قصة يديد
يونس عليه السلامهو من الرسل الذين أرسلهم الله بعد سليمان وقبل عيسى عليه السلام، وقد ذكره الله في عداد مجموعة الرسل. وقال عز شأنه: {وإن يونس لمن المرسلين} [الصافات: 139]
||[ نسب يونس ]||
لم يذكر المؤرخون ليونس عليه السلام نسبا، وجل ما أثبتوه أنه: يونس بن متى.
قالوا: ومتى هي أمه، ولم ينسب إلى أمه من الرسل غير يونس وعيسى عليهما السلام. ويسمى عند أهل الكتاب: يونان بن أمتاي.
قالوا: ويونس عليه السلام بني إسرائيل، ويتصل نسبه ب (بنيامين). والله أعلم.
||[ حياة يونس عليه السلام في فقرات ]||
(أ) أبرز ما تعرض له المؤرخون من حياة يونس عليه السلام وأصحه-والله أعلم-ما يلي:
-1 أرسله الله إلى أهل نينوى وهي: مدينة كبيرة تقع على نهر دجلة أو قريبا منه، تجاه مدينة الموصل من أرض آشور (في القسم الشمالي من العراق الحديث)، وكان عدد أهل هذه المدينة مائة ألف أو يزيدون.
-2 والذي يظهر أن رسالته عليه السلام كانت خلال القرن الثامن قبل ميلاد المسيح عيسى عليه السلام؛ وقد سبق أن إلياس واليسع عليهما السلام قد أرسلا خلال القرن التاسع قبل الميلاد. والله أعلم.
-3 أمر الله يونس عليه السلام أن يذهب إلى أهل نينوى، ليردهم إلى عبادة الله وحده، وذلك بعد أن دخلت فيهم عبادة الأوثان.
قال المؤرخون: وكان لأهل نينوى صنم يعبدونه اسمه عشتار.
-4 فذهب يونس عليه السلام من موطنه في بلاد الشام إلى نينوى، فدعا أهلها إلى الله بمثل دعوة الرسل كما أمره الله، ونهاهم عن عبادة الأوثان، فلم يستجيبوا له-شأن أكثر أهل القرى-فأوعدهم بالعذاب في يوم معلوم إن لم يتوبوا، وظن أنه قد أدى الرسالة، وقام بكامل المهمة التي أمره الله بها، وخرج عنهم مغاضبا قبل حلول العذاب فيهم، شأنه في هذا كشأن لوط عليه السلام، إلا أن لوطا خرج عن قومه بأمر الله، أما يونس فقد خرج باجتهاد من عند نفسه دون أن يؤمر بالخروج، ظانا أن الله لا يؤاخذه على هذا الخروج ولا يضيق عليه.
-5 فلما ترك يونس أهل نينوى، وجاء موعد العذاب، وظهرت نذره، عرفوا صدق يونس، وخرجوا إلى ظاهر المدينة، وأخرجوا دوابهم وأنعامهم خائفين ملتجئين إلى الله، تائبين من ذنوبهم، وأخذوا يبحثون عن يونس عليه السلام، ليعلنوا له الإيمان والتوبة، ويسألونه أن يكف الله عنهم العذاب فلم يجدوه، ولما ظهرت منهم التوبة، وعلم الله صدقهم فيها كف عنهم العذاب، فعادوا إلى مدينتهم مؤمنين بالله، موحدين له، هاجرين عبادة الأصنام.
-6 أما يونس عليه السلام فإنه سار حتى وصل إلى شاطىء البحر، فوجد سفينة على سفر فطلب من أهلها أن يركبوه معهم، فتوسموا فيه خيرا فأركبوه. ولما توسطوا البحر هاج بهم واضطرب، فقالوا: إن فينا صاحب ذنب، فاستهموا فيما بينهم على أن من وقع عليه السهم ألقوه في البحر، فوقع السهم على يونس، فسألوه عن شأنه وعجبوا من أمره وهو التقي الصالح، فحدثهم بقصته، فأشار عليهم بأن يلقوه في اليم ليسكن عنهم غضب الله فألقوه، فالتقمه بأمر الله حوت عظيم، وسار به في الظلمات، في حفظ الله وتأديبه، وتمت المعجزة. وقد أوحى الله إلى الحوت أن لا يصيب من يونس لحما ولا يهشم له عظما، فحمله الحوت العظيم وسار به عباب البحر حيا يسبح الله ويستغفره، وينادي في الظلمات: أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فاستجاب الله له، ونجاه من الغم، ثم أوحى الله إلى الحوت أن يقذف به في العراء على ساحل البحر، فألقى به وهو سقيم.
قالوا: وقد لبث في جوف الحوت ثلاثة أيام بلياليها، والله أعلم.
-7 وجد يونس نفسه في العراء سقيما هزيلا، فحمد الله على النجاة، وأنبت الله عليه شجرة من يقطين، فأكل منها واستظل بظلها، وعافاه الله من سقمه وتاب عليه. وعلم يونس أن ما أصابه تأديب رباني محفوف بالمعجزة، حصل له بسبب استعجاله وخروجه عن قومه مغاضبا، بدون إذن صريح من الله له يحدد له فيه وقت الخروج، وإن كان له فيه اجتهاد مقبول، ولكن مثل هذا الاجتهاد إن قبل من الصالحين العاديين، فإنه لا يقبل من المرسلين المقربين، فهو بخروجه واستعجاله قد فعل ما يستحق عليه اللوم والتأديب الرباني. قال الله تعالى: {فالتقمه الحوت وهو مليم} [الصافات: 142].
-8 ولما قدر يونس على المسير عاد إلى قومه، فوجدهم مؤمنين بالله، تائبين إليه، منتظرين عودة رسولهم ليأتمروا بأمره ويتبعوه، فلبث فيهم يعلمهم ويهديهم ويدلهم على الله، ويرشدهم إلى الصراط المستقيم.
-9 ومتع الله أهل نينوى في مدينتهم مدة إقامة يونس فيهم وبعده آمنين مطمئنين حتى حين، فلما أفسدوا وضلوا سلط الله عليهم من دمر لهم مدينتهم، فكانت أحاديث يرويها المؤرخون، ويعتبر بها المعتبرون.
(ب) وقد تعرض القرآن الكريم لحياة يونس عليه السلام في نحو خمس سور من القرآن الكريم؛ جاء فيها ما يلي:
-1 إثبات نبوته ورسالته عليه السلام إلى مئة ألف أو يزيدون.
-2 إثبات أنه ذهب مغاضبا ظانا أن الله لا يقدر عليه (أي: لا يضيق عليه بذهابه عن قومه).
-3 إثبات أنه أبق إلى الفلك المشحون، فساهم فكان من المدحضين، فالتقمه الحوت وهو مليم.
من المدحضين، أي: من أهل الزلل الذين وقع عليهم السهم بأن يقذف في البحر.
-4 إثبات أنه كان من المسبحين لله في بطن الحوت، وأنه نادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، وأن الله استجاب له فنجاه من الغم، ولولا أنه كان من المسبحين للبث في بطن الحوت إلى يوم يبعثون.
-5 إثبات خروجه من بطن الحوت ونبذه بالعراء وهو سقيم، وأن الله أنبت عليه شجرة من يقطين.
-6 إثبات أن قومه تعرضوا بسبب مخالفتهم له لعذاب الخزي في الحياة الدنيا، إلا أن الله كشف عنهم هذا العذاب لما آمنوا، ومتعهم إلى حين.
-7 وقد سماه الله: (ذا النون) في سورة الأنبياء الآية (87)، و(نون): اسم من أسماء الحوت، فيكون المعنى: صاحب الحوت.
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
اقراو واحكموووو والموضوع منقوووووولمريم فتاه بالعشرينات … لها عائلة كبيرة وأقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعا بسبب كثرتهم
في أحد الأيام أتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعدادا لقصهن مدرجات ولا مدري ايش وقال يا مريم … قالت لبيك يبة قال بنتي روحي سلمي على إخوانك وقرايبك بالرضاعة … قالت ابشر يبة وراح أبوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت إخوانها أربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم إخوانها بالرضاعة بس أول مرة تشوفهم وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها … وجاء أبوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على إخوانك … قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه وينفجع أبوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع أخوك إخوانك عندي بالملحق
——————————————————————
وتستمر الفشايل معنا ومن ظمنها المعلمة نوال
في احد الايام تصحو نوال متأخرة عن دوامها … وترتدي ملابسها على عجل وتبلش وهي تصك السحاب دبة الله يرجها
وتنطلق إلى مدرستها الثانوية ومباشرة تتجه لفصلها لان لديها حصة أولى … وتدخل على البنات وعندما تدير نوال وجهها للسبورة تنطلق ضحكات عالية من كل أرجاء الصف وتتعجب نوال من هذا الأمر فهي شديدة وشخصيتها قوية …. ماذا جرى للبنات فلماذا تلك الضحكات ….؟
لأن نوال نسيت ان ترمي بنطلون بيجامتها ولبست التنورة فوقة والمشكلة انه طويل اطول من التنورة والادهى والامر ان لونة اخضر وفيه نقط صفرا الله يرجها ويا هالمزاج يا ليته ازرق كان تنبلع هي وبنطلونها
—————————————————————–
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت. فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟ فقالت الطفلة: نتدهن به.<==========البنت تقصد فكس
——————————————————————
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا <======فعلا شقاوة
——————————————————————
رأى طفل صرصورا _يا عيني على العربي_ فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة اسم الله عليك.<========خايف عليه
——————————————————————
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس.
——————————————————————
طفلة طموحة جدا ،كانت تستمع في الاذاعة الى برنامج ناشئ في رحاب القرآن، فأعجبها،وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها،وأخذت تسجل حوارا مع نفسهاعلى شريط:
ما اسمك؟اسمي….
