أهلآ .. بالجميع ..فكره طرت ع بآلي .. و ركض تيران ع القسم .. قلت أنزلها قبل لا أنسى ..
فكرتي هي .. تعطي كلمه و يترجمها اللي بعدك ..
هيك نبدآ بأسهل كلمه .. خخخخخخ …
YES
الترجمه : نعم
<< متعبه حالها ههههههههههههه
تترجم الكلمه و تعطي غيرها مآ أبي اشوف رد من غير كلمه و الترجمه !! << أوخص يا قامد
و أتمنى أشوف تفآعل ولا وقسم أدعن
تيب !!
يلاه نبدا .. انا أول ..
Continue
التصنيف: العلم
""مشكلة رهبة الامتحانات وتعظيم امرها""فكرة:غلا الرياض
الحل بواسطة:Engr.Hassanدائما عندما نتجه لحل المشكلة لابد أن نستعرض الأسباب:
رهبة سببها الاستشارة الخاطئة
عند شعورك بوجود ما يعيق دراستك في مادة ما, فإنه في هذه الحالة عليك استشارة من هو أهل لذلك و استشارته تكون كاستشارته في كيفية مذاكرة المادة و..و..,
و عليك بعدم استشارة من ليس أهلا لذلك, لأن إستشارته قد لا تكون في غير محلها كوصفه للمادة بأنها صعبة, فيكون سببا في الرهبة في الامتحانات
وإن تعسر عليك وجود من تستشيره و تأخذ رأيه
فعليك باستشارة معلم المادة أو المرشد الطلابي
و اجعل شعارك
" أنا ذكي لكن ينقصني التركيز و المحاول, سأحاول مرة أخرى"
إن وجدت صعوبة حاول أن تعتمد على نفسك و إن لم تستطع إسأل ولكن بعد فشل كل المحاولاترهبة سببها الاهمال
ومن أسباب الرهبة, الاهمال من بداية الدراسة وعدم الالتفات لدراسته و ما لها من اهتمامات مطلوبة
ففي كل مرة يؤجل و يؤجل, و لا يدرك مفاسد اهماله إلا عند اقتراب الامتحانات,إضافة إلى عدم مراعاته للدرجات و كيفية كسبها في اختباراته الشهرية و درجات الواجبات و المشاركات,
فيكون بذلك قد تسبب في تجميع ما يتوجب عليه مذاكرته و حاجته إلى وقت أطول عكس المذاكر أول بأول,
بالاضافة إلى الدرجات التي قد يقلق بشأنها إما في نجاحه أو تميزه, فتكون رهبته في طول وقت مذاكرة و تجميع الدرجات المادة بالاضافة إلى ندمه في تضييع الدرجات و اهماله المذاكرة و عدم الوعي بنصائح معلميهرهبة تسبب فيه الوالدين أو أولياء الأمور او الكبار
و من أسباب الرهبة للامتحانات التوجيه الخاطئ من الآباء
فيرى أن التهديد بعدم النجاح و علمه بتقصير ابنه في المذاكرة؛ إنه سيكون سببا في نجاح ابنه أو ابنته
ولم يهتم لأمر الرهبة التي ستجتمع عند ابنه, فتجتمع رهبة التهديد و الخوف من العقاب و رهبة الامتحانات,
فعليكم أيها الآباء إرشاد أبنائكم من بداية الدراسة و إعطاءهم بعض النصح في مميزات من يذاكر أول بأول و عيوب من لا يجتهد.
و استبدال التهديد بالتشجيع و المكافآت و تمييز المكافآت بحسب تقديره و جهوده في المحاولة ليحقق النجاح
ولا تستخدم جملة "إن نجحت لك كذا و إن لم تنجح لن يكون من نصيبك أي شيء" فاستبعد كلمة إن لم تنجح و كن متفائلا
عودو أبناءكم على المنافسة"المنافسة الشريفة"المعلم و الرهبة و تسببه لوجودها
ومن ما يسبب رهبة في قلوب الطلاب هو ما يقال عنه سمعة المعلم؛
و غابا تكون على هذا النحو:لا يساعد ,أسئلة صعبة,ظالم,غير مبالي
في الغالب هذه السمعة يكون مصدرها من قبل الطلاب السابقين فالبعض منهم يقول ما رأى وقد تنشأ من أناس لاهم لهم إلا بالقيل و القال بدون التحقق, و ما يزعج إن لم يكن صحيحا و في كلا الحالتين فإنه يسبب رهبة في القلوب
فكونه لا يساعد هذه ليست مشكلة لأن الدرجات و النجاح يجب أن يكون بمجهودك و ليس بمساعدة المعلم,فلا يتوجب عليك الرهبة
أما إن كانت أسئلته صعبة, يأتي هنا دورك في الاجتهاد و المذاكرة أول بأول فالاسئلة و إن كانت صعبة فإنها لا تخرج عن سلوك المنهج ومن المستحيل أن يكون السؤال خارج المنهج و في هذه أيضا لا تتوجب عليك الرهية, و هي تسبب رهبة في قلب المهمل في الغالب
ظالم و غير مبالي؛ هنا تكون الرهبة في قلوب الجميع و ماعليك سوى التوكل على الله و عمل الواجب والاجتهاد
واعلم
" الجن على أن يضروك بشيئ,لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله ولو اجتمعت الانس و "الحالة الطارئة
و من ما يسبب الرهبة لدى الطلاب هو من يعد أيام الامتحانات حالة طارئة
و غالبا تكون هذه الرهبة رهبة في قلوب من أهمل دراسته و لم يجتهد ولم يذاكر أول بأول
فيرى أن أيام الامتحانات أيام يجب فيها ضبط النفس و الاكثار من المذاكرة و القراءة و يرى أنه لا مجال للراحة ولا النوم, فلو قمنا بالمقارنة بين المجتهد و من ضيع وقته في غير المفيد
لوجدنا أن المجتهد لا يعد أيام الامتحانات حالة طارئة, و تكون مذاكرته يسيرة و يسميها مراجعة عكس الغير مجتهد فيسميها مذاكرة
فعليك بالمذاكرة أول بأولالتميز و الوصول إلى القمة
أيضا من الرهبة رهبة التي يكون مصدرها القلق
و يكون هذا في من تنقصه الثقة بالنفس و المذاكرة الكافية, أو من يحب المنافسة
فهمه أن يكون واثقا من نفسه بالاضافة إلى أنه لم يفت منه شيء في المنهج إلا حفظه و فهمه
بالاضافة إلى أنه يحب أن يكون مميزا بين زملائه
مثل الطالب المثالي أو حصوله على مرتبة الشرففعليه أن يتحلى
بالثقة بالله و التوكل عليه و الرضا بما كتبه الله له"وكن عالي الهمة كالشعلة … أينما وجهتها تأبى إلا العلو "
أخيرا:
هناك البعض يضغط على نفسه بالمذاكرة فيقل نومه و تحمر عيناه
و يرى أنه بذلك سيصل إلى القمة و بدونه لن يستطيع الوصل للعلىنصائح:
النوم
الامتحان هادئ الاعصاب قوي التركيز
خذ قسطا وافرا من النوم قبل الدخول في الامتحان ويكون في الليل " "التغذية
عليك بتناول وجبة خفيفة قبل ذهابك للامتحان فهي ستزود المخ بالطاقة اللازمة للتفكير وستريح في نفس الوقت معدتك القلقة
تجنب المأكولات الدسمة ولاتملأ بطنكتجنب الاكثار من القهوة والشاي
صحيح انهما منبنهان للجهاز العصبي لكن زيادة التنبيه هنا غير مطلوبة ويكفي كوبا واحدا من أي منهماالحركة:
لاشيء افضل من الحركة والتمارين الرياضية في تخفيض التوتر والقلق
ان كنت تستطيع القيام ببعض التمرينات الرياضية قبل الامتحان كان بها
والا فيكفي ان تتحرك وتمشي في فناء المدرسة او الجامعة خلال الساعة التي تسبق الامتحانقبل الامتحان
توكل على الله واذهب مبكرا وخذ معك اقلام وادوات اضافية احتياطا
لاتبحث عن ولاتستمع الى اي اسئلة قبل دخولك لأنك لو سمعت سؤالا لاتعرف اجابته فإن
ثقتك بنفسك ستهتزوستدخل في حلقة مفرغة من التوتر والقلق مما سيؤثر على اجاباتك في الامتحان
أثناء الامتحان
عند استلام ورقة الاسئلة قل:
بسم الله الرحمن الرحيم ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم –اللهم لا سهل الا ماجعلته سهلا – حسبنا الله ونعم الوكيل – على الله توكلنا
وكن على ثقة تامة بأن الله معك ولن يخيب رجاءك
ضع ساعة يدك امامك وقم بتقسيم وقت الاجابة حسب عدد الاسئلة حتى لايطغى سؤال على آخرابدأ بالاجابة عن الاسئلة السهلة
هذا سيؤدي الى استرخائك وزيادة ثقتك بنفسك اضافة الى انك ستضمن منذ البداية درجات أكيدة
انس كل من حولك من الزملاء وماقد يحدث منهم من كلام او ضوضاء وركز على ورقتي الاسئلة والاجابة فقط
لاتخف وتقلق اذا رأيت زملاءك يكتبون وانت لازلت تفكر في الاجابة
اجابتك بالتأكيد ستكون اكثر تركيزا ودقة منهم لأنك امضيت وقت أطول في التفكير فيها وترتيب افكارك مما سيجعلها تحوز الدرجات الاعلى
لاتنزعج اذا رأيت زملاءك قد قاموا وسلموا اوراق الاجابة وانت لازلت تكتب فمعظم من ينهي الامتحان مبكرا لا تكون درجاته عالية وعليك ان تستغل مابقي من الوقت في التفكير والاجابة لزيادة حصيلتك من الدرجات
اذا انتابتك لحظات قلق اخرى اثناء الامتحان كرر الدعاء السابق ثم … – اغمض عينيك – خذ نفسا عميقا الى الداخل – امسكه بقدر ماتستطيع – اخرجه ببطء … هذا التمرين البسيط يساعد على الاسترخاء والتركيز
بالتوفيق للجميع
هذا ما استطعت تقديمه و من كان لديه المزيد فليتفضل و سأكون سعيد بملاحظاتكم
تحيآآآآتي
سبحان الله و بحمده
تحقيق صحفي مختصر للتعليم
أمثال وحكم باللغتين
-A bad workman quarrels his tools.
الصانع المهمل يتشاجر مع ادواته .
– When the cat is away the mice play.
عندما تغيب الهرة تلعب الفئران
– Without hope the would break.
لولا الامل لانفطر الفؤاد
– laugh and the world laught with you weep and you weep alone
اضحك يضحك العلم معك وابك تبك لوحدك
– East or west the home is best
مهما اشرقت واغربت فلن تجد خيرا من الوطن
– Believe not all that you see nor half you hear
لا تصدق كل ما تراه ولا نصف ما تسمعه
– A burnt child dreads the fire
الطفل المكتوي بالنار يخاف النار
– A fox is not taken twice in the same share
لا يوقع الثعلب نفسه في الشرك مرتين
– A burnt child dreads the fire
الطفل المكتوي بالنار يخاف النار
– A fox is not taken twice in the same share
لا يوقع الثعلب نفسه في الشرك مرتين
*** **** **** *** **** *** **** *** **** ***
مع التحيه من أخوكم محترم
–
سبحان الله و بحمده
Written and Illustrated by
G.G. Toropov and Cleone Cassidy
Little Miss Mary was tired of shopping –
All day on her feet she’d been merrily hopping
From boutique to salon, from one to the other,
While asking for THIS and for THAT from her Mother…
I want to have this and I want to have that!
These shoes that I bought will look nice with that hat.
My open-toed sandals are just, SOOO passé!
If I wear them to school, what WILL the girls say?
I need: a new skirt, and a dress, and a jacket,
For tennis, new trainers to match my new racket,
New t-shirt. New blouse. A new Fendi bag –
The one on display, with a WHOPPING price tag!
Little Miss Mary’s Mommy was proud –
She too always spent to the limit allowed
On the gold credit card, which her husband had given –
She KNEW her excesses would soon be forgiven.
Little Miss Mary was a chip off the block.
If she could shop, she would shop and right round the clock!
Three-sixty a year and twenty-four-seven,
Impressive for someone who just turned eleven…
But hardly a coup, when ALL posh Mommies coo
Into Porsche baby prams: Gucci-goo, Gucci-goo.
No wonder that Mary’s first words to her nanny
Were: Pla-da, Ga-ba-na, Lac-wa and A-ma-ni!
Moschino? Versace? Where shall we go next?
That’s enough for today, you maxed-out the AmEx.
Any more shopping must wait till tomorrow,
There’s plenty more money that Daddy can borrow.
on hearing
the news Mary drew a deep sigh
But there’s SOOO much more that I wanted to buy.
Sooo many shoes that I kept a keen eye on,
Sooo many dresses I wanted to try on.
But Mommy had already summoned assistants,
Who replied to her call in no more than an instance.
In a blink of an eye they were all in position,
Eager to please (as they worked for commission).
They loaded their bags in the big four-by-four.
They filled up the boot and they covered the floor,
Till there was no space left, no place left to pack,
So they piled even more bags above the ski-rack.
And off home they drove – Mother and Daughter
Hydrating themselves with Evian water;
Mom at the wheel of her new Chelsea Tractor,
Miss Mary behind her, poised to distract her…
With pertinent problems like: How can one tell
Between bags that are bootleg and REAL Chanel?
Or questions like: Mom why don’t WE have a butler?
And other BIG issues from Vogue and from Tatler.
The traffic, amazingly, wasn’t too bad.
They arrived in no-time at their posh Mayfair pad;
A GORGEOUS, split-level, detached pied-à-terre
Where Little Miss Mary lived with-out a care.
And that’s where we find her – tired from shopping,
Exhausted from all of that running and hopping
From salon to boutique with Mom as her caddie,
Buying up Bond Street and all on her Daddy…
Who works all day long, all night long in the City
As Chair Of The Board and as Head Of Committees;
Earning big bucks so that she can look pretty –
NO EXPENSE SPARED on his Sweet Little Kitty.
Little Miss Mary made her Daddy proud
By jumping in queues and by pushing through crowds,
By spending his money in ALL sorts of places
From Moscow to Paris, from Harrods to Macy’s.
Mary would COME, she would SEE, she would BUY!
From Cannes to Hong Kong, from Milan to Dubai.
If there was a contest, then she would be crowned:
The world’s greatest shopper! (pound for pound).
But now she was tired and lay on her bed.
Musing if this season’s black would be red.
Mulling the fate of poor fabric exporters
If all the designers cut skirts by three-quarters.
She put on her eye-mask and drifted to sleep;
Counting sheep, after sheep, after sheep, after sheep,
But all the while thinking: How it would be better
To use all their wool for a Burberry sweater.
Soon Little Miss Mary was out like a light,
But she didn’t sleep long and woke up with a fright!
She opened her eyes and was very surprised
When a huge, hairy Monster… MATERIALIZED!The Monster yelled BOO! to give Mary a scare,
But Mary just fixed the great Beast with a stare.
She looked up and down from his toes to his hair
With total disdain while the Monster stood there.
Why! asked the Monster You show me no fear!?
Have you looked in the mirror? You’re just SOOO last year!
Your tail isn’t bad, but is there a reason…
For sporting those horns, which are just SOOO last season?
The
Monster was stunned. At a loss what to say
His prey wasn’t screaming or running away!
He wasn’t accustomed to such a response,
He was used to HYSTERICS not pert nonchalance.
But Mary stayed poised as a lady should be,
She displayed no attempt or desire to flee.
She turned on the light so that he could see clearer
And showed the big Monster his FACE in the mirror.
He gawked for a while at his wretched reflection
He winced at his wrinkled and withered complexion.
My skin feels like leather, I have crusty eyes!
What did you expect when you don’t moisturize?
My nails are all broken! My teeth are all yellow!
My fur is in clumps! He let out a BELLOW!
My horns are askew and my coat is molting.
He started to sob… I am… truly… revolting!
Come on now don’t cry. Said Little Miss Mary.
You DO have a choice, you don’t HAVE to be scary!
Behind that snarl and that piercing stare,
You’re just a big softy – a HUGE teddy-bear!
But the big hairy Monster was not quite as certain –
Embarrassed he wrapped himself up in a curtain
And told Little Mary that with-out a doubt,
He’s a HIDEOUS creature and he’ll NEVER come out.
Miss Mary agreed: You are ugly for sure,
But it’s something you really don’t have to endure.
So you haven’t been blessed with the best of genetics;
Who needs Mother Nature, when we have cosmetics!?
For each of your problems you’ll find there’s a cure
From a deep cleansing facial to a French pedicure.
To NUMEROUS methods for rogue hair removal
So what do you say? Do I have your approval?
Would you like to be pampered and fashioned and styled?
MADE-OVER BY MARY? – The big Monster smiled.
I can tell from that smile that it’s been quite a while
Since you’ve seen a toothbrush, or have used a nail-file.
And I sense from your stench, or at least I presume,
That you’re also a stranger to soap and perfume.
While Little Miss Mary stood pinching her nose
The big Monster blushed from his head to his toes.
Don’t worry said Mary We’ll give you a shower
We’ll soak you and clean you, we’ll scrub and we’ll scour.
We’ll cleanse and we’ll tone, we’ll wax and we’ll pluck,
We’ll snip and we’ll peel, we’ll nip and we’ll tuck!
If you want to look pretty you’re on the right path.
Lets start with the basics… You’re having a bath!She dragged the big Monster inside her en-suite
Full of lotions and potions all fragrant and sweet,
Full of loofahs and sponges to rub and to scrub
And rose scented candles lit round the tub.
Once there the Monster forgot ALL his troubles
In bath salts and oils and white, fluffy bubbles.
And as he relaxed, Mary started her mission;
She began by shampooing and then she conditioned…
She used tinted toners, tonics and creams,
She applied elbow grease (as weird as it seems)
Because THAT, for Miss Mary, was EX-tremely rare.
After all, she was heir to a millionaire.
She rolled up her sleeves and got stuck in her task.
She smeared on a Dead Sea, firming face masque.
She lathered and foamed, she combed and untangled,
Till the Monster emerged spick-n-span and newfangled!
Well there you go, you no longer smell foul.
Said Little Miss Mary, handing over a towel.
And now for the fun part, lets start from the top
To be brutally honest your hair is a MOP!
I have to
be frank – I am not even sure
Of how to approach this kind of coiffure.
Maybe a fringe? Or a crop? Or a bob?
Or perhaps a French Plait will do just the job?
Whatever we do you will first have to swear;
In future you’ll take better care of your hair.
How on EARTH did you ever expect to make friends
With split-ends that have their OWN split-ends?
The Monster’s face faded by at least several shades
Once he spotted the glint of the sharp scissor blades.
Frightened, he opted to keep his eyes shut
And chewed on his nails, through his first haircut.
Mary danced round his head like a crazed ballerina,
Like a MAD matador in a bullfight arena;
Dodging his horns while clipping his ears,
Which, it has to be said, only worsened his fears.
The Monster’s anxiety did not diminish
Until Little Mary announced: I AM FINISHED!
He opened his eyes and was over the Moon!
It looked like his cut was by Vidal Sassoon!
His hair was no longer the nest of a vulture;
It was modern-art like an avant-garde sculpture.
Geometric yet flowing. Organic yet neat…
And that’s just the mound that lay at his feet!I’m so HAPPY Miss Mary I could give you a kiss!
While you have halitosis, I’ll give that a miss;
There’s still so much more that needs to be done.
Don’t think this is over. The fun’s JUST begun!
Mary brushed up his teeth until they were white.
She polished his horns so they weren’t such a fright.
She curled his eyelashes and buffed every nail.
She fluffed up his wings and she straightened his tail.
His immense monobrow was trimmed and then tweezed,
The spots on his nose were steamed and then squeezed,
She plucked his disgusting, unsightly nose hairs,
She peeled and exfoliated LOTS of skin layers…
With Caviar Granules for Derma-abrasionTM
Which Mommy’s been saving for special occasions,
Who swore that the tiny, dried eggs from a Sturgeon
Were better than dating a TOP plastic surgeon.
The results were AMAZING! Not a wrinkle in sight!
The Monster could hardly contain his delight.
He clapped his big hands and he stomped his huge feet,
But Mary’s makeover STILL wasn’t complete!
She waited for calm and then said: I suppose,
It’s time that we found some suitable clothes.
My Daddy’s quite fat, so I’m sure we can find
A suit that would fit your ENORMOUS behind.
They went to the wardrobe and opened the door,
It was haute-couture HEAVEN from ceiling to floor.
There were shoes, there were suits and dresses galore!
GAULTIER, GIVENCHY, CHANNEL, and DIOR!
The Monster was slack-jawed, his eyes open wide,
He hadn’t the SLIGHTEST clue how to decide
Between: Prada, Armani or Gucci, or Boss.
In this maze of designers he was quite at a loss!
But thankfully Little Miss Mary was able
To find her way through the labyrinth of labels.
She scoured the shelves and rummaged through rails,
Convinced that the Monster would look great in tails…
Mary searched for her father’s bespoke formal wear,
After all it was Daddy, who made her aware
That even a MONKEY dressed up in a tux
Had a GOOD chance to look like a million bucks.
She furnished the Monster with J.P. Tod’s shoes,
A Ralph Lauren shirt, then proceeded to choose
A STUNNING tuxedo from Louis Vuitton
And with bated breath waited – as he put it on.
Within a few moments Miss Mary could tell
That the dressing-up part wasn’t going so well.
It became pretty clear his suit wouldn’t fit
When the Monster bent down and his trousers split!
Propriety precludes me from telling you where,
But it was, as you guessed, an embarrassing tear.
The pants weren’t designed for a beast of his size.
And the rest of the clothes met a likewise demise…
The tailor-made tailcoat was torn into shreds!
The shirt was reduced to some buttons on threads!
The waistcoat was wasted! The shoes were too small;
His toes burst through them, but then, worst of all…
The Royal Ascot top hat, which was worn to the races,
Got impaled on the Monster’s big horn of all places!
The final result was the tux was in TATTERS…
The Monster had turned haute-couture into schmattas!
I cannot believe I could be so naïve!
Said Little Miss Mary a little bit peeved:
I ought to have guessed it SOOO much faster
That getting you dressed would end in disaster!
But the big hairy Monster was simply ecstatic,
He tingled all over (though it may have been static)
So what if his clothes were ripped at the seams?
They MORE than exceeded his WILDEST dreams!
I want to thank you so much, I don’t know where to start?
Instead of my gut, there’s a place in my heart.
For Mary you’ve changed me both inside and out.
I was going to devour you… Now I’m DEVOUT!
I can’t wait to get back to the big monsters’ lair
To show them my clothes, my skin and my hair.
I shall teach other Monsters how not to be feared!
He thanked her once more and with that… disappeared.
After waving good-bye Mary drew a deep sigh,
Lay back and imagined new things she could buy,
But hard as she tried her dreams weren’t the same,
Compared to the Monster they all seemed so… tame.
Her entire short life she’d behaved like a brat
With a Can I have this? and a Can I have that!
But it looked like she’d finally found her passion;
Not JUST for herself, but for big monster fashion.
She never imagined one day she may yearn
Not for dresses or shoes, but a Monster’s return.
When all of a sudden, she heard something creaking.
She sat up and listened to scraping and squeaking…
The closet doors opened and through them came out
A motley of monsters with horns, tails and snouts;
Sharp teeth and long tentacles, talons and trunks,
Some hairy, some scaly ALL smelly as skunks!
It’s hard to find words to describe their features;
They were, beyond doubt, the UGLIEST creatures!
Every single one weird, every single one wild,
Every single one there to be fashioned and styled.
What do you do, when you’re faced with such freaks?
Do you faint? Do you run? Do you hide? Do you shriek?
Miss Mary’s solution was typically chic:
I will open the world’s first MONSTER BOUTIQUE!
The End
سبحان الله و بحمده
ان المتتبع لاسماء الناجحات في الاقسام الادبية بكلية التربية بالاحساء ليستغرب من نسبة النجاح الضعيفة لطالبات قسم اللغة الانجليزية في الفرق الثلاث – الاولى والثانية والثالثة – مقارنة مع عدد المتقدمات منهن, كذلك بالمقارنة مع نتائج زميلاتهن في الاقسام الاخرى, حيث عدد الناجحات لا يتعدى ثلث العدد من كل فرقة, خاصة وان المقرر الذي اخفقت فيه معظم الطالبات في تلك الفرق متشابه, وتقوم بتدريسه استاذة الفرق في الفصل الثاني من العام الدراسي 1445 – 1445ه, فلم تتوقع الطالبات الاخفاق فيه, قياسا على المواد الأدبية كالشعر والمسرحية ونحوهما, وقد تسبب ذلك في افساد فرحة الطالبات بهذه الاجازة الصيفية وقلق اهلهن والغاء حجوزات سفرهن وبرنامجهن لهذه الاجازة.
ونحن على ثقة بأن المسؤولات بهذا القسم من عميدة ورئيسة قسم واساتذة قد اشغلهن هذا الامر, والذي عمل على تأخير اعلان نتائج الطالبات, اذ جرت العادة ان تعلن نتائج الاقسام الادبية في كلية التربية قبل الاقسام العلمية, والامل معقود بان يتدارس هذا الامر وتوضع له الخطط العلاجية المناسبة لتحسين نتائج الطالبات في الدور الثاني من هذا العام الدراسي لتلك الفرق, وتلافي مثل تلك الامور مستقبلا..
أولياء امور الطالبات
سبحان الله و بحمده
`
//
أصبحت القراءة في العصر الراهن حاجتا لاترفا. لأنها تمدنا بالمعلومات وتساعدنا على حل كثير من المشاكل والأمور التي تواجهنا. وهي وسيلة للاستفادة من تجارب الآخرين إضافة كونها سبيلا للمتعة و التفكير الجميل والراحة من حياة مادية مضنية لذلك فهي تستحق كل جهد يبذل في سبيلها.الدراسة فن و متعة فن يعالجه المرء بشوق ورغبة ليبلغ ما يريده من علم ومتعة وهناك سبل دراسية هي. حصيلة مهارة تفيدنا في الاقتصاد بالوقت والدراسة مجهود شامل للتعلم و على قدر المسعى يكون الجزاء الأوفى.. سئل سقراط (أما تخاف على عينيك من إدامة النظر في الكتب)؟
أجاب (أذا سلمت البصيرة لم أحفل بسقام البصر) ان رسالة الكتب تستهدف التعلم. قال تعالى((أقرا وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم)).
والإيحاء بممارسة الحياة الإنسانية وترسيخ المهارات والسمو بالمشاعر والمدارك ثم تنمية القوى العقلية.
ان الكتب تعلمنا الحرفة والاستفادة من تجارب الآخرين ان نتاج الأقلام يفيدنا في بعث النشاط والأمل والتفائل ويجعل نور الحياة في أعيننا يتوهج وينتشر.لكي تكون دراستك بالمستوى العالي عليك أن توزع أوقاتك وأن تضع خطة درس مسبقة فلا تستيقظ صباح يومك الأوفى ذهنك فكرة صالحة عن ما مطلوب منك إنجازه وعليك التمسك بالخطة ومقاومة كل ما قد يغريك على تأجيل الدراسة((لا تؤجل عمل اليوم الى غد)) ويضمن فن الدراسة أمورا عليك الانتباه اليها وهي دخول الصف في الوقت المقرر, أيجاد محل مناسب للدراسة وضمان النور الكافي, وتهيئة التجهيزات والوسائل المادية الأخرى, لآجل استيعاب المادة عليك تدوين مقتطفات منها تجنبا للنسيان ودون ردود فعليك وهذه الملحوظات ستكون مفكرة لك وتسهل لك المراجعة وقد يكون دفتر الملحوظات عام أو دفتر خاص لكل موضوع.
وتسجيل الملحوظات كل موضوع على صفحة خاصة. وفرق بالألوان بين ما تلخصه أنت وما تسجله من المحاضر/المعلم. سجل أسم المحاضرة وأرقام الصفحات للمراجع. يفضل ان تسجل أولآ على مسودة ثم تثبتها في الدفتر للتأكد من تكاملها ان تدوين الملحوظات هو مساهمة فعالة في عملية التعلم لآن أستظهارها هو جزء من الدراسة وهذه العملية مراجعة وكلما كان تلخيصك متقنا. وقمت به بنفسك أعانك على سرعة التعلم كما ان الجدول الدراسي يؤمن لك اقتصادا في الوقت وينقذك من التردد و الحيرة وان الساعات المحددة لمواضيع معينة تساعدك على تخصيص وقت أقل لما هو (سهل) نسبة الى ما هو (صعب) منها وان المرونة و التغيير بين المواضيع تجنبك الرتابة.
كن متسامحا في تخصيص عدد من الساعات الدراسية الخاصة و حاول دراسة أصعب المواضيع عندما يكون الفكر صافي تماما و حدد مقدار منتظم من الوقت لمراجعة المناهج. واذا كان لديك وقت غير متوقع أضافي راجع خلاله المنهج أو أكمل دفتر ملحوظاتك و تتطلب الدراسة اعتياديا تنظيما متساويا لإنجاز العمل الصفي و الراحةو الانسجام تنشطان الذهن لمعاودة الدراسة ويجب ان تكونا(سندويجا) بين الفعاليات الدراسية.اجعل أوقات دراستك قصيرة وضع بينها فترات للراحة والاسترخاء وتجنب الدراسة بعد وجبة طعام دسمة لأنك ستنام حتما ويفوتك وقت الدرس و ((الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك)) فإياك ان تفرط به وهذا مثل استفد منه. [جلس (ل) لديه اختبار في اليوم التالي بعد تناول طعام الغداء وهو مصمم على الدراسة فأمتد على سريره وبيده كتاب العلوم فأخذه النعاس فنام استيقظ بالساعة الرابعة بعد الظهر… على ان اقرأ؟ فبحث عن قلم فلم يجده خرج ليجلب القلم من أحد أقرانه في المنطقة شاهد في طريقه (ج)بملابس الرياضة فذهب معه ولعب كرة قدم في الطريق وعند عودته بالساعة الخامسة وجد انه قد نسي الكتاب على مدرجات باب جيرانه فخرج لجلبه في الطريق شاهد (م) و(ع) يتكلمون عن المعارض و السيارات فشاركهم الحديث ثم تركهم وأخذ الكتاب وعند وصوله الغرفة وجد ان الساعة التاسعة مساء وهو موعد العشاء فذهب الى المطبخ وبعد تناول العشاء شاهد المسلسل التلفزيوني وأدار الستالايت لمشاهدة البرامج التركية واذا بفلم غرامي لايمكن الاستغناء عن مشاهدته بدأ بين الكتاب و ذكريات السفرة يوم الجمعة الماضي الى دوكان والوقت اللطيف الذي قضاه هناك عاد الى غرفته وأخرج صور السفرة وبدأ يتذكر وأ ذا بأخيه يحضر عنده, ومعه المذياع(الراديو)وسمع أغنية يحبها وأغنية بعد أغنية و حديث لطيف مع أخيه و أخته واذا الساعة الثالثة بعد منتصف الليل فنام وذهب صباح اليوم التالى الى الامتحان بدون دراسة وكانت النتيجة الفشل ] لماذا يا أخي هذه العثرة الكبرى في طريق دراستك فعليك عدم أضاعة الوقت باللهو عن الدراسة.
وهناك مستلزمات مادية أخرى ينبغي تدبرها وهي ان خير مكان للدراسة منضدتك ولاتحاول الاستلقاء على السرير لأنك ستسترخي وتنام كما ان المنضدة الخالية خير مكان للدراسة فلاتضع عليها صور أو مغريات تلهيك و أبتعد عن
المذياع والصحف والمجلات وأجلس بعيدا عن الشباك المطل على الطريق ولاحظ ان الإضاءة الجيدة تحفظ لك حماسكعلى الدراسة و أسأل نفسك الأسئلة التالية قبل البدء بالدراسة؟
هل تؤثر الموسيقى و الكلام على الدراسة؟
هل هناك خطأ في طريقه جلوسك؟
هل فترات العمل عندك منظمة؟
هل لديك نقص في مواد الدراسة؟
ما أصعب أوقات اليوم في الدراسة ولماذا؟
هل هناك هموم أو وسائل استمتاع تبعدك عن الدراسة؟ان القراءة بأقصى ما يمكن من الكفاءة تعطيك الحظ الأجود وهذه بعض المقترحات لترصين الحذق في القراءة … كثف حصيلتك اللغوية العامة وتعلم المعاني الدقيقة للمصطلحات نم معدل سرعة القراءة لديك لأنها توفر لك كثيرا من الوقت وهذه تتطلب منك البحث عن الأفكار (المعاني)وليس عن الكلمات. و نظم سرعة قراءتك بحيث لا تقل عن 3 كلمة في الدقيقة و لا تتلفظ الكلمات و لا تحرك شفاهك خلال القراءة و لاتؤشر بالقلم أو الأصبع عند القراءة و قلل من عدد وقفات العين على كل سطر وحاول ان تقرأ مقاطع الجمل لا الكلمات المفردة و طور قابليتك على الاستيعاب والإدراك لآن القدرة على الفهم تشمل غالبا ما تنقل الكلمات معانيها بصورة غير مباشرة وتشكل الجمل (وحدات فكرية) فحاول ان تستنتج (مابين السطور) وتعلم كيف تميز التي تعرض الأفكار الرئيسية وهي بداية الفقرات والباقي هو لإسناد الأفكار و أدراك المادة أجمع, هو أيجاد الفكرة المركزية في مدار البحث و تنوع المهارة يملي عليك معرفة الرموز والمصطلحات ودراسة الجداول حيث ان كل منها تشكل أمامك معضلة وعليك الحذق في تعلمها
لا توجد وصفة طبية تأخذها لتصبح قارئا ممتازا محبا للدراسة شغوفا بها الا التشويق والأرشاد وتعتبر أستجابة طبيعية لحاجات النفس ان الإحساس بالرضا والمتعة بما نقرأ هو الدافع الى طلب المزيد. هناك ثلاث طرق سهلة وحيوية للدراسة وما زاد فمأخوذ عنها أو مردود اليها
الطريقة الأولى: ينطبق عليها قانون (برناردشو) القائل بأن ((القانون الذهبـي في هذه الحال .. أللا قانون هناك)) وهذا يعني الاستفادة من الظروف ومن المؤثرات الذاتية والطبيعيةالفطرية وكلنا في الواقع لدينا الاستعداد لأن غريزة حب المعرفة متأصلة فينا تتجلى عند الطفل بالأسئلة, وتظهر عند الشخص العالم شغفا يضحي في سبيله بالحياة حتى يصل الى معرفة ما يريد من أسرار العلم وتجاربه وتتبدد لدى الفيلسوف استسلاما للتفكير المستمر وراء البحث عن الحقيقةوالطريقة الثانية:
التصفح ثم القراءة ثم الدراسة.
اما الطريقة الثالثة: فهي التصفح بأجراء مسح سريع للمادة المقررة جميعها
والأستبانة صياغة بعض الأسئلة المناسبة وأنت تتصفح وصور العناوين الواردة الى أسئلة ثم أقرا لتجد أجوبة لها وحلول فمن لديه سؤال لديه هدف والكل يتذكرون ما تعلموه جوابا عن سؤال أفضل من تذكرهم ما تعلموه بالقراءة والأستظهار
والقراءة لأجل أن تجد الأجوبة على الأسئلة ولتتذكرها دون ملحوظاتك وضع خطوط أو هوامش أو أقواس للتثبيت ولاحظ أن لمحة واحدة على صورة إيضاحية أو مخطط تغنى عن قراءة صفحة كاملة وأن صورة واحدة تعادل ألف كلمة في ميدان التعبير.ثم المراجعة لاعادة المراحل ويفضل ان تجري في دفتر ملحوظاتك
الظرف المناسب للدراسة هو توجيه يستحسن الاسترشاد به وتطبيقه كلما سنحت الفرصة بإدامة القابلية البدنية باستمرار (العقل السليم في الجسم السليم) وتبني و أدامة موقف هادف وفعال لمواجهة المشاكل بدلا من التهرب منها والعيش في الحاضر والاستجابة للكلمة كما هي بوضعها الراهن لاكما ينبغي لها ان تكون مع إدامة موقف إيجابي و مبهج بطرد القلق و محاربته العمل خير دواء لإزالة القلق و إدامة الإحساس بالمرح وتعلم كيف تضحك على أخطاءك لأن التوتر الانفعالي غير مرغوب فيه كما ان المشاركة الجماعية مدعاة لتبديد الاضطراب فتمتع بصحبة الأخرين مع المناوبة بين الراحة والأستجمام ..~
أخي / اختي القارئ :
أن الدراسة الهادفة الى تحقيق مزيد من العلم و العرفان لايمكن أن تنتهي مطلقا, فالممارسة تقود الى المعرفة والمعرفة تقود الى ممارسة ثانية وهذه تقود الى معرفة أوسع وتكرر هذه الصيغة نفسها في حلقة مفرغة وفي كل دورة فأن محتوى الممارسة والمعرفة ترتفع الى مستوى أعلى وتكون الدراسة فن ومتعة ..
م/ن للفآئده ..
سبحان الله و بحمده
Only انجليزية
You only see what your eyes want to see …
How can life be… what you want to be …
You are frozen when your heart’s not open,
You are so consumed with how much you get
You waste your time With hate and regret …
You’re frozen when your hearts not open ,,,
If I could melt your heart … we ha d never be
Apart give your self to me …
You are the key …