التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

انما الجنه تحت أقدام الامهات قصة حب

اليوم أنا احتضر..

عانيت في عمري الكثير وجت نفسي بين الشقاء والاصدقاء الأوفياء والجبناء الأغنياء والفقراء.

عشت طفولتي ومراهقتي رجولتي وشيخوختي زهور عمري ونفايته وجتي نفسي في بدايت خلقي بين احضان هدية رب العباد لخلقه وهي

أمي…

شعرت بمعنى الحنيه ومقصود الحب الجنوني الاموي فما إن كبرت بعمري الا والدنيا لهتني عن امي وجعلتني انكر كل ماصدر منها من معاني الامومه
أخذني العب واللهو عنها مررت بفترات الطيش التي لم اجد احدا يقف معي متفهما سواكي ياأغلى من على الوجود بعد رب العزه والجلال ورسوله الكريم
تزوجت وأصبح وقتي ملك لزوجتي واطفالي يعد ما كان وقتكي كله لي لشخصي وملبسي ومأكلي ونومي وراحتي وإن كان معظم الاوقات في وقت راحتكي لأجل راحتي .
ومضيت أنا وأسرتي بموقتي وتركتكي وبدأ اليوم العد التنازلي لعمري فأصبحت اليوم عجوزا وأنا عجوزا تنظورين لي بظرة الام الحنون لطفلها
قكبرت وكبرت واليوم اطفالي غادرو بي الى المستشفيات لعلاجي وفي هذا اليوم صرخ الطبيب لأسرتي بأنه لا يوجد لدينا سوى الدعاء له.
وطالت ايام علاجي في المستشفى وأصبح اليوم أولادي يتأخرون علي بالزياره وبدأو بالتملل مني وكثرة انشغالهم بي والتحقت بهم زوجتي وكل ما فتحت شق عيني وجدتكي امامي نور ازدهرت به اقوام وطيبه وحنيه شملتي كل الاعوام وبكل عزت تضميني إلى صدركي الحنون خشيت ان اموت وأصبحت على فعلت نادما يأمي وبدأت نبضات قلبي تطرب من شدت البكاء الذي ساد قلبي والذي استولى على صدري وغام قلبي فأسرعت أمي الحنونه بمتادات الطيب وحين وصول الطيب يدأت بالتشهد ورفعت إصبعي بقول أشهد ألا إله ألا الله وأن محمد رسول الله وأصبحت أسرع بهذه الحروف لأجل أن أطلب من أمي شيء واحد وأرجو من الله أن تكون أمي قد سمعته وهو..

أمي سامحيني أرجوكي على ماأقترفت يداي بكيوالروح قد وصلت حدها ودموع أمي تغرق صدري وتبلل قلبي وتزيد من شوقي على معانقت أمي ولكن ما عاد باليد حيله أمر الله وقضي أمره
فذهب جسدي إلى القبر ولكن روحي تركظ ورء رضا أمي.

إخواني أخواتي رضا الله من رضا الوالدين وهذه القصه ليست للأم فقط بل ايضا للوالد الكريم الذي انزل في الدنيا لأجل كسب لقمت العيش وهذه له ولأهل بيته
والرسول الكريم يقول( انما الجنه تحت أقدام الامهات )أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

لا تحرموني من ارائكم ووجة انظاركم.

مقدمه
صمت القبور


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

حلم ينقظ مستقبل فتاة

تعرفت فتاة علي شاب من علي الأنترنت .. وظلت تبادله الأحاديث فترة طويلة
الا ان اخبرها انه متزوج من عام ونصف ولا يتمتع بالسعاده مع زوجته
فدائما الخلافات والصوت العالي عنوان حياتهم

انهارت الفتاة من مسألة زواجه ولكنها بسبب تعلقه به استمرت في الحديث معه
يوم تلو الأخر شهر تلو الاخر حتي اصبح الحب جنوني
تعشقه بجنون و تبادله الاحاديث علي الهاتف اثناء تواجده في العمل
الا ان اتفقا ان يتقابلا في الخارج
رفضت في بداية الأمر ولكن بعد الحاح شديد من هذا الشاب وافقت تلك الفتاة
وبالفعل تقابلت معه في احدي الاماكن العامه
انجذب الشاب لجمال تلك الفتاة الذي ظلمته الصور في عدم اظهار كامل جمالها
وانجذبت لشهامته معها في التعامل ولبشاشة وجهه
الأمر الذي ادي الي زياده العلاقة بينهم لدرجة العشق المجنون

بدأ يتقدم عرسان لهذه الفتاة وكانت ترفضهم بسبب فكرها الاحمق الذي سيجلب لها الدمار
بدأت الزوجة تشعر ان زوجها بعد عنها اكثر من اللازم وبدات الصراعات تزيد بينهم ..
فقد وجد هذا الرجل الصدر الحنون فلم يعد يشتاق الي وجه زوجته ولا الحديث معها الا عند رغبته في ارضاء شهواته الجنسية
ولم يكن يعلم انه بهذه العلاقة يدمر زوجه ويخونها ويدمر الفتاة التي احبها وينهي حياتها .. انه طمع الإمتلاك
بدأ والد ووالدة الفتاة يصرخون في وجهها كي تقابل العرسان وتحكم عليهم بعد مقابلتهم ولكنها كانت ترفض تحت شعار .. انا مش هفكر في الإرتباط غير لما اخلص دراستي

بدأ هذا الشاب يدخل في مرحلة غرام مع تلك الفتاة الا ان اصبحت زوجته ليس الا وسيله لإرضاء شهواته الجنسية
واصبحت تلك الفتاة وسيله لإرضاء شهواته العاطفيه

كلمة تلو كلمة اتصال تلو اتصال مقابله تلو مقابله الا ان وصل بفكره ان يحدثها علي الإنترنت بواسطة الكاميرا ويطلب منها ان تريه مفاتنها

