امم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا انا بنزل رواية وهذي اول روايه وياليت اللي بتنقل الروايه تكتب اسمي لاني ماحلل من غير ذكر الاسمالبارت الاول
في يوم الخميس في صباح باكر بدأت زقزقة العصافير تعم المكان وبدأت الغيوم تتجمع لتعلن نزول المطر
كان في بيت يسكنه عائله فقيره جدا يسكن بجوار مسجد الحي الذي يدعى بالفاروق عائله مشتته تسكنها الاحزان والحقد والكراهيه للاب الذي تمايل الى طريق السوء ليشبع رغبتة ولايفكر الا بنفسه يمشي ورا قلبه اكثر من عقلهكان يترنح بمشيته ودخل غرفتها – قومي ياحقيره سوي لي اكل ماتشوفين رجالك تعبان ويبي اكل وجاي من شغل (- اي شغل وانت تبلع السم حافي منتف اللي يقول انك وزير (-كان الكلام بداخل بنته غرام الذي تتصنت بحوار بل معركه امها وابوها
ضربها ضرب مبرح وقامت تبكي وتحاول تبعد يد زوجها عنها ودخلت غرام تتدخل لتدافع عن امها اللي شوي وتموت على يد هالمجرمنتعرف على هالعائله الفقيره
الاب (- شايب حافي منتف مايفكر الا بنفسه عمره تجاوز 50
الام (- طيبه حنونه على بناتها ماترضى بالغلط وماتقبل كلمة لا على نياتها عمرها 42
غرام (- مشاكسه وتحب المغامره تعشق الفله بس تخبي كل شي بداخلها عمرها 18 سنه
تولين (- بنت معفنه تحب شي وسخ كرهيه لابعد درجه ماتتحمم الا يوم الجمعه (- حلو التشبيه عمرها 12 سنه
رغد (- تكره غرام حقوده تتلذذ بشي اسمه دم تحب تهاوش لين تشوف الدم يطلع وبعدين تمشي عمرها 23(- كبيره هبيلهلذة الأنتقام
تعـال الـي . . ليـس لأقــول أحـبـك
لـكــن لأرد صفـعـتـك بـعـشــر
حــبــات قــلادتــك سـتـشـهـد
علـى مـا ستصيـر اليـه مـن قـهـر
خبر من خبرتهم عني انهـم فـي خطـر
و عود نفسك من الآن على الآه و السهـر
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهجبتلكم هلقصه جاتني بمسج انشاء الله تعجبكم
يحكي أن حاكم ايطاليا دعا فنانا
تشكيليا شهيرا و أمره برسم صورتين
مختلفتين و متناقضتين عند باب اكبر مركز روحي في البلاد
الحاكم امر الرسام بأن يرسم صوره ملاك .. و يرسم مقابلها صوره الشيطان ..
لرصد الاختلاف بين الفضيله و الرزيله ..
و قام الرسام بالبحث عن مصدر يستوحي منه الصور ..و عثر على طفل بريء و جميل ..
تطل السكينه من وجهه الابيض المستدير … و تغرق عيناه في بحر من السعاده ..
ذهب معه الى اهله و استأذنهم في استلهام صوره الملاك من خلال جلوس الطفل امامه كل يوم حتى ينهي ذلك الرسم مقابل مبلغ مالي ..
و بعد شهر اصبح الرسم جاهزا و مبهرا للناس ..
و كان نسخه من وجه الطفل مع القليل من ابداع الفنان ..
و لم ترسم لوحه اروع منها في ذلك الزمان ..
و بدأ الرسام في البحث عن شخص يستوحي منه وجه صوره الشيطان
و كان الرجل جادا في الموضوع ..
لذا بحث كثيرا .. .. و طال بحثه لاكثر من عشرين عاما ..
و اصبح الحاكم يخشى ان يموت الرسام قبل ان يستكمل التحفه التاريخيه ..
لذلك اعلن عن جائزه كبرى ستمنح لاكثر الوجوه اثاره للرعب و القبح و النفور .. !
و قد زار الفنان السجون … و العيادات النفسيه … و الحانات … و اماكن المجرمين ..
لكنهم جميعا كانوا بشرا و ليسوا شياطين ..
و ذات مره …!
عثر الفنان فجاه على .. ((( الشيطان ! ))) …
و كان عباره عن رجل سيء يبتلع زجاجه خمر في زاويه ضيقه داخل حانه قذره ..
اقترب منه الرسام وحدثه حول الموضوع .. و وعد بإعطائه مبلغ هائل من المال .. فوافق الرجل ..و كان قبيح المنظر .. كريه الرائحه .. اصلع .. وله شعرات تنبت في وسط رأسه كأنها رؤوس الشياطين !!
و كان عديم الروح و لا يأبه بشيء .. و يتكلم بصوت عال .. و فمه خال من الاسنان ! !
فرح به الحاكم لان العثور عليه سيتيح استكمال تحفته الفنيه الغاليه ..
جلس الرسام امام الرجل و بدأ برسم ملامحه مضيفا اليها ملامح (( الشيطان !))
و ذات يوم ..
التفت الفنان الى الشيطان الجالس امامه و اذا بدمعه تنزل على خده ..
فاستغرب الموضوع ..
و سأله اذا كان يريد ان يدخن او يحتسي الخمر ..!
فاجابه بصوت اقرب الى البكاء المختنق :
(( انت يا سيدي زرتني منذ اكثر من عشرين عاما .. حين كنت طفلا صغيرا
و استلهمت من وجهي صوره الملائكه .. و انت اليوم تستلهم مني صوره الشيطان !!
لقد غيرتني الايام و الليالي حتى اصبحت نقيض ذاتي !! ))
و انفجرت الدموع من عينيه .. و ارتمى على كتف الفنان ..
و جلسا معا يبكيان …. ….
امام صوره الملاك …. ))((لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم ….
ثم رددناه اسفل سافلين …..
الا الذين امنوا و عملوا الصالحات ….. فلهم اجر غير ممنون …..
