يقول لكم انه في واحد كان يحب وحده مووووووت وبعد ما أكمل دراسته واتخرج ولقى وظيفه محترمه راح وخطب حبيبته على سنة الله ورسوله .
أهل عروسته قاموا بالواجب وسالوا عنه وكل الناس كانوا يذكروه بالخير وما في أي سبب يخليهم يرفضوا العريس يعني بالعربي ( عريس لقطه ) ما يتعوض وخصوصا انه العرسان يحبون بعض ومتعرفين قبل كذا ويبون بعض بالحيل .
المهم تزوجوا وكانت أيام خطوبتهم قليله يعني 6 شهور بس
لكن كان كل يوم بالنسبه لهم احلى من الثاني ..( ايوا نسيت أقول لكم هي اسمها عهود وهو اسمه محمد )
المهم كانوا الاثنين متعلقين في بعض مرررره وما يجلسوا دقيقه بعدين عن بعض يعني حب ما ينوصف بالكلمات
وطبعا المعرس محمدووووو آخذ اجازه علشان شهر العسل و كم يوم بعدهخلصت ايام العسل
ورجع محمد لعمله و كان يخلص شغله بسرعه علشان يرجع البيت لعند حبيبة عمره وزوجته عهود
وكان كل ما يرجع من عمله للبيت يجيب لعهود ورده لونها احمر معاه و يجيب لها بين كل فتره وفتره هديه ثانيه ( على حسب الميزانيه ) وما في ولا يوم نسي هذي الورده .مضت ثلاث سنين على زواجهم ومحمد ولا مره نسي الورده
رجع فيوم البيت
قامت زوجته وساعدته على فسخ ملابسه مثل دايما وطلعت كل شي في جيبه ( مخباته )
( محفظته . مفاتيحه . …. والأشياء المعتاده) بس ما لقت جواله
سألته : حبيبي محمد وين جوالك ……. لا يكون انسرق ؟؟!!<<<<<<<< قالتها بلهجة مزح
قال لها ( وهو يبتسم ابتسامه وراها شيء ) : لا حبيبتي ايش انسرق …. بزر أنا
حست عهود انه في شيء قالت : اجل ويييينه ؟؟
قال : يا عمري ايش تبغي به
قالت : لا حبيبي ولا شيء بس أبي اعرف وينه دايما ألقاه في جيبك بس هذي أول مره ما أشوفه … لا يكون بعته؟
قال محمد : ايه….ايه …صح يا عيوني بعته اليوم لواحد شافه وعجبه وقاللي انه يبيه <<<<<< وقام يصرف لها كلام
قالت : لييييييييش حبيبي طيب كيف أنا اتصل عليك اطمن ليش بعته يا محمد انت تحتاجه ليش تبيعه..و.و.و.و..؟
قال : حبيبتي عهود تبين الصراحه يا عيوني
قالت : اكيد انت ما تخبي عني شيء صح؟
قال : ايه حبيبتي اكيد ما اخبي عنك شيء
وقرب منها و أخذها وجلسها جنبهوقال : صراحه حبيبتي انا اليوم كنت أبي اشتري لك وردتك مثل دايما بس فتحت محفظتي وما لقيت فيها فلوس ما كان في إلا خمس ريال واعطيتها لواحد كان محتاج . فبعت جوالي واشتريت لك وردتك لأني احبك وما أبي انقص عنك شيء .. وهذا كل شيء يا بعد عمري انتي
دمعت عيون عهود وبكت وزاد حبها لمحمد وحضنته
بس ما قدرت تقول أي حاجهانا قرأتها ونالت اعجابي ,,,
واتمنى انا تنال اعجابكم
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
مابوه اسم!! قصة حب
الزبده عندي قصه بقولها :
كان فيه عيال خلات بنت وولد يحبون بعض من يوم وهم صغار واساميهم صبا ومحمد ، وبعدين لما كبرو عمة صبا كانت محطية عينها عليها لولدها وولدها هذا تاجر مخدرات وبعدين جات عمتها وخطبتها ، جات صبا لابوها تقوله انها ماتبي ولد عمها لانه تاجر مخدرات بس ابوها ماصدقها وقلها اذا ماتزوجت ولد عمتها رح يتبرا منها ولاعاد تقول ذا الكلام مرة ثانية ومحمد يوم عرف بهذي السالفة عصب وحقد على عمة صبا وابوها وفيوم كتب كتابهم جا محمد عند الشرطة وكان مجمع ادله بأن عزام ولد عمتها تاجر مخدرات لأن صبا قالتله وجات الشرطة وعزام كان دوبه واصل البيت ومسكته الشرطة وهو يحاول يهرب بس ماقدر وصبا جالسه جوه ماتدري عن اللي صاير وتبكي ومحروق قلبها وتدق على محمد ولاهو راضي يرد ولما جا الشيخ ابو عزام جالس يدور عليه مالقيه جاله محمد وقاله وش تدور قاله ابو عزام والله ياولدي عزام مالقيته والشيخ والمعازيم داخل قاله محمد خلاص انا احل المشكله ابو عزام استغرب بس قال خلاص انا داخل وانت الحقني ولما دخل محمد استغرب ابو عزام انه ماسوا شي بس محمد قال للشيخ انه يبدأ يكتب الكتاب لانه هو العريس والشهود موجودين ابو عزام اتفاجئ وابو محمد كمان ولما خلصو دخل يشوف صبا وهي اول ماشافته انفجعت وقالتله انه يخرج وكذا لانها من الحزن مانتبهت لاسم العريس ولما قلها وش صار انبسطت وفرحت وكذا وبس هذي القصهالمستفاد من ذي القصه انه مافي شي صعب في شي انت سوداني وماتقدر تبذل مجهود عشان تسويه:)!!
Sent from my iPad using منتدى عبير
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه أول رواية أكتبها أنا
أنا غيورة أمتها
أتمنى تنال إعجابكم وأعطوني رأيكم فيها
لالاتنسوا الرأي وكمان الإنتقاد لأنه يفيدني
………………………………………………….
نبدأ وأعرفكم على أسماء العائلات
عائلة أبو عبد العزيز
الأب أبو عبد العزيز(عبد الرحمن)
الأم أم عبد العزيز (فاطمة)
عبد العزيز (24)سنة الأخ الكبير في عائلة أبو عبد العزيز يحبه جميع من في البيت .
سمر (23)سنة إهي بس تكره عبير ماتحبها عشان أبوها يحب عبير أكتر منها ومغرورة وملقوفه .
سعاد (22)سنة طيبة مسكينة على حالها بس إذا عصبت الله يرحم من في البيت بس الكل يحبها.
حمد (20)سنة طيب وخدوم وعلى قولتهم مطوع ويحب أخته عبير.
عبير(16)سنة هادي حكايتنا في الأصلا عليها بتشوفون بالأحداث وأبوها يحبها بالمرة وإهي حلوة وأحلى من أخواتها…
ياسر (15)سنة هذا مايدري أهله فين عايشين بس مايرضى بالغلط أبدا بس همه في أصدقاءه الأغبياء زيه.