رغم حبها الكبير له الا انها رفضت

بدأت تزيد شهوته الجنسية تجاهها وليست العاطفية فقط
وفي احدي الأيام طلب منها ان يأخذ معها صورة تذكارية للذكري خصوصا انه مصور ولديه استوديو

فوافقت المسكينة وذهبت لتقابله علي عنوان عمله الذي اعطاه لها
فقال لها اذهبي استعدي للتصوير وسأتي اليكي الأن
فذهبت لتعد نفسها للتصوير اما هو فأغلق باب الإستوديو ووضع لافتة علي زجاج الإستوديو مكتوب عليها مغلق

دخل اليها وقال لها وهو يلامسها اخيرا ياحبيبتي نحن الأن بمفردنا
فقالت له كيف ؟؟ اهدأ حتي لا يدخل علينا احد
فقال لقد اغلقت باب الإستوديو جيدا
واقترب منها واعطاها قبله ثم الثانية والثالثة حتي نال منها كل مايريده

بدأت الفتاة تبكي بشده بعد ما حدث بينهم وارتدت ملابسها
فقال لها لماذا تبكي يا حبيبتي لن اتركك وسنظل معا الي ان يفرقنا الموت
بدأ يكلمها عبر الإنترنت كالعاده وعلي هاتفها المحمول

لقد احبا الإثنان بعضهما البعض محبة حقيقيه ولكنها ولدت في ظروف خطأ لن يجب من البداية ان يسمحوا لها ان تولد

مر شهرين وبدات تشعر بأعراض الحمل .. فكلمته وابلغته
فشعر انها بوادر كارثه قادمه اليه … ففاق متاخرا وبدأ في الإبتعاد

بدأت حالة الفتاة تتدمر حتي حاولت الإنتحار اكثر من مرة ولكنها فشلت
الا ان لاحظت الأسرة تصرفاتها وارهاقها المستمر فذهبوا معها للطبيب فأخبرهم انها حامل

مات الأب بحسرته علي ابنته وفقدت الأم بصرها من شدة البكاء علي ابنتها

وفي صباح يوم جديد ايقظتها امها قائله لها هيا يا عزيزتي كي تذهبين الي كليتك
فقامت الفتاة من علي فراشها وهي منكسره لن تستطيع ان تنظر في عين امها بعدما حدث لها
واثناء خروجها من غرفتها وجدت والدها يرتدي ملابسه للذهاب الي العمل
فصرخت وقالت ابي !! الم تمت ؟
الامر الذي ادهش الأب والأم قائلين لها مابكي يا فتاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟(كل هذا كان حلم انقظ مستقبلها )
الا ان غيرت الفتاة موضوعها وصمتت قليلا ثم غسلت وجهها وهي في ذهول تام
وجلست علي حاسبها الألي ووجدت رساله من حبيبها قائلا لها

اتمني ان تسمحي لي ان أخذ معكي صورة تذكارية ياحبيبتي حتي تظل معي لأتذكرك بها بإستمرار

فقالت له …. قد اخطأت العنوان .. ثم حذفته من عندها وقامت بتغير رقم هاتفها وشكرت ربها علي الحلم الذي انقذها في الوقت المناسب


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

نهاية مؤسفة نقدمها لكل مدخن قصص

اخي المدخن:
امل ان تتقرأ هذه القصة وتتمعن النظر فيها جيدا فانها نهاية سيئة لذلك الشاب الذي ادمن شرب الدخان فكانت النهاية مؤلمة وما يدريك لعلها قد تكون نهايتك انت ايضا فتب الى الله واقلع الان واليك قصة ذلك الشاب كان في الخامسة والعشرين من عمره ابتلى بشرب الدخان لعدة سنوات وذات يوم ادخل المستشفى بسبب الم مفاجئ (وهو هبوط في القلب) ووضع لعدة ايام في غرفة العناية المركزة تحت مراقبة الاجهزة الطبية المتطورة حيث ان الطبيب المشرف على علاجة اصدر اوامره للاطباء بعدم ادخال الدخان لذلك الشاب لانة السبب الرئيسي لمرضه وطلب منهم تفتيش الزوار خوفا من تسلسل الدخان اليه خفيه وبعد فتره من الوقت تحسنت صحته وبدأ يستعيد نشاطة الاانه لم يتقيد بتعليمات الطبيب حيث عاد الى التدخين وفي احد الايام فقد هذا الشاب فبحثوا عنه فوجدوه في احد الحمامات وقد فارق الحياة وبيدة سيجارة
نسأل الله السلامة والعافية انها نهاية مؤسفة نسوقها الى كل مدخن*


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

رن الهاتف ..!! قصص الخليج

رن الهاتف…….

أجاب : مرحبا حبيبتى كيف حالك ؟؟
فقالت : سيئه ونبرة الحزن في صوتها تكاد تخنقها =((

قال : لها مابك ؟!
قالت : سنفترق ..

قال : لماذا؟
قالت له : تقدم لي شاب وأمي أجابت نحن نفخر بنسبكم !!