فما يكذبك بعد بالدين ……
اليس الله بأحكم الحاكمين ؟))
مـ♡̷̴̬̩̃̊ـن اروووع مـ♡̨ـا قرأت
سبحان الله و بحمده
المهم بعد ما دقة على عبدالرحمن قالتله على حالتها ببيت عمها قالتله انو عمها اخذ حقها واهانها وضربها وهي قاعدة تبكي عمها كان يمشي بالحوش وسمع صوت سمع احد يتكلم فستغرب فدق الباب حق ريماس وقالها انا سمعة صوت هو من عندك قالت لا لا ياعمي وهي قاعدة تبكي قالت لا ياعمي ماهو من عندي وكانت خايفة ومرتبكة حس عمها بشي في شي مخبيته سار كل يوم يمشي بالحوش من غير ماحد يشوفه ويتسمع ومرة ريماس دقة عليه باليل وهو كان ورى الباب وسمع كلامها ودخل عليها وقلها من وين جبتيه وضربها بالعقال الين مادماها واغمى عليها من كثرة الضرب وجو الحريم الي بالبيت وقالو وش في لقوها مدمية ومغمي عليها صرخوا وعمها قال اسكتو ياحريم لاتفضحونا وقالوله لازم نوديها المستشفى قال وش نقول لدكتور اذا سالنى وقالنا مين الي سوى فيها كذا طبعا فهد الحين ماهو موجود بالبيت المهم قال عمها مااقدر اوديها كلمتني زوجت عمها وقالتلي تعال ياولدي خذها ووديها المستشفى وقلت ابشري ياخالتي ووديتها ونمة معها في المستشفى الين ماطلعة من المستشفى فهد عرف انو هي عندها جوال وتكلم عبدالرحمن ريماس المسكينة دخلة البيت وفهد ماهو موجود دخل فهد البيت وراح الصالة وجته ريماس وقالتله تامرني بشي قبل ماانام راح قام عليها وضربها ضرب مو طبيعي فطاحة على الارض وقالتله بس عاد خلاص ماعندكم رحمة وباسة وجا عمها وقال وش ذا الصراخ قالها شوف بنت اخوك تكلم رجال كيف تجلس وتسيبها قاله انا ضربتها قال كان المفروض تموتها مو تضربها بس الله يلعنه فهد المهم راح يضبها يضربها الين ماباسة ايده ورجله قالتله تكفى تكفى تكفى فكني خلني في حالي وقام يضربها زود باسة رجله مرة ثانية قالتله سيبني وقال عمها سيبها ياولد وسابها وسبها وشتمها وقالها روحي ياكلبة جيبيلي شاي قالت الشاي خلص روح جيب شاي قالها ايش وقام واعطاها كف وقالها تروحين تجيبيلي شاي ياكلبة وهي تبكي ماعرفة وش تسوي راحة كلمتنا وقالتلنا السالفة وقالت ابي شاي واعطيناها بسرعة عشان ماحد يعرف انها كلمتنا وراحت سوتله الشاي واعطته اياه وشرب منه شوي وتفه في وجهها قالها وش ذا الشاي مافيه سكر ورمى الكاسة في وجهها وتخيلو تراه حار الشاي مرة وانحرقة البنت وماتقدر تسوي شي راحت قالتله بروح ازود الشاي سكر وراحت سوته بسرعة واعطته اياه وقالت تبي شي ثاني قالها روحي عساك العمى وراحت ماصدقة تروح غرفتها ودخلة الحمام عشان تداوي نفسها عشان الحرقان فقالتلي ابي جوالك عشان ابي ادق على عبدالرحمن قلتلها ابشري رحت واشتريتلها جوال وشريحه ومااعطيتها جوالي عشان ترتاح وقلتلها خذيه واستخدميه قالتلي طيب راحت دقة عليه وقالتله لو تحبني تعال واتقدملي يعني اخطبني قالها بس انا قد رحت عند ابوك الله يرحمه ورفضني قالت تعال وبس قالها ابشري ووصفتله البيت وقالها بجيك بكرة قالت طيب جا عندهم وضيفوه وقالوله سم قاله انا طالب القرب منكم قال ايه ابشر بس من تبي قال ريماس استغرب وتعجب وقال ريماس ماعندنا بنت اسمها ريماس شوفو الخباثة الولد انحرج وقالها اسف شكلي غلطة بالبيت ولما راح دقة عليه قالها يقول انو مافي وحدة اسمها ريماس وش نسوي قالتله روحله مرة ثانية ولما يقولك مافي ريماس انا بجيكم عشان اعطيكم الشاي قال ابشري بس بعد يومين او ثلاث قالتله طيب بعدها بيومين او ثلاثة راحلهم وقالهم انا متاكد ماني غلطان من البيت انت متاكد ياخالي انو ماعندكم وحدة اسمها ريماس قالها لا شوي وتيجي ريماس تجيب الشاي عمها انصدم وماقدر يقول شي وقالها ماشاء الله وش اسمها هذي راح قاله عمها انو هذي الشغالة الي عندنا انصدم عبدالرحمن وريماس وقاله انا ابي اتزوجها عمها فهم السالفة بس متاخر وقال ماعندنا بنات لزواج وريماس قالت لعمي قالت انا ماابي اتزوج غيره جا ناضرها عمها بحقد وغل وكراهيه ولما راح عبدالرحمن مسكها وضربها ضرب مو طبيعي وبعدها راحت واشتكته وقالتله تعال انقضني من البيت هذا قالها مو بيدي وش تبيني اسوي قالت انا بهرب معك ونتزوج والي يسير يسير حاول عبدالرحمن مع ريماس انو يمنعها مع انو ريماس ماهي موافقة هاربة يعني هاربة مسكة معاها اتفقوا هم الاثنين على انو يوم الاربعاء يجيها عبدالرحمن باالفجر وياخذها ويروحون يتزوجون ويسافرون في يوم الاربعاء من سوء حظ ريماس انو فهد جا البيت بدري وقالها لاتطلعين من الغرفة انا اصدقائي جايين مانبي ازعاج قالتله طيب وقالها ياويلك تجين قالتله طيب اطاها كف وقالها تفهمين ولالا