كيف تفسر صرخات طفلك
لكل سبب صرخة مميزة
كيف تفسرين صرخات طفلك المختلفة؟ هذا سؤال تهم إجابته كل أم..
ويوضح الخبراء والمختصون كيف تستطيعين من خلال شدة صرخة طفلك ودرجة نغمتها والوقت الذي تستغرقه، أن تحددي المشكلة التي يعانيها الطفل والتي قد تكون:الألم:
صرخة مفاجئة طويلة ذات درجة نغمة عالية، تتلوها لحظات قصيرة من التوقف ثم صرخة وهكذا. وعادة ما تكون صرخة الألم هي أول الأنواع التي تستطيع الأم تمييزها.الجوع:
نواح يتزايد ببطء، وهذا النوع تتعلمه الأم بسرعة مع الوقت.
الملل:
أنين فاتر فيه غنة كأنه يخرج من الأنف ويضايق بعض الشيء، وقد يعني هذا أيضا أن الطفل يشعر بالتعب أو عدم الراحة.
التوتر:
أنين متضجر بشبه أنين الملل، فكما أن الشخص الكبير إذا كان في ضيق فإنه يحب أن ينفس عن نفسه فكذلك الطفل الصغير الذي يشعر أن التضجر يعطيه شعورا أكبر بالراحة .
المغص:
أشد الصرخات التي لا تطاق، وتبدأ فجأة وتستمر دون توقف لوقت طويل، وقد يقبض الطفل خلالها على يديه بشدة أو يشد رجليه وقد يحمر وجهه. وهناك نوع معين من المغص يصيب حوالي 20% من الأطفال حديثي الولادة، حيث يبدأ معهم في وقت مبكر، ربما قبل أن يكملوا أسبوعين من عمرهم، ويستمر لمدة ثلاثة أشهر
قائمة مساعدة لبكاء الطفل :
* عليك اختبار حفاضات الطفل وهل تحتاج إلي تغيير .
* تأكدي من أن الطفل ليس جائعا أو عطشا .
* تأكدي من أن الطفل ليس في جو بارد أو دافيء أكثر مما يجب .
* تأكدي من أن الطفل ليس مريضا .
* عليك معالجة المغص أو مشاكل التسنين .
* يمكنك أرجحة طفلك في مقعد أو سرير هزاز .
* تنشيط الطفل برفق بين ذراعيك أو في سرير الطفل .
* جربي إعطاءه دمية .
* تحدثي مع طفلك .
* احملي طفلك في حاملة الأطفال .
* تحدثي مع الأخصائية الصحية أو الطبيب أو جهات مساعدة ا لوالدين .
* اخرجي مع طفلك لنزهة على الأقدام أو بالسيارة .
* دعي الطفل في حجرة أخرى لبعض الوقت .
* اتركي الطفل مع شخص آخر لبعض الوقت لتأخذي بعض الراحة .
* تقبلي فكرة أن بعض الأطفال يبكون مهما فعلت .
* تذكري أن هذه المرحلة ستمضي سريعا.مع تحياتي……….!
اسيرة الشوق
التصنيف: الحياة الأسرية
10 خطوات ..حتى تكوني الصديقة الصدوقةمرحلة الصبا هي الفترة الذهبية للصداقة, والحصول على الصداقة الحقيقية أمر هام يشغل الفتيات, فالصديقة هي الأخت الاختيارية و أسعد الأوقات هي تلك التي تقضينها مع صديقة متفهمة مرحبة تشاركك أفراحك و أحزانك و تبادلك الود و الصفاء.
و السؤال المهم الذي يجب أن تسأليه لنفسك
كيف أكون جديرة بالحصول على علاقة صداقة ناجحة؟
و الإجابة على هذا السؤال هي دستور كامل من الآداب التي يجب أن تتبعيها حتى تكوني محط إعجاب زميلاتك و رغبتهن في الحصول على صداقتك فكوني :
1)كاتمة أسرار من الطراز الرفيع.
