيرا.. وهو الذي قال : [ ما أكرمهن إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم ] .. وما أكثر اللئام في وقتنا الحاضر.. هذا الزمن الذي ضاعت على أعتابه شيم أجدادنا وآبائنا الأولين في تعاملهم الراقي مع نسائهم
وما أكثر ما تقاسي المرأة في عصرنا الراهن .. عصر التقدم والنهضة من أشباه الرجال !
وما تعرضت له تلك المرأة يكاد يكون صورة طبق الأصل لما واجهته أنا أيضا في بداية حياتي المهنية .. عندما بادرت إحدى المريضات بعدة استفسارات ولكنها لم تكن لتجاوبني دون أن تطرق رأسها حينا وتنظر ناحية زوجها حينا آخر .. بعدها بادرني زوجها قائلا : دعيها واسمعي مني أنا .. لأنها بقرة !
ويبدو أن ظاهرة ( البقر ) باتت تتكرر في مجتمعنا كثيرا ! .. فعلى الأقل البقرة تنتج حليبا ولبنا كما أنها حيوان وديع بعكس ( الثور ) تماما !!ولا أعلم حقيقة لم إصرار البعض من ( الجهلاء ) على استفزاز المرأة بنعتها بتلك الألقاب المسيئة والاستهزاء بها .. ولا يحلو للبعض من هؤلاء التحقير إلا بالطبع أمام جمع من الناس في الأسواق أو المستشفيات !؟
ولنر الأسواق مثلا كيف يعدو البعض من الرجال كيلو مترا أمام زوجته البائسة والتي تجاهد أن تصل إليه .. وهي محملة بأكياس المشتريات .. وربما الأطفال بينما ينتشي هو أمامها كالطاووس ! .. أما البعض الآخر فيصرخ في زوجته أمام المتسوقين طالبا إياها بالإسراع .. وعليكم أن تروا مشاعر الانكسار في عينيها خجلا وإحراجا !ولن أنسى طيلة حياتي منظر أحدهم والذي أتى إلى غرفة انتظار النساء في إحدى العيادات الخاصة .. يود أن ينادي زوجته القابعة على الكرسي .. لا تلوي على شيء .. فلم يكلف نفسه عناء مناداتها بل أشار لها بعصا كانت في يده أن اتبعيني ! .. وفي قرارة نفسه يقول : ولعصاي مآرب أخرى !
كم أتمنى أن تختفي مفردات الاهانة والتحقير من قاموس بعض الرجال في تعاملهم مع المرأة التي تكافح وتسعى لإرضائهم .. وقد يكون أحيانا على حساب صحتها وراحتها .. دون أن تنتظر حتى كلمة شكر أو عرفان من زوج أو أخ جاحد للجميل .. فهي بقرة .. وغبية.. وحماره.. وغيرها من الألقاب المنفرة .. وبعد ذلك هي مطالبة بإظهار مراسم الولاء والطاعة !مثل هذه الصور المسيئة تقابلها صور تشرح الصدر لرجال في مجتمعنا نراهم يحترمون نساءهم .. ويتعاملون معهن بلطف ظاهر يجعلك تشعر معه في قرارة نفسك بالإعزاز .. فها هم يقتدون بسنة الرسول .. أحده م آثر أن يقرأ القرآن الكريم من مصحف صغير في يده .. وكان يجلس على مقعد أمام المحل ينتظر زوجته لتنتهي من تسوقها دون أن يتذمر من مكوثها طويلا أمام البضاعة .. أما الآخر فكان يحمل الأغراض والأطفال عنها ويمشي بجانبها .. وغيرها من المواقف الجميلة التي تجبرك على احترام من يقوم بها أمامك
وأخيرا .. ليتذكر بعض الرجال في مجتمعنا المسلم :
ما أكرمهن إلا كريم .. ولا أهانهن إلا لئيم !ايميل
سبحان الله و بحمده
الحاح الاباء على الاطفال لتناول الطعام قد يؤدي لاضطرابات الغذاء
نيويورك – رويترزحذرت دراسة من أن الحاح الاباء على الابناء لتناول الطعام قد يؤدي الى اضطرابات الغذاء بينما تؤدي الرقابة الصارمة على ما يأكل الاطفال الى جعلهم عرضة للافراط في تناول الطعام.