كم تحفظين من كتاب الله عز وجل؟
أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى و عندي المزيد
——————————————————————– وحدة في ليلة عرسها .. لما ركبت السيارة مع زوجها .. قال لها زوجها المصون .. عطيني يدك .. عطته يدها اليمين اللي من جهة الباب 2- وحدة في ليلة عرسها .. بعد ما خلص العرس و بعد ما حط أخوها شنطها في سيارة العريس .. أهلها قالوا لها زوجك ( العريس ) ينتظرك في السيارة ..
طلعت مع الباب و حصلت السيارة مشتغلة ما فبها أحد .. جلست فيها لمدة ربع ساعة !! بعدين .. قالت خلني أروح للباب الثاني حق بيتهم .. لما طلعت مع الباب حصلت العريس في سيارته ينتظرها .. يعني هي كانت قاعدة في سيارة غريب و لمدة ربع ساعة3- في وحدة عمرها ( 20 سنة ) خالها يدرس بامريكا ( عمره 22 سنة ) .. و لا مرة شافته في حياتها قالوا لها خالك بيجي اليوم من السفر .. عاد البنت قامت و تعدلت و صلحت القهوة و الشاي و جلست تنتظره .. جاء ولد جيرانهم ( هي ما تعرف شكله ) و دخل المجلس .. فدخلت وراه و باست جبهته و جلست تقول :
شلونك يا خالي .. كيف حالك ؟؟ و الولد مستحي منزل راسه و فجأة دخل اخوها .. و قلب المجلس فوق تحت و أشبعهم ضرب هههههههههه .. و بعدين اتضحت السالفة كلها4- فيه ولد متعود ينام بالمجلس أيام المدرسة .. علشان أحيانا يجيه اصدقاءه و يذاكرون سوى و لما يخلصون ينامون بالمجلس و يقومون الصباح مع بعض و يروحون للمدرسة ..
المهم ذاك اليوم كان الولد عنده صديقه .. و نايمين الآثنين في المجلس .. الولد قام بدري و ما خبر اهله بان صديقه نايم عندهم بالبيت علشان يصلحون لهم فطور .. فأيش عمل ؟؟ طلع برى البيت يجيب فطور من المطعم
هنا الوالدة قالت للبنت قومي صحي أخوك من النوم .. راحت البنت و حصلته نايم بالمجلس و متغطي بالشرشف ( طبعا هو مو اخوها .. صديق أخوها ) و تحاول تصحيه من النوم .. و تصارخ عليه .. و الولد ساكت ما يعرف ايش يسوي .. آخر شئ قامت تسحب الشرشف و الولد ماسكه .. يجره .. مستحي
فقامت البنت بسحب شعر ساقه .. هههههههه تعذيب علشان يقوم … آخر شئ قالت له ( قووم .. انا بارجع بعد اشوي .. ابي احصلك صاحي من النوم ) و لما راحت للمطبخ .. جاها اخوها و معه الفطور .. قالت له .. مسرع قمت و جبت الفطور .. قال أصلا أنا طالع من قبل نصف ساعة .. قالت له . أجل مو انت اللي قبل شوي كنت نايم بالمجلس !!!
و يقولون .. ان صديق الولد تزوجها بعد 8 شهور من هذا الكلام5- في وحده .عمرها 21 سنه. مثل عادتها كل 3 ايام ترمي الزبالة ( و أنتم بكرامة ) في البرميل .. خارج البيت .. بالليل
المهم ذاك اليوم كان فيه هواء قوي شوي .. طلعت و ما هي لابسة عباية لأن البرميل بجنب الباب .. مو بعيد .. المهم تسكر الباب من الهواء و ما قدرت تدق الجرس لأن خايفه من ابوها اذا فتح الباب يذبحها لأنها طلعت بالبيجاما بدون عبايه و بعد دقايق.. و إلا تسمع صوت باب جيرانهم ينفتح .. فانخشت في البرميل
هههههههههه
ولد الجيران حس بوجود شئ في البرميل .. رفع الكيس .. فشافها .. جاته ضحكة و عرف السالفة
نط من فوق الجدار و فتح لها الباب .. موقف محرج
و بعد شهر من هذي الحادثه خطبها و لد الجيران و عاشو في سعادة
يتبع ………
فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مر أحدهم بجانب الثاني مد رجله ليسقطه على الأرض ،،، فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول – من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مدت الفتاة رجلها – كالعادة – فسقط الزوج وكسرت ذراعه واما الفتاة من شدة خجلها من الموقف ذهبت لأهلها !!!!!خطب احد الأشخاص أخت صديقه وأراد من صديقه أن يمكنه من رؤيتها - دون أن تشعر الفتاة – وقام الأخ وضبط الموقف حيث اشترى بعض الأغراض وأدخل السيارة في الفناء الداخلي للمنزل ونادى أخته لحمل الأغراض من السيارة – والخاطب يبصبص من شباك المجلس – وجاءت البنت وحملت كرتون البيبسي وقامت تركض و تدوربالكرتون و( تفحط ) كأنها تقود سيارة !!!!!! ولم تعلم البنت الأ في ليلة الزواج حين اخبرها الزوج فما كان منها إلا أن بكت من شدة الخجل !!!!
واحد تزوج على زوجته ( ومن الحرة اللي هي فيها ) … جت في ليلة عرسة خذت ثيابه اللي بيلبسها
ومسحت عليها قشر برشوم " والبرشوم فاكهه لها أشواك رهيبة وما تنشاف…. فيه وحده تقول في اول ايام زواجي طلب مني زوجي ان افتح له علبة بيبسي …. قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و.. يا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار .. وانا مع خوفي جتني حاله هستيرية من الضحك وأنا أشوف هالموقف ..فيه وحده تخجل مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تخجل حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالخجل الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلا .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الخجل الزايد …ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه ( تدفعه ) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صار ..
وحده يوم عرسها بعد ما خلصت من التجميل والتسريحة .. جت تطلع على الحريم والرزة على المنصة .. شافت بعض ( الحمرة ) في يدها دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفية .. ومادرت الا والدش يصب على راسها !!
وفيه وحده بعد تقول في الاسبوع الاول من زواجي حلمت اني العب مع اخواني وقام اخوي الصغير واخذ شي من اغراضي وقمت الحقه حتى مسكته وقمت اضربه واصفقه .. يوم توقظت لقيت اني اضرب زوجي !
مواقف محرجة للبنات في يوم الخطبه
1- وحده جاب لها زوجها تمر وقعد يوكلها حبة حبة … طبعا البنت استحت منه تطلع نواة التمر قدامه قامت تبلع وهو يعطيها واختنا في الله
تبلع لين انتهى فيها الموضوع بالمستشفى..!
(يا حرااام والله مسكينه مايسوى عليها هالزوج )2- وحده جا خطيبها يشوفها وطبعا هي خجولة حييل.. وفيها حيا كثييير!
المهم دخلت عليه وابوها كان موجود فجأة دخل خالها وبعدين عمها وشوي يدخلون خوانها كلهم _يا حبيبي _ صار المجلس متروس ناس وكلهم عيونهم عليها ومن يوم شافتهم المسيكينة متجمعين اغمى عليها…!!
(شدعوووه عليج… وشنو يعني مو شايفه أهلك من قبل..؟؟)
3- وحده جات بتخطب صديقتها لاخوها عزمتها في بيتهم وقالت لاخوها طل عليها من الشباك وشوفها اذا عجبتك نخطبها لك .. وافق اخونا ما كذب خبر ولما يات البنت عطتها شوكولاته والبنت رفضت تاخذها وهذي تلزم عليها والبنت مصرة ما تاخذ .ولما طلعت تسأل اخوها عن رايه في البنت .. الاخ شاف البنت وهي تخش الشوكولاتة في شنطتها ..ولما سألته اخته شرايك؟ قال موافق على طول وتم الزواج ..!
وفي ليلة العرس يسأل الزوج البنت : وين الشوكولاتة اللي خذيتيها من بيتنا؟؟؟ " ترضين واحد ياخذ من بيتكم شي وما يستأذن؟؟"..!! (خخخخخ.. والله انه مسطول .. ليش الاحراج ..؟!)4-وحده اول مرة بتشوف الي خطبها ويوم قالها ابوها يالله دخلي المجلس دخلت ومن كثر الحيا دخلت وسلمت على اخوها (خخخخخ..أي شي وشنو خطيبك ماله رب؟؟)
5-واحد وده يتزوج وقال لامه دوري لي وحده دلوعه وشكلها بيبي فيس وجسمها صغيير وشعرها طويل واهم شي مو دبة
وكل مرة يروح ويشوف البنات ما يعجبه الشكل , وفي يوم لقت الام وحده وقالت له روح وشوفها يوم راح ودخل المجلس قعد على الكنب وقال ابوها لبنته يالله ادخلي يوم دخلت وقعدت على الكنبه الي جنبه وشافها من قوة الفرحه وان طلعت مثل مايتمنى اخونا ماقصر قام وباس البنت جدام ابوها (ادعوا للريال بالشفاء العاجل )ملاحظه اكبر من راسي الموضوع منقوووووووووووووووووووول الارجاء من الجميع عدم الضحك
سبحان الله و بحمده
اليوم ستكون قصتي مؤلمة جدا لأني سأحكيها لكم من داخل مغسلة الأموات !!المؤمن كالغيث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد——————–
فصول قصتي مؤلمة جدا ..
وكانت بالضبط قبل ساعتين ونصف ..
والدليل أن رائحة .. ما يعطر به الميت من المسك و الحنوط ..
لا تزال لصيقة .. بجسدي وثيابي ..
سامحوني السطور المقبلة .. مؤلمة .. ولكن أرجو أن تكون .. عباراتها .. فيها من العبرة …
والقصة ساخنة .. وعوالقها .. حديثة ..
لدرجة أن تراب المقبرة لا يزال بقدمي ..
ورائحة الميت لا تزال في ثيابي ..
وصورته فيما ستقرؤون أمام عيني ..————————-
قولوها وكرروها : لا إله إلا الله ..
سافرت للمدينة النبوية وكان لقائي الأخير به – رحمه الله – قبل شهرين ودعته كعادتي .. وداع عائد ..
وفرق بين وداع العائد ووداع المودع ..
ولم أظن ولا لحظة أنه سأودعه هذه المرة ولن أراه إلا وهو مسجى ..
في مغسلة الأموات .. !!
أبو أحمد .. رحمه الله رجل عرفه من حوله في العمل الخيري .. حبيب
كثير الابتسامة لطيف الدعابة .. كبير نوعا ما تجاوز الخمس والأربعين .. حسب كلام بعض الإخوة ..
مصري الجنسية .. يعمل في المملكة في أحد مؤسساتها الخيرية براتب دون المتواضع ..
وله أسرة .. أكبر أبنائه جامعي .. وعنده صغار في السن .. بنين وبنات ..
كم نحبه .. ؟؟ ونحب داعبته ؟؟
كان جبلا رغم مشاكله التي يصعب على أقرانه تحملها …
كان حالته المادية غير جيدة …
وفوق هذا أحد زملائه في العمل .. أرد الزواج ..
فدعمه بملغ لا يصدر ممن مثله وفي وضعه المادي ..
آخر حوار كان بيني وبينه ..
وكان يقنعني بالزواج ؟؟
كان مهذبا في حواره كثيرا … ولا يتشنج ..
كان رائعا .. وكلماته مضيئة .. وله معي وقفات طريفة ..
نزل من عيني دمعها من شدة الضحك .. رحمه الله
لعلكم الآن ولو شيئا بسيطا أدركتم ..؟؟
ماذا يعني لنا العم أبو أحمد ؟؟
عدت من المدينة النبوية لأهلي ..
وسلمت على لأحباب كلهم في المؤسسة الخيرية .. وافتقدت أبا أحمد – رحمه الله – لأني أحبه
وكان رحمه الله يقول والله يا أخي إذا جيت تعود لنا البسمة والفرفشة ..
وتغير علينا الجو الروتيني .. !!
آه رحمك الله ..
هذا الكلام السابق من عودتي قبل يومين
وإذا برسالة تأتيني أمس الجمعة ..
هذا نصها – تعيشون معي الفصول كما هي –
أخوكم أبو أحمد رفيقنا في المؤسسة يطلبكم السماح فقد توفي اليوم بعد المغرب وستحدد عليه الصلاة لاحقا
إنا لله وإنا إليه راجعون .
المرسل أبو معاذ ( مدير المؤسسة التي يعمل فيها المتوفى )تخيلوا معي .. وفي لحظات أنت تترقب فيها رؤية أكثر الناس أنت شوقا إليه ..
ويأتيك خبر وفاته !!
بقيت فترة طويلة وأنا لم أصدق هذا ..
من الدهشة لا أدري .. !
نمت بين المصدق والمكذب ..
وجاء يومنا هذا السبت .. وذهبت للمؤسسة التي يعمل فيها المتوفى ..
قابلت الإخوة وقد خيم عليهم الحزن ..
ومررت مرورا غير مقصود بأحد المكاتب لأجد …
مكتب ( أبا أحمد ) خاااااالي !!
لم يداوم ذلك اليوم .. فدوامه اليوم عند أرحم الراحمين ..
لا إله إلا الله … محمد رسول الله ..
رحمك الله يا أبا أحمد .
في أثناء وجودي هناك وإذا بأحد الزملاء يسألني ..
قال تريد تراه ؟؟!!
قلت نعم ولكن كيف ؟؟
قال : تعال معي نذهب للمغسلة – مغسلة الأموات – ؟… فهم يغسلونه الآن ؟؟
قفزت للسيارة أريد رؤيته .. ؟؟
وانطلقنا لمغسلة الأموات التي سنكون أنا وأنت في أحد الأيام ضيوفها ..
فلا إله إلا الله ..
فعلا وعلى عجل … إذا نحن عند مغسلة الأموات …
لم أتوقع أني سأقابلك يا أبا أحمد وأنا عائد من سفري .. هنا ..
في مغسلة الأموات … !!
عزيت من وجد من إخوانه ..
وقلت وين أبو أحمد ؟
قالوا اسحب سلك الباب وادخل … !!
نظرت إلى باب المغسلة ..
ولأول مرة في حياتي أدخل مغسلة أموات .. فضلا عن رؤية ميت يغسل أمامي
كان الأمر مرعبا نوعا ما ..؟؟ وأعظم من ذلك الرعب كان حزينا ..
دخلت ما بين مدهوش وخائف ..
ومودع يودع حبيبه ..…
ستار أمامي من أعلى السقف إلى القريب من الأرض من ثلاث واجهات وهو الذي يفصل بيني
وبينه رحمه الله
وإذا بآيات القرآن تعلو تلك الأجواء الإيمانية من رؤية حقيقة الإنسان ..
وأن ينظر الحي هناك لمرحلة سيصلها حتما ويقينا ..
والمسألة بينه وبين ذلك الموضع .. مسألة وقت سينتهي قريبا ..
ذهبت من خلف الستار ..
لأرى اثنين قد اجتمعوا على الحبيب أبا أحمد ..
وقد وضعوه على شقه الأيمن … يريقون عليه الماء ..
آآآه يا أبا أحمد …
أتعرف – أخي القارئ – ما معنى أن ترى حبيبا لك ..
وهو ميت قد تجمدت أطرافه في ثلاجة الموتى ..
قد تجمدت نظراته .. ملامح وجه ..
تعلو لحيته كرات من الثلج بقية .. من الثلاجة ..
على محياه ابتسامه .. !!
مغمض العينين .. كم تمنيت أن أراه ..؟؟ وهو يبتسم لي ليتني أظفر منه بكلمة بنظرة …
ولكن هيهات ..
تضاربت مشاعر معرفتي لمصيري ..
بشغلي بفقده ..
غسلوه .. وكان بجواري ولده الجامعي ( أحمد )
ينظر لوالده .. بين المصدق والمكذب ..
لم يبك .. ولم تنزل من عينه قطرة ..
تدرون لماذا ؟؟
من شدة الموقف .. لا يدري ماذا يصنع ؟؟
يرى الناس تقلب والده ويغسلونه وهو لا يري فقط ينظر لوالده ..؟؟
حالته جدا محزنة احتضنته وعزيته …
قال : جزاك الله خير ..
وعاد في صمته ..
آآآآه ..
تلاوة القرآن ترفع .. بصوت القارئ المحيسني .. بصوت خاشع ..
كان تزيد التأثر كثيرا والله المستعان ..
كفنوا حبيبي أمام عيني ..
وحملته مع من حمله .. إلى الجامع لنصلي عليه بعد صلاة الظهر ..
المهم .. فعلا ..
وكان الموقف المؤثر الآخر ..
كبرت لسنة الظهر وصليت ولما انتهيت ..
نظرت عن يميني في الصف الذي أمامي لأجد من ؟؟
عبد الله …
من هو عبد الله ؟؟
يدرس في الصف الرابع الابتدائي …
والمحزن أكثر أنه …
ابن المتوفى الصغير ( آخر العنقود ) ..
وابنه الأصغر .. والذي حظي من والده رحمه الله بالدلال المضاعف والدلع الكثير ..
جالس بين الناس .. ضعيف حالته محزنه .. كأنه يظن أنه في حلم ..
ينظر يمينا وشمالا للمصلين وأحيانا ينظر إلى جنازة والده ..
أحزنني كثيرا … كدت أبكي حينما رأيته
صلينا وانطلقنا مع والده … نحمله نحو المقبرة ..
للشهادة والأمانة ..
كانت جنازته مسرعة جدا … لا أدري كيف هذا ؟؟
حملنا حبيبنا … ولم يستطع ابنه الكبير حمله فهو يحتاج لمن يحمله ..
تخيلوا ابنه الجامعي لا يتكلم ..
فقط ينظر .. للجنازة ..
أما ابنه الصغير فليس عنده من يجبر خاطره ..
يبكي لوحده .. ولوحده .. لا يجد من يحضنه ..
تخيلوا يسير مع الناس يريد أن يحمل جنازة والده ..
ولكنه صغير والجنازة ثقيلة وعالية ..
يجري ولا يدري .. كيف يلامس جسد والده …
أتشعرون معي لمرارة الحرمان ؟؟
وأحيانا هذا يدفعه .. وهذا ربما ينهره ..
لا يعرفون أنه ابن المتوفى ..
كأنه تائه .. !!
موقف لا يتحمله الكبير فضلا عن هذا الطفل ..
لا إله إلا الله ..
انشغلت عن أبي أحمد .. برؤية هذا الطفل وأخوه الكبير ..
وصلنا للقبر … ووضعنا الجنازة وأدخلها الموجودين ..
وابنه سااااكت وعينه مدهوشه ..
أما فتحة القبر …
وأخوه الصغير ينظر ممسكا بأخيه ويبكي .. !!
لا إله إلا الله ..
دفناه ودعينا له ..
وذهب ابنه من بيننا يهادى بين الناس لا يدري ماذا يفعل هل هو فوق الأرض ؟؟
نظراته نظرات المفجوع .. تصرفاته غير طبيعية ..
من هو المنظر ..
وأما الصغير فهو ذهب بين الناس كالغريب … ودع والده ..
وذاق من ألم الحرمان في الساعات الماضية ما يكفيه …
مما هو مقبل عليه من حرمان … وشراسة الحياة ..
لا إله إلا الله ..
المهم ..
ودعنا الجميع وعزينا الجميع ..
ذهبنا لحياتنا وتركنا حبيبنا تحت أطباق الثرى ..
رحمك الله أبا أحمد ..
ويرحمني ربي إن صرت مكانك وثبتني وإياك ..
وكل من يقرأ هذه الرسالة والمسلمين والمسلمات ..
وداعا أبا أحمد—————–
آسف على الإطالة ..
وأشكرك أخي / أختي على المرور وأسألكم الدعاء لكاتب لسطور ولساكن القبور
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيحكى أن رجلا ميسورا ، كان له ولد وحيد ، بالغت أمه في تدليله والخوف عليه ، حتى كبر ، وأصبح شابا ، لايتقن أي عمل ، ولا يجيد سوى التسكع في الطرقات ، واللهو واقتراف الملذات ، معتمدا على المال الذي تمنحه إياه أمه خفية ، ودون علم والده !
وذات صباح ، نادى الأب ولده ، وقال له :
كبرت يابني ، وصرت شابا قويا ، ويمكنك ، منذ اللحظة ، الاعتماد على نفسك ، وتحصيل قوتك بكدك وعرق جبينك .
قال الابن محتجا :
– ولكنني لا أتقن أي عمل ياأبي !قال الأب :
يمكنك أن تتعلم .. وعليك أن تذهب الآن إلى المدينة وتعمل .. وإياك أن تعود منها قبل أن تجمع ليرة ذهبية ، وتحضرها إلي !خرج الولد من البيت ، وما إن تجاوز الباب ، حتى لحقت به أمه ، وأعطته ليرة ذهبية ، وطلبت منه أن يذهب إلى المدينة ، ويعود منها في المساء ، ليقدم الليرة إلى والده ، ويدعي أنه حصل عليها بعمله وكد يده !
وفعل الابن ماطلبت منه والدته ، وعاد مساء يحمل الليرة الذهبية ، وقدمها لوالده قائلا :
لقد عملت ، وتعبت كثيرا حتى حصلت على هذه الليرة . تفضل ياأبي !تناول الأب الليرة ، وتأملها جيدا ثم ألقاها في النار المتأججة أمامه في الموقد ، وقال :
إنها ليست الليرة التي طلبتها منك . عليك أن تذهب غدا إلىالمدينة ، وتحضر ليرة أخرى غيرها !سكت الولد ولم يتكلم أو يحتج على تصرف والده !
وفي صباح اليوم الثاني ، خرج الولد يريد المدينة ، وما إن تجاوز الباب ، حتى لحقت به أمه ، وأعطته ليرة ثانية ،وقالت له :
لا تعد سريعا . امكث في المدينة يومين أو ثلاثة ، ثم أحضرالليرة وقدمها لوالدك .تابع الابن سيره ، حتى وصل إلى المدينة ، وأمضى فيها ثلاثة أيام ، ثم عاد ، وقدم الليرة الذهبية لوالده قائلا :
عانيت وتعذبت كثيرا ، حتى حصلت على هذه الليرة . تفضلياأبي !تناول الأب الليرة ، وتأملها ، ثم ألقى بها بين جمر الموقدقائلا :
– إنها ليست الليرة التي طلبتها منك .. عليك أن تحضرغيرها يابني !سكت الولد ، ولم يتكلم !
وفي صباح اليوم الثالث ، وقبل أن تستيقظ الأم من نومها ، تسلل الابن من البيت ، وقصد المدينة ، وغاب هناك شهرا بأكمله ، ثم عاد يحمل ليرة ذهبية ، وقد أطبق عليها يدهبحرص كبير ، فقد تعب حقا في تحصيلها ، وبذل من أجلها الكثير من العرق والجهد .
قدم الليرة إلى أبيه وهو يبتسم قائلا :
أقسم لك ياأبي أن هذه الليرة من كد يميني وعرق جبيني .. وقد عانيت الكثير في تحصيلها !أمسك الأب الليرة الذهبية ، وهم أن يلقي بها في النار ، فهجم عليه الابن ، وأمسك بيده ، ومنعه من إلقائها ، فضحك الأب ،
وعانق ولده ، وقال :
الآن صرت رجلا ، ويمكنك الاعتماد على نفسك يابني ! فهذه الليرة هي حقا ثمرة تعبك وجهدك ، لأنك خفت على ضياعها ، بينما سكت على ضياع الليرتين السابقتين …فمن جاءه المال بغير جهد ، هان عليه ضياع هذا المال .
اعجبتني و نقلتها لكم
تحياتي
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذي اول مشاركة لي في عبير الادبية و خاصة قسم القصص و الروايات
حبيت تكون اول مشاركه لي خفيفه و لطيفة
اردت ان اشارككم ثلاث قصص قصيرة و جميلة اعرفها و احبها
اتمنى لكم مطالعة شيقة
القصة الاولى
كان يا مكان سجين محكوم عليه اعدام و كان يوم الغد يوم تنفيذ الحكم……..
بالمساء جاء عنده الملك و قال له : ايها السجين ان في زنزانتك سبيل للهرب ابحث عنه ….و ان وجدته اهرب و سيسقط عنك الحكم …………….فرح السجين لانه راى بصيص امل يلوح لنجاته من حكم الاعدام و تحمس للبحث عن هذا المنفذ
بحث عن نوافد او انفاق امضى ساعات و ساعات في الحفر و البحث و لم يستسلم
يحفر و يحفر و يحفر عله يجد منفذا يجول و يجول في زنزانته عله يجد نافذة او منفذا للهروبالى ان …………………….طلع الصباح و لم يجد المخرج …………………..حان وقت تنفيذ الحكم و اذا بالملك جاء له و قال : هل وجدت المخرج
رد السجين : امضيت ليلي كله احفر و ابحث و لم اجد شيئا فاستسلمت
و اذا بالملك يقول : ايها الغبي ان باب الزنزانة كان مفتوحا طول الليل غير انك لم تنتبه هيا سر لينفذ بك الحكم ………………………..و انتهت القصةالعبره : الناس دائما يبحثون عن اصعب الطرق لحل مشاكلهم و بدل ان يبسطوها يزيدونها تعقيدا في حين ان الحلول قد تكون اما اعينهم و لا يفكرون فيها او ينتبهون لها …………..
القصة الثانية
كان يا مكان طفل مجتهد مؤدب ذكي غير ان معلمه يكرهه و ذات مرة قام الطالب بحل مسالة مقدمة من طرف المعلم بطريقة غير طريقة المعلم بل اذكي و اصح فغضب المعلم منه و اراد معاقبته فناداه و قال : اسمع ايها الطالب عقابك هو التالي عليك ان تحضر لي تراب الجنه غدا و الا فصلتك
و في اليوم التالي جاء الطالب و في يده حفنه من تراب ……………..
تفضل يا استاذ هذا التراب الذي طلبت ………قال الطالب
بهت الاستاذ و تلعثم : كيف …………من………متى………..كيف استطعت ان تحضره ???
رد الطالب بكل هدوء و برودة اعصاب : يا استاذ احضرت تراب و جعلت امي تمشي فوقه
دهش الاستاذ و زاد اعجابه بذكاء هذا الطالب و دهائه و اقر له بالفطنة و الذكاءالعبرة : الجنة تحت اقدام الامهات
القصة الثالثة
كان يا مكان في احد القرى المنعزله و في احد ليالي الشتاء الباردة و المثلجة …………كانت هناك امراة ارملة تعيش وحدها و طفلها تحرص عليه و تحبه اكثر من اي شيء غير انه و نظرا لحالته الصحية توجب عليها نقله الى مستشفى المدينة لان حالته لا تسمح بالتاجيل
كانت محتارة كيف ستنقله في تلك اليله الحالكه و من سينقلهما في ذاك البرد القارس …….غير ان رجلا ذا عربه حن قلبه عليهما و قبل نقلهما فانطلق بسرعة و الام تحضن ابنها و تدفئه حرصا عليه
غير انه و بعد ان قطعوا مسافة بدات حالة المراة تتدهور و نقصت حرارة جسمها فقام السائق حين راها في تلك الحالة المزرية السيئة تكاد تموت و………………..رماها من العربة و واصل سيره
فلما رات المراة ابنها وحيدا في العربة جمعت كل ما لها من قوت و نهضت من الارض و راحت تجري و تجري و تجري و تجري لتلحق العربه……………..اذن هل فهمتم لم رماها الرجللقد رماها لانه ادرك انه يستحال ان تترك ابنها وحيدا وكان اكيدا انها ستنهض و ستهرول اذن ستشعر بالحرارة و هكذا ذاك الرجل صاحب العربة رجل ذكي فطن و عرف كيف ينقذ تلك المراة من الموت بردا ……………………
العبرة : لا يجب ابدا الحكم على الاخرين بسرعة او من مظاهرهم فلا يجب الحكم على كتاب من غلافه
انتهت القصص
اتمنى انها نالت اعجابكم و انكم استخلصتم منها العبرلا تنسوني بالردود
تحياتي
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم اول روايه اكتبها وانا جديده في المنتدى ارجو ان تعجبكم روايتي
البارت (1)نجود : امي تراني بروح المخيم مو بروح فرنسا
ام هشام: طيب لاتنسي ملابسك واكلك الي بتاكلينه في الباص
نجود: امي انا رتبت كل شيء خلاص
ام هشام: طيب يلا ترى الحين بيجي الباص ادعي عهد وشهد
نجود: طيب
نجود : عهد شهد يلا تعالو بيجي الباص بعد شوي
عهد: تراني اعرف مو بزره وبعدين تراني في الغرفه الي جنب غرفتك يعني ما له لزوم الصراخ
نجود: الاله لزوم عشانك ما تسمعي
ام هشام: خلاص بلا هواش
شهد: انا جهزت يلا انتضركم عند الباب الوراني
نجود وعهد : طيب
في مكان ثانيصفاء: يلا امي سلام ادعيلي اني ارجع بالسلامه
ام محمد: يلا ترجعي بسلامه وبحفض الله
محمد : يلا بسرعه عندك ثانيتين تجين السياره
صفاء: طيب بس اودع امي
محمد: ودعيها ما قلنا شيء بس من امس وانتي تودعين فيها
صفاء : خلاص بس يلا انا بلبس عبايتي وانزلوصلت صفاء عند نجود وشهد وعهد عشان بيروحو للمدرسه
نجود : صفاء مابنعبر على عائشه وريم
صفاء: الابنعبر بس لمان يدقول علينا
نجود : اها
شهد: انا تعبت من الانتضار
عهد: يقول الصبر مفتاح الفرج
شهد: ادري
دق جوال صفاء والمتصل عائشه وريم
صفاء: لاخليكن انتضرا الين العصر احسا
ريم: لذي الدرجه تأخرنا اجل اذا تأخرانا دقيقه كان رحتو علينا
صفاء: يلا مسافت الطريق واحنى عندكم
ريم: سلام
صفاء: سلام
الكل ركب السياره وبعد دقائق وصلو المدرسه
في المدرسه
المدرسه:الكل حل الواجب
ريم: بنروح المخيم و بنجلس اسبوع فيه وكمان تبينى نحل المواجب
المدرسه: يعني ما حليتي الواجب يلا قومي وقفي
ريم: ما ابغى اوقف
نجود: صح كلام ريم
المدرسه: بكره اذا ما حصلت الواجب منحل بيجيلك عقاب
ريم: ههههههههه بكره بنكون في المخيم وين عقلك هههههه
الطلبات كلهن يصحكن
المدرسه تفشلت وخرجت
ريم: احسن فكه
نجود : والله وهزئتيها
بعد ما خلص الدوام الكل ركب الباص وفي 6مقاعد ورى نجود كانت عند الشباك وعهد جنبها وشهد جنب عهد وصفاء عند الشباك الثاني وجنبها عيشه وريم
يلا ابغى اشوف الردود اواذا ما عجبتكم الروايه ما بكملها وكل يوم بنزل بارتين
تحياتي سارونه الحنونه
سبحان الله و بحمده
[B]يا نفس توبي فإن الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى مازال فتاناأما ترين المنايا كيف تلقطنا
لقطا وتلحق أخرانا بأولانافي كل يوم لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه اثار موتانايا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي واخرج من دنياي عرياناما بالنا نتعامى عن مصارعنا
ننسى بغفلتنا من ليس ينساناالموت
أول منازل الآخرة .. نهاية البشر أجمعين .. قطع آمال المؤملين .. نهايتك
أنت .. ونهاية أنا.. ونهاية كل حي على وجه الأرض(كل من عليها فان) كل حي على وجه الأرض(كل نفس ذائقة الموت)
فهيا يا أخي نتجول في عبرة أبكت الصالحين وأفزعت الأبرار العابدين وأقضت
مضاجع الصالحينعلنا أن نأخذها منها مزادا نرفع من همتنا .. لنيل القربي عند رب العالمين
..نسير قليلا بين ركام القبور .. وجماجم الموتى .. نتعرف على اللحظات التي
سنعيشها يوما ما ..الموت .. إنهم يرونه بعيدا .. ونراه قريبا ..
محاضرة للشيخ عباس بتاوي وهو مغسل أموات معروف .. رأت عيناه من العبر ومن
عجائب الموت .. ما يستحق أن يرويه على مسامع كل ذي عظة وعبرة .. ومن سيصل
يوما إلى تلك الحفرة..إنها وقفات ………. مع مغسل الموتى :
*1*
بسم الله الرحمن الرحيم اتصل بي أحد الإخوة صباح يوم الخميس وقال لي : يا
شيخ نريدك أن تغسل أبانا انتقل إلى رحمة الله صباح يوم الخميس قلت متى سوف
تصلون عليه ؟ قال : إن شاء الله على صلاة الظهر فتوجهت إلى منزله قبل أن
يصل جثمانه من المستشفى وقمت بتجهيز لوازم الغسل انتظارا لوصول هذا الرجل
.. فعندما أحضروه قمنا بإدخاله إلى مكان الغسل وكان مكان الغسل ليس مهيأ
لذلك لعدم وجود تهوية وعدم وجود إضاءة وكان مكان الغسل تحت سلم المنزل ..
فكانت الإضاءة عكسية من الناحية الأخرى قلت لابنه : إنما مكان الغسل غير
جيد ! فقال لي : يا شيخ نريد أن نصل عليه لصلاة الظهر وليس هناك مكان أحسن
من ذلك .. فقمنا بوضع الميت على خشبة الغسل وكما ذكرت أنه لا يوجد إضاءة
كافية ولا يوجد تهوية وكان الميت ملفوف بملابس المستشفى فقمت بالبدء في
تجريد ملابسه بدءا من رأسه وعندما كشفت عن وجهه فأجد تلك الإضاءة المشرقة
تشع من وجهه .. نور يشع من وجهه لدرجة أنني شاهدت جسده كامل من ذلك النور
الذي يشع من وجهه .. فأردت أن أتأكد أن هذه الإضاءة أو هذا النور أو هذا
الشعاع ظاهرا من وجه الميت فقمت بوضع قطعة من القماش على وجهه ليحجب الضوء
لأعمل ظل للتأكد من هذه الإضاءة وسبحان الله عندما وضعت القماش على وجهه
كانت الإضاءة أكثر مما سبق بالرغم من وجود حاجز بينهم وبين الإضاءة هذه أول
كرامة وجدتها في هذا الرجل وهو ميت .. ثم وضعت السترة على جسده من منتصف
صدره إلى منتصف ساقيه والماء من تحت السترة ثم وضعت قطعة من القماش على يدي
اليسرى وبدأت في تنجية هذا الميت بالضغط براحة يدي اليسرى من أسفل السرة
ضغطا خفيفا لإخراج القابل أو المائع القابل للخروج ثم أجلست هذا الميت
بزاوية ليس إجلاسا كاملا إنما إجلاس بزاوية وبدأت في ضغط على بطنه براحة
يدي اليسرى وقمت بتنجيته وأخرجت يدي فلم يخرج منه مائع لا بول ولا غائط ولا
براز وعادة يا إخوان عندما يحضر لي جنازة أو أقوم بالذهاب إلى منزل الميت
لتغسيل جنازة يكون له أكثر من ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر داخل المستشفى أو
داخل المنزل تحت العناية المركزة لا يتناول سوى المغذيات عن طريق الوريد
وهو مقعد إقعاد كامل عند موته وأقوم بتجريده من ملابسه أجد أكرمكم الله
البول أو البراز من أسفل الرقبة حتى أسفل الركبتين وأنا كما ذكرت لكم أنه
له أكثر من ثلاث أو أربع أشهر داخل المستشفى أو المنزل لكن هذا الرجل الذي
قمت بغسله لم يخرج منه مثل ذلك .. ثم قمت بغسل هذا الرجل بالماء لتليين
مفاصله كاملا وبدأت في توضئة هذا الميت وضوء الصلاة .. عندما رفعت عن يده
اليمنى لتوضئته ماذا وجدت يا إخوان ؟! ماذا وجدت في هذا الرجل ؟! .. وجدته
ناطق بالشهادة .. ناطق بالشهادة بإصبعه .. فحاولت أن أقوم بثني هذا الإصبع
ليس لسبب ما إنما سوف يعيقني عند تكفينه وذلك عند وضع يده اليمنى على يده
اليسرى فسوف يعتقد كل من يصلي على هذا الرجل داخل المسجد أن هذه الجنازة
لامرأة لاختلاف شكل الكفن .. فقمت بتوضئته وهو مسبل يديه وقد حاول معي أحد
الإخوة أن نثني هذا الإصبع فلم نستطيع لم نستطيع ثني هذا الإصبع بكل ما
أوتينا من قوة ! وهذه هي الكرامة الثالثة التي وجدتها في هذا الرجل .. ثم
بعد الانتهاء من الغسل أردنا حمله من خشبة الغسل أو دكة الغسل إلى النعش
أو مكان تكفين الرجل فعند إنزاله إلى دكة التكفين عادة بعد وضع الميت على
الأكفان يقوم أقرب الناس إليه بدهن ميتهم بعطر العود أو أي عطر يقوموا بدهن
مواضع السجود التي كان يسجد فيها الميت في المسجد لكن عند إنزال هذا الرجل
يا إخوان إلى دكة التكفين وقبل أن نضع عليه أي طيب صدرت من هذا الميت ريح
لم أشتمها في حياتي .. لا هي ريحة عود ولا مسك لا عنبر ولو اختلطوا جميعا
مع بعض .. فأردت التأكد أن هذه الريح صادرة من هذا الميت فقمت بمسح عن
جبينه واشتميت هذه الريح جهة أنفي فوجدت أن هذه الريح عالقة في أنفي لم
تزول لأكثر من ثلاث أيام حتى اغتسلت من جنابة .. وأردت التأكد من ذلك فقلت :
يمكن هذه الريح صادرة من أحد الإخوة أو أحد الأبناء الذين حضروا معانا
الغسل ، فقلت في نفسي بعد الانتهاء من تكفين هذا الرجل أطلب من أحد الإخوة
من هذه الريح قليلا لكي نصلي على هذا الميت في المسجد فلم نتأكد يا إخوان
أن هذه الريح صادرة من هذا الميت إلا بعد أن أدخلنا هذا الرجل للصلاة عليه
في المسجد .. عند وضع الجنازة للصلاة عليه في المسجد فكل من كان في الصفوف
الأولى يشتم هذه الريح عن يمينه وعن يساره لا يعلم مصدرها ، حتى إمام
المسجد يشتم عن يمينه وعن يساره ولا يعلم من أين هذه الريح .. ثم احتملنا
هذا الرجل إلى المقبرة وأنتم كما تعلمون أن المقبرة غرفة ضيقة ليس لها مكان
تهوية سوى فتحة في الأعلى نقوم بإنزال الميت من جهة رجل القبر وننزل الميت
من جهة رأسه سلا إلى القبر ثم نقوم بوضعه على جنبه الأيمن باتجاه القبلة
ثم نقوم بحل الأربطة .. وعند إنزال هذا الرجل إلى داخل القبر كانت الريح
يا إخوان أشد مما سبق في غرفة الغسل وفي المسجد لماذا ؟!! لأن القبر مكان
ضيق ولا يوجد هناك تهوية فكانت الريح شديدة كل من كان داخل القبر اشتم هذه
الريح من هذا الميت ! فأردت أن أقوم بوضع قليل من التراب على ظهره لإسناده
ناحية القبلة أو باتجاه القبلة فلم أستطيع لم هذا التراب إلى ظهره يا
إخوان ، لماذا ؟! لأن يدي تشنجت ليست من حرارة القبر ! وكان وقت الدفن بعد
صلاة الظهر في عز الصيف وفي يوم الخميس ! تشنجت يدي بسبب أن هذا الرمل كان
بارد لدرجة أبرد من الثلج ! كأنني أردت أن أحفه بالثلج ناحية ظهره فلم
أستطيع ذلك فتشجنت يدي اليمنى فقمت بلفها بشماغي وقمت بلم هذا التراب ناحية
ظهر هذا الميت .. بعد الانتهاء من دفن هذا الرجل قام الحاضرين بحث التراب
على هذا القبر ثم توجهوا إلى القبلة وقاموا بالدعاء والسؤال لهذا الميت
بالثبات … ففي نفس اليوم ذهبت للصلاة في المسجد القريب من منزله وهو الذي
صلينا على هذا الرجل فيه .. فقمت بالسؤال عن هذا الرجل وكيف مات ؟! ..
فكلما سألت عن يميني وعن يساري لم يذكر لي إلا شيئا واحدا وهو أنه لا
يعرفون هذا الرجل سوى أنهم يشاهدونه فقط في المسجد فعند صلاة العشاء حضر
جميع المعزين لهذا الرجل إلى المسجد وبعد الانتهاء من الصلاة قام الإمام يا
إخوان قام إمام المسجد يزكي على هذا الرجل يزكي على هذا الميت ويقول يا
إخوان اليوم فقدنا نور من أنوار الله في المسجد هذا .. يقول الإمام منذ
افتتاح هذا المسجد وأنا أصلي جميع الفروض الخمسة لم أحضر يوم من الأيام
وسلمت عن يميني وعن يساري إلا وأجد هذا الرجل في الصف الأول في المسجد إما
عن يميني وإما عن يساري حتى مؤذن المسجد يا إخوان يقول في هذا الرجل: يا
إخوان أنا أتي لصلاة العشاء وصلاة الفجر فأحضر إلى المسجد وأجد هذا الرجل
جالس على عتبة المسجد يقرأ القرآن ينتظر الآذان .. حتى عامل النظافة يا
إخوان عامل نظافة المسجد يقول في هذا الرجل : أنه بعد صلاة العشاء وبعد
صلاة الفجر يريد أن يقفل المسجد للذهاب إلى النوم يقول إن هذا الرجل لا
يخرج رجله اليسرى من باب المسجد إلا أن تكون آخر رجل خرجت من هذا المسجد
.. حتى عامل النظافة يخرجه من المسجد قبله ثم يخرج هذا الرجل من المسجد ..
فمات يا إخوان .. مات هذا الرجل وقلبه متعلق بالمسجد .. مات هذا الرجل وهو
صائم .. مات هذا الرجل وهو ناطق بالشهادة بإصبعه .. مات هذا الرجل يوم
الخميس وهي من الأيام المباركة فقمت بسؤال ابنه احك لي كيف مات أبوك ؟!
فقال عن لسان والدته قال : يا شيخ أرادت والدتي أن توقظه لصيام يوم الخميس
بتناول وجبة خفيفة فعندما أرادت أن توقظه بدأ ينهرها ويقول لها : ابعدي عني
ابعدي عني ابعدي عني إني أحس وأشعر بسعادة لم أشعر بها من قبل لا أريد أن
آكل لا أريد أن أشرب دعيني لوحدي دعيني لوحدي ! .. فجلست في القرب منه تقرأ
القرآن حتى نام .. ثم عند الساعة الواحدة صباحا بدأ ملك الموت ينتزع روح
ذلك الرجل من رجليه فبدأ ينتفض وتبرد رجليه فأحست زوجته أن هذا البرود غير
طبيعي عن بقية جسده فأيقظت أبناءها وقالت لهم إن أباكم ليس بخير اذهبوا به
إلى المستشفى .. فذهبوا به إلى المستشفى وأدخلوه إلى العناية المركزة وقام
الأطباء بوضع جهاز الأكسجين على وجهه والمغذيات على يده اليسرى وجهاز القلب
على صدره ثم خرج وقال لأبنائه وزوجته اذهبوا إلى المنزل وتعالوا غدا إن
شاء الله ليكون والدكم بأحسن حال .. وكانت إرادة الله أسرع .. يقول الممرض
الذي كان بجانبه يقرأ القرآن يقول شاهدت هذا الرجل وهو يرفع يده اليمنى
وأصبعه إلى أعلى أكثر من مرة ! وليس ذلك بغريب فقد شاهدت ذلك مرارا لكن
الغريب يا إخوان أن يده ترتفع بالشهادة وجهاز القلب واقف ! وجهاز ضربات
القلب واقف ! فقام بسرعة باستدعاء الطبيب لعمل الصدمات الكهربائية له
لضربات القلب وقبل أن يضع الجهاز إلى صدره وجد هذا الرجل يرفع يده لأكثر من
مرة ناطق بالشهادة ! فعمل له الصدمات لكن كانت إرادة الله أسرع .. كانت
إرادة الله أسرع .. توفي هذا الرجل يوم الخميس وهي من الأيام التي تعرض
فيها الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى .. وقمت بتنجية هذا الميت ولم يخرج
منه كبقية الأموات لماذا ؟! لأنه كان صائما .. مات وهو صائم ويده ناطقة
بالشهادة عند تنجيته وتوضئته لماذا ؟! لأنه لم يستطيع نطقها وأجهزة
المستشفى على وجهه فنطقها بإصبعه .. وأنتم كما تعلمون يا إخوان أن الرسول
صلى الله عليه وسلم قال ( من كان آخر كلامه من الدنيا لا اله إلا الله دخل
الجنة ) وهذا النور يا إخوان وهذا النور الذي سطع من وجهه نور الإيمان نور
الإيمان وهذه الريح الطيبة ريح طيبة ليست كأرياح الدنيا أسأل الله لي ولكم
يا إخوان أسأل الله لي ولكم أن يحسن لنا خاتمتنا
منق
ول
سبحان الله و بحمده
][ هذي قصة سعود ومنيره ][
ملاحظه/
قرب كرتون مناديل بجنبك..كان سعود يعيش مع امه وكان عنده اخت متزوجه تأتى لزيارتهم بين الحين والاخر ,كان يشتغل في البحريه
المشهد الاول:في الصباح سعود نازل
سعود: صباح الخير يااحلى ام بالدنيا
الام: صباحك نور , وش عندك قايم بالصباح؟
سعود: ولاشىء بس حابب اجلس معك والا اروح انام احسن لى؟؟
الام: لايمه تعال هنا انا بروح اسوي لك فطور
سعود: اوكى
بعد 5دقايق الام جايه
الام: الا اقول ورى ماتروح الشغل ؟
سعود: يمه ماتدرين انا عندى اجازه شهر ونص
الام: ليش يمه تاخذها الحين؟؟
سعود: لاهم معطينياها الحين, ليش مابغيتيها الحين؟
الام: لا كان ودى يعطونك اياها بالعيد
سعود: المره الجايه اقولهم
الام: آآآه اليوم بتجى اختك وعيالها
سعود: اخيرا بتجى مو لنا اسبوع واحنا نقول لها تعالى تعالى , وتقول طيب اليوم جايه . وماتجى
الام: تعرف زوجها اشغاله كثيره
سعود: يمه تعلمينى عن احمد والله ماعنده شغل بس مايبيها تجى
الام: لا والله الا احمد يبيها تقعد هنا ماتروح له
سعود: يمه انا طالع تبين منى شىء؟؟
الام: وين بتروح ؟؟
سعود: مواعد اصدقائي بروح اتمشى معهم
الام: فمان الله وانتبه لنفسك واذا بتتاخر اتصل فينى طيب؟؟
سعود: انشاء الله
الام:لاتنسى هذانى قلت لك
سعود: طيب يمه مانى بناسى
***********
المشهد سعود مع اصدقائه احمد وعبادي ومساعد
عبادى: هاه وين تبون نروح؟؟
مساعد:انا ادرى عنك انت صاحب السياره
احمد: اقول انا الساعه 12 مواعد صديقتى عند باب الكليه اوكى لاتروحون بعيد
سعود: وشووو!! مواعد وحده؟؟ لامنت بصاحى وشو تلعب على بنات خلق الله
احمد: ياخى تحبنى البنت وانا احبها وش مدخلك انت
سعود: يااحمد خلك من اللعب هذا توك لاعب على وحده وتاركها والحين ماخذ لك وحده ثانيه الى متى هالحال؟؟
احمد: اليما اتعب وتزوجنى امى.
سعود: استغفر الله
عبادى: خلاص عرفت وين نروح؟
مساعد: وين؟؟؟؟
عبادي:نروح محل ابوى نجلس فيه ونبيع ونتسلى وش رايكم؟؟
مساعد : اصلا منت مودينا الا علشان كذا
سعود: خلاص نروح المحل
***************
المشهد وعند الساعه 11 ونص احمد يقوم
احمد: يالله مشينا
عبادي: وين بتروح؟
احمد : مانى قايل لك انى مواعد وحده الساعه 12
عبادى: بس الحين مابعد جت الساعه 12؟
احمد: بس يالله نروح الى هناك وصلت الساعه 12
مساعد: يالله خلنا نروح حتى انا ابى اشوف لى حبيبه
عبادى:انت اصلا من تشوفك وحده بتبطل تروح الكليه
سعود: يالله وانا بروح…..
قاااااااااااااااطعه احمد
احمد: بتروح تشوف حبيبتك ادرى عنك
سعود: وش دراك؟؟ ايه بروح اشوف حبيبتي وحياتى وعمري بعد
عبادى: من هى سعوود؟؟
مساعد: يالله كل هالمده وانت مخبى علينا يالجربووع
سعود: اقولكم من هى؟
مساعد: ايه من هى؟
سعود: امى ويضحك ههههههههههههههههههههههه
عبادى: الله يرجك على بالى تحب اقول خذ مالت عليك بس
سعود:اغصان الجنه
عبادى: ايه هين
***********************
المشهد عند باب الكليه
احمد: الله ياخذها من بنت ماجات الساعه الحين 12 وخمس
عبادى: انتظر ماراحت الا خمس دقايق بس
كان سعود قاعد على السياره منتظر اصدقائه متى يجون فجأه وكان هو مسرح جاءت بنت تمشى وطاحت كتبها وملازمها جاء سعود ولمها لهااا
البنت: خير انشاء الله انا قلت لك تعال رتب اغراضى
سعود: بسم الله علينا وش سويت لك بس جاى اساعدك
البنت: والله ماطلبت منك ولااشرت لك تجى تساعد
سعود: طيب لاتاكلينا بلسانك الشرهه علي انا اللى جاى اساعدك
البنت: والله حاله من شافو بنت طاحت ملازمها او اى شىء جوو ركض يتلزقووون
راحت البنت وبينما سعود رايح شاف نوته للارقام اخذها وكان بيلحق البينت بس كانت البنت راكبه السياره
اخذها سعود وشاف الارقام بوكان اسمها مكتوب والمعلومات الشخصيه كان اسمها منيره ورقم تليفونها والجوال
**************
المشهد احمد ومساعد وعبادى جايين
احمد: طيب تشوف نويره ان ماوريتها
مساعد: والله شكلك يضحك يا احمد
احمد: جعل بطنك البط قول امين وشو اضحك
عبادي: اقول اركبو خلصونا
وبعد مانزلو احمد ومساعد
بعبادى: سعود وش فيك مسرح
سعود: هاه .. لا… ابد سلامتك مافيه شىء
عبادى: ليكون شفت لك بنت
سعود: يضحك وشو انا يالله بنت تطلع بوجهى تقول لى شفت لك بنت
عبادى: اقول ياحبك لكتم الاشياء اقول انزل واذا فيه بشىء تبى تقوله لى اتصل ترى رقمي عندك اوكى
سعود: تسلم ياقلبى يالله مع السلامه
***********************
المشهد : سعود داخل البيت والا وفي وجه ولد اخته عبود( عبدالله)
سعود: هلا فاطمه كيف الحال؟
فاطمه:بخير انت حالك؟
سعود: ماشى الحال , واخيرا وافق احمد يجيبك
فاطمه : ايه وافق ليش؟؟
سعود: ابد سلامتك بس ماكنه طول؟
فاطمه: اقول رح نام بس.
الام: سعود رح ارتاح اليما يجهز الغداء
سعود: بقوم ارتاح زى ماقالت امى بس بعدين بقول لاحمد ليش تاخر؟
فاطمه: يصير خير , وخذ معك عبود وانت طالع خله يلعب معك
سعود: مابقى الاهى اخذه علشان يكسر عظامى الدب
الام: بسم الله عليه قول ماشاء الله
سعود: ياما قلنا ماشاء الله خلنا اليوم مانقولها ونشوف وش بيصير
الام: يالله سعود قولها
سعود: ماشاء الله , الله اكبر, تف تف تف عليك
********************
المشهد في المساء سعود في غرفته وماسك النوته يتصل والا مايتصل عليها قال خلاص بتصل على البيت واشوف
سعود: الو السلام عليكم
المتكلم: نعم خير انشاء الله >>> كان واحد مزعجهم يكلم ويقفل
سعود: طيب ردى السلام ترى واجب
البنت : عارفه وش تبى
سعود: مممم فيصل هنا
البنت : لا غلط النمره باي ….. صكت التليفون
اتصل مره ثانيه بعد ربع ساعه
البنت: هلا خوله
سعود: احم احم السلام عليكم
البنت: وعليكم السلام>>>>> منقهره
سعود: ودى اسال محمد هنا
البنت: لحظه اناديه لك
سعود ارتبك طلع عندهم واحد اسمه محمد قفل السماعه
في اليوم الثانى اتصل قال
سعود: الو السلام عليكم
الام: وعليكم السلام هلا
سعود: هذا بيت مين ياخاله؟
ابلام: انت داق تبى مين , وتقول بيت مين هذا
سعود: لا ياخاله بس الرقم كان عندى وماادرى بيت مين؟
الام: هذا بيت خالد الضاحى
سعود: اها مشكوره ياخاله
الام: من تبى؟
سعود: محمد هنا؟؟
الام: لاوالله طلع العمل
سعود: اها اجل مع السلامه ابتصل عليه مره ثانيه
سعود قفل السماعه عائله الضاحى ماهى غريبه عليه يعرفهم اتصل على عبادى وقال
سعود: هلا عبادى ودى اسالك اذا انت مو مشغول؟؟
عبادى: هلا قول اسال هذا اذا جاوبت لانى تونى قايم من النوم
سعود: طيب تعرف عايله الضاحى؟؟
عبادى: ايه اللى عندهم ولد اسمه محمد الضاحى
سعود: ايه تعرفهم؟؟
عبادى: ايه الله يرجك ماتعرفه هذاك اللى كان معنا بالثانويه وكنا معطينه ركبه
سعود: اها ذكرتنى الله يذكرك بالشهاده يالله مع السلامه
عبادى: وش تبى منهم
سعود قفل الجوال.
*****************
في المساء اتصل سعود
سعود: الو السلام عليكم
البنت: وعليكم السلام
سعود: هلا والله
البنت: احلف عاد وشو هلا ليه انا اعرفك تعرفنى لين تقول لى هلا والله
سعود: لا لا تعصبين ريلاكس
البنت: ليش وشو مااعصب اقول اخلص من تبى لاتخلينى اقفل الخط بوجهك
سعود: طيب محمد هنا؟؟
البنت : لحظه
**************
محمد: الو
سعود: السلام عليكم
محمد: وعليكم السلام
سعود: كيف الحال محمد؟
محمد: بخير وانت؟
سعود: الحمد لله
محمد: من معى ماعرفتك؟؟
سعود: مو انت محمد الضاحى؟؟
محمد: ايه بس من معى ؟
سعود: طيب انت الحين ماراح تعرفنى لو اقولك بس وش رايك نلتقى في مكان
محمد: وين تبى انت؟
سعود: تعرف ثانويه عمر بن الخطاب؟؟
محمد: ايه اعرفها خلاص بكره الساعه 2 انشاء الله هناك
سعود: ليش مايكون الساعه 12
محمد: لا لانى بروح اجيب خواتى من المدارس
سعود: خلاص صار القاك هناك انشاء الله
محمد: انشاء الله***********************
اليوم التالى الساعه2
سعود عند بوابه الثانويه ……. محمد مقبل عليه
سعود: انت محمد الضاحى؟؟
محمد:اي اى خدمه؟
سعود: انا سعود الفايز ماعرفتنى؟؟
محمد : لا والله ذكرنى؟
سعود: ماتذكر ذاك اليوم اللى كنا بالصف وبرشمت في ورقه وقطيتها عليك وابتلشت انت ؟؟
محمد: اهااا الله يلعن ابليسك كيف الحال؟
سعود: بخير الحمد لله وانت حالك؟
محمد: بخير , والله من زمان عنك وين ايامك ياشيخ؟؟
سعود: والله تعرف البحريه وشغلها
محمد: اخيرا دخلت البحريه بس كنت انت تبى الجيش وش غير رايك؟؟
سعود: تعرف اصلا انا مريض بالربوو وتعرف الجيش بعد يبيله ركضه وتمارين وانا مانى قدها .. بس قولى انت وين تشتغل؟؟
محمد: انا ياطويل العمر اشتغل في شركه الوالد بعد وفاته
سعود: الله يرحمه انشاء الله
محمد:الجميع, الا انت كيف مااخذ رقم تليفوننا
سعود مرتبك:اها انا انا اخذته من واحد الله يستر علينا وعليه
محمد : طيب منهو هالواحد؟
سعود: ياخى واحد الله يتسر عليه
محمد: طيب لازم اروح علشان الشغل
سعود: الله معك لاتنسانا
محمد : انشاء الله
المشهد سعود في الغرفه يفكر يتصل على جوالها والا لا , واخيرا قال بيتصل ويصير اللى يصير
سعود: السلام عليكم
البنت:هلا
سعود: ممكن….
البنت قاطعته: لو سمحت انتظر تراه مو جوالى لحظه اناديلك صاحبته
سعود: اوكى
منيره:الو
سعود:السلام عليكم
منيره: من معي
سعود: ماتعرفيني؟؟
منيره:لا ولاابى اعرفك.. وقفلت السماعه
*** سعود يتصل فيها بعد نص ساعه
منيره: لحوول وانت وش فيك مزعج العالم هاه
سعود: طيب يامنيره لاتعصبين
منيره: وشو كيف عرفت اسمي ؟؟
سعود:اصلا انا اعرفك واعرف صديقاتك كلهم مو عندك وحده اسمها منى، زهراء ، خوله
منيره:شوف انت شخص لعاب ماعندك غيره على بنات وطنك ولو كان عندك كان مالعبت على خلق الله وشوف ترى انا وحده ماتسوي هالحركات اوكى يعنى ياتبطل حركاتك الزعمجه يااروح اقول لاخوى يتصرف معك
سعود: اها تهددينى باخوك محمد المسكين؟؟
منيره: اوكى … وقفلت السماعه
**************
وبعد منتصف الليل اتصل سعود عليها
سعود: لحظه لاتقفلين الخط اوكى
منيره: حلوه هذى انت الحين تامرنى؟؟
سعود: لا هذا طلب ومايامر عليك عدوو
منيره: وش بغيت بسرعه؟؟
سعود: شوفى ترى ان ماكلبمتيني اقدر اروح لاخوك محمد وامك واقولهم انك تكلمينى، وان عندى شىء يخصك وبوريهم يعنى لاتقعدين تهددين وتقفلين الخط بوجهى ولاتعصبين((( كان بيموت من الضحك بس ماسك نفسه))) لانك لو سويتيها وربى وربى هذانى حلفت انى لافضحك يابنت الضاحى … وقفل السماعه وقعد يضحك
****** في الساعه 2 ونص رن جواله كان نايم ولكن استمر قام من النوم
سعود: من؟؟
منيره: السلام عليكم
سعود: هلا والله
منيره: اسمع يا .. مدرى وش اسمك شوف ترى انا مو راعيه شباب واكلمهم ودرى انت كيف ماخذ رقمى وارقام صديقاتى ، بس شوف انا والله بنت ناس محترمين وسمعتهم زينه ، فالله يخليك لاتسبب لى مشاكل معك انا في غنى عنها لانى مو ناقصه مشاكل خلقه انا مشكله
سعود: هيه لحظه منيره
منيره : خير
سعود: شوفى وربى انا بعد لاتحسبينى من ذولا الشباب كل يوم مع وحده ويضحك على الثانيه ، انا عندى احسن منكم يالبنات عندى امى الله يخليها وشوفى على سالفه الفضيحه انا عن نفسي كنت العب معك وهذى اخر مكالمه بس كنت ابى تعصبين،، وتبين تعرفين منو انا ؟؟
منيره: ايه من؟؟
سعود: انا اللى كنت ابى اساعدك يوم طاحت ملازمك
منيربه: آآيا قليل الادب اثاريه انت هين ان ماقلت لاخوى
سعود: ردينا … قفلت السماعه
***********************
جلست منيره على السرير وقعدت تفكر وقالت صح بما انى قفلت الخط بوجهه وعصبت عليه كان يقول انه بيفضحني والحين تراجع وطبعا حلف ولازم يصوم خلينى ارسل له مسج اقوله يصوم
ارسلبت مسج((( انت حلفت انك بتفضحنى بس ماسويتها يوم قفلت الخط فارجو انك تصوم علشان لاتاخذ ذنب)))
شافها سعود وقعد يضحك لانه كان يفكر بالموضوع هذا
ارسل(( من عيونى ابصوم و3 ايام هى صح؟؟)))
ارسلت(( ايه 3 ايام واذا تبى صوم اسبوع)))
ارسل(( ياعينى عليك تبين تموتينى اسبوع حرام عليك))
ارسلت(( اقول خلاص لاترسل انا وراى دوام باي))
ارسل (( تصبحين على الف خير))
********************************ب****
وبعد اسبوع اتصل محمد على سعود
محمد: السلام عليكم
سعود: هلا والله ، وعليكم السلام
محمد: كيف الحال؟؟
سعود: تمام ، انت وش اخبارك؟؟
محمد: الحمد لله ماشى الحال
سعود: هلا وش فيك متصل؟؟
محمد: ابد بس كنت ابى اناديك انا مسوي عزيمه وناديت الربع قلت انادي سعود هاه وش رايك؟؟
سعود: تم خلاص بس متى؟؟
محمد: الخميس الجاى انشاء الله
سعود: انشاء الله
***********************
يوم الخميس تجهز سعود وقال في نفسه انشاء الله القاها
سعود وصل لبيت الضاحى طق الجرس
ردت منيره: ادخل ترى مفتوح
دخل سعود المجلس وسلم على الجماعه وبعد ماتعشوا طلعوا نصهم
طبعا منيره واخواتها كلهم على الدرايش يشوفون المعازيم
وبعد مارحوا بقى سعود وواحد جات منيره تشوفهم شافت سعود وقالت ايه وربى هو !!!
وبعد ماطلعو راحت منيره وقالت لمحمد
منيره: محمد من اللى قعد اخر واحد معك انت وولد عمي
محمد:ليه تسألين وانتى لازم كل عزيمه مرابطه عند الدريشه
منيره: اقول اخلص وش اسمه
محمد: وش تبين منه ليكون عجبك؟؟
منيره: اعوذ بالله عجبنى مابقت الا هالاشكال تعجبنى
محمد:هذا ياطويله العمر سعود الفايز
منيره: اهاااا
****************
وبعد صلاه الفجر ارسلت مسج له تقول فيه ((( ترى مايخفى على شىء ياسعود الفايز)))
طالع سعود وقعد يضحك اكيد شافته اتصل عليها وردت
سعود: السلام ياللى مايخفى عليها شىء
منيره: ليش متصل؟؟
سعود:بس اقول لك السلام والا محرم
منيره: ايه محرم تقوله
سعود: هاه وش رايك فينى بالله مو حلوو انا؟؟
منيره: الا تخرع بسم الله علينا انت ماشفت القمر اللى بجنبك ولد عمي بسم الله عليه
سعود: ايه يصير خير احلى منى عارف انك معجبه فينى بس ماودك تقولين اقول يالله مع السلامه .. وصك التليفون
====
**** مر الشهر ومنيره تبى تكلم سعود بس مو قادره وماتبى تعلق روحها فيه
المهم يوم جا دوام سعود حب يقولها اتصل وبسرعه رفعت السماعه
سعود: الله كنتى تنتظرين مكالمه صح؟؟
منيره: ايه….من وحده بس ليش انت متصل ؟؟
سعود: اولا السلام عليكم وكيف الحال
منيره: وعليكم السلام ، تمام الحمد لله ، انت كيفك؟
سعود: بخير لما سمعت صوتك
منيره: ايه صحيح بخير،، هاه وش فيك متصل واوجز لانى ابى اكلم صديقتى
سعود:اجل خليها الشهر الجاى اقولك
منيره: لا تعال خلاص قول وش عندك؟؟
سعود: لا بس كنت ابى اقولك ترى انا الاسبوع اللى جاى خلاص بيبدا دوامى وابى تكون ذى اخر مكالمه من جد لان شغلى اهم واذا ماتعرفينه ترى انا بالبحريه ولانه انا فكرت بعد ولقيته حرام اللى اسويه
منيره: طيب وشو اخر مكالمه ليش؟؟
سعود: يؤيؤيؤ يعنى تبين تكلمينى هاااااه
منيره: لا انا ماقلت كذا ويكون افضل بعد صح حرام والشرهه على اللى عطاك وجه والا انت مو راعى …. اوووووف منك
****************
سعود رايح عند امه
سعود: يمه ماودك في احفاد؟؟
الام: هذولا هم عندى عبدالله وساره اولاد فاطمه
سعود: لا يمه قصدى ناس جداد اطفال توهم
الام: كيف ؟ مافهمت عليك؟؟
سعود: يؤيؤ كيف افهمك يمه .. اقول انا ابى اتزوج
الام: هذى الساعه المباركه وانا على ادور لك البنت الحال انا وفاطمه
سعود: لا يمه وشو تدورين الى الان مابعد لقيتى
الام: لا لازم شور اختك فاطمه
سعود: اوكى انا بروح اكلمها
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
تروي لي صديقتي قصه سمعتها من داعيه (عفو مااقدر اقول اسمها الي تبي تعرف تسال وارسلها عالخاص )في الرياض عن امرأه مرض ولدها مرض خطير في الدم وبعد فترة انتشر المرض في الاعضاء جميعها وقال الاطباء ماله امل في العيش قالت الام بسافر به للخارج لمعالجته قال لها الدكتور ابنك ماله امل في العيش
وادخل غرفه العنايه المركزه عالاجهزه منها التنفس وغيرها
الام كانت في كربه عظيمه
وكانت لها ارض قامت ببيعها ماعندها الاهي وكانت قيمتها 300000
ذهبت الى المستشفى وكان ذلك اليوم ممطر دخلت على ابنها ولما طلعت سجدت لله شكر وقالت يارب
اني بادفع المال في وجوه الخير اللهم اني دفعت المال لك لتعالج ابني ومانامت في بيتها الابعد توزيع المبلغ كامل
سبحان الله بعد اسبوع المفاجأهخرج الابن يمشي على قدميه من المستشفى واصبح الان داعيه الى الله
قصه تبين عظمة الصدقه
قال صلى الله عليه وسلم (داووا مرضاكم بالصدقه)رواه الطبراني
م/ن
سبحان الله و بحمده
هاي..كيفكم؟!!!!!؟?
يارب بخير….!!!؟
هاذي رواية حبيبي يمون داخل العيون
الكاتبه ….. اميرة المشاعر
ما اعرف اذا حلوة ولا لأ
تتضمن "الكوميديا ~ الرومانسيه ~ الحب ~ الانتقام ~ التضحيه ~ …. الغيرة ….. الخ "فانتوا احكموا..
اهديه الي كل من شجعني على كتابته واهديه لكم يا اعضاءالمنتدى الغالين ….
في البدايه راح تعشون جو من الكوميديا الرائعه وبعدين ……… انتم اقراءة وتعرفون الباقي
سلامو ……..
البارت1…….~~؟~~
حيكون بكرة …….
تحياتي لكم ………
ا
ا
ا
@@@