بدأت تبكي وتبكي ثم سكتت ..
وقالت : الآن اريد ان اودعك واغلق الهاتف لأن ام الشاب تريد أن تراني
وقال لها البسي اجمل مالديك وهنيئا للشاب وافرحي كثيرا لان هذة التي جاءت تطلب يدك امي

اتمنى ان يكون جميع المحبين صادقين في حبهم
اتمنى ان يكون الحب نابع من القلب وليس كلمة تتردد على السنتهم واصبحت عادة عن الكثير منهم
اللهم اجمع كل المحبين
تقبلوا تحيتي


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

اي واحد يحب ترقيم البناااااات يدخل قصه مؤثره قصة رائعة

اي واحد يحب ترقيم البناااااات يدخل قصه مؤثره

——————————————————————————–

هالقصه انا قريتها وحبيت انقلها لكم وابي كل شاب هدفه بهالدنيا ملاحق البنات وترقيمهم يقراها عساه يكون بلحظة غفله ويصحى والقصه مره مؤثره
يله اقروها وعطوني ردودكم

بسم الله الرحمن الرحيم

قصه شاب حقيقه حدثت في الامارات اعتبرو يا اخواني واخواتي

هو دون 22 سنه لا هدف له في الحياة ولا مسعى سواء التنقل بين مركزي المارينا وابوظبي مول وخاصة بعد أن تم نشر صورته في مرة من المرات عند تعرضه لبعض الفتيات في دبي اصبح لا يبرح هذان المركزان كما انه تارك للصلاة ويرتاد السهرات المشبوهه وليس له سواء اصدقاء السواء ليرافقهم فهم على شاكلته…قبل ثلاث أشهر أو أقل توجه إلى مركز المارينا متهندما وبكل نشاط بدأ ممارسة شغله الشاغل(المغازله)وبمجرد نزوله لمح فتاة نزلت امام المدخل الرئيسي للمركز مع فتاة لا يزيد عمرها عن 13 سنه وطفل دون الخامسه مع الخادمه وبنظرة خبير اتصل بصديق له (تعال تعال القمر جدامي صح متغشي بس امبين الحلا من تحت الغشوه) كانت الساعه 3 ظهرا والاخ للتو مستيقظ وحيويته على سنقة عشره….ظل خلف الفتاة هو وصديقه الذي لحق به ولم يتركاها حتى عندما دخلت المسجد للصلاة ظلا واقفان تحديدا أمام زارا كي لا يضيع وقتهم سداء ورغم ان الفتاة لم تعيرهم ادنى اهتمام ورغم محاولاتها الحثيثه الهروب من هذا الحصار الا اخلاقي من الشاب وصديقه لم تجد لذلك سبيلا بل بالعكس مع الوقت كانوا يزدادون قربا حتى احست بأحدهم خلفها مباشرة على السلم المتحرك فالتفتت له فكان بينها وبين درجه واحده يكاد يقف عليها فنهرته (ماتستحي ماعندك خوات) رد عليها ببجاحة لو عندي خوات في حلاتج والله يسلت مقابلنهن ليل نهار) وضحك بينما حاولت الابتعاد قدر الامكان منه وعند محل الايسكريم (باسكن روبنز) حاولت أثناء شقيقها الصغير كي يغادرون حالا بلا ايسكريم بلا نيله…ولكنه أبى وبينما هي تطلب وقف الشاب بجانبها ووضع يده على يدها على طرف ثلاجة العرض لم تستح الفتاة وصرخت به ونهرته ومن ضمن ماقالته لا بارك الله في صحتك إلى مخلتنك مستقوي على بنات الله يا قليل الادب…في نفس اليوم سقط الشاب مريض لا يتحرك من الفراش حتى يومنا هذا..تقول شقيقة الشاب..ذهبنا به إلى المستشفيات إلى المطاوعه الدجالين والسحره ولا فائده أما هو فليس على لسانه الا انا استاهل إن الله سريع الحساب….تعرفون انه لم يزره في مرضه اي من اصدقاء السوء بل بالعكس الجميع ابتعد عنه بعد ان علموا انه اصبح يختم القرأن أسبوعيا ويصلي على فراشه (لم يعد من شاكلتهم) وهو في عز شبابه لا يستطيع ان يخدم نفسه في ابسط الامور…أحس بأهمية دور أمه في حياته التي عاد إليها كالطفل في المهد حتى كلماته يصعب عليهم فهمها بسهوله وهو طليق اللسان عذب الحديث…سيارته الحديثه يعلوها الغبار وهي التي كانت تخترق الشوارع والحارات تطارد الفتيات تزعج القريب والبعيد ليل نهار سبحان الله قد يكون هذا فضلا من ربي ليهديه وقد يكون إبتلاء ليغفر عنه ولعله بدء الخطوة الاولى في الطريق الصحيح…

هالقصه انا قريتها وحبيت انقلها لكم وابي كل شاب هدفه بهالدنيا ملاحق البنات وترقيمهم يقراها عساه يكون بلحظة غفله ويصحى والقصه مره مؤثره
يله اقروها وعطوني ردودكم