سهاد (13)سنة هادي برضوا زي أختها سمر إهي ماتكرها ولا تحبها ما فرقت معها..عائلة أبو احمد (هدا أخو أبو عبد العزيز )
الأب (عبد العزيز )
الأم (سهاد)
عمر (21)هذا يعرف أنوااع الحبوب بالتفصيل الملل إعرفوا إنه ……..
سعد (19) هذا يسوي نفسه عالم بالحياة هه عنده كل طموح الحياة …
سحر(16) إهي وعبير صديقات بس مو لهيك الدرجة يعني الأسرار عند بعض بس ..
هيام (14)طيبة وخلوقة بعض الأحيان…نبدأ بالرواية
قبل 10 سنوات في بيت أبو عبد العزيز
في المطبخ أم عبد العزيز تطبخ الغداء وتقول :ياعبييير تعالي جت عبير وكان عمرها 6 سنوات
وتقول :هاه أمي تبين شئ قالت : كم مرة قلت لك لا تقولي هاه عيب قولي نعم
قالت :آسفه يأمي نعم تبغين أسويلك شئ.
قالت أم عبد العزيز :روحي عند جرتنا أم فيصل وقولي لها تعطينا بصل لأن البصل خلص .
قالت :طيب من عنوني ياأمي.(لأن تسمع أخواتها يقولون من عيوني صارت تقول متلهم بس يوجد بعض التغيرات)
وراحت تضرب بالباب وردت أم فيصل وفتحت الباب.
قالت عبير:أمي تقول تبغى بصل .
قالت أم فيصل : طيب قولي السلام بعدين إطلبي من عيوني أعطيك مادام إلي جت هي عبير .
قالت :السلام عليكم أمي تقول تبغى بصل .
قالت أم فيصل : طيب
وراحت وجابت بصل أم فيصل ومدت يدها لعبير.
قالت أم فيصل :هذا بصل وهذي حلاوة لأحلى بنت بالدنيا عبير.
قالت عبير بإستغراب:انا حلوة
قالت أم فيصل : أيوة أنت حلووة ليش تسألي ؟؟
قالت عبير :بس أختي سمر تقول أنا ماني حلوة أبدا وأشبه الحيوان.
قالت أم فيصل وهي حزينة :لالا ياقلبي لاتصدقين أنت حلوة بس يمزحوا معااك .
قالت عبير :أه هي تمزح بس طيب يله مع السلامة ياخالة أمي تنتظرني
قالت أم فيصل : مع السلامة.
ودخلت البيت وأعطت أمها البصل وراحت عند أختها سمر وتقول لها : والله تقول لي خالتي أم فيصل إني أنا حلوة .
قالت سمر : لا ياشيخة أنت مانتي حلووة إلي يشوفك يقول أعوذ بالله وبسم الله علي ههههه
قالت عبير : خلاص أنا ماني حلووة بس إذا جت أم فيصل قولي لها .
راحت عبير وإهي تقول في نفسها :هي تمزح مثل ماقالت أم فيصل
مرت سنة بعد مشقة على عبير من أختها سمر
في بيت أبو عبد العزيز
فرحاااااااااااااانة عبير بكرة بتروح المدرسة أول يوم لها بالمدرسة ومعاها بنت عمها سحر وهي كل شوي تطلع المريول وتطالع فيه وترجع ترتبه وهي في الغرفة ومانامت
وكان سعاد و سمر يسالفون وطالعت سمر في عبير وقالت :
والله إذا مانمتي ياعبير والله أجي وأضرب رأسك في الجدار 60مرة فهمتي
قالت عبير:طيب أنا ماسويت شئ عشان تضربيني أنا على فراشي حتى أنا ماقمت إش سويت عشان تضربيني ؟؟
قالت : لا بعد تردي وقامت بتضربها مسكتها سعاد مع إيدها وقالت:وش بك إش سوت لك ؟
قالت سمر: وأنت وش دخلكي بالسالفة ؟؟
قالت سعاد :سمر والله لأعلم أبوي وأمي إنك تضربيها بدون سبب.
قالت سمر :أصلا إنتي يصلح يخلوكي نشرة أخبار كل شئ صار بالبيت قلتي أعلم أمي وأبوي أعلم أمي وأبوي.
قالت سعاد :طيب خلاص بأصير نشرة اخبار عشان عبير بس .
قالت سمر:طيب حسابها عندي بكرة ؟
صحيوا الصبااح وراحت سعاد عند عبير وقالت لها عبير قومي بتفوتك المدرسة ..
قامت عبير وبسرعه لبست مريولها الجديد وساعدتها سعاد
وصلحت لها شعرها ولبستها الشرايط وصارت حلوة عبير ولبست وخلصت طلعت الصالة شافت أخوانها كلهم جالسين
قال عبد العزيز : الله من هذي الحلوة ؟؟
قالت سمر بصوت واطي بس يسمعها عبد العزيز:بسم الله عليك وش فيها عيونك هاذي حلوة ؟؟
عبد العزيز وهو يطالع فيها وبصوت مخفوض يقول :أنا سألتك ياوجه النحس اسكتي ماأبغى أخرب صباحي بصوتك ؟؟
قالت عبير :يالله ماعرفتني أنا عبير.
قال عبد العزيز : لالا ماأصدق إنتي عبير؟؟
قالت عبير : والله إني عبير والله طيب شوي بأجيب القرآن عشان أحلف ؟؟
قال عبد العزيز وهو يتكلم بسرعه :لالا تجيبيه والله مصدق إنك عبير هههههههه
أما سمر وجهها إنقلب وتقول في نفسها :والله لأوريك ياعبيروه
عبير كل اخونها إلي بالصالة يمدحونها …
وطلع أبوها وقال يله ياعبير ويا سمر يله
قالت سمر :أنا مالي نفس اداوم .
قال:ليش ؟
قالت :كذا
قال بكيفك الباقي بتروحون مع عبد العزيز
وركبت عبيرالسيارة مع أبوها وأمها
وهم بالطريق قال أبوها :يالله كبرتي ياعبير
وضحكت عبير
قال أبوها : بأعطيك الفسحه يوميا 3ريال
طلعت عيون عبير من مكانها وقالت كل يوم تعطيني 3 ريال يالله باصير غنية لو جمعتها
قال بسم الله عليك أمك يوميا تعطيك ريالات وذحين بأعطيك بس 3 ريال وكانت بتطلع عيونك
قالت :أمي تعطيني بس ..
قال :أبوها بس إيش ؟؟
قالت :لالا ولا شي
قالت أمها : وش فيك ياعبير قولي بس إيش ؟؟
قالت عبير :بأقول بس لا تقولون لسمر إني أنا قلت ؟؟
قالوا أمها وأبوها في نفس الوقت :ليش وش فيها سمر؟؟
قالت عبير: لا تقولون لها إني أنا قلت ؟
قالت أمها :خلاص قولي ؟؟
قالت عبير:يوم أمي تعطيني الفلوس تاخذها سمر مني وتشتري فيها أما فلوسها تحطها في الحصالة وما تشتري لي شئ وتمسكني مع أذني وتشدها بقوة وتقول لي:
تعلمين أمي ولا أبوي أضربك وأذبحك بالسكين وأرميك في الزبالة وماأحد يدري عنك ..