2)محبة حقيقية للخير لهن.
3)مساعدة جيدة لهن في أحلك الظروف.
4)مستمعة و متفهمة لمشاكلهن.
5)كريمة في تعاطفك معهن.
6)قليلة الشكوى منهن.
7)مقدرة للاختلاف بين طبائع البشر.
8)متواضعة و معتدة بذاتك.
9)محترمة للخلاف في وجهات النظر.
10)لا تذوبي في شخصية صديقتك مهما كانت الظروف.
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد : فمن الظواهر السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء من العقوق للوالدين ، وما نشاهده بين الأقارب من القطيعة ، وفيما يلي كلمات سريعة في التحذير من عقوق الوالدين والحث على برهما ، والتحذير من قطيعة الرحم وبيان الآداب التي ينبغي أن تراعى مع الأقارب ، نسأل الله أن ينفع بها .
أولا : التحذير من عقوق الوالدين والحث على برهما
من صور العقوق :
1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزرا .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلا خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذا بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أما الوالدين .الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين :
1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما .
2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .
3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما .
4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس ، أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ، إلى غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما .
5- مساعدتهما في الأعمال .
6- تلبية ندائهما بسرعة .
7- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما .
8- ان يمشي أمامها بالليل وخلفهما بالنهار .
9- ألا يمد يده للطعام قبلهما .
10- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين .
11- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل .
12- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه ، وأمرهما بالمعروف ، ونهيهما عن المنكر مع مراعاة اللطف والإشفاق والصبر .
13- المحافظة على سمعتهما وذلك بحس السيرة ، والاستقامة ، والبعد عن مواطن الريب وصحبة السوء .
14- تجنب لومهما وتقريعهما والتعنيف عليهما .
15- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .
16- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى .
17- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات .الأمور المعينة على البر :
1- الاستعانة بالله .
2- استحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق .
3- استحضار فضل الوالدين .
4- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة .
5- تقوى الله في حالة الطلاق ، وذلك بأن يوصي كل واحد من الوالدين أبناءه ببر الأخر ، حتى يبروا الجميع .
6- قراءة سيرة البارين بوالديهم .
7- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين .ثانيا : قطيعة الرحم – أسبابها – علاجها
* الرحم هم القرابة , وقطيعة الرحم هجرهم , وقطعهم .
والصلة ضد القطيعة , وهي كناية عن الإحسان إلى الأقارب , والرفق بهم , والرعاية لأحوالهم .أسباب قطيعة الرحم :
1- الجهل
2- ضعف التقوى
3- الكبر
4- الانقطاع الطويل الذي يسبب الوحشة والنسيان
5- العتاب الشديد من بعض الأقارب مما يسبب النفرة منه
6- التكلف الزائد , مما يجعل الأقارب لا يحرصون على المجيء إلى ذلك الشخص , حتى لا يقع في الحرج .
7- قلة الاهتمام بالزائرين من الأقارب
8- الشح والبخل من بعض الناس , ممن وسع الله عليه في الدنيا , فتجده لا يواصل أقاربه , حتى لا يخسر بسببهم شيئا من المال , إما بالاستدانة منه أو غير ذلك .
9- تأخير قسمة الميراث بين الأقارب .
10- الشراكة المبنية على المجاملة بين الأقارب .
11- الاشتغال بالدنيا.
12- الطلاق بين الأقارب.
13- بعد المسافة والتكاسل عن الزيارة .
14- قلة تحمل الأقارب .
15- الحسد فيما بينهم
16- نسيانهم في الولائم , مما يسبب سوء الظن فيما بينهم .
17- كثرة المزاح .
18- الوشاية والإصغاء إليها .فضائل صلة الرحم 1- صلة الرحم شعار الإيمان بالله , واليوم الآخر.
2- سبب لزيادة العمر , وبسط الرزق .
3- تجلب صلة الله للواصل .
4- هي من أعظم أسباب دخول الجنة .