ورغم أن عددا من الدراسات كشف انه عندما يفرض الاباء رقابة صارمة على ما يأكل أطفالهم – اما بمنع جميع الاغذية غير الصحية أو الضغط عليهم لتوسيع خيارات وجباتهم – يزيد احتمال أن تكون عادات أطفالهم الغذائية اقل من مثالية ولم يكن من الواضح ما اذا كانت أساليب الاباء سببا أو استجابة لعادات أطفالهم في تناول الطعام.
وفي دراسة نشرت في مجلة الجمعية الامريكية للتغذية فحصت جين أردل وزملاؤها في جامعة كوليدج لندن 213 من الامهات لاطفال تتراوح اعمارهم بين سبع وتسع سنوات.
وكتبت أردل "يرتبط تمتع الطفل بالغذاء بضغط أقل من الامهات لتناول الطعام." لكنها أشارت أيضا الى أن النتائج لا تعني بالضرورة أن استراتيجيات الوالدين الغذائية تجعل أولادهم يسرفون في تناول الطعام أو يصبح من الصعب ارضاءهم فيما يتعلق بتناول الغذاء. والواقع أن تحركات الوالدين تأتي ردا على عادات الاطفال بالفعل.
وفي الدراسة س ئلت الامهات عن كيفية استجابة أطفالهن للطعام .. ما اذا كانوا يفرطون في تناول الطعام عادة اذا ما أعطيت لهم فرصة اضافة الى ما اذا كانوا يأكلون ببطء أو لا يأكلون وجباتهم بالكامل بشكل روتيني.
وذكرت الامهات أيضا استراتيجياتهن الغذائية الخاصة بما في ذلك ما اذا حاولن جعل أطفالهن يتناولون الطعام في وقت لا يشعرون فيه بالجوع أو ما اذا كن يعتقدن أن أطفالهن يفرطون في تناول الطعام بدون قيود على الغذاء.
وبشكل عام وجدت أردل وزملاؤها ارتباطا بين ضغط الامهات لتناول طعام صحي ودرجة تعكر مزاج الاطفال عند تناول الطعام. بالاضافة الى ذلك كلما زادت قيود الامهات على طعام أطفالهن زاد احتمال قول الامهات أن اطفالهن يسرفون في تناول الطعام اذا اتيح ذلك. ويتضح هذا الارتباط بغض النظر عن وزن الطفل.
سبحان الله و بحمده
نمو الطفل من حيث الطول و الوزن بنات و واولادقائمه الطول بالسنتيمترات
للأولاد
عند الولاده 52
شهر 53
شهران 563 شهور 59
4 شهور 62
5 أشهر 63
6 أشهر 65
7 أشهر 68
8 أشهر 69
9 أشهر 71
10 أشهر 72
11 شهرا 73
سنه 74للبنات
عند الولاده 50
شهر 52
شهران 55
3 أشهر 58
4 أشهر 61
5 أشهر 62
6 أشهر 64
7 أشهر 65
8 أشهر 66
9 أشهر 68
10 أشهر 70
11 شهرا 71
سنه 72اما بالنسبه للوزن باكيلوجرامات
وزن الاولاد
عند الولاده 3,500
شهر 3,900
شهران 4,800
3 أشهر 5,600
4 أشهر 6,400
5 أشهر 6,900
6 أشهر 7,500
7 أشهر 7,900
8 أشهر 8,500
9 أشهر 8,900
10 أشهر 9,200
11 شهرا 9,500
سنه 9,800الوزن للبنات
عند الولاده 3,250
شهر 3,600
شهران 4,500
3 أشهر 5,400
4 أشهر 6,00
5 أشهر 6,600
6 أشهر 7,00
7 أشهر 7,500
8 أشهر 8,00
9 أشهر 8,400
10 أشهر 8,700
11 شهرا 9,00
سنه 9,300منقوول
سبحان الله و بحمده
=]طبعا هذا سرير النفاس والبيبي
طبعا مكون سرير النفاس و سرير المولود و ستاره صغنونه للزينه