بسم الله الرحمن الرحيم

قصه شاب حقيقه حدثت في الامارات اعتبرو يا اخواني واخواتي

هو دون 22 سنه لا هدف له في الحياة ولا مسعى سواء التنقل بين مركزي المارينا وابوظبي مول وخاصة بعد أن تم نشر صورته في مرة من المرات عند تعرضه لبعض الفتيات في دبي اصبح لا يبرح هذان المركزان كما انه تارك للصلاة ويرتاد السهرات المشبوهه وليس له سواء اصدقاء السواء ليرافقهم فهم على شاكلته…قبل ثلاث أشهر أو أقل توجه إلى مركز المارينا متهندما وبكل نشاط بدأ ممارسة شغله الشاغل(المغازله)وبمجرد نزوله لمح فتاة نزلت امام المدخل الرئيسي للمركز مع فتاة لا يزيد عمرها عن 13 سنه وطفل دون الخامسه مع الخادمه وبنظرة خبير اتصل بصديق له (تعال تعال القمر جدامي صح متغشي بس امبين الحلا من تحت الغشوه) كانت الساعه 3 ظهرا والاخ للتو مستيقظ وحيويته على سنقة عشره….ظل خلف الفتاة هو وصديقه الذي لحق به ولم يتركاها حتى عندما دخلت المسجد للصلاة ظلا واقفان تحديدا أمام زارا كي لا يضيع وقتهم سداء ورغم ان الفتاة لم تعيرهم ادنى اهتمام ورغم محاولاتها الحثيثه الهروب من هذا الحصار الا اخلاقي من الشاب وصديقه لم تجد لذلك سبيلا بل بالعكس مع الوقت كانوا يزدادون قربا حتى احست بأحدهم خلفها مباشرة على السلم المتحرك فالتفتت له فكان بينها وبين درجه واحده يكاد يقف عليها فنهرته (ماتستحي ماعندك خوات) رد عليها ببجاحة لو عندي خوات في حلاتج والله يسلت مقابلنهن ليل نهار) وضحك بينما حاولت الابتعاد قدر الامكان منه وعند محل الايسكريم (باسكن روبنز) حاولت أثناء شقيقها الصغير كي يغادرون حالا بلا ايسكريم بلا نيله…ولكنه أبى وبينما هي تطلب وقف الشاب بجانبها ووضع يده على يدها على طرف ثلاجة العرض لم تستح الفتاة وصرخت به ونهرته ومن ضمن ماقالته لا بارك الله في صحتك إلى مخلتنك مستقوي على بنات الله يا قليل الادب…في نفس اليوم سقط الشاب مريض لا يتحرك من الفراش حتى يومنا هذا..تقول شقيقة الشاب..ذهبنا به إلى المستشفيات إلى المطاوعه الدجالين والسحره ولا فائده أما هو فليس على لسانه الا انا استاهل إن الله سريع الحساب….تعرفون انه لم يزره في مرضه اي من اصدقاء السوء بل بالعكس الجميع ابتعد عنه بعد ان علموا انه اصبح يختم القرأن أسبوعيا ويصلي على فراشه (لم يعد من شاكلتهم) وهو في عز شبابه لا يستطيع ان يخدم نفسه في ابسط الامور…أحس بأهمية دور أمه في حياته التي عاد إليها كالطفل في المهد حتى كلماته يصعب عليهم فهمها بسهوله وهو طليق اللسان عذب الحديث…سيارته الحديثه يعلوها الغبار وهي التي كانت تخترق الشوارع والحارات تطارد الفتيات تزعج القريب والبعيد ليل نهار سبحان الله قد يكون هذا فضلا من ربي ليهديه وقد يكون إبتلاء ليغفر عنه ولعله بدء الخطوة الاولى في الطريق الصحيح…


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

امريكي يموت خلف الامام و امام الكعبة قصة رائعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم يكن يخطر بباله قبل أن يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين

وبما هم عليه من هدى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياته حافلة بالعمل

الجاد الذي مكنه من الحصول على عدد من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين

في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولا كبيرا في الشركة

الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلها مادة وعمل وظيفي ناجح، وإجازات أروح عن

نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك

شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملة من

الحرية المزعومة.

ومرت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل

وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى

أزداد رقيا في الشركة التي أعمل فيها، ومكانة مرموقة بين الناجحين في بلدي

الكبير الذي يجوب العالم طولا وعرضا مسيطرا متدخلا بقوته العسكرية في شؤون الناس.

وذات يوم كنت جالسا في مكان، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرة

منظر عدد غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد

كبير كان قريبا من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أول ما جلست،

وشعرت حينما سمعته بشعور لم أعهده من قبل – هبت من خلاله نسائم لا

أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى،

ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع

لهم نقودا وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟

كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتم بمتابعة ما يجري بصورة أعمق

وسمعت حركة صوت مكبر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكر بصورة جدية،

وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوابة المسجد

الكبيرة فإذا بحشود المصلين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضا

بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردد بصوت مرتفع «يا له

من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت

بعد ذلك كل شيء، ووجدت جوابا شافيا عن سؤال سألته ذات يوم وأنا غاضب

حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على

عجلة من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع

صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلا فأبى

وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل

غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركت مدى الدافع النفسي الداخلي القوي الذي

يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.

أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدث

إلى أصدقائه بالمشاعر الفيآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر

بها أبدا من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت

الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء

عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد

الحرام وأمام الكعبة المشرفة حلق بروحه في الافاق الروحية النقية الطاهرة،

وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في

هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.

أتم عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصا على الصلاة في الصف الأول

المباشر للكعبة، وحقق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم

في حالة من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهد الأول

لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى

رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم

يسلم الإمام من صلاته حتى تبين لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق

الحياة، أصبح جسدا بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلقها الصادق

بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت

بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن

الخاتمة، وتمثل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل

الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه

الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافرا

قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه

لله في صلاته، ورأيته طائفا ساعيا، ورأيته مصليا ورأيته ميتا في ساحة الحرم

المكي الشريف، وودعته مشيعا حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله

في أمريكا.

يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له

قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟

قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن

به واعتنقه .

اللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين ياأرحم الراحمين

منقوووووووووول

أخوكم غريم الحب


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

يا ليتنا نفعل مثله!!! قصص

خرج الصبي الصغير متوجها إلى بغداد؛ ليدرس العلم النافع، ودعته أمه،

ودعت الله أن يحفظه، وأن يرده إليها سالما عالما إن شاء الله.

وأعطت الأم ابنها أربعين دينار لينفق منها على رحلته، وقبل الرحيل

قالت الأم لابنها: عاهدني يا ولدي ألا تكذب أبدا مهما كان الأمر، فعاهدها.

وخرج الصبي مع القافلة، وبينما هم سائرون هاجمتهم عصابة من

اللصوص، وأخذت كل ما في القافلة من أموال وبضاعة وأمتعة وطعام وشراب.

ونظر أحد أفراد العصابة إلى الغلام الصغير، وسأله: هل معك مال؟

فقال الصبي: معي أربعون دينار، فضحك اللص وظن أن الصبي يمزح،

فأخذه إلى كبير اللصوص ليضحكوا عليه بعض الوقت.