5- هي من محاسن الإسلام .
6- وهي مما اتفقت عليه الشرائع
7- هي دليل على كرم النفس , وسعة الأفق .
8- وهي سبب لشيوع المحبة , والترابط بين الأقارب.
9- وهي ترفع من قيمة الواصل .
10- صلة الرحم تعمر الديار .
11- وتيسر الحساب .
12- وتكفر الذنوب والخطايا .
13- وتدفع ميتة السوء .الآداب والأمور التي ينبغي سلوكها مع الأقارب :
1- استحضار فضل الصلة , وقبح القطيعة .
2- الاستعانة بالله على الصلة .
3- توطين النفس وتدريبها على الصبر على الأقارب والحلم عليهم .
4- قبول أعذارهم إذا أخطأوا واعتذروا.
5- الصفح عنهم ونسيان معايبهم ولو لم يعتذروا .
6- التواضع ولين الجانب لهم .
7- بذل المستطاع لهم من الخدمة بالنفس والجاه والمال .
8- ترك المنة عليهم , والبعد عن مطالبتهم بالمثل .
9- الرضا بالقليل منهم .
10- مراعاة أحوالهم , ومعرفة طبائعهم , ومعاملتهم بمقتضى ذلك .
11- إنزالهم منازلهم .
12- ترك التكلف معهم , ورفع الحرج عنهم
13- تجنب الشدة في معاتبتهم إذا أبطأوا .
14- تحمل عتابهم إذا عاتبوا, وحمله على أحسن المحامل .
15- الاعتدال في المزاح معهم .
16- تجنب الخصام , وكثرة الملاحاة والجدال العقيم معهم .
17- المبادرة بالهدية إن حدث خلاف معهم .
18- أن يتذكر الإنسان أن الأقارب لحمة منه لابد له منهم , ولا فكاك له عنهم .
19- أن يعلم أن معاداتهم شر وبلاء , فالرابح في معاداة أقاربه خاسر , والمنتصر مهزوم .
20- الحرص على ألا ينسى أحدا منهم في الولائم قدر المستطاع .
21- الحرص على إصلاح ذات البين إذا فسدت .
22- تعجيل قسمة الميراث .
23- الاجتماعات الدورية .
24- تكوين صندوق للأسرة .
25- الحرص على الوئام والاتفاق حال الشراكة .
26- يراعي في ذلك أن تكون الصلة لله وحده , وأن تكون تعاونا على البر والتقوى , ولا يقصد بها حمية الجاهلية الأولى .
سبحان الله و بحمده
ممكن تفيدونى للعناية بالطفل
السلام عليكمممكن اللى عندها فكرة تفيدنى
انا ابنى حديث ولادة عمره دلوقتى26 يوم والحمدلله
اتولد شعره ناعم جدا وطويل وتقيل بشكل ماشاء الله رائع
طبعا اناعارفة انه مفروض يتقص بعد اسبوع من ولادته
بس بصراحة صعبان علية اقصه
السؤال بقا
ممكن استخدمله زيوت ايه غير جونسن علشان احافظ عليه تقيل وطويل كدا وناعم
ويفضل بحالته ومقصهوش
تحياتى
سبحان الله و بحمده
الحب أفعال لا أقوالالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحب أفعال لا أقوال
اتفقنا سابقا أن الرجال والنساء يختلفون في كل شيء؛ {وليس الذكر كالأنثى} [آل عمران: 36]، وكذلك الحال هنا حتى في الحب، وفي الحاجات العاطفية والودية.
فالرجل يحتاج (إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه، بينما تحتاج المرأة إلى الحب الذي يحمل معه رعايتها وأنه يستمع إليها، وأن مشاعرها تفهم وتقدر وتحترم)[التفاهم في الحياة الزوجية، د.مأمون مبيض، ص(21)].
فاعلم أخي الزوج أنه بالنسبة للمرأة لا شيء أهم من المشاعر، فإدخالها في مشاعر إيجابية يعني أنك تعرف كيف تدير "سيكولوجيتها"، والمصدر الأول لأمان المرأة هو حب الرجل الحقيقي، فإذا شعرت بحب زوجها اطمأنت.