قال أبوها :قولي والله ياعبير ؟
قالت عبير :والله بس أبوي لاتضربها خلاص هي مسكينة.
وأم عبد العزيز تفكر وكذلك أبو عبد العزيز
وسكت كل الموجودين بالسيارة …وقطع الصمت أبو عبد العزيز وهو يقول :
وأنت وين عنهم ياأم عبد العزيز ؟؟
قالت أم عبد العزيز:والله ماأدري ولا قد علمتني عبير .
قال : أنا كم مرة قلت (وطالع في عبير وسكت )
قالت أم عبد العزيز : خلاص لا تعصب أخوات عادي وبنمسك سمر ونعلمها .
وفي هاذي اللحظة وصلوا للمدرسة
وفتح محفضته أبو عبد العزيز وأعطى عبير فلووس
وهو ينتظر متى ينزلون إلا يشوف أخوه أبو أحمد معه بنته سحر وزوجته
ونزلت عبير من السيارة هي وأمها
ودخلوا المدرسة وعبير في قمة الوناسة مبسوطة وراحت تتمشى بين الحريم وتشوف زوجة عمها أبو أحمد وتركض عند أمها وتقول : اللحقي ماتلحقي عمتي موجودة هنا
ولا كماان معاها سحر
ضحكت أمها على كلامها وراحت عند أم أحمد وسلمت عليهم
وبدئوا ينادون الأسماء
وقسموا البنات في الفصول وصارت سحر في فصل وعبير في فصل راحت عبير عند أمها وقالت :أبغى سحر معاي في الغرفة إلي أنا فيها
قالت أمها : طيب بس الغرفة هاذي اسمها فصل
قالت عبير :خلاص بس خليهم يخلوني أنا وسحر في هذا إلي اسمه فصل ؟
راحت أم عبد العزيز عند المديرة وقالت إذا عندكم إمكانيه أبغى بنتي مع بنت عمتها في الفصل الثاني
قالت المديرة : طيب أشوف إن شاء الله بس ما عرفتيني على بنتك
قالت أم عبد العزيز :اسمها عبير
قالت المديرة :الله يحفظها لك .
وكلمت المديرة المعلمات ونقلوا عبير لفصل سحر
وعبير في قمة الفرحة وجلسوا هي وبنت عمها مع بعض في أول صف
ووزعت عليهم المعلمة عصيرات وبساكيت وشبس
وقالت : طيب وش رايكم نخلي الأمهات يطلعون يجلسون برا عشان يرتاحون وإحنا نجلس هنا ونلعب وهم برا يأكلون ويشربون قهوة
بعضهم وافقوا وبعضهم لا
راحت عبير عند الأستاذة وقالت عبير :لو سمحتي أمي بس تقعد شوي وترجع ؟
قالت المعلمه :أيوة ياقلبي شوي وترجع لك .
(المعلمه حبتها من يوم قالت لها لو سمحتي )
طلعوا كل الأمهات بعد جهد جهيد من الطالبات والمعلمه طلعت كمان معاهم وتقفل الباب وراها في بنت ما كانت منتبهه بس يوم انتبهت وبدأت تلف يمين ويسار ومالقت أمها
راحت عند الباب وتبكي ماقدرت تفتح الباب راحت عبير تحاول تفتح الباب وفتحته وطلعت البنت (الباب مصمم إذا إنفتح يرجع من نفسه ومصنوع من حديد)
وعبير تطالع وما رجعت يدها وشوي تناديها سحروتقول: عبير عبير البنت ليه تبكي وليش…. (وسحر كانت تتكلم وعبير لافه على سحر ورجع الباب وتقفل على يد عبير
صاحت عبير وتبكي وتنادي وتقول :أمييييي أميييي اميييي وتحاول تفك الباب سحر وماقدرت وقاموا كل البنات متجمعين على عبير وإلي تحاول تفك الباب وماقدرت وطالعت سحر
تحت الباب لقيت خشبة هي إلي ماخلت الباب ينفتح ويحاولون ماقدروا والمعلمة جت تركض وتحاول تفتح ماقدرت البنات كلهم يصيحون ويبكون وسحر تبغى أحد يساعدها
عشان تسحب الخشبة كل البنات يبكون
وتجمعوا المعلمات والأمهات والمديرةوبدأت تبكي أم عبير وتقول بنتي بنتي بتموت
عبير أغمي عليها من كثر نزف الدم ومافي فايدة أخذت المديرة جوالها وإتصلت على الدفاع المدني والمعلمات لبسوا عباياتهم والمديرة كمان
وجت الدفاع المدني والإسعاف في خلال دققتين
ودخلوا وكسروا الباب وأم عبير تبكي أول ما فتحوا الباب تبغى تروح لبنتها لكن المعلمات مسكوها وقالوا شوي ونخليك تروحين وشال الممرض عبيرعلى
يدينه وقال وين أمها وراحت أمها معاهم في الإسعاف وركبت في سيارة الإسعاف وركبت معاهم ممرضة وصلوا المستشفى ودخلوها قسم الطوارئ
وقال الدكتور نحولها للتنويم وين أبوها ؟؟
قالت أم عبير:شوي وبيجي
قال الدكتور : خلاص ذحين إنقلوها لقسم التنويم ونقلوها
أما في بيت أبو عبد العزيز
دخل أبو عبد العزيز بعد ماأستأذن من دوامه
ولقى سمر معاها الريموت وتقلب
ناداها وهو معصب قال :سمر طيب والله حسابك عسير عندي اليوم بس خلي ترجع أمك وشوفي
قالت وهي خايفة :وش سويت ياأبوي
قال :ماسويتي شئ بريئة ماشاء الله عليك
قالت :والله ماسويت شئ ؟قولي وش سويت إن كنت صادق؟
وهو رايح يبغى يضربها وهو ماشي لمها قال :لا وبعد عليها لوكنت صاادق ..
ودق الجوال وهو رايح رفع ورد على الجوال وقال : هلا يأم عبد العزيز أجيلك ولالا
قالت أم عبد العزيز :أولا السلام عليكم
قال :وعليكم السلام
قالت :أبو عبير
(إنفجع يوم قالت أبو عبير لأنها قالت وهي حزينة )
قال :اش فيك ؟؟ صار لك شئ؟؟
قالت :ياليت كانت في المهم ..