ولكن كبير اللصوص فوجئ بالصبي يخرج الدنانير، فقال له: ما حملك

على الصدق؟

فقال الصبي: عاهدتني أمي على الصدق، وأخاف أن أخون عهدها.

فتأثر كبير اللصوص بكلام الغلام، وقال: تضحي بمالك حتى لا تخلف

عهدك مع أمك وتخاف أن تخون عهدها، وأنا لا أخاف أن أخون عهد الله؟

ثم أمر اللصوص أن يردوا ما أخذوه من القافلة، وقال للصبي: إني تائب

على يديك، فقال باقي اللصوص لكبيرهم: لقد كنت كبيرنا في قطع

الطريق وأنت اليوم كبيرنا في التوبة.

وتابوا جميعا…


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

مـن كان مع اللـہ كان اللـہ معه قصة جميلة

فتاه عمرها 14 سنه وهي عائده من المدرسه على اقدامها وقفت بجنبها سياره ونزل شخص منها وحمل الفتاه ووضعها في شنطة السياره ثم ذهب بها الى الثمامه واوقف السياره حاول فتح الشنطه ولكن لم يستطع حاول اكثر من مره ولكن دون جدوى ثم ذهب بالسياره الى ورشه في احدى محطات الثمامه وحاولوا فتحها ولكن لم يستطيعوا واستغربوا العمال من احكام اغلاق شنطة السياره وكأنها ملحمه تلحيم أتى المغرب والبنت في الشنطه .. خاف الخاطف ان تموت البنت من الإختناق ففكر واخذ القرار ان يذهب بها الى قسم الشرطه ويسلم نفسه قبل ان تموت البنت ذهب للشرطه وسلم نفسه حاولوا رجال الشرطه فتح الشنطه ولم يستطيعوا فقال واحد منهم كلموا شيخ يجي يقرأ عليها ويفتحها وفعلآ جاء شيخ معروف في حي الروضه وقرأ وفجأه فتحت الشنطه وكانت البنت تتمتم بكلمات فقال لها الشيخ ماذا كنتي تفعلين بعدما وضعك الخاطف في الشنطه قالت كنت اقرأ آية الكرسي والمعوذات ولم اقف عنها ابدآ وامي علمتني اني اذا كنت في مشكله ان اقرأ آية الكرسي والمعوذات _

– سبحان الله –
مـن كان مع اللـہ كان اللـہ معه "
ومن كان يحب اللـہ كان اللـہ يحبه "


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي رواية جميلة

ا
((((احبها على كثر ذنوبها)))))

((( بسم الله الرحمن الرحيم …….)))

(( مساء الخير وصباح الخير…….)))

( هذي رويايتي الاولى من قلمي وحبي  للروايات والقصص والكتابه  وحاب انازال رويتي عندكم  وانشأ الله تنال على إعجابكم وارضااكم. )) 

مراح أقوال مراح أسامح الي يخذ روايتي وهذ الكلام 

بس راح أقوال  لا الي يبي ياخذ رويتي وينسبه لا نفسه ( انت عندك قلم وإحساس وافكار ايذ انت من محبين قرا ارويات ودك تكون رواي لا تخذ عمل غيرك و تعلم وانظر إيلا رويات وشوف فان الكتاب ارويات فاهي موهبه  ام ابداع وافكار فا ان كانت فيك راح تبدع وربي حسيب كل انسان))
  وشكرا لمن يقرا رويتي
 
 هذ كلام الكاتبه : المها العميري اهي الي تكتاب هذي اروايه لكم وانا انقله هنا اوكي
بس لاحظ ابي الي يقرا البد وماتعجبه  روياتي ويبي يطلع رجان يقرا اخر شي مكتوب باخر بارات  ارجوكم

ها أنا اجلس. علي كرسيي المعتاد)) 

والمكان حوالي هاد وامسك قلمي الحمر))

 ودفتراي اصغير))

وهاانا أبدا لكم بكتابت روايتي لكم))

اساعه ١٠:٢٣ صباحا في بيت الجد والجده متجمعين الأهل. كلهم

وانا العب بل حواش  ومادريت الي بل حصاه الي ضربت راسي

أنا ماسكه راسي وأقوال:اااي اي اوجعتني

 كانت  من ايمن وقال بعناد: احسن وركض الى  باب اشارع
 
أنا بقهر:هين أوريك وركض الى  عشى ادجاج و اخذ ثلاث بيضا ت ورحت لم الحوش ادوره

 شفته عند الباب اشارع وعالطول هجوم عليه بس سبقني وطلع وطلعت وراه ورمي بل البيض 

عليه بس ولا وحد صابة راحة  الى ولد طويل معطيني ظاهره وكان شعر اسود طويل لين كتوفه 

وناعم ولبس جينز اسود وتيشيرت رصاصي يمكن عمره 16:17 سنه واااااطخ البيض الاولى في ظهره
التفات الولد  وقال :اااي ايش هاذ

 والبيض أثاني في عينه وثالث في صدره(اعدمت مره وحد)

الولد بكل عصبيه جاني يركض لي

ونا اركض ابي إفك نفسي منه وهو وراي بس مسكني عند الباب من ورأ ظهري ومسكني 

واوجهني الى وجهه وعطاني كف طاير وطيرني معه

انا بوجع :اي ليش تمد ايدك علي أنا ما ابيك انت ابيه هو

الاولد وهو ماسكني بايد وحد ويمسح وجه بأيد أثاني : والله ايدك طويل ولسانك أطول بعد

أنا  بتعصب: اقول فك ايدك مني احسلك

الاولد بضحك:هههههه ايش تهددين بعد اقول ولله لو اشوفك مره ثاني لا اقول لا ابوك فاهمه