قالتله الى افهم وراح ومسكة في راسها انها تهرب ويوم الاربعاء المهم كلمة عبدالرحمن وقالتله انو بنغير الموعد اليوم ماراح تجيني بالفجر لا تعال الساعة 6 ونص بالصبح قالها طيب بيكونون اهل البيت نايمين قالها طيب وجاها الساعة ونص الصباح والمشكلة انو اصدقاء فهد موجودين ماراحو فقالت اني ابي اروح الحمام الحمام في الحوش قريب من الباب حق الشارع وتاخذ اغراضها وتطلع من الباب وتروح بسرعة لسيارة عبدالرحمن سارة الساعة 4ونص العصر وكل البيت ماهم عارفين انها طلعة شوفو الاهمال المهم وراح عم ريماس يقولها قومي زهبيلنا غدى يابنت ماحد رد والباب مفتوح دخل غرفتها ومالقى احد راح قال لكل البيت يدورون في البيت مالقوها فعرفوا انو عبدالرحمن اخذها بس هم مايعرفون وين يلاقونه قالت ريماس لعبدالرحمن ياحبيبي غير شريحتك عشانهم اخذو جوالي واخاف يدقون عليك فغيره وراحوا تزوجو وعاشو وبعد مرور سنتين ولدة ريماس من عبدالرحمن بنت وولد يجنون ياخذون العقل كان ودي اوريكم صورتهم المهم وقالت ريماس لعبدالرحمن ياعبود تعال وديني السوق وهي كانت حامل في الثالث وفهد وعمه وزوجة عم ريماس كانو رايحين نفس السوق ريماس كانت مصرة تروح السوق واليوم فوداها عبدالرحمن السوق واعطاها تقريبا 5 الاف وراحت تشتري اغراض لعيالها ولنفسها من سوء حظ ريماس انو عمه واهل عمها راح يروحون نفس السوق راحت السوق ريماس ودخلة من بوابة 5 وهم دخلو من بوابة 2 وراحت تتقضى ريماس وللأسف لقت فهد في المحل الي قاعدة تشتري منه ملابس فهد عرفها وماعرفها يعني ماهو متاكد انها ريماس فقرب منها وقال السلام عليكم هو يعرف صوتها فماردة زاد شك فهد وراح عندها وقالها السلام عليكم وريماس ماتبي ترد عشانه يعرف صوتها وهي كانت بعيدة عن بوابة رقم 5 فردة وكانت تبي تغير صوتها ماقدر وعرف فهد انو هذي ريماس الي هربة قبل سنتين و قال في وسط السوق ريماس بصوط عالي وكل الناس ناضروها ومسك شعرها وجرها للبوابة 2 ودخلها السيارة ووداها بيتهم وياقلبي على عبدالرحمن قاعد ينتضرها وهي ايحة مع فهد ودخل البيت وهي حامل مسكينة ضربها على بطنها بقوة ضربها اكثر من ضربة برجله على بطنها وريماس ماعاد تحس بشي تتوسله تقوله لاتسوي شي بالولد تكفى وهو مااسمع كلامها وضربها على بطنها عدة ركلات وريماس مسكينة شوي وبتنزل البيبي ووداها هو المستشفى وقالها طاحت من الدرج قالها للاسف الطفل فقدناه وريماس في حالة خطرة فخاف فهد انو تسيرلو مشاكل راح يعطي فلوس للدكاترى عشان يغطون على الموضوع وبعد اسبوع قامت بالسلامة سولها عملية وقامت بالسلامة ولاكن مالقة الولد معها وياقلبي على عبدالرحمن حمل نفسه الغلط وقال اكيد انخطفة او شي وراح يوزع رسايل على الجوالات ويحط اعلانات على الشوارع وراح كل مكان يدورها ومالقاها بس للاسف مادور بالمستشفى المهم تخيلو وش سوى فهد بعد ماقامة بالسلامة وفقدة ولدها راح شالها واخذها في شارع وفتح الباب ورماها من السيارة وراحت تدور جوال عشان تدق على عبدالرحمن وتقوله وش سار دورة جوال ولقته وكلمة عبدالرحمن وقالتله ياعبدالرحمن ولدنا مات قالها انتي كيفك كويسة قالتله البيبي مات قالها انتي كيفك كويسة قالتله لثالث مرة البيبي مات قالها انتي كيفك انتي عندي كل الدنيا وصفيلي مكانك عشان اجيك طبعا عبدالرحمن اب وماراح يسيب حقه بسهولة راح قدم قضية على فهد انو قتل البيبي الي كان في بطن ريماس وبعد القضية هو الي كسبها وفهد انسجن لمدة طويلة وماكفاه عبدالرحمن انو ينسجن ماكان موافق على الحكم فانتضره الين ماطلع من السجن وعند باب السجن قتله برشاش وهرب حاولو يمسكونه الشرطة بس ماقدرو راح عند ريماس واعطاها كل فلوسه وجزء من فلوس اهله وقاله عيشي فيها وهو ماشاء الله يعني غني اعطاها فلوس كثيرة وقالها اهربي روحي لاتجلسين بالبلدة هذي ومافهمت منه شي باسها وراح من البيت وكلم ابوه وقاله ياابوي اعتني في ريماس وراح سلم نفسه حكم عليه بالقصاص ولما جا وقت القصاص كانت ريماس واقفة وعم ريماس واقف وماقدر يسويلها شي مرة وراحت وسافرة وربة اولادها وسمة واحد من اولادها عبدالرحمن عشان تتذكره كل ماشافة ولده وماعاد تزوجة وربة عيالها واشتغلة وسافرة الى دولة الكويت وعاشة فيها الى الابد والى الحين اكلمها انا وهي بخير والحمد لله
اشكركم على قرائت موضوعي واتمنى التقيم والتثبيت زي ماوعدتوا
اضغط هنا الجزء الاول
سبحان الله و بحمده
….. تقول : خطبت لمحمد ….وكنت زهره متفتحة لتو يخفق قلبها لوجود طيف يحوم حواها ….كنت في الثانوية … فانطلقت بداخلي عصفور مغرد بالفرحة ……..