طاولتين و بالوسط هدايا للضيوف بس مرتبه بطريقه حلوه
و برواز لصوره الطفل و علبه مناديل و سله حلويات
و لو تلاحظونها مزينه بعرايس لعبه تزززنننن
هذا سطل الزباله و أنتوا بكرامه
هذه طاوله للتقديم و و صحن تقديم مزين بنفس القماش و تلبيسات الترامس حقه القهوه و الشاي
و المبخره
طبعا كلها ملبسه و مزينه من نفس القماش
هذا صحن تقديم حلويات للضيوف و كل ما خلصت الحلويات تعبينها من جديد
مزينه من نفس القماشنجي لملابس البيبي
أول شيء الشراشف والملاحف للبيبي لازم تكون قطن 100%
الملابس الداخليه للطفل والبيجامات المريحه قطن 100%
لوازم الحمام من بانيو وفوطه واسفنجه
إسفنجه كبيره عشان تحطي عليها البيبي في البانيو
أهم شيء بالحمام الشامبو والصابون
أكيد البيبي بعد الحمام عايز الحليب
طبعا مع الرضاعة الطبيعيه يمكن تحتاجي للصناعي
فلازم تكوتي مجهزة الرضاعات والمعقم
أهم شيء لاتنسي كل يوم تعقمي الرضاعات
وماننسى الاحذيه وانتوا بكرامه
واخيرررررررا التفاسير والهدايا
اتمنى تعجبكم ادري طولت عليكم >>>تعبت خلاص
سبحان الله و بحمده
________________________________________
قال علماء بريطانيون انهم اكتشفوا ان قلب المرأة يظل «شابا» في السبعين من عمرها كما هو حاله في ربيعها السابع عشر! واضافوا ان النساء يتفوقن في ذلك على الرجال الذين تتدهور قدرات قلوبهم مع الزمن.
وقال باحثون في جامعة جون مورز في ليفربول، ان الرجل السليم الجسم يفقد بين 20 و 25 في المائة من قدرات قلبه على ضخ الدم بين عمر 20 و 70 عاما، الا ان قلب المرأة السليمة الجسم وهي في السبعين من عمرها لا يفقد قدراته على ضخ الدم، رغم انه لا يكون قويا كما هو الحال عند عمرها وهي في الخمسين مثلا.
وقال دافيد غولدزبنك الذي قاد فريق البحث انه يعتقد بأن النساء أقدر من الرجال على تعويض الخلايا المفقودة، وذلك بفضل هرموناتهن.
ودعا الرجال الى ممارسة التمارين الرياضية المتواصلة للتعويض عن فقدان هذه الخلايا. وأشار الباحث، الذي درس على مدى سنتين علامات الشيخوخة لدى 250 رجلا وامرأة سليمة بين اعمار 18 و 80 عاما، الى ان الرياضيين الكهول بين اعمار 50 الى 70 عاما يمكن ان يكونوا «اقوى» من الشبان الخاملين في العشرينات من العمرمنقووول
سبحان الله و بحمده
خطط للسيطرة على أطفالنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(ملاحظه: الموضوع موجهدي الشخصي بل من منقول للفائده)
الاطفال نعمة عظيمه لكن مسؤولية كبيره وراح نسأل عنهم يوم القيامه …
لذلك نسعى دائما لتربيتهم تربية جيده … الفائده لنا ولهم ..
..مين ماتبي عيالها مؤدبين ما يعذبوها ويشرفوها في كل مكان ويكون عندها اطفال محبوبين وبالتالي واثقين من انفسهم وناجحين
موضوعي يتلخص في طرق عملية لتعديل سلوك الطفل الغير مرغوب فيه ومحاولة خلق جو من الهدوء اثناء ذلك ..