أنا  بعناد :لا مو فاهمه ويش بتسوي لي

الولد : اقول الله يهديك بس وروحي لهلك وعطاني بوس على خدي الي صفقه وفك كتفي
انا  حاطه ايدي على خدي : طيب والله لقول لأبوي انك بستني(مادري ايش حسبه)

ام الولد يمسح نفسه ويضحك:
 
أنا :دخلت آصاله وكان جدي وجدتي معصبين وكان خوالي وخالتي زعلنينا
 
جدي قال وهو يقوم من مكانه: أنا طلع ياله يا موضي مشينا

خالي جابرقام وقال :لا وين بدري يبه
 
قال جدي وهو واقف: انشالله أجي مره ثاني
 
قالت أمي: ما يصير كيذ ما شبعنا من شوفتك

وقعدو يتكلمون بس جدي طلع وقبلا يطلع مرني وشالني وباسني وقال لم المرأ الي معاه : يا موضي هذي البنت الي قلتلك عنه وهي بعد باستني على خدي
 
(ما ادري ليش علي اليوم طايحين فيني تبويس)

بس ما فهمت ليش جدي وجدتي معصبين

في نفس البيت الجده اساعه ٣:٤٥ العصر

مرت عشر سنين وعجزت مثل مايقولو الي يصير عمره 18 سنه وهي ما تزوجت هذي عجوز متخلفين عقلين

أنا كا عداتي في الحوش نفسه ماسك الايى واغسل الحوش وحاط السمعات الجوال في اذوني واغني وحاط الحنا على رسي ومندمج مع الغني فكية ليى الموي و وصرت ارقص في وصد الحوش وماحسيت  الى  بل موي الي رشت عليه
انا بصراخ: اااااااااه. ويش ذااااا
 الى وعزوز  وقف وماسك ليى الموي ويضحك علي وقال:هههههههههههه اجل ترقصين هينا بعد ماخليتي مكان  في البيت مارقصتي فيه

 وانا بقهر اشوف المكان الي أناواقف عليه كله حنا ولبسي وجهي كله  حنا وقالت بصوات مرتفاع : عزووووووووووز ويش الي سويت والله لاوريك (وانا اهجم عليه ودفاني وطاحت بالارض
 
 قال عزوز بطنازه : يا مجنونه تتعبين نفسك معي ماتعرفين عزوز

وانا قالت: لا والله ما عرفه انت تعرف (وانا اقوام من مكاني
  
قال عزوز: اسمعي بس خلي ادلعه على جنب اهلك بيجو اليوم يعني ميهاف باتجي وراح تطبخ
 
لنا العشا واليوم أجاز لك وين تبين تروحين بس دامك مانك مسوي العشاء ونفتك منك اوديك الي تبينه  بس مافيه سوق ولا تمشي ولا ايش 
أنا. بقهر قالت : لا والله ما قصرت طيب والله انك طيب بس ابيك تؤديه عند بنات اختي وشرهتك علي الي بيسوي لك اكل

 قال عزوز : حاضر من عيوني بس تنضفي الحوش الي وسختيه بحناك ( ورمى علي لي الموي

قالت له : أنا هههاااي    لا انت الي تنضفه أنا بروح البس ( وانا اركض ادخل البيت

قال عزوز وهو يماسك اليى مره ثاني: ايش أنا انضف

قالت و أنا  مقفي: إيه

قال عزوز: طيب اوريك ان ماااغرقتك. مااااكون عزوز

من بعد ما جو اهلي وسلمت عليهم وسلوفت شوي وتقهوو  استاذنت من أمي ووفقت لانه تعرف أني ماطلع من البيت ابد. طبعن اختي ميهاف. عصبت وسوف زعلانه

المهم وداني غوزو البيت بنات اختي المتوفي لها سنه وزوجه بعد متوفي بس من زمان اهو خالي

نزالت من اسياره وشفت باب أشرع مفتوح ودخلت الحوش محد در عني ودخلت الصاله كانت حنان تتابع فيلم كوري ولا تدري عن الي طلع ودخل

قلت سلام ولا درت عني ورحت عنه ودخلت المجلس شفت جنو حاط باذونه سمعات الجوال وترقص تركته ورحت

الغرفت البنات لقيت فاطمه تشخبط في وجه  دولو  في المكياج  تركتهم ورجعت عند حنان 

وجلست وراه  وصرخت  بكلمت :حنااااان قومي سويلي قهو بسرع

حنان ما عليه مني ولا عطتني وجه:طيب طيب اسويلك بس بعد شوي

انا بهياط: اقول هالحين تقومين

حنان :لا تعليق

قالت. بصرخه :حنااااااااا. الى  وأشوف جنو طالع علينا ترقص ولا تشوف احد قدامه

ونا اقوم أهز هزتين وكهربتين وشقلبتين. (مشا الله علي ) ونا امسك سمعاته من اذونه وجره للمطبخ

    

ولمن دخلنا المطبخ

 قالت جنو بتافإف: أوف منك ليش خربتي علي جوي

قالت:اي جو انت بس الله يهديك بس عيب الي تسوينه عيب ( ما اشوف نفسي

قالت جنو :طيب ايش تبين مني ومن متا ونتي هينا ها. وبعدين ليش ماااقلتي انك بتجين وياهلابك وسلامت علي ( بدري

قالت :أنا هينا من زمااااااااااان بس أنتو ما تحسون المهم أنا  ابي فطاري علي كيف كيييفك
 
 قالت جنو وهي  تستند علي ادولاب  وحاط ايدها علي خده:مشا الله عليك يا خاله اجل فطائر هاااا

قالت :إيه
 
 قالت جنو  وهي تبي تطلع من المطبخ: ماني مسويه مافي مقدري

ونا امسكه:وقالت: على وين يا حلو طلعا من المطبخ ما فيه من غير فطائر
 
 قالت جنوصاحبت قلب طيب وحنون: واف بس كم عندي خاله أنا بس تدلع علي هااا بس خليني اروح  الزوجات اخواني اجمع المكونات لك ولعيوووونك