وقاطعهاوهو خايف وكلامه سريع قال :عبير فيها شئ قولي عبير فيها شئ؟؟
قالت : أبو عبير تعالي أنا وعبير في المستشفى
قال :وليش أنتم في المستشفى وفي أي مستشفى ؟؟
قالت : إحنا في مستشفى الملك فهد تعال
قال :خلا ص دقيقة وأنا عندكم مع السلامة
قالت :مع السلامة
وطالع في سمر بنظرة غضب شديدة
وقالت سمر:أبوي أمي فيها شئ؟؟
قال :لاتطلعي من البيت ولا تعلمي أحد من أخوانك فهمتي ولالا
وقفل الباب بقوة
وركب السياارة وبسرعه على المستشفى وهو في الطريق يفكر يقول :يمكن طاحت عبير وماتت لالا يارب مايكون كذا يمكن ويمكن ويفكرررر وصل عند المستشفى
ودخل عند الإستقبال وقال في أحد حولتوه لقسم التنويم قبل ساعه أول اقل
قال الموضف :أيوة بنت عمرها 7 سنوات إسمها عبير
قال أبو عبد العزيز : أيوة طيب كم رقم الغرفة و وو و
وأعطاه الموظف معلومات الغرفة
وهو طالع يدور على الغرفة
في الغرفة عبير المغذيات في يدها ونايمه ومريولها كله دم في دم
وأم عبد العزيز تبكي على بنتها ودخل أبو عبد العزيز الغرفه ويناظر فيهم وقفت أم عبير وقالت أخيراجيت قال إش فيه قالت تعال
أعلمك السالفة وعلمته السالفة كلها وقال :طيب وين الدكتور المسؤل عنها
قالت :كان يسأل عنك وهو طالع كان في دكتور داخل الغرفة في يده أوراق
وقال الدكتور :أنت أبو عبير إلي في الغرفة ده ؟
قال :أيوة
قال الدكتور :وأخيرا جيت كيفك وأخبارك؟
قال أبو عبد العزيز:أنا الحمد لله بس بنتي فيها شئ؟
قال الدكتور : طيب إلي في الغرفة إمراتك ؟
قال أبو عبد العزيز :أيوة
قال الدكتور :أجل خلينا نبعد عن الغرفة عشان ما تسمعنا وسحب الدكتور إيد أبو عبد العزيز وهم رايحين لغرفة الدكتور
ابو عبد العزيز إمتلئ وجه بعلامات التعجب والإستغراب من كلمة أجل خلينا نبعد عن الغرفة
دخلوا الغرفة قال الدكتور لأبو عبد العزيز تفضل إجلس وجلس أبو عبد العزيز والدكتور
وقال الدكتور : البنت لازم نسعف لها دم بسرعه خلال 24ساعة وإلا ماتت من فيكم من أخونها أو أمها أوحتى إنت دم مطابق لدمها ؟؟
قال أبو عبد العزيز :أنا دمي مو مطابق لدمها .
قال الدكتور: طيب أخونها أو أمها مافيش ؟
قال أبو عبد العزيز :مافي نهائي بس خوالها يمكن فيهم ؟بأسألهم وأرد لك خبر
دق أبو عبد العزيز على عمه وقال ياعم عبير محتاجة إسعاف دم وإذا كان أحد عيالك مطابق لدم بنتي ياليت يسعفها
قال عمه :طيب أبشر لكن وش سبب الإصابة
قال أبو عبد العزيز :ياعم بعدين أقولك
قال عمه:خلاص أنا دحين أرسل لك الأولاد الكبار إذا تطابقت فصيلة الدم قول لي خلاص
قال أبو عبد العزيز : أبشر
أرسل عمه :ولده الكبير وإلي أصغر منه
وحللو فصيلة دم الكبير إلي اسمه (فهد)وطلع نفس فصيلة دم عبير
وإسعفوا عبير والحمد لله
وبعد الإسعاف شكر أبو عبد العزيز فهد وعمه
ودخل الغرفة وشاف عبير مستيقضة وسلم عليها وقالت :مين هذا يأبوي
قال: هذا واحد من الجماعة أخذ من دمه وأعطاك عشان ماتموتي
قالت: قول له تقول لك عبيرشكرا لك
قال :طيب إذا لقيته مرة تانية أقول له
قالت :لالا تقول له دحين دحين
قال :خلاص ودق على فهد وقال له تقول لك عبير شكرا لك
قال فهد :ياقلبي بالله بوسها لي فديتها
قال :طيب ابشر تبغى شئ تاني
قال فهد :سلامتك مع السلامة
قال أبو عبد العزيز:مع السلامة
قام باس أبوعبد العزيز عبير وقال هذا من فهد
ضحكت
وضحكوا كلهم على عبير
ورجعوا البيت
كان كلهم جالسين بالصالة عبد العزيز وسعاد وحمد وسمر
وفتحت عبير الباب بشويش ودخلت أول شئ راسها وكلهم يطالعون فيها ويضحكون على حركتها أما سمر تقول اعوذ بالله جانا الشر ودخلت عبير بجسمها كله شافتها سعاد
ركضت إلى عند عبير وقالت من سوى فيك كذا وليش الدم هذا كله ؟؟
ودخل أبو عبد العزيز وأم عبد العزيز قالت أم عبد العزيز السلام عليكم وطالعت في سعاد وهي ماسكة يد عبير وتقول من سوى كذا فيك ؟
قالت أم عبد العزيز :عبير مسويه نفسها منقذة وأنقذت بنت لكن نسيت نفسها وتقفل الباب على يدها
والكل قام يضحك وإنحرجت عبير
وقف حمد وقال: هيه لالا حدكم إلا عبير تكلمو على سمر أما عبير فلا وألف لا
وراح عند عبير ورفعها ويدور فيها
سمر قالت: وليش يتكلمون علي ومايتكلمون عليها إلي وجهاها ماتفرق بينه وبين القرد ؟؟
طالع فيها أبو عبد العزيز نظرة قويه ورمى شماغه على الكنب وراح إلى عندها وحمد نزل عبير والكل يطالع في سمر وأبو عبد العزيز
وبيعطيها كف ورفع يده وبسرعه وقفت عبير قدام أبوها عشان تدافع عن سمر ورافعه يدينها ومغمضة عيونها وإيدها كانت ملفوفة لأن كان إصبعين من أصابعها مكسورة
ويطالع أبو عبد العزيز في عبير وزحفها عن طريقه ويقول لها وهو يطالع فيها:بعد إلي سوته فيك ودافعين عنها
قالت :أبوي عشاني
وطالع في عبير وأخذ شماغه وطلع برا
والكل يطالع في عبير وسمر متعجبين
قال عبد العزيز :إش فيه ياسمر بس عشان قلتي تشبه القرد مدام كذا تستاهلين
قالت أم عبد العزيز وهي تناظر في سمر:ياليت كان ظربك أبوك عشان تعرفي معنى القوة ؟
قال عبد العزيز :لاموعشان كذا مستحيل بس قالت عشان تشبه القرد .أكيد
وقطع كلام عبد العزيز يوم فتح الباب أبوه
وناظر في أم عبد العزيز وقال:ياليت تغيري ملابس عبير بأخذها معي دحين
قالت أم عبد العزيز :سعاد قومي غيري لها ملابسها ذحين
سعاد وهي مستغربة جدا :طيب ذحين مسكت عبير بيدها وطلعت فوق وهم فوق قالت سعاد وش فيه ياعبير؟
قالت :روحي عند أمي وقولي لها تقول لك السالفة كلها
سعاد :ليش ماتقولي لي ؟
عبير:أنا تعبانة خلي أمي تقول لك؟
سعاد :لالا قولي لي
قالت عبير :إذا رجعت أعلمك إن شاء الله
قالت سعاد: إن شاء الله
ونزلوا وراحت عبير مع أبوها
راحوا مطعم تغدوا ورجعوا
ومرت السنين ولا أحد يعرف وش السبب إلي كان ابو عبد العزيز يبغى يضرب بنته فيه ما أحد يعرف غير أبو وأم عبد العزيز وعبير بس
مرت تسع سنوات
صارت عبير في التانوية عمرها16صديقتها عهود الروح بالروح وكمان صديقتها أماني
عبير :عهود أنا طفشت من الحياة إلي أنا فيها ودي أنتحر ودي أسوي بنفسي أي شئ بس المهم أفهم اللغز إلي أنا عايشة فيه
عهود :يألبي روحي عن نفسك الدنيا ماتستاهل كل هادا الزعل منك
عبير :أماني أماني وش بك سرحان وش فيك ؟؟
أماني :عبير مافيني شئ؟
عهود :أووه البنت زعلانة من أحد أماني من زعلك ؟
أماني :بصراحة يابنات أنا طفشت من أمي
عبير :لالا ليش تقولي كدا؟
أماني :تخيلي ياعبير وأنت ياعهود أمي تبغاني ألبس قصير وألبس عاري وأنا ماأبغى ماألبس لأنوه حرام وأقول لها حراام تقول :أسكتي بس
عبير:ليش ؟؟
أماني :وش دراني تخيلوا أمس كنا رايحين ولبست تنورة طويلة وبلوزة تلات أرباع وقالت لي:أنت تبغين تفشليني بلبسك؟
عبيرطالعت في عهود وقالت :إهه أجل أمها وش تلبس؟؟
عهود :الله وأعلم
أماني:من حقكم تسألون هذا السؤال؟
عبير:لالا آسفين لاتزعلي منا
أماني :أزعل من الحقيقة طبعا ماراح أزعل
عبير:كملي ياأماني….