حدثت صديقاتي عنه …….. لا بل عن كل شئ ….. عن تفاصيل وتفاصيل … الخطوبة …. ( الشوفه)… ثم الزيارات والخطوبه الرسميه والشبكه والمهر …. ولم يتبقى سوى ( الملجه ) بدأت بالاستعداد ….وذات يوم حزين ، عصف بقلبي الصغير … دخل والدي متجهما بعد صلاه المغرب على غير عادته ……نادى والدتي بصوت أجش وقال بغتضاب : "نادي البنت " وجئت أسير بخفه وجلست بين والدي ووالدتي ، وكلانا مذهولين بمنظره الغريب ؛ لقد كان شاردا بألم ؛ عابسا بشكل لم اعهده في أبى ….. قال بصرامة : يا بنتي يا دلال … محمد لا يصلح لكي … سننهي الخطوبة .. وأنت عزيزة مكرمه شعرت أن قلبي سقط في حفره عميقة …. ظننت وقتها أن من حولي دقات قلبي العنيفة والمجنونة …… حتى الشهقة لم استطع اجتذابها ….
وانتفضت أمي وقالت : ليش ؟
فقال أبى : هذا ولد سيئ سكير وكثير السفر
أحسست بدوار شديد هل هذا يقبع خلف شخصيه محمد … المحبوب ؟
لم استطع التحدث ولا التفكير فوالدي اصدر الحكم وجاء بي كمستمعة فقط ….
ثم علق قائلا وهو خافض رأسه 000و قال لي (أبو سعد) ذلك عن محمد ولم اصدق وجاء لي بالدليل بل بالادله القاطعة وقال لي : اياك أن تزوج بنتك لهذا ال …
رافقت دمعتي أياما طويلة كانت لحظه عصيبة مره المذاق ماذا سوف أقول للجميع ؟
وهل سأقول لصديقاتي الحقيقة …… وأنا التي أكاد أذوب خجلان وفرحا ….؟
وهل سوف اقنع نفسي قبل الأخريين … بصحة ما سمعته عنه ؟
" هل يعقل أن يخدعني قلبي ، وأنا التي ارتحت له ولم اشعر باتجاهه بأي نفور أو بعد … بل على العكس رأيت فيه سيم الأخلاق والأدب والرجولة …
وقفت أمي واخواتي وكذلك صديقاتي وحاولت تخطي أزمتي وصدمتي هذه … رغم الآلام الكثيرة الا صديقتي ( منار) التي تغيرت علي كثيرا واتهمتني بالغرور وأنني لا انتهز الفرصة ولا أدافع عن حقي ، وتجاهلت في خضم حزني … تصرف صديقتي المؤلم هذا … وتغافلته تناسيته…… لكن العلاقة بين أختي ( مريم) و (رغد) أخت منار بقيت قويه ولم تتأثر ……. حاولت بطيبة أن اشرح لأختي الموقف لعلها تصلح بيننا ولكن دون فائدة ………
حتى حلى الدور على أختي ( مريم ) حين جاءتني مذهولة وهي تقول : لقد بدأت ( رغد ) تتصرف مثل تصرفات أختها ( منار ) معكي ……. إنها بكل وضوح تتنصل مني وترغب بإنهاء كل ما بيننا… هكذا بلا سبب .. !!
وكان أحدا ما يدفعها إلى ذلك دفعا ……. فهل تظنين أن لمنار دخلا في هذا ..؟؟؟؟؟
فقلت : استغفري الله …. لا تسيئي الضن بالفتاة ….. ثم هم أحرار …. لا علينا
وسحبت من يدها كيس الشبس و بدأنا نتشاكس ونحن نأكله….****
حتى دق هاتف أختي فإذا هي ( رغد) …..؟؟؟
تكلمت مع رغد قليلا ثم شاهدت عيني أختي تكاد تخرج من مكانيهما وهي تقول بغصة ….: ماذا …؟؟
ثم أغلقت الخط باشمئزاز …..
وقفت أمامي وهي تقلب شفتيها : توقعي ماذا ؟ صديقتك الغالية (منار) …..
بنت ( أبو سعد ) .. جارنا ..جارنا العزيز اللذي يخاف على مصلحتنا اكثر من والدنا … و يسال خطيبك وينبش في ماضيه و حاضرة حتى جعله أسوء الناس
لقد … لقد … لقد خطبت ( منار ) ( لمحمد ) .. ووافقت ..والزواج بعد العيد … !! وهاهي (رغد) تحدثني عن ذلك بغرور و برودة … وكأنها تزتفزني
كانت أختي مريم وهي تحدثني وكأنها تلقي بتيارات ساخنة على جسدي كله …. إني على وشك الانهيار …
ياااااااه في أي دنيا نحن نعيش ….؟
هل هي غابه ؟
*****
رأيت والدي ووالدتي يتهامسان وعلى شفتيهما ابتسامه استشف واعلم بها أن هناك من تقدم لي !
وحين ربتت أمي على كتفي تطلب رأي بالخاطب الجديد …
قلت وأنا ابتسم ابتسامه باردة : امنحي قلبي يا أمي ليحكم … فالتجربة التي مررت كانت خيرا لي … ليتعلم منها أبى كيف يحكم على الرجال بمعزل عن أراء الآخرين مهما كانت .. وكيف يكون له منظاره الخاص …. وتعلمت أنا كيف أصون مشاعر ي ولا اجعلها عرضا سينمائيا لمن يريد لا يريد …..
تعلمت كيف اخطو في مثل هذه المرحلة خطوه بقلبي ؛ وأخرى بعقلي؛ حتى لا اندم …..
ولست نادمه ولله الحمد …
لكن الآن … سآخذ إيجازه قلبية … واركز على الدراسة … تصبحين على خير يا أمي .
(انتهت)
وسامحوني طولت عليكم
سبحان الله و بحمده
الجزء الأول من قصة راكان
………………………….
اليوم نريد ان نحكي لكم قصة راكان وبدايته مع الحياة الزوجيه وهذه القصه حقيقية وليسست من الخيال..