لعاد أنا قال بتكبر: احم احم أكيد ما فيه غيري أنا احلا خاله في العالم

 (ونا أخذ كاس موي بارد وطلع لم حنان وفصال الفيش حق التلفزيون

حنان مطير عيونه علي: ليش كيذ
 
أنا بعناد: احسن علشان ثاني مره ايذا قلت سوي قهو يعني سوي

حنان:اصلن انتي من متا ونتي هينا على شان اسويلك قهو وبعدين انتي ما تحبين القهو كيف تشربيه وأخيرا. شفناك يا القاطعه المهم سلامه على بعض ( بدري والله هههه

ونا اروح الغرفت البنات:دخلت ولقيتهم على حالهم ونا ارش الموي على وجه دولو(منجد شرير بقو بعد)

دولو بفجع:لاااااااااااااااااا 
 
فاطمه بعصبي: أوف ليش سويتي كيذ

أنا بضحك من أشكالهم: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاااااااا ي 

دولو وهي تمسح وجه الي تعفس صح منجد: لييييييييش كيذ حرام عليك الي سوتيه

فاطمه كاتم اضحك من وجه دولو:احم احم والله انك بلو وقامت سلامت علي

وقالت بستعباط: دولو شوفي وجهك طلع يجنن مره
 
دولو وهي ماده بوزه : اقول خسار شكلك اناعم مهو نلايق على حرقاتك البايخ وسلامت علي
 
وانا اقوال لها بعناد: اقول تر وجهك يخوف الجن قومي غسليه بس
  
 قالت فاطمه: اقول خلي بنت اخوي انتي ويش جابك هااا. يا القاطعه ماتنشافين أبدا

قالت:ويش الاخلاق أزفت هذي يا فاطمه (مااشوف نفسي)أنا بس ابيك تسوي حلا لي والقطاعه ماني فاضي اجيكم عندي اشغال

فاطمه: تكفين يم الاخلق الحلو  انتي بس من حضك في حلا با ثلاجه يا ام الاشغال
 
قالت :أنا خالتك زي امك الله يرحمه لازم تحترميني انتي فااهمه ( حشا لل الله ماهي خاله زي الامي )

قالت فاطمه: اقول الحلا في اثلاجه بس باخلي حنان تسوي قهو وانا اكبر منك لثلاث شهور يا احم يا خاالتي اصغييره
 
 قالت أنا بتغلي: أوف منك بس زاعلتيني خلاص انتي اكبر وانا افهم

 وتدخل دولو وهي غاسله وجها وحاط اصبعه الاكبر في فمه مثل البزران: تستاهلي

قالت:مناقص الا البزر وا   (وما درينا الى نوا داخل علينا وتقول خبوني خبوني جاي وراي وراي

في بيت جدتي في اصاله أمي وجدتي واختي ميهاف. تصب القهو ويسولفن  (اصاله عادي مره 

 قالت ميهاف :جده ومتا يجي خالي عزوز

قالت جدتي:راح مع اعيال إخوانه ماادري متا يجي

قالت أمي :طيب متا ويرجعون ميهاف يمه حبيبتي اتصلي على اخوانك أكيد هو معاهم شوفيهم وين يسيعون الحين

قالت ميهاف : انشأ الله يمه بس جده ليش المى رحات البيت بنات اختي اليوم بذات ليكون عشان ماتسوي العشاء هاا 
 
قالت جدتي:البنت ضايق صدره ولا تروح ولا تجي ماد تعداني ابد مايجيه وقت غير اليوم

 وبعدين فيه شي لو سويتي لنا العشاء
 
 قالت أمي: إيه لازم تقعد عندك وميهاف مسوي لك العشاء مرقوق يا مه الي يحبه قلبك

ودخل عليهم  اخوي عزام قالسلام عليكم

الكل وعليكم اسلام
قال عزام: كيفك يا جده عساك بخير

قالت جدتي: الحمد الله بخير

قال عزام: دوم يارب ااا ميهاف ابيك بموضوع   تعالي في المجلس الي برا

قالت أمي : عسا ما شر

ميهاف :أوكيه جايتك

عزام: كل خير انشالله ( وطلع من اصاله

ام عند اشباب اصايعين موراهم شي

اهم  في مطعم عزوز ونايف وفهد ورشد

 قال عزوز: لا والله يا شباب أنا أتكلم معكم جد ترحوان معي ادمام ولا لا

قال نايف : أنا والله ما عندي مشكل اروح معك ومن نشوف جدي

قال راشد:ونا بعد معك

قال فهد:والله انامقدر اروح معكم

قال نايف: وليش ان كان علشان خواتك عادي نأخذهم معنا

قال عزوزبعياره:لا لا لا كلهن يروحن الا جنو ما تروح معنا ابد

قال فهد:لا والله جد ماني رايح

قال راشد :معق حق والله ماتلام صعب والله عليك

قال نايف:عاد كلش الا جنو حبوب حبيت قلبي هذي
 
قالعزوز :اقول شباب خلصان اكل وبعدين إحنا راح نسافر بعد ثلاث اسبيع يعني معاك وقت يا فهد
 
قال فهد : انشأ الله القا حل بس ياله نمشي يا شباب

 قالو اشباب إيه

 قال عزوز: اجل ياله خلون نكامل تمشي في شوارع ارياض

وقامو أشباب حاسبو وطلعو وكانت في بنت برا المطعم تكلم في الجوال وكانت لبس عبأه كتف ضيقه وشكله خطييييير مره