سبحان الله و بحمده
قد لا تنام بعد سماعك لهذه القصة ، وقد تبكي طويلا ، وتحزن على هذه الفتاة ..
إنها فتاة عمرها ( 16 ) سنة .
قالت لها صديقتها : ما رأيك أن نفطر سويا بعد خروجنا من الإمتحان .
.
قالت الفتاة : ما عندي مانع .ثم ركبا السيارة سويا ، وكان السائق يقود السيارة ، وهما في المرتبة الخلفية .
تقول الفتاة : ولم أشعر بنفسي إلا وأنا خارج محيط البيوت ، والسيارة قد وقفت أمام مزرعة كبيرة ، والباب مفتوح ، فأدخلنا السائق إلى داخل المزرعة ، وإذا بي أرى مبنى أمامي ، وتفاجئت وإذا بمجموعة من الشباب يفتحون الباب ويخرجونني منها . .
وأدخلوني إلى داخل المبنى ، بكيت وارتفع صوتي . . ولكن لا أحد يسمع . . فلما دخلت . . رأيت مجموعة من الفتيات أمامي ، ومجموعة من الشباب ..
شعرت بالخوف والندم والحزن . ماذا يجري هنا ؟ وأين أنا ؟ ومن هؤلاء ؟ وماذا سيفعلون بي هنا ؟
أسئلة كثيرة ترددت على ذهني في ثوان سريعة ، ولكن لم أجد لها جوابا , ورأيت كاسات غريبة أمام الفتيات ، ولكنني علمت أنها كاسات ( خمر ) ، فأجبروني أنا والفتيات على شرب الخمر ، وشربنا وأصاب عقولنا ما أصابها ، فعشنا في " سـكر وإغماء للعقـل " .
وبعد ذلك نزعوا ملابسي . . وبدأت الجريمة التي تتفطر لها السماوات السبع والأراضين السبع ومن فيهن .
سالت دموعي . . وتقطع قلبي . . ولحظات ويذهب شرفي . . وتنتهي حياتي . .
ليس أنا فقط ! بل كل الفتيات ، ذاقوا المرارة التي ذقتها . .
طبعا كل هذه الجريمة كانت موثقة بالتصوير . . ليتم التهديد لنا بعدها . .
فرجعت . . ولكني . . ميتة . . نعم . . فقدت عفافي . . وشرفي . .
يا اللــــــه ! هل صحيح ما جرى ؟ هل أنا في حلم أو في حقيقة ؟ يا ترى هل فعلا ما جرى
؟
لقد رجعت ويا ليتني(( مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )) .
لقد رجعت ولكن ! بدماء العفاف ، ودموع الحزن ، وآهات الحسرة . . .
يا ترى كيف سأعيش بقية حياتي ؟ أم يا ترى كيف سأذوق لذة النوم ؟ كيف سأتزوج
وأكون زوجة بكرا ؟
طال حزني ، ولكن بعد أيام . . إذا بالهاتف يرن ، فرفعت السماعة وإذا به الشاب الذي {هدم
حياتي} ، يهددني بالصور . . .
بكيت ، ولكنه مجرم وخبيث وفاسق ، لقد غابت عنه معالم الفطرة . . ومعاني الإنسانية .
. وأصبح لا يهتم إلا بجريمة الزنا . . .
يا ترى من سينصرني عليهم ؟ ومن سيحمي أعراض فتيات أخريات ينتظرهم أمثال هذا
المجرم ؟
أخي . اختى. لا تحرمني من دعوتك . . فأنا أكاد أموت ، بل الموت أرحم لي من هذه الحياة . . .
سبحان الله و بحمده
الشخصيات :
الججد : عبد الرحمن. الجده : هويام >> لا تستغربوا الاسم ترا الجده من فرنسا
عبير(ام طلال عبد الملك:ابوطلال
عيالهم _طلال >> ) العمر 22 _الزين العمر 19 _) ديمي :العمر 18عبد العزيز ) >>أبو محمد. فاطمه) ام محمد
عيالهم: غيوض العمر 19 صديقه لجين _ نوت صديقه ديمي الروح بالروح العمر 18
محمد :العمر 20_لولوه >>ام عثمان. مرزوق )) ابو عثمان
ولده>> عثمان العمر 20خلود)) ام سعوود سعد)) ابو سعود
عيالهم : خالد 25 _لؤي 20_ سمو 19_ سعود22(( والشخصيات الثانيه مع الروايه ))
ديمي :ززنوووبه
الزين بعصبيه : كلي تبن
ديمي : المهم لاتشيلين ايبادي عن الشاحن
الزين: والله لاشيله
سبحان الله و بحمده
الصبر مفتاح الفرج"بسم الله الرحمن الرحيم يا اخوانى هذة القصة حدثت لصديقة امى حيث كانت ام صالح فتاة صالحة وتربت باسرة دينية ولكن بسبب العادات تزوجت من ابن عمها دون موافقتها ولكن هذا الزوج كان ذو وجهين امام اسرتة صالح ولكن من الخلف عكس اى منافق والعياذ بالله مصاحب لاصدقاء السوء ، قبلت بقضاء الله
وكان الكل لا يصدقها فصبرت خاصة وانها حملت على طول ، حاولت ان تثنية عن امره وان تهدية لامر الخير والطريق الصالح لدرجة انها سمت ولدها صالح لكى تذكرة دائما بطريق الصلاح ولكن هيهات ويا ليتة فقط يعمل الشر خارج البيت بل انه بدا يشوه سمعتها عند اهلها بان يشككهم فيها لكى يصدقوة هو ويرفضون سماعها هى لكى يقفوا بجانبة وعندما تسالة لماذا تفعل ذلك بى؟ يقول لانى احبك ولكى لا تتركين البيت لانك امام الناس زوجتى اى عندى بيت وام صالحة لاولادى واما ملذاتى واستمتاعى فسوف يكون خارج المنزل واهلى لا يعلمون بذلك، فقالت الا تتقى الله؟ فقال لها ان الله غفور رحيم ،فيا سبحان الله انظروا كيف يفكر!