راكان الذي بلغ عمره(36سنه) ولم يتزوج واصدقائه الذي بسنه او اصغر منه قد تزوجوا وانجبوا اولاد وبدأ يخجل راكان اذا جلس معهم لأنه الوحيد الذي لم يتزوج من بينهم وفجأه قرر الزواج وذهب لوالده وأخبره انه يريد الزواج ففرح والده الذي يدعى فيحان بما قرره ابنه وبدأ البحث عن شريكة حياة راكان فوجدوها وذهبوا لوالدها وتم طلب يد البنت من ابوها لراكان فوافقوا
راكان…..يعيش في مدينه متحضره وعايش مع الحضاره…..ولكن البنت تعيش في قريه صغيره…أقرب مالها البداوه…فقال والد راكان ماهي طلباتكم حددوا فقال ابو البنت…
مهر بنتي(80000)الف ريال
(10000)آلاف ريال لأم البنت
(30000) ريال ذهب لبنتي
وباقي تكاليف الزواج على ابنكم راكان
مسكين راكان كان بيده ورقه وقلم ويكتب الطلبات وقلبه يرتجف….فأخذ والده الورقه ومزقها وقال لوالد البنت ماحنا مجبورين….هي ماهي بيع وشراء وقال لابنه يالله مشينا…اللي هذا اوله ينعاف تاليه..وركبوا بالسياره…ولكن راكان واضح انه مكسور الخاطر..وقال والده مالك ياإبني انا ادور على مصلحة نفسك…هم بكرى يبي ينادونك وسيخفظون طلباتهم وستصل للنصف وفعلا هذا اللي حصل… وارسلوا شخص من معارفهم بحظور راكان ولكن من دون ابوه يجي معه…. واخبر راكان ابوه فرد ابوه خلاص روح….بس انتبه الرجال لايلعبون عليك…فذهب راكان وحضر عندهم وصار المهر(50000)الف ريالوسقط حق الام..و(10000)آلاف ريال للذهب…وتكاليف الزواج على ابو البنت..وحددوا موعد الزواج..وخلص الحفل واخذ راكان شريكة حياته
ولكن ماهي المفاجأه بعد اسبوع من الزواج…..
اكتشف راكان ان البنت لاتعرف شئ بالحياة الا الأكل والشرب…لاتعرف تطبخ…ولا تغسل …..ولا تنظف…يعني دابه سليمه
السحاب (الساري)صاغ هذه الأبيات على القصه…
فقال على لسان راكان…
………………………………..
يابوي انا ماني مثل باقي الناس
………………..انا وقعت ببنت دابه سليمه
انا وقعت ووقع الفاس بالراس
………….انا أشهد اني طحت بحكم الظليمه
المال ضاع والذهب وكل الألماس
………..ماقالوالي ورا كل رجل امرأه عظيمه
………………………..
سمعه والده ورد السحاب بلسان فيحان
……………………………………..
قال المثل اللي معه اعيون ومعه راس
………….سوى سواة الناس ولوهو بهيمه
الخير واجد ياولدي ولاتعلن افلاس
………….وانتبه من انك ترتكب لك جريمه
خلك على مثل ماربيتك بنوماس
……خلك على النصيب ولك مع الناس قيمه
…………………………………………………
فنادى فيحان ابنه راكان وقال له ليش خاطرك متكدر هز راسه راكان وذرفت دمعته..وقال له ابوه لاتبكي ياإبني
المثل يقول(تعبر بام شوشه لين تجيك المنقوشه)
خلوكم معنا بالجزء الثاني يحمل بطياته…التعاسه لراكان…وفجأه يقوم حظ راكانحقوق الطبع محفوظه للساري911
سبحان الله و بحمده
أرجو أن تجدوا في هذه القصة الرائعة ما يكون عونا لنا في التعامل مع ما يمر بنا بشكل يومي
وإذا كان هذا الموقف ومثله مشاهد وبكثرة في ما بين غير المسلمين
فإن لنا كمسلمين دوافع وخلفيات أكبر وأعمق في الإمساك بزمام "المبادرة" في كل ما يتعلق بأمور حياتنا بعد الاستعانة بالقوي الحكيم عز وجل
عندك خيارين
جيري مدير لمطعم ,و هو دائما في مزاج جيد .
و عندما يسأله شخص ما كيف الحال ؟
فإنه يجيبه على الفور
“If I were any better I would be twins”العديد من موظفي مطعمه تركوا وظائفهم و انتقلوا معه عندما انتقل إلى مطعم آخر ,و ذلك لكي يظلوا معه
لماذا؟؟؟
لأن جيري كان يغمر كل من حوله بجو من التشجيع و الحماسة
فإذا مر أي موظف بيوم سيء فإن جيري سوف يكون هناك لمساعدته و ليعلمه كيف ينظر إلى الموضوع بشكل إيجابي
و بعد رؤية هذه التصرفات منه جعلني افكر…. ثم أسأله
أنا لا أفهم,كيف بإمكانك أن تكون إيجابيا كل الوقت ؟؟
فرد عليه جيري :
كل صباح عندما استيقظ يكون عندي خيارين
استطيع أن أكون في مزاج جيد
أو أن أكون في مزاج سيء
و أنا أختار دوما
أن أكون في مزاج جيدوفي كل مرة يحصل شيء سيء يكون عندي أيضا خيارين إما أن أكون الضحية و إما أن اتعلم من الأمر
و أنا دائما أختار أن اتعلم من الأمر
و في كل مرة يتقدم أحدهم بشكوى يكون عندي خيارين إما أن أقبل هذه الشكوى وحسب
وإما أن أوضح للشخص الجانب الإيجابي من الأمرفقلت له :لكن ذلك ليس بالأمر السهل
فرد جيري
نعم إنه أمر سهل..إن الحياة بشكل عام تتعلق بالخيارات
و إذا اختصرت المواقف التي تمر معك فإنك سوف تجد أنها في النهاية تكون عبارة عن خياراتفأنت تختار كيف تكون ردت فعلك في موقف معين
وكذلك تختار كيف سوف يكون تأثيرك على الآخرين
و تختار أيضا أن تكون بمزاج سيء أو جيد
و بالنهاية فإنه خيارك كيف تحيا حياتكو بعد عدة سنوات……
سمعت بأن جيري قد قام عن غير قصد بشيء لن تتخيله في عالم المطاعم
و هو أنه قام بترك الباب الخلفي للمطعم مفتوحاو بعد ذلك في الصباح ..