تعديل سلوكه بدون صراخ وضرب وعنف ..لانه ما راح يجيب نتيجه ولو جاب راح تكون مؤقته
الاطفال عادة يحتاجون مننا دائما دائما دائما اننا نتبه لهم ..
الطفل يحتاج الى هذا الدعم المعنوي من خلال انتباهك لتصرفاته الجيده لو ما انتبهتي راح يستخدم معاك طريقة ثانيه وهي السلوك السيئ عشان تنتبهي حتى لو كان انتباهك له عن طريق التوبيخ والضرب ..تخيلوا هالاطفال المساكين
تعزيز أي سلوك يحتاج مننا فقط الثناء ..واعرفي انك لما تثني على السلوك راح يثبت اكثر في طفلك …كأنها لوحة ثبتيها بمسامير!!
الثناء له اساليب وطرق ومحاذير …نتطرق لها بالتفصيل ان شاء الله
مستحيل ما يصدر من طفلك سلوك سيء وقتها يحتاج الطفل منك الانتباه السلبي (التجاهل – التطنيش بالعامي)
وكمان هالتجاهل له طرق ومحاذير …
بعد ما تتقني متى تمدحي ومتى تطنشي .. راح تزيد السلوكيات الجيده
وتقل السلوكيات الغير جيده
وتحتاجي كمان طرق تخلي طفلك متعاون اكثر في بعض الاشياء ..
مثل الطفل اللي يماطل في حل الواجبات ..
بعد ماتطبقي كل الاساليب لو بقي بعض السلوكيات ما نفع معاها شيء راح تحتاجي لخطوة اخيره تتعاملي مع الطفل فيها
والطريقة الاخيره لو استعملت بإفراط افقدت فعاليتها …
التربيه بحرررر وكل يوم نتعلم شيء جديد .. يعني لا تبخلي على نفسك وعلى اطفالك بتعلم طرق تربويه جديده عليك ممكن تفيدك اكثر وتخلي حياتك اكثر هدوء مع اطفالك
اليى اللقاء مع موضوع جديد بخصوص الطفل
الى اللقاء في موضوع جديد بخصوص الطفل
تحياتي للجميع
سبحان الله و بحمده
مساء الورد والكادي والجوري والبخور
حبايبيهل تعرفون معنى المرأه ؟
المرأه هي : عبارة عن كيان عاطفي ذو أحلام وردية تميل للحياء والخجل ، قد وهبها
الله عقلا مثلما وهب الرجل , ولكن عقلها هذا تغلب عليه العاطفة في غالب الأحيان .
فهي إنسانة تطرب للكلمة الطيبة وتسعد بها
لا تمر عليها المواقف مرور الكرام ، وإنما تتأثر بها ويظهر بها ذلك في عواطفها وسلوكها
وهي أيضا مخلوقة تحترم الحب وتقدره، فهي عندما تحب …
تحب بكل ذرة في كيانها لأنها تملك رصيدا كبيرا من الأحاسيس والمشاعر الفياضة ،
وقد يكون هذا موطن ضعفها ، أضف إلى ذلك جسدها الذي غالبا ما تكون عضلاته
التي هي مصدر القوة الجسدية شبه متراخية ، وتمتاز بصغر حجمها.ذلك عندما
نقارنها بعضلات جسد الرجل ، وهذا ما يجعلنا نضع النقاط على الحروف ونثبت أن
المرأة مخلوقة ضعيفة إلى حد ما .وهذا سيكون سببا رئيسيا لمطالبتي بعد استخدام
العنف ولا سيما استخدام الضرب باليد في التعامل مع الزوجة بل مع كل من حولكم من النساء
فأاتقو الله فى نسائكم وعاملوهن باالمعروف تجدو كل ماتبحثون عنه من سعاده وحب الى الابد