راحت الايام وهى صابرة لم تجد وسيلة ام صالح سوى الصبر والدعاء لله ان يهدية وان تستتر امام اهلها وغيرهم فهذا مهما يكن ابو صالح والذى يضره يضر ابنها00وفى يوم من الايام كانت خارجة مع ابنها وعند عودتها لتاخذ شئ ما لولدها سمعت صوت فى غرفة نومها واذا هى تفاجئ به انة نائم مع خادمتها الفلبينية فتركتة وهو لا يعلم بها، وعند الغد وهو خارج بلغت اخيها ان يسفر الخادمة فورا لان بها سل وهى خائفة على ولدها منة ، وعندما رجع زوجها سأل عن الخادمة فقالت لة بانها سفرتها مرة ثانية لان بها مرض الايدز فوقع زوجها من الصدمة ولكن سبحان الله انك لا تغير ما بقوم حتى يغير الله ما بانفسهم فقد تاب ابو صالح وحسن سلوكة ورجع لله عندما احس بان الموت اقترب فسكتت ام صالح واختبرتة لكى ترى هل هو فعلا تاب لله ام انة خوف فقط ،وعندما تاكدت منة بلغتة بانها لم تكن معة صادقة بشان الخادمة ولكنها بنفس الوقت لم تعلم لماذا قالت لة هذة الكلمةمنقول شذالورد
سبحان الله و بحمده
وهم الحب قصة رائعة
وهم الحبكم من فتياتنا الغافلات المغرر بهن يعشن هذا الوهم فربما أنهن في بداية الطريق ولكن النهاية مره لان التعامل مع أولئك الذئاب البشرية صعب للغاية فهم يمتلكون الكلمات الرنانة التي تلامس شغاف القلوب والالسانه التي تقطر عسلا لنيل رغباتهم ثم البحث عن صيد جديد يستلون عليه وتبقي الآهات والحسرات في قلوب تلك الفتيات ويبقي العار والمذلة مصاحبا لهن طيلة أعمارهن وهنا أورد بعض القصص الواقعية التي ارجوا إن تكون فيها العظة والعبرة لكل من سلكت هذا الطريق أو تفكر في سلوكه فهذا الطريق مظلم واليكم القصص.
القصة الأولى
أنا فتاة في التاسعة والعشرين من عمري ،تعرفت على شاب أثناء دراستي الجامعية! وكانت الظروف كلها تدعونا لكي نكون معا رغم انه ليس من بلدي ، تفاهمنا منذ الوهلة الأولي . ومع مرور الأيام توطدت العلاقة بحيث أصبحنا لا نطيق فراقا!،وبعد انتهاء الدراسة عاد إلى بلده ، وعدت إلى أسرتي ، واستمر اتصالنا عبر الهاتف والرسائل ، ووعدني بأنه سيأتي لطلب يدي عندما يحصل على عمل ، وبالطبع وعدته بالانتظار . ولم أفكر أبدا بالتخلي عنه رغم توفر فرص كثيرة لبدء حياة جديدة مع آخر!!.. عندما حصل على عمل اتصل بي ليخبرني أنه آتي لطلب يدي، وفاتحت أهلي بالموضوع وأنا خائفة من رفضهم،ولكنهم لم يرفضوا !..سألني أبى أن كان أحد من أهله سوف يأتي معه ، ولما سألته تغير صوته وقال: انه قادم في زيارة مبدئية..شئ بداخلي أقنعني بأنه لم يكن صادقا . وليته لم يأتي_ربما لانه قد يكون سلبها أغلى ما تملك وهي عفتها- حيث عاد بعدها إلى بلده وانقطعت اتصالاته، وكلما اتصلت به تهرب مني ، إلى أن كتبت له خطابا ، وطلبت منه تفسير ما حصل، وجاءني الرد الذي صدمني ، قال وبكل وقاحة((لم أعد احبك، ولا أعرف كيف تغير شعوري نحوك ، ولذلك أريد إنهاء العلاقة..)). أدركت كم كنت مغفلة وساذجة لأنني تعلقت بالوهم ست سنوات .. ماذا أقول لاهلي ؟ اشعر بالوحدة القاتلة.
القصة الثانية
لا أريد أن تكتبوا مأساتي هذه تحت عنوان(دمعة ندم)بل اكتبوها بعنوان(دموع الندم والحسره) تلك الدموع التي ذرفتها سنين طوالا …. أنها دموع كثيرة تجرعت خلالها آلاما عديدة ، وإهانات، ونظرات كلها تحتقرني بسبب ما اقترفته في حق نفسي وأهلي…وقبل ذاك: حق ربي.
أنني فتاة لا تستحق الرحمة أو الشفقة …. لقد اسئت إلى والداتي وأخواتي ، وجعلت أعينهم دوما إلى الأرض لا يستطيعون رفعها خجلا من نظرات الآخرين ….كل ذلك كان بسببي …لقد خنت الثقة التي أعطوني إياها بسبب الهاتف اللعين….بسبب ذلك الإنسان المجرد من الضمير الذي أغراني بكلامه المعسول ، فلعب بعواطفي وأحاسيسي حتى أسير معه في الطريق السئ…. وبالتدرج جعلني أتمادى في علاقتي معه إلى أسوأ منحدر..كل ذلك بسبب الحب الوهمي الذي أعمي عن عيني الحقيقة، وأدي بي في النهاية إلى فقدان أعز ما تفخر به الفتاة ، ويفخر به أبواها ، عندما يزفها إلى الشاب الذي يأتي إلي منزلها بالحلال… لقد أضعت هذا الشرف مع إنسان عديم الشرف، إنسان باع ضميره وإنسانيته بعد إن اخذ مني كل شئ ،فتركني أعاني واقاسي بعد لحظات قصيرة قضيتها معه… لقد تركني في محنة كبيرة بعد أن أصبحت حاملا!!! ولم يكن أحد يعلم بمصيبتي سوى الله سبحانه …. وعندما حاولت البحث عنه كان يتهرب مني ..على عكس ما كان يفعله معي من قبل إن يأخذ ما يريد…. لقد مكثت في نار وعذاب طوال أربعة اشهر ،ولا يعلم إلا الله ما قاسيته من آلام نفسية بسبب عصياني لربي ، واقترافي لهذا الذنب .. ولأن الحمل اثقل نفسيتي وأتعبها .. كنت أفكر كيف أقابل أهلي بهذه المصيبة التي تتحرك في أحشائي؟…فوالدي رجل ضعيف ولا يكاد الراتب يكفيه … ووالدتي امرأة عفيفة وفرت كل شئ لي من اجل أن أتم دراستي لأصل إلى أعلى المراتب ! لقد خيبت ظنها ، وأسأت أليها إساءة كبيرة لا تغتفر، لا زلت أتجرع مرارتها حتى الآن …… إن قلب ذلك الوحش رق لي أخيرا حيث رد على مكالمتي الهاتفية بعد إن طاردته…وعندما علم بحملي ، عرض على مساعدتي في الإجهاض وإسقاط الجنين الذي يتحرك داخل أحشائي…. كدت اجن …لم يفكر إن يتقدم للزواج منى لاصلاح ما أفسده بل وضعني أمام خيرين : أما أن يتركني في محنتي ، أو أسقط هذا الحمل للنجاة من الفضيحة والعار…ولما مرت الأيام دون أن يتقدم لخطبتي ، ذهبت إلى الشرطة أخبرهم بما حدث من جانبه ، وبعد إن بحثوا عنه في كل مكان وجدوه بعد شهرين من بلاغي، حيث انه أعطاني اسم غير اسمه الحقيقي ….لكنه في النهاية وقع في أيدي الشرطة واتضح انه متزوج ولديه أربعة من الأولاد ،ووضع في السجن…وها أنا الآن اكتب لكم بعد خروجي من سجن الشرطة إلى سجني الأكبر منزلي ، ها أنا قابعة لا اكلم فيه أحد، ولا يراني أحد ، بسبب تلك الفضيحة التي سببتها لأسرتي ، فأهدرت كرامتها ، ولوثت سمعتها النقية…..لقد اصبح والدي كالشبح يمشي متهالكا هزيلا يكاد يسقط من الإعياء ..بينما أمي أصبحت هزيلة ضعيفة ، تهذي باستمرار ،وسجنت نفسها بإرادتها داخل المنزل خشية من كلام الناس ونظراتهم….. أنني من هذه الغربة المريرة أرسل لكم بحالي .. إنني ابكي ليلا نهار ولعل الله يغفر لي خطيئتي يوم الدين, وأطلب منكم الدعاء بان يغفر لي ويتوب على ويخفف من آلامي
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الله يجزاه خير
As received.