والرجل قد يختلف عن المرأة في هذه النقطة، فالحب عنده أفعال، وقد يهمل التعبير عن المشاعر، ويظن أن ذلك لن يسبب مشكلة لشريكة حياته المتلهفة لسماع كلمة حب رقيقة منه.
[COLOR="Purple"]إن المرأة تكون بحال جيدة حينما تشعر أنها محبوبة، وحينما تكون علاقتها بشريك حياتها على ما يرام، [/COLOR](أما حين تشعر أنها غير محبوبة، أو بأنها غير ذات أهمية، وأنها وحيدة؛ فإن كل تلك العوامل سموم، تحطم روح الأنثى في قلبها، ولذلك فإن من جوانب السرور التي يستلطفها النساء معرفة مكانتها عند الأزواج، والتعبير عن مشاعرهم تجاههن، وإلحاحهن في طلب ذلك، والتأكيد عليه والشوق إلى سماعه مرارا وتكرارا دون ملل) [حتى يبقى الحب، د.محمد محمد بدري، ص(248)].
وتخيل معي وقع كلمات الحب لدى زوجتك؛ تطمئن على مكانتها عندك، وتبذل لك الغالي والرخيص لراحتك وسعادتك، لأنها ترى العواطف والمشاعر شيئا هاما، وترى أن الله لم يخلق لنا العواطف إلا لنتبادلها ونتعامل بها، فافتح كنوز عواطفك وأعطها من مشاعرك ما يؤكد حبك، ويرضي قلبها ونفسها.
فكما أن المال جعله الله ليتداول بين الناس لا ليكنزوه، فكذلك كنوز العواطف التي تملكها في قلبك لزوجتك ولا يصل منها إليها ما يكفيها، ولهذا لا يقنعها ملكك لها وكنزها في قلبك، بل ستشكك في وجودها عندك، فأنفق من كلماتك تسعد قلب شريكة حياتك.لا خيل عندك تهديها ولا مال فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
فيمكن أن تذكر لزوجتك أنك معجب بابتسامتها، أو طريقة تعاملها، وتسمعها مثلا: (إن السرور يشملني لأنني معك)، (أنا أسعد إنسان لأنك زوجتي)، (أنت أجمل امرأة في الكون)، (لا أبالي ما دمت زوجتي في الجنة إن شاء الله).
فالمرأة أيها الزوج الفاضل تحتاج منك إقرارا بأنها (أهم امرأة بالنسبة لك، أنها أول أولوياتك، أنك فخور بها، أنك لا تستطيع أن تتحمل فراقها، أنه لا يوجد امرأة في العالم مثلها، وأنك تحبها ولابد أن تخبرها بذلك دائما) [كيف تكسب محبوبتك، د.صلاح صالح الراشد، ص(43)].
وأما بالنسبة إلى الرجل؛ فالحب عنده له شكل مختلف، هو يحتاج إلى الحب وإلى المشاعر ولكن بطريقة مختلفة عن المرأة، فالرجل أهم ما يحتاجه هو قبوله كما هو، والحب الذي يحمل معه الثقة، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه.
وأن تتقبل المرأة الرجل يعني أنها تقبله وترضاه كما هو دون محاولة تغييره، فهي عندما تفعل ذلك يشعر أنه مقبول، وهي عندما تحاول تغييره؛ فإنه يشعر بأنه غير مقبول عندها، وبالتالي فهي لا تحبه.
ومن العبارات التي يمكن أن تؤكد بها الزوجة أنها تقبل زوجها: (أنا سعيدة جدا بأنك هكذا، لا أريدك أن تتغير).وهذا يستلزم طبعا: عدم انتقاده باستمرار، أو توجيه تعليمات مستمرة، وعدم البحث عن نقاط ضعفه، وعدم تعييره بأخطائه.