تعرض للسطو من قبل ثلاثة لصوص
و بينما كان جيري يحاول أن يفتح لهم خزينة المطعم
ارتجفت يديه من الخوف و قام بإدخال الرقم السري بشكل خاطئ
مما سبب بإطلاق الإنذارفارتعد اللصوص و اطلقوا النار على جيري
و لحسن الحظ فقد تم اسعاف جيري إلى المشفى
و بعدجراحة استمرت 18 ساعة
و أسابيع من العناية المشددة
خرج جيري ومازالت في جسده بعض الطلقاتو بعد 6 أشهر التقيت جيري مصادفة
و عندما سألته عن حاله أجاب“If I were any better I would be twins”
ثم أضاف هل تود رؤية ندبات الطلقات
التي خلفها الحادث
و طبعا رفضت رؤية الندبات
و لكني سألته ماذا كان يجول في عقلك عندما تعرضت للسطوفأجاب أن أول شيء فكرت فيه
بأنه كان عليه اقفال الباب الخلفي
و بعد أن اطلقوا علي النار ووقعت على الأرض
تذكرت أن عندي خيارينإما أن أموت و إما أن أعيش
و قد اخترت أن
أعيشألم تشعر بالخوف …..سألته؟
فتابع جيري لقد كانو رائعين -يقصد الأطباء
لقد ظلو يطمأنونني بأني سوف أكون على ما يراملكنهم عندما أخذوني إلى غرفة الإسعاف ورأيت النظرات على وجوههم بدأت أشعر بالخوف
لأنني قرأت في عيونهم بأن هذا الرجل لن يعيش
وهنا…
عرفت بأنه يجب أن أفعل شيء
ماذا فعلت ؟؟
قلت لهأجاب لقد كان هنالك ممرضة ضخمة تصرخ علي بالأسئلة……..هل هنالك شيء تتحسس منه
هل تتحسس من شيء معين؟؟؟فأجبت
نعم!!
في أثناء ذلك توقف الأطباء و الممرضات عن العمل بينما انتظرو إجابتي
أخذت نفسا عميقا و صرخت…….
الطلقات!!
ثم قلت لهم لقد اخترت أن أعيش أرجو أن تجرو لي العملية الجراحية قبل أن أفارق الحياة .لقد نجى جيري و الفضل لله ثم ليس فقط للأطباء الذين أجروا له العمل الجراحي
و لكن الفضل أيضا لنظرته للحياة
و قد تعلمت منه ذلكففي كل يوم عندك الخيار إما أن تستمتع بحياتك و إما أن تكرهها
و الشيء الوحيد الذي تملكه حقا و الذي لايستطيع أي شخص أن يأخذه أو يتحكم به
هو….نظرتك للحياة
فإذا تمكنت من الاهتمام بذلك
كل شي في الحياة سوف يصبح أكثر سهولة
و الآن عندك خيارين…
1- يا تخلي نفسك ما قريت شي وما ترد 🙁
2-يا تكرمنا بردك الكريم 🙂
وأنا أتمنى أن تختار 2 .. !!تقبلوا تحياتي
سبحان الله و بحمده
رحلة مطلقة
اعرف ماذا سيقول الطبيب ..كأني اعرف التشخيص مسبقا .. هذا ما يدور بذهني وأنا اسحب خطواتي على الطبيب الباطني في عيادته .. أسئلة متلاحقة ..كشف على السرير ..ثم مواعيد أشعة تحاليل .. لديك يا ابنتي التهاب في المعدة ..والقولون العصبي هدئي روعك الدنيا لا تستحق .. خرجت من عنده ..اعرف الدنيا لا تستحق ..اعرف التشخيص مسبقا ..كنت أقول ذلك .. عدت للمنزل اصطدم ..بأكوام الحقائب المصفوفة عند باب غرفتي ..منذ أيام قلائل ..عدت إلى منزل أهلي ..لا مطلقة ولا متزوجة ..هربت من منزلي شاردة خائفة ، الحقائب مكانها ، علق أبي بأنها تبعث الضيق في نفسه كلما صعد وكلما نزل .. أبي صار أما مكلومة .. بعد وفاة أمي رحمها الله صار الوجه الملائكي ..أب برتية أم لكنه يبلع الألم كثيرا ..كلما استجدت أحداث ..وأنا أخشى ارتفاع الضغط ومسببات أخرى قد أكون أنا السبب فيها له ..لذا وقفت حائرة .. ماذا افعل غرفتي أيضا تحتاج إعادة نظر إلى ترتيب وأنا متعبة كثيرا ..
ناديت الخادمة ..لتساعدني على حمل الحقائب ..كان أول تعليق يصلني ..لماذا عدت وكم سأبقى ؟؟؟
بلعت الغصة الأولى ..شيء ما يجعلني لا أبالي ….وأشياء ما أيضا تجعلني أبالي..جرجرت حقائبي فتحتها ..كل شيء له ذكرى ..ولكن سيئة ..كل شيء يحمل صوت لكنه مكسور ..وماذا بعد !!انتهيت من الحقائب ..قائمة طويلة من الألم لم ينتهي بعد ..كيف سأعود لحياتي طبيعية غير مشوهة غير مكسورة ..كيف لي أن ارفع وجهي وقد كان قسمات تفيض شباب وحيوية ..والآن وجه شيب الفواجع يأكل نظارته!!فمن أقاضي ؟
نصيب ظنه أهلي جدير بي أم سفه وطيش من رجل ظن الحياة عرس ودفوف وزحام مباركين !!من ألوم أنا وقد كان عمري بستان من النبت الأخضر والطلع البهي لأكون زوجة اليق بمن زفوني إليه !! من ألوم ..وطابور طويل طويل من السنة المتكلمين تلوكني تأكلني ..تصادر اعتزازي بنفسي ويقيني بأني كنت حورية في انهار الحلم ..
يقول الطبيب ..
لا شيء يستحق !!
بل ..كل شيء يستحق ويستحق ويستحق!!!
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يارب اليوم جايب قصه انشاء الله انها تعجبكم…..