تبرع رجل أعمال سعودي بدفع تكاليف 60 عملية زرع كلية في مستشفى سعودي وحتى الآن لم يستلم المستشفى إلا 4 حالات فإن كنت تعرف أي مصاب بالفشل الكلوي غير قادر على تكاليف العملية فدعه يتصل على الرقم التالي : مستشفى سعد التخصصي- الدمام هاتف:0096638826666 تحويلة: 4444 من فضلك انشر الرسالة فقد تنقذ حياة مريض.
نعم اتصلت هذا اليوم الخميس 12/11/1428ه الساعة 3,40 م وأفاد رجل الاستعلامات بأن الرسالة التي وصلتني صحيحة وعلي الاتصال يوم السبت وطلب تحويلة 4143 أو 4144 أو 4145 أو 4146
أسأل الله أن يشفي جميع مرضى المسلمين
alsaha.com
—تحياتي ،،،
سبحان الله و بحمده
قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب
تقول الفتاة :
أنا فتاة في الثالثة والعشرين.. أمر بحالة نفسية سيئة للغاية سببها تصرفاتي الطائشة غير المحسوبة ، إنني أعترف بخطأ تماديت فيه حتى غرقت في بحار الندم.. توفي والدي فترك بموته فراغا نفسيا وعاطفيا كبيرا فلجأت للإنترنت أشغل نفسي في محاولة للهرب من الحزن والاكتئاب الذي خلقه رحيل والدي ، تعرفت على شبان وشابات عن طريق «الإنترنت» فكنت أتحدث إليهم لساعات طويلة. وما لبثت أن تعرفت على شاب يقيم في مدينة قريبة من مدينتي تشعبت نقاشاتنا وحواراتنا ثم طلب رقم هاتفي فرفضت وبعد إلحاح منه أعطيته رقم جوالي وأصبح كثير الاتصال.. بعد ذلك طلب لقائي فرفضت أيضا وبعد إلحاح قابلته في أماكن عامة وتعددت لقاءاتنا.. وفي هذه الأثناء تعرفت على شاب آخر.. كان لطيفا وملما بالمواقع وخبايا الإنترنت فكنت أتعلم منه ما أجهله ، تعددت مكالماتنا ونقاشاتنا وطلب رقم هاتفي، وبعد تردد أعطيته إياه ثم طلب لقائي فخرجت للقائه ، وهكذا وأنا أتخبط فما الذي أفعله بنفسي؟! ثم تعرفت على شاب ثالث كان ألطفهم وشعرت معه بالحب في حين أن الاثنين السابقين كنت أشعر بهما كأخوتي أسمع أخبارهما.. أشاركهما حل مشاكلهما وهكذا استمرت علاقتي بهؤلاء الثلاثة إلى أن اكتشفت أختي الأمر نصحتني أن اتركهم فوعدتها بذلك لأسكتها .
تقدم لخطبتي شاب ممتاز.. فرحت لأني وجدت فيه طوق نجاة لأنهي علاقاتي على النت.. وفعلا تمت الخطوبة وطلبت منهم أن يدعوني وشأني وأنهيت علاقتي بهم.. اثنان منهم وافقا أما الثالث وهو الأول فلم تعجبه فكرة تركي له فقام كعادة المتمرسين بالكومبيوتر بمراقبة بريدي الإلكتروني ورأى رسائلي للشخصين ورسائلهما لي فطبعها وأرسلها على عنوان منزلي وعندما رأيتها صعقت وكدت أموت وسارعت بإحراقها خشية أن تقع في يد خطيبي الذي يحبني وأحبه ولكني أشعر بالخوف والقلق أن ينفضح أمري فيتركني خطيبي الذي أحبه وأشعر بذنب كبير نحوه.. أعيش في رعب حقيقي كلما رن جرس المنزل أو الجوال أو الرسائل الخاصة بي.. أو مفاتحة أسرتي لي بأي موضوع أظن أنهم عرفوا بعلاقتي الطائشة ، إنني متعبة ، أشعر بأني غير جديرة بعملي وأنا معلمة.. أشعر أني لست أهلا لهذه المهنة الشريفة.. ولست أهلا لثقة أهلي.. إنني نادمة.. نادمة.. نادمة
سبحان الله و بحمده
ربما تكون هذه القصة مكررة وربما لا لكن عندما قرأتها أعجبتني لما فيها من تذكير بالصلاة والبر بالوالدين************************************************** *
دارت أحداث هذه القصة في عطلة الحج قبل سنتين في منطقة الشعيبه وهي منطقه ساحليه بريه على شواطىء البحر الأحمر
تقع جنوب جده على طريق الليث,, وتعتبر منطقة تخييم < طلعات > للشباب والعوائل في إجازة الشتاءالمهم كنا 5 من الشباب وصلنا الصباح و نصبنا خيمتنا على شاطئ البحر وكالعادة ذبحنا الذبيحة ووو الخ
أنا بصراحة وأعوذ بالله كنت الوحيد بينهم ما أصلي نهائيا يعني وقتها كان عمري 21 ولا أركعها
مع أن أبوي إمام مسجد و كنت أطيعه في كل شي يقوله ويامربه ألا الصلاة
وفي حياتي ماسمعتة يدعي على ماكان يقول غير الله يهديك ويصلحك بس
كان يقومني للصلاة أروح اخذ فره بالسياره وارجع بعد ما يخلصون
لأنه هو أول واحد يدخل المسجد وأخر واحد يطلع منه
عشان كذا مراح يفقدني
يعني كنت عاصي لدرجه مو طبيعيه,,,,
المهم بعد ما تغدينا جهزوا الشباب عدتهم يبغون ينزلون البحر يروحون رحلة غوص
وطبعا كان لازم واحد يجلس في الخيمة جلست أنا لأني موقد كذا في الغوص
جلست لوحدي في الخيمة وكان جنبنا شباب أذن واحد منهم وطلعت برى
شفتهم يتجهزون للصلاة قلت تجنبا للإحراج خلني انزل للبحر
اخذ لي شوط سباحه,,
المهم لبست ونزلت للبحر .. مشيت مشيت الين جيت في منطقه حلوه للسباحه موعميقه مره ولا قريبه
سبحت وسبحت وسبحت ومنطقة الشعيبة معروفه بالأجراف