وحين يشعر الرجل أنه مقبول؛ فإنه من السهل عليه جدا أن ينصت للمرأة، وأن تثق المرأة بالرجل يعني أنها تؤمن بأنه يفعل ما بوسعه، وأنه يريد الأفضل لزوجته، فهو يجتهد وهي تثق باجتهاده، وعندما تثق المرأة باجتهادات زوجها وقدراته ونواياه، فسيكون رد فعل الزوج أن يحبها؛ وبالتالي فهو يبدي الاهتمام بمشاعرها تلقائيا.فينبغي أن تقول الزوجة بلسان الحال والمقال: (ثقتي بك كبيرة)، (أنا أعلم أنك قادر على فعل كذا)، (سترى أنك ستنجح في فعل ذلك) …، وغيرها من عبارات الثقة.بريق العيون:
فعلا من يفتقدون الحب في العلاقة لا تجد لعيونهم ذلك البريق المعبر عما يجيش بالصدور من محبة، أما من ساد الحب أجواء حياتهم الزوجية؛ فستلحظ فيها حتما ذلك البريق.
إننا عندما نحب (نتحول نحو الأفضل، يلمع بريق الحب في عيوننا، وتغمرنا السعادة، تعلو وجوهنا الابتسامة، ونكون لطفاء إلى أبعد الحدود في تعاملنا مع شريك الحياة، ونصبح أكثر رفقا به، نصير أكثر قدرة على العمل والإنجاز، وأكثر سعيا نحو أهدافنا) [بلوغ النجاح في الحياة الزوجية، كلوديا أنكمان، ص(251)، بتصرف].اعتراف وإقرار:
سئل الرسول صلى الله عليه وسلم: أي أحب الناس إليك؟ فقال اسم امرأة، قال: (عائشة)، قيل له: من الرجال؟ قال: (أبوها) [متفق عليه]، لم يجد النبي صلى الله عليه وسلم حرجا من البوح بمشاعر الحب تجاه زوجته وحبيبته بنت الصديق رضي الله عنهما.
وتخيل معي لفتة الحب في مشهد صعب كمشهد وفاة الرسول، قالت عائشة: (توفي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي، وفي نوبتي، وبين سحري ونحري، وجمع الله بين ريقي وريقه) [رواه البخاري].
وانظر إلى روعة المحبة من عائشة لرسول الله، فقد سئلت: (حدثينا بأعجب شيء رأيتيه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فبكت وقالت: قام ليلة من الليالي، فقال: (يا عائشة، ذريني أتعبد لربي)، قالت: قلت: والله إني لأحب قربك وأحب ما يسرك، قالت: فقام فتطهر ثم قام يصلي …) [صححه الألباني في السلسلة الصحيحة، (68)].
فالزوجة دائما تنشد أن يعترف زوجها بحبها أمام الناس، وتفتخر بأنها مليكة قلبه، وكذا الرجل يبادلها ذلك المطلب وهذا الشعور.روعة الحب:
ونجد في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم مشاهد تعبر عن روعة الحب في حياة الزوجين الرائعين؛ الرسول صلى الله عليه وسلم والسيدة عائشة.
فكان صلى الله عليه وسلم (يقرأ القرآن في حجر عائشة، ويلعق أصابعها بعد الأكل، ويغتسلا سويا في إناء واحد، ويتسابقان خلف القافلة حيث لا يراهما أحد، ويدللها ويناديها: (يا عائش) [متفق عليه]، كيف نصف هذه الحظات؟ إنها لحظات من الحب النادر، لم تمنعه أعباء الدعوة ولا تبعات الجهاد، ولا مكر الأعداء ولا الوقوف الدائم بين يدي الله، من أن يتفنن صلى الله عليه وسلم في إظهار مشاعره في كل لفتة أو همة) [حتى يبقى الحب، محمد محمد بدري، ص(314)].