اخليكم مع القصه…
——————————————————————————–
هذه قصة قرأتها فأعجبتني وأحببت ان انقلها لكم… علها تفيد من اغوته الدنيا عن طريق الصواب…
حدثني أحد الاصدقاء انه سأل الدكتور وش المواقف العجيبة اللي مرت عليك؟
قال قولي وش النوع اللي تبية؟ قلت:أعجب مامر عليك خلال عملك با المستشفى قال :الشي اللي مو طبيعي ومر علي خلال 13 سنة عمل باالمستشفى هو ان مرةأحد المرضى شاب 22سنة جاء يستشيرني بخصوص شي اعتقدت باالبداية انة بسيط وعلاجة مرة سهل هو انه حسب ماقالت لي الممرضة قبل مايدخل انه فية بقع خال على الشاب بيدة ويبي يستشير بأي طريقة يشيلة ويوم دخل علي الشاب لاحظت انه لابس قفازات وسلم علي وهو لابسهن ويوم حاولت معه يمين وشمال ابي اشوف ايده وبقع الخال عيا وقال:انت استشاري ولا ايش قا ل الدكتور:ل الشاب انا مااقدر اساعدك الا اذا شفت الحالة بعيني أقتنع الشاب بصعوبة وفسخ القفازات قال الدكتور:شفت شي عجيب مكتوب ببقع الخال على يدة اليمين بس اسم بنت فلانة بنت فلان يقول أنا احسبة باالبداية مكتوب بخط يد أو وشم لكن يوم دققت فية طلع فعلا" دم جامد مثل مايسمونة بقع خال استغربت وسألت المريض كيف جاك هاالشي
هل هو من الولادة (الدكتور يقول توقعت انة ولد غير شرعي أو من هاالقبيل واسم أمة مكتوب على يدة من يوم ولد ) لكن الشاب رفض يتكلم ويوم حاول معة الدكتور وقال استنتاجة انة يمكن أنة ولد غير شرعي واستفزةعصب الشاب وبكى وقعد يقول القصة للدكتور وقال الشاب :ودموعة تنهمر ….
عرفت فتاة بنت بنفس عمري عن طريق الهاتف وصارت بيننا مكالمات على مدى 8شهور وثقت البنت فيني وقالت اسمها الكامل وتعرفنا على بعض زين ويوم من الايام طلبت منها اننا نتقابل بأحد الاسواق والبنت رفضت رفض كلي وصرت اترجاها على مدى شهر مافية فايدة البنت اصرت انه مانتقابل طفح الكيل وهددتها اني افضح اسمها لوماقابلتني فرفضت وقالت :انه عذاب اهلها خير لها من انها تقابله وفعلت فعلتي ونشرت اسمها بين اصحابي وكتبت اسمها على احد الجدران فلانه بنت فلان بعدها بأسبوع او اسبوعين ضهرت البقع على ايدي باالضبط نفس الخط اللي كتبته على احد الجدران وانا نادم على اللي سويتة وودي لو اتخلص من يدي بأي طريقة الدكتور:نعم انت غلطت اليس لديك اخوات تخاف ان يفعل بهن مثل مافعلت ولم يستطيع الشاب ان ينطق اي كلمة واخذ يجهش باالبكاء ويكلمني بعد كذا حولتة على مختص الليزر والحروق واتفقوا على موعد
ويوم راح الاسم اللي مكتوب على يد الشاب ارتاح نفسيا" ونام في المستشفى على احد الاسره بعد التعب النفسي لكن يوم صحى بصباح ذاك اليوم رجع على يده الاسم مثل ماكان علية قبل العملية وحاولنا مرة ثانية وثالثة تبقى بعد العملية مثل الحروق ومن بكراترجع مثل ماكانت بعد العملية قلنا له انه مافية علاج ثاني غير المراهم وانه راح تاخذ وقت طويل الين ماتختفي(الدكتور يقول:احنا عارفين ان مافية فايدة من المراهم لكن مانبغى الشاب يتعب نفسيا"ويجيه شي وكل شهر يجيي الشاب يراجع ويقول مافاد المراهم وانا اقول له الصبر زين ونصحتة بأحد المرات انه يكلم البنت اللي نشر اسمها ويروح يمسح الاسم اللي كتبة على الجدار وفعلا" راح ومسح الاسم اللي على الجدار وكتب بداله سبحان الله وبحمدة سبحان الله العضيم ويوم كلم البنت بعد جهد لانها ماكانت تبي ترد عليه
وقال لها القصة والبنت لانها ماوصل لاهلها قصة انها كانت تكلم فلان واسمها مكتوب على احد الجدران وانه هاالشاب مسحة وكتب بداله تسبيح وتحميد نصحتة انه يتوب ويروح لمكة ويدعي له ويمسح اسم البنت اللي على يده بماء زمزم خلال اسبوع او اللين يروح الاسم وفعلا" الشاب سوى اللي قالته البنت وقعد بمكة بعد كل صلاة يمسح الاسم على يدة بماء زمزم وخلال 10 ايام يقول الشاب للدكتور: سبحان الله والله الاسم أمسح بعد صلاة الفجر من يدي مثل مايمسح الحبر من اليد اذا جاه مويةوالدكتور يكمل كلامة ويقول: من ذاك اليوم قاطعتة أنا من هاالسالفة قال 4 سنوات تقربيا" ومن ذاك اليوم وهو كل شهر يزورني مرة وقال انه تزوج تللك الفتاة اللي حاول يفضحها بعد ماهداه الله وله منها ولد وبنت ……
والله يهدي شباب وبنات المسلمين أجمعين…..
القصة لاخذ العظة والعبرة بأن الله يمهل ولا يهمل ….والحمدلله …..
سبحان الله و بحمده
" فصة تغني عن الآف الخطب والمحاضرات "..يقول المدير: استيقظت مبكرا كالعادة وتوجهت للمدرسة, وعند دخولي في داخل
المبنى وإذا بي أتفاجأ بكتابات على الجدران .. مكتوبة ب (بويه بخاخ)..
يقول المدير: بعد التحري وحصر المتغيبين في ذلك اليوم اكتشفنا الطالب الذي قام بهذة الفعلة
المدير بدوره اتصل على ولي أمر الطالب على أن يحضر للمدرسة فورا
المهم .. بعد حضور الوالد رأى ما خطته يد ابنه على جدران المدرسة..
قال المدير: أنظر بعينك ماذا فعل ابنك بالمدرسة .. المدرسة جديدة, والدولة خسرت أموالا طائلة في خدمة أبنائكم، ومن
هذا الكلام…..