قال فهد:شباااب شوفو البنت ذيك

قال نايف : امش مانا فاضين هيائا

قال عزوز:البنت حلو يا ولد بس خلك ثقيل اذا انت تبيه تشبكه

قال فهد :والله أنا بروح له ورقمه ولي يصاير يصير

وارحله وقال  : سلام يا حلو 

والآن أتوقف عن الكتابة أرويه ولكن لحظ في شي لازم تعرفوه هو

ان ماقريتو الي راح اكتب مراح اسامحكم يوم الحساب
 مثل ماقريتو رويه طويل واخذت من وقتكم 

فارجا قراته ما ساكتب لكم الان

اشهد ان لا اله الى الله وحدهم لا شريك له وان محمد عبدهو ورسواله

لا اله الا الله عدد ماكان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون

والي ما أقرأه أنا مسامحته

(((( هنا تنتاهي البار الاوالى ))))))

………………………………………………………………………………………………………


سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الروايات والروايات الطويلة

عشق بدوي يابنت ماتفهمينه)

عشق بدوي يابنت ماتفهمينه كوميديه روعه وكامله

لـ لكاتبه:

ستيفانه الطائيه
(عشق بدوي يابنت ماتفهمينه)

حنا بدو اللي على العز جلاس..
الله خلقنا نرتقي للمعالي..
المرجله مثل البطوله لها كأس..
حنا خذيناها من أول وتالي..
بنك المراجل عندنا ضد الإفلاس..
رصيدنا حافل ورقمه قياسي..

(يالله متى تجي الإجازه.. أوف ليش أحس تأخرت الإجازه هالسنه..)
هالعباره دايم أقولها كل سنه لأن أنتظر بفارغ الصبر متى يجون عمامي من الرياض…موب لسواد عيون عمي بس لعيون لمى…
طبعا لمى تصير بنت عمي عبدالله وقلبي متولع فيها أخ بس أخ بموت عليها لكن محد حاس أو داري وخلوني أدخل بالقصه وأقولكم كل شي..
أنا مساعد أعيش بقريه من قرى الشمال..صحيح إني موب حلو لكن مانيب شين مملوح..وبنات قريتنا كلهم مطيحين معي..مفتول العضلات ولوحت الشمس بشرتي السمراء الداكنه وخلتني شديد السمار..وبالعربي الفصيح أنا بدوي..وبصراحه أكثر أنا ماأبتسم واجد((ماأقدر أقولكم سبب عدم إبتسامتي مستحي أخاف ماتكملون القصه..))

المهم..جت الإجازه وجاء عمي عبدالله ومعه العائله الكريمه ومن باب الضيافه والكرم على طول جبت خروف وحاطه على متوني وطبعا كاشخ قدام لمى علشان أوريها إني شقردي وسنع…وهذيك الليله ياإني إشتطيت بعمري وبس أنادي أمي ونوف علشان لموي تسمع صوتي..
مر يومين وعمامي عندنا ومن عوائد أهل القرى ومن زود الطيب الكل يشيل الضيف فوق رأسه،،وصار عندنا حوسه كل شوي واحد عازم عمي عبدالله،،وأنا بس حاط يدي على قلبي خايف لمى تشوف صويلح أجمل فتى بالقريه<< عند البنات وألا هو يجيب المرض>>
(إلا قول ذابحتكم الغيره)
المهم صار الشي اللي أنا كنت خايف منه وأبو صويلح عزم عمي عبدالله وأهله،،يالله كم تمزق قلبي إربا إربا،،،مت من القهر وش لون لو لمى شافت صويلح آه والله ماعاد تناظر خشتي،،،أخ ياليت أشوف حل وفعلا لقيت الحل،،
مساعد:محمد تكفى الفزعه وهذي حبه على خشمك.
محمد:أفا يارجل رقبتي سداده.
مساعد:اليوم عمي عبدالله معزوم عندأبوصويلح.
محمد:إي والله أبوصويلح طول عمره طيب.
مساعد:أقول إنثبر ماعنده سالفه.
محمد:وش بلاك على الرجل ماسوى غيرالواجب.
مساعد:إسمع أنا ماودي أشوف خشة صويلح الليله دبر حل وأبيه ينقلع عن وجهي.
محمد:تبيني أذبحه.

مساعد:منى عيني،،بس لا لا صويلح طيب لكن المهم سو أي شي علشان مايكون الليله موجود،
محمد وبذهول:يامساعد والله عيب أبوه يسوي عشاء والولد موب موجود،
مساعد وبحسره: محمد تكفى لاتردني،
محمد وبرجوله:أبشر والله لأدبغه اليوم وأربطه وأحطه بشبك الغنم إلين تنتهي العزيمه،
مساعد وبوجه مستبشر خير:يابعدي والله أعرفك شهم ماتخيب الهقاوي فيك،
(واللي خططنا له فعلا صار صويلح ومربوط بشبك الغنم وأنا حضرت عزيمة أبو صويلح وكانت الإبتسامه تشق الوجه،،ومسكين أبو صويلح ماله وجه يقابل الرجال ولده ماهوب موجود،،
أبو صويلح:والله إن هالولد مايستحي مدري وين طس،
عمي عبدالله:لا ياأبو صويلح يمكن طراله شغل،
أبوصويلح:إلا قل هذولا عيال هالزمن مايعرفون السلوم والمراجل،
عمي عبدالله:ياأبو صويلح ماحصل إلا الخير وهذا مساعد عندك إعتبره مثل صويلح،
(هنا أنا عصبت على آخر زمن أنا مثل صويلح أبوعصاقيل وشفايف زهريه ماعاد إلا هي،،ضاعت علوم الرجال أنا مثل صويلح يهبا،،)
أبو صويلح:إيه والله مساعد نشمي وراعي فزعات،
عمي عبدالله:إيه والله مساعد شقردي،
(طبعا أنا قاط إذني وتشققت من الوناسه والإبتسامه السحريه كل مالهاتزيد)
إنتهت أخيرن الضيافه وكلن رجع لبيته،،


سبحان الله و بحمده