وهكذا يريد كل من الزوجين من شريكه، يريد أن يترجم الحب إلى واقع عملي، ليس مجرد كلمات وشعارات؛ لأن العمل والسلوك هو المعبر الحقيقي عما تكنه النفس من محبة.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::المصادر:
سنة أولى زواج هيام محمد يوسف.
حتى يبقى الحب محمد محمد بدري.
بلوغ النجاح في الحياة الزوجية كلوديا أنكمان.
كيف تكسب محبوبتك د.صلاح صالح الراشد.
التفاهم في الحياة الزوجية د.مأمون مبيض.مما وصلني بالايميل
سبحان الله و بحمده
الطفل للعناية بالطفل
السلام عليكآم ورحمة الله وبركاتهمساكم/صباحكم
الجوري
الطفل
1- اذالم يكون عنده ام سوف يكون عنده اخت
2- اذالم يكون عنده اخت سوف يكون عند اخ
3- اذالم يكون عنده اخ سوف يكون عنده اب
4- اذالم يكون عنده اب سوف يكون عنده لاشئبعض التعليمات عن الطفل:-
كيف تنومي الطفلك :-
هوالان في سريرك احكيله قصص لطيفه
واذاأنتهت القصه اضربيه برفق وقليله
نام ياحبيبي نام
الى حد ماتشفيه نأم
تحياتي
سبحان الله و بحمده
أشـارت دراســات جـديـدة توصـل إليهـا فـريق مـن الباحثيـن فـي جـامعة تكسـاس أن زيـادة تعـرض الأطفـال لمصـادر الإضـاءة الاصطنـاعيـة خـلال فتـرة الليـل تـؤدي إلـى انخفـاض قـدرة جسـم الطفـل علـى إنتـاج الميلـونوين الـذي يعتقـد أن نقصـه يـؤدي الـى إصابـة الأطفـال بمـرض اللـوكيميـا….
وتضيـف الدراسـة أن الأشخـاص الـذين يعيشـون فـي المناطـق القطبيـة وفـاقـدي البصـر لـديهـم نسـب أكبـر مـن الميلـونويـن ونسبـة الإصابـة بالسرطـان منخفضـة جـدا عنـدهـم…
وتشيـر الـى أن حـوالـي 500 طفـل دون سـن الخامسـة عشـرة يصابـون بسرطـان الـدم المسمـى باللـوكيميـا فـي بريطانيـا ويمـوت منهـم 100 كـل عـام…
وقالت باحثة: :لقـد تـم إجـراء البحـث علـى فئـران وكـان مـن نتـائجهـا التوصـل الـى خطـورة هـذه المصـابيـح علـى الأعضـاء وكذلـك العيـن وقـدرات الأبصـار إضافــة الــى التشـوهـات الحـادة لـدى المواليـد الناتـجة عـن إنـاث تعرضـن فتـرات طويلـة لهـذه الـموجات…
وأضـافـت الى أن البحـث فـتـح مجـالا جديـدا للـدراسـة علـى المستـوى البيئـي للإشعـاع بالنسبـة الـى المتعـرضين لهـذه الموجـات مـن الإعلامييـن وأطفـال الحضانـات حديـثي الـولادة والقـيادات بصـفــة عـامــة
سبحان الله و بحمده
حذرإبراهيم حسن الدريعي، مستشارنفسي، الآباء والأمهات من النقاش الحاد والجدل العقيم العنيف أمام أطفالهما، ناصحا الوالدين إن يكونا حين الخلاف في مكان منعزل عن الأطفال، لأنه "عندما يختلف الأب مع الأم ويعلو صياحهما تنتاب الصغار صورةمن الرعب ويشعرون بالخوف الشديد والهلع، لأن أمنهم النفسييتزعزع وعشهما الأسري يرون أنه يكاد ينهار".
وتابع: كم هي شقية تلك الأسرة التي تعصف بها المشكلات في كل وقت وفي كل حين فلا استقرار ولا راحة ولا هدوء نفسيا، الأب والأم لا يحلان مشكلاتهما بهدوء، بل بنكد و وإظهار عضلات كل على حساب صاحبه، والضحية أولا وأخيرا الأطفال.وأضاف المستشار النفسي:
الأدهى والأمر أن تدخل الأم صغيرها في مشكلاتها الشخصية مع زوجها، وكأن هذا الطفل سيحل مشكلتها، بل إنها سوف تغرس في نفسه الكراهية والحقد على والده منذ الصغر، لأنه أهان أمه، أغلى الناس عنده، وسوف تترتب على ذلك نتائج سيئة عندما يكبر هذا الصغير لأن هذه المواقف المؤلمة سوف تترسخ في اللا شعور عنده (العقل الباطن).واستشهد الدريعي بموقف أحد الطلاب في المرحلة المتوسطة، وسأله لماذا أنت متأخر في دراستك قال:هل ترضى أن أمك تضرب أمامك وأنت عاجز لا تستطيع أن تفعل شيئا أمام جبروت والدكمضيفا:
إذن الرسالة واضحة أبناؤنا ضحايا للعنف الأسري.
وأكد أن العنف الذي يشاهده الأطفالداخل أسرهم سيؤثر في مستقبلهم الزواجي، مردفا:عندما يشاهد الطفل والده يقسو على أمه فإذا كان الطفل أنثى فستكره جنس الرجال، وإذا كان ذكرا فسيعامل زوجته بمثل ما يعامل أبوه أمه فسيضربها، وهذا طبعا إيذان بتصدع الأسرة ثم الطلاق.ولفت إلى أنه ينبغي على الزوجينعندما يقدمان على الزواج البحث والتمحيص في طفولتهما وأي حياة عاشاها في صغرهما، هل هي حياة سعيدة أم حياة نكدة ويجب تجنب الزواج من الأسر التي تحدث فيها المشكلات بكثرة ولا سيما الأسر التي يهيمن عليها الطلاق النفسي، فالطلاق النفسيأكثر مرارة من الطلاق الرسمي، فأي حياة سعيدة تعيش فيها الأم بين جدران منزل لا أثر للحب والتفاهم فيه غير النكد والحسرة.
وأوضح أن الحب المتبادل بين الزوجينصخرة تتكسر عليها كل المشكلات سواء صغرت أم كبرت، وقال:الصفاء الزوجي نعمة من الله ولا يتحقق إلا بالتفاهم والحوار والصراحة بين الزوجين، والطلاق لا يحدث بين الزوجين
إلا وتسبقه سلسلة من المشكلات التي لم تحل بين الزوج وزوجته فهي أشبه بالورم الصغير الذي يكبر شيئا فشيئا عندها ينفجر إذا لم يعالج في حينه، فحذار أن تتراكم هذه المشكلات فتحدث الانفجار وهو الطلاق.منقول لعيونكم
سبحان الله و بحمده
محتاجة الوان قماش– ونشابة– وورق شفاف– وغراء الخشب–ورسمه تختاريها—وقماش طبعا للطبع عليه
وبعدين هنرسم الرسمة على الورق الشفاف ونشفها على الفوم
وبعدين نقص الفوم ونفرغ الفراغات
وبعدين نرسم الصورة على النشابة
ونلصق الفوم علىالنشابة بالغراء
ونلون الرسم على النشابة بالفرشة
واطبعى على القماش
ودى النتيجة وادعيلى
مع حبىقلب فلسطين الحررر
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
سلام عليكم من الله ورحمة الله وبركاته
رأيت موضوع بإحدى المنتديات وأعجبني كثيرا فأحببت ان تقرأنه معي ونتشارك معا في الحوار لنجد حلا لهذه المشكله حقيقه …
من الأمور التربوية المهمة التي يجب أن تعتني بها الأم: تعويد ابنتها لبس الملابس المحتشمة منذ الصغر، حتى يكون ارتداء الحجاب سهلا ومقبولا لديها عند البلوغ ، وأغلب الأمهات اللاتي يواجهن مشكلة رفض البنات للبس الحجاب يعترفن بأن السبب الأساسي هو تفريط الأم وتساهلها مع الابنة في الصغر، ومما يعجب له أن تقبل الأم السماح للإبنة ذات الخمسة أعوام بارتداء لباس البحر الفاضح بحجة أنها لا تزال صغيرة السن، أو تسمح لها بارتداء البنطال القصير "الشورت" لنفس الحجة، كما أنها لا ترى بأسا في ارتداء الابنة للبنطال الضيق خارج بيتها أو أمام محارمها رغم أن الابنة تكون قد تجاوزت سن العاشرة. ولاشك ان اعتياد هذا اللباس بالنسبة للإبنة سيسبب لها صعوبة كبيرة لاحقا حين ترتدي الثياب الطويلة والساترة، وهي معذورة حيث لم تعتد ذلك من قبل، وهذا هو خطأ الأم.