يقول المدير: أنا منفعل ومعصب والأب في قمة هدوئه .. عندها مد والد الطالب يده إلى جيبه وأخرج جواله واتصل
على ابنه
يقول الأب عبر اتصاله بابنه وبهدوء: إنت اللي كتبت هذي الكتابات ؟؟
الولد اعترف قال: إيه أنا اللي كتبتها
قال الوالد : ليش طيب؟؟
الولد قال: طفشان .. ما ادري أيش ,,,,,,,,.. من هذا الكلام
الوالد أمر ابنه أن يأتيه للمدرسة
يقول مدير المدرسة: اتصل على شخص وقال له تعال عندي في المدرسة الفلانية
إتضح أنه اتصل على معلم دهانات
وبعد أن جلس الوالد وبجانبه ولده (الطالب) في غرفة المدير
جاء معلم الدهانات واتفق معه على أن يجد نفس درجة البوية
واتفقوا على السعر على أن يبدأ في تجديد وتغطية ما شوهه الولد
المدير يقول: اعتقدنا أن الوالد يريد أن يأنب ولده أشد التأنيب وخفنا أنه سيضربه عندنا.
يقول المدير:
التفت الوالد لابنه وقال كلمتين وبهدوء أيضا: يا وليدي .. إما انفعني .. والا لا تخسرني
بعدها قام الأب واستأذن المدير وانصرف
المدير يقول: نظرت للولد إلا وهو واضع كفيه على وجهه يبكي
وأنا والمرشد الطلابي في قمة الذهول ,, من أسلوب هذا الوالد ونحن نحاول تهدئة هذا الطالب وهو في حالة بكاء
يقول الطالب : وهو يبكي يا ليت أبوي ضربني ولا قال لي هالكلمتين
بعدها الطالب اعتذر منا ,, وصار من خيرة التلاميذ في المدرسة.
أنظروا.. شتان بين من يعاقب ابنه بالضرب المبرح وغيره .. ما نتائجه عندها !!؟؟,, بالتأكيد سوف يصبح الولد عدوانيا
ويقابل العقاب بالعداء ,, ويستمر الابن في خروجه عن المألوف
وشتان بين من يقف عند مشاكل أبنائه بالصبر والحلم ومعالجتها بأسلوب يعود على النشء بالخير والصلاح
ولو أن هذا الطالب قام والده بتأنيبه أمام مديره أو ضربه بين الناس .. وقد حصلت كثيرا
ماذا يحدث؟! ,, ربما يفصل من المدرسة بعد عدد من التغيبات .. ثم ينعزل مع رفقاء السوء
وينظر للمجتمع نظرة عدوانية تدعوه للانتقام ,, ويرتكب جرائم متعددة
حتى يتخرج الطالب من هذا العالم, مدخنا ثم مروج مخدرات أو مدمنا وربما يصبح قاتلا
بعدها يرمى في غيابات السجون ,, ويندم مربوه ,, أبوه, ومديره ومعلموه أشد الندم , يوم لا ينفع الندم.!!
صورة مع التحية لكل :
مسؤول في مدرسة ..
مسؤول في بيت سواء أب أم أخ ..
إضاءة :
الرفق ماكان في شيء إلا زانه …هكذا علمنا الحبيب صلى الله عليه وسلم .
سبحان الله و بحمده
هذا جانب من القصص الغزلية والمعتمدة على الرومانسية والذي تستوحي ايضا الخيال الشعبي في بعض نواحيها على الاقل واتمنى ان تنال اعجابكم .. ومثل هذه القصص …..* اقصوصة الربيع وهي اقصوصة حب يقول فيها البطل لفتاته انه احبها منذ ولادته امه وصرح باسمها حين ولادته ولما كانت هي لم تولد بعد فلم يدرك احد معنى لصياحه .
وعواطف البطلين عواطف صبيانية فهو قد اغرورقت عيناه وكادت تنهمر منهما الدموع لولا انه اخرج منديله ومسحهما والفتاة طفرت من عينيها دمعة سالت على وجنتيها المحمرة .
ليس هذا فحسب بل انهما كانا يزرعان زهرتين وهما طفلان دليلا على صداقتهما .
كما انه بعد ذلك ارتمى البطل على شفتي فتاته في قبلة بريئة طاهرة وافاقا بعدها على صوت المؤذن القريب: " الله اكبر الله اكبر حي على الفلاح " .* قيود واغلال وهي ان شاب احب فتاة وانتهره والده ونفره من هذا العبث فجن ومات ثم انحرفت حبيبته " فاحتقرت معاني الشرف والعفة في الحب وبعد ان انسدل على المأساة الستار بكى ابوه على الفضيلة المسفوكة وناح آخرون على الشاب المؤود "
ولم ينسى الشاب قبل ان يموت ان يوصي صديقا له بأن يشتري له الكتب الآتية – ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون الشاعر .. اوسيرا نودو برجراك وآلام فرتز – زينب والانجيل ليضعها جميعا معه في القبر .
ولعل اختيار هذه المجموعة من الكتب بالذات واصرار الفتى علىان تدفن معه تدلنا بوضوح على النزعة الرومانسية والتي يفتقدها زمننا الآن على ما اظن .* الصورة وهي قصة شاب يخطب فتاة ليتزوجها وفي ليلة الزفاف والكل يترقب الساعة التي يقترن فيها الفتى بفتاته يظهر عنصر المفاجأة اذ يصل إلى العريس خطاب من زميل له ومعه صورة خطيبته وعليها كلمة اهداء منها الى حبيب آخر .
وقد كانت النتيجة بطبيعة الحال لهذه المفاجأة هي الغاء الزواج وابلاغ المدعوين بأنه قد تقرر تأجيله فيذهب الفتى ليتزوج من اخرى ويعيشان حياة كحياة ابطال الحوادث – " يرتشفان كؤوس حب مريئ وسعادة لا عيب فيها سوى انها كاملة وافرة " .
وفي مقابل هذا الحياة الثرة المليئة بكؤوس السعادة نجد عائلة العروس وقد اشتدت عليها الصدمة وعظم وقع الرزء فترحل الى بلدة نائية ولا يعلم احد ما انتهى اليه مآلها .:oمنقوووول … …:p
وتقبلوووا تحيااااتي .. مع هذا الاهداء وارجوا ان ينال اعجابكم