القراءة..
ثم القراءة..
ثم القراءة..
هذا ما أكدته الدراسة التي أجراها الطبيب "ميخائيل ميكارلادو" مؤخرا ، وقد أثبت فيها أن تعليم الأطفال القراءة يبدأ منذ
بلوغ الطفل ستة أشهر. قد لا يتمكن الطفل من نطق الأحرف بشكل سليم إلا أن نموه الذهني يستوعب أسلوب من
يقرأ له القصص،فأطفالنا رغم صغر سنهم،يتمتعون بمخيلة واسعة و فكر نشيط ، لذا على الوالدين مثلا أن يشاركوا
طفلهم في أحداث القصة التي يرويانها له ، و كذلك التعليق عليها بعد الإنتهاء منها ، أما إستماع الطفل لحكاية ما دون
تشويق أو إثارة قد يشعره بالملل و الضجر فيبعدانه عن القراءة لسنوات.
لهذا ننصح الآباء و الأمهات أن يحببوا لأطفالهم القراءة و المطالعة منذ الصغر، و بذلك ينمو هؤلاء الأطفال نموا فكريا جيدا
و ينشأ فيهم حب القراءة و التعلم.
أتمنى أن يكون الجميع قد إستفاد من الموضوع.
التصنيف: الحياة الأسرية
عض الطفل لزملائه واخوته أو رفاقه في اللعب ,
قد يحرج الامهات في حال تكراره ,
ويوقعهن في حيرة لعدم معرفة الاسبابوعموما الأطفال يحبون استخدام مختلف حواسهم،
خصوصا الفم للتعرف على الأشياء وعلى العالم الخارجي،
ففي فم الطفل أعصاب أكثر من أي مكان آخر في جسمه،
لهذا يضع دائما كل ما يلتقطه في فمه.أما مسألة العض فهي تختلف من طفل إلى آخر،
فمنهم من يتخذها وسيلة للفت الانتباه وتعبيرا
عن الانزعاج أو الغضب،أي للتفريغ عن شحنة داخلية ومنهم من يتخذها وسيلة
لطلب شيء يريده،
وقد تكون احيانا وسيلة للتعبير عن الحب،
وذلك بتقليد شخص قام بعضه وهو يلاعبه،
أو للتعبير عن الشعور بالغيرة أو للدفاع عما يملكه خصوصا
إذا قام أحد اقربائه بمحاولة انتزاع غرض ما منه.وعدم تخلي الطفل عن اسلوب العض بعد بلوغه السنتين
يدل على رفضه تخطي المرحلة الفموية حيث يعبر
عن نفسه بواسطة فمه.اما الوسائل الواجب اتباعها
من قبل الوالدين لمساعدة
طفلهما في التخلص من هذه العادة السيئة
فتبدأ من
– تشجيع طفلهما الذي يعض على النطق واستخدام الكلمات
للتعبير عن مشاعره.
– اشعار الطفل بأن العض اسلوب مرفوض وغير مجد.
– حث الطفل على التعبير بالصراخ أو البكاء– تخصيص وقت للعب والراحة، فالطفل الذي يشعر
بالتعب غالبا ما يلجأ إلى اسلوب العض.
– تجنب العقاب، لأن للعقاب رد فعل سلبيا، وقد يؤزم المشكلة.
– احاطة الطفل بالحب والحنان.– اشباع رغباته ضمن حدود معينة ومعقولة.
– رواية قصة قصيرة عن الأولاد المتسامحين اللطفاء.
– تزويده بلعب تساعده في التعبير عما يعاني منه.– تزويده بمواد الرسم، فهي ستساعده في التعبير عن نفسه،
حتى لو كان صغيرا،
فما نطلق عليه «الشخبطة» يعني له الكثير .
– طبع قبلة حارة على جبينه كلما استغنى عن العض كوسيلة للتعبير.– عدم السماح له بمشاهدة الأفلام التي تتضمن العنف.
فهي تعتبر وسيلة للطفل لإكتساب السلوكات المختلفة
التي تتضمن العنف .