في تربيتنا لأبنائنا علينا أن نتحلى بنظرة مستقبلية واقعية، فكيف ننشئ ذرية صالحة دون أن نعودهم طاعة الله عز وجل منذ الصغر، وقضية اللباس خير دليل على ذلك، فالأم التي لا تريد أن تلزم الإبنة بالحجاب الساتر المحتشم منذ الصغر، وتترك لها مطلق الحرية في ارتداء ما تشاء دون حزم أو توجيه، تفاجأ حين تصل الإبنة لسن البلوغ وتؤمر بالحجاب برفض البنت أو بتحايلها على أوامر الأم.
فالواجب أن تغرس الأم في قلب ابنتها حب الحجاب والاقتناع به منذ الصغر بحيث تطلب الابنة ارتداءه من تلقاء نفسها، لا أن تنتظر أوامر والديها بارتدائه.
ابنتي لا تريد الحجاب .. ماذا أفعل؟
من المناظر التي أصبحت مألوفة اليوم، وفي الوقت ذاته مزعجة لمرأى العين أن ترى الأم تسير في الشارع وهي بكامل حجابها وحشمتها، وإلى جوارها تسير الإبنة الشابة سافرة في زي يتنافى مع لباس الأم المحتشم، وقد نتساءل: ما سبب هذا التناقض؟ ولو وجهنا السؤال للأم ففي الغالب سنحصل على إحدى إجابتين، فإما أن تجيبك بأن الإبنة ما زالت صغيرة، ودعها تتمتع بشبابها، أو ترد عليك بحسرة بأنها حاولت معها مرارا لإقناعها بارتداء الحجاب لكن الإبنة المتمردة ترفض الانصياع لأوامر الأم.
لن نضيع وقتنا مع إجابة الأم الأولى تلك التي ضيعت الأمانة، وجهلت مسؤوليتها، ومن ثم نكلها لخالقها كيما يحاسبها على ما فرطت فيه.
ولكن لنقف ونتأمل في إجابة الأم الثانية، والتي تدرك الخلل لكنها عاجزة عن إصلاحه، والسبب أن هذه الأم لم تدرك أهمية السنوات الأولى في حياة الإبنة فتركتها ترتدي ما تشاء من ثياب دون توجيه، وكانت تظن أن الأمر سيغدو سهلا حين تقترب الإبنة من سن البلوغ، وما كانت تتصور أنها ستواجه برفض منها لارتداء الحجاب، وهذا الخطأ التربوي تقع فيه كثير من الأمهات اللاتي يندمن فيما بعد على ما فرطن فيه، ولكن السؤال الآن: هل غدت المشكلة بلا حل؟
بالطبع لا، صحيح أن الأم ستواجه بمصاعب كثيرة، وعناد مفرط من الإبنة، لكن عليها أن تتحلى بالصبر تارة، وبالحزم والتهديد تارة أخرى، وثالثة بالدعاء في جوف الليل حتى يقذف الله تعالى في قلب ابنتها حب الالتزام بطاعتهوأخيرا الله يكتب لجميع المؤمنين الستر في الدنيا والآخره …
اختكم … دلع شرقاوي