تعرفون الأجراف أكيد,,
المهم تعبت شوي وقلت خلني أنام على ظهري وأهمل جسمي على أساس أريح شوي وارجع
سويت الحركة و جلست أطفو شوي وووفجأه حسيت أن واحد سحبني لتحت ونزلت تحت المويه
حاولت أوقف على ارض البحر وادف نفسي فوق على بالي أن المسافة مترين تقريبا
اثاريني وأنا أسبح بعدت ونزلت في جرف وأنا ما ادري وطبيت في منطقه عمقها 5 أمتار تقريبا
حاولت اطلع حاولت وحاولت مااقدرت حسيت كان فيه شخص فوقي وماسكتي مع راسي ويدفني لتحت
احاول بكل الطرق اللي تعلمتها في النادي ماقدرت اطلع
كنت في حاله ياشباب لا احسد عليها
كنت متلخبط واخبص في المويه حسيت أني ولاشي,
حسيت وقتها أني اضعف من الذباب
من منكم في يوم حس انه عاجز عن نفسه؟
بدأ النفس يضيع النفس مني بديت احس بالدم يحتقن في راسي
بالعربي بدأت احس بالموووووت,,,,,
بديت أتذكر أبوي وأمي وإخواني وأقاربي وأصحابي وعيال الحارة والعامل في البقاله
وكلللللللللللل شخص مر علي بحياتي تذكرت كل شيء سويته وكلها في ثواني معدووده,,
وبعدها تذكرت نفسي,,,!!!
بديت اسأل نفسي: صليت؟لا, صمت؟لا, حجيت؟لا, تصدقت؟لالالالالالالالالالالالا لا
أنت في طريقك لربك خلاص مفارق لدنياك مفارق لأصحابك كيف تبي تقابل ربك؟؟؟؟
وفجأة سمعت صوت أبوي وهو يناديني باسمي ويقول قوم صلي
تكرر الصوت بأذني ثلاث مرات بعدها سمعت صوته وهو يأذن
حسيت انه قريب بيجي يطلعني صرت أنادي عليه وأصيح
باسمه والمويه تدخل في فمي
أصيح وأصيح مامن مجيب..
حسيت بالملوحة المويه في أعماق جسمي
وبدا النفس يتقطع,,
أيقنت بالهلاك,,حاولت انطق بالشهادة.. نطقت أشه.. أشه..
ولا اقدر أكملها كأن فيه يد قابضه على حلقي تمنعني من نطقها حسيت أن روحي خلاص بتطلع,,
وتوقفت عن الحركه,,
وهذ آخر شي كنت أتذكره,,
صحيت في الخيمه وكان عندي عسكري من خفر السواحل والشباب اللي جنبنا,,
أول ما صحيت قالي العسكري حمد لله على السلامة ومشي
سالت اللي عندي قلت منهو ذا ومتى جاء وكيف قالوا ما ندري
جانا فجأه وطلعك وزي ما تشوف مشي فجأه!!!!
سألتهم قلت شفتوني وانا في المويه قالوا مع أننا كنا على الشاطي لأكن قسم بالله ماشفناك
ما درينا عنك الايوم جاء العسكري وطلعك من البحر,,
مع العلم أن مركز خفر السواحل يبعد عن خيمتنا تقريبا حوالي 20 كيلو متر طريق بري
يعني يبيله تقريبا ثلث ساعة عشان يوصل لنا أذا جاه بلاغ….
وحادث الغرق صارت في دقائق معدوده
واللي جنبنا وهم اقرب ناس مني وقتها يحلفون انهم ما شافوني
كيف شافني العسكري وجاني؟؟؟وربي اللي خلقني ليومكم ذا ما اعرف كيف وصل لي..!!
ودق جوالي مسكته ألا وهو أبوي بدت الأمور تتلخبط عندي بدا التشويش قبل شوي سمعت صوته والحين يتصل؟؟
رديت عليه كفيك وش أخبارك سألني قالي أنت بخير وكررها كذا مره
طبعا ما ابي اعلمه عشان مايقلق سايست الأمور وقفلت..
قفلت من عنده و قمت صليت ركعتين في حياتي ماصليت مثلها
ركعيتين جلست اصليهم في نص ساعه
ركعتين صليتها من قلب صادق
وبكيت فيهم الين انبح صوتي
في نفس اليوم يوم رجعوا الشباب قلتلهم أنا ماشي ورجعت للبيت
اول مارجعت كان ابوي موجود
اول ما فتحت الباب الا وهو في وجهي قال تعال ابيك
جيت معاه قال امنتك بالله وش صار معاك اليوم العصر؟؟
تفاجأت واندهشت وتبلعمت ما قدرت اتكلم…
حسيت كأن عنده خبر!!
كرر السؤال مرتين…
المهم حكيت له بالتفصيل الممل
قالي والله اني سامعك تناديني وانا ساجد السجود الثاني في آخر ركعه وكانك في مصيبه مابعدها مصيبه
انت تناديني بصياح واحس قلبي يبي يتقطع وانا اسمع صوتك وما دريت عن نفسي الا وانا ادعيلك بأعلى صوتي والناس تسمع,,
وفجاه حسيت كأن واحد كب علي مويه بااااارده,
طلعت من المسجد بعد الصلاه واتصلت عليك على طول والحمد لله رديت علي وحسيت اني ارتحت اكثر,,
لكن ياولدي الصلاة انت مفرط فيها وعلى بالك
الدنيا بتدوم لك ماتدري أن ربك يقدر يقلب حالك في ثواني
وهذا شي بسيط من اللي يقدر ربك يسويه فيك,,
لكن ربي كاتب لك عمر جديد……
عرفت أن اللي أنقذني من الموقف كان برحمة الله اول شي ثم دعوة ابوي لي,,
وهذه لمسه بسيطة من لمسات الموت لكي يرينا الخالق عز وجل أن الإنسان مهما بلغت قوته وبطشه
يصبح اضعف مخلوق أمام بطش الله وجبروته عز وجل
ومن يومها ماغابت عن بالي الصلاة ولله الحمد
ويا شباب عليكم بطاعة الخالق وطاعة الوالدين
صدقوني من بر والديه مراح يخيب ابد,,
برهم أساس سعادتك في الدنيا وتوفيقك وحمايتك من الشرور بعد طاعة الله عز وجلمنقول
************************************************** ******************************