– من الضروري التحدث معه عن سوء تصرفه ليعي
ويفهم انه تصرف مرفوض من الجميع.– ان أحد أهم أسباب لجوء الطفل إلى العض هو شعوره
بالحرمان واللامبالاة، خصوصا بعد مجيء طفل آخر،
لذلك عند احاطته بالحنان يختفي هذا التعبير العدائي سريعا،
ويبدأ بالتعبير عن رضاه أو انزعاجه بواسطة اللغة!– كما ينصح الأهل بأن لا يعضوا طفلهما ولو بشكل خفيف،
فقد يجد في ذلك تبريرا لتصرفه العدائي فلا يتخلى عنه .
سبحان الله و بحمده
كوني ملكه بتصرفاتك ياحواء
بسم الله الرحمن الرحيم
صبايا مافي بنوتة فينا ما تحلم تكون أميرة أو ملكة بس
نقدر نخلي الأشخاص إلي حوالينا يشوفونا أجمل أميرات في
الدنيا و هذي نصايح مني لكم ..
أولا : أن تتعاملي مع الأخرين كما تريدينهم أن يعاملوك.ثانيا:أن تجعلي لصراحتك حدود فلا تجرحي أو تؤذي أحد بصراحتك .. وأن تجعلي أيضالجرأتك حدود فلا تكوني خجوله (جداا) ولا تكوني {وقحه بجرأتك} عفوا..فهذا يجعل الناس يخشونك ..
ثالثا:أن تثقي بنفسك .. ولكن لا تكوني مغروره فغرورك ينفر الناس منك ..
رابعا:لا تترددي في أن تساعدي من يحتاج مساعدتك .. حتى لو كان عدوا لكي فبذلك تثبتي له بأنك أرقى من أن تعامليه بالمثل فبذلك تحصلي على أجر من الله سبحانة وتعالى ومن ثم تكسبي محبة الأخرين ..
خامسا:أن تحترمي الأخرين لكي تجبري الأخرين على إحترامك ..
سادسا:أن تكوني كريمة حتى في مشاعرك فلا تبخلي على من تحبين بإظهار مشاعر الحب لهم ..
سابعا:أن تكوني صبوره عندما تواجهك أي مشكلة وتعلمي أن الله سوف ينجيك منها بإذنه تعالى ولابد أن تؤمني أنه لا يوجد شخص يعيش في هذا الكون خالي من الهموم و المشاكل ..
ثامنا :أن تكوني قوية .. فلا تسمحي لأي شخص بأن يهز ثقتك بنفسك ..
تاسعا :أن تحاولي قدر الإمكان تبديل ما يوجد لديك من سلبيات و تحويلها إلى إيجابيات أقصد بذلك { أن تبحثي عن عيوبك وتحاولي إصلاحها } ..
عاشرا:أن لا تتجبري ولا تتسلطي وتفرضي شخصيتك القوية على من هم أضعف منك { فراقبي الله بتصرفاتك }
وأخيرا ..كوني لطيفة ,, حنونة ,, مخلصة ,, وفية ,, جميله ليس بشكلك فقط بل بتصرفاتك وتعاملك مع الأخرين فيرونك الناس أميرة .. وملكة .. وأجمل حواء …
سبحان الله و بحمده
من طرق تربية الاطفال دون عقاب
يعتبر وضع القواعد السلوكية للأطفال
أهم مهام الأم وأصعبها
في الوقت نفسه
فسوف يقاوم الطفل كثيرا لكي يؤكد استقلالهوأنتى أيتها الأم تحتاجين للصبر،
وأن تكري حديثك مرة بعد مرةوفي النهاية سوف يدفعه حبه لك،
ورغبته في الحصول على رضاكى
إلى تقبل هذه القواعدوسوف تكونين المرشد الداخلي الخاص به
وضميره الذي سيوجهه خلال الحياة.ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة الأوامر
واتباع قواعد السلوك التي وضعها الوالدان ؟تجيب الاستشارية النفسية
"فيرى والاس"
بمجموعة من الخطوات
يمكن اتباعها مع الطفل :
/1 انقلي إلى الطفل القواعد
بشكل إيجابي :
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي
من خلال جمل قصيرة وإيجابية
وبها طلب محدد،
فبدلا من "كن جيدا"،
أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"،
قولي: "الكتب مكانها الرف".2/ اشرحي قواعدك واتبعيها :
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم
يعمل على توليد المقاومة عند الطفل،
ولكن عندما تعطي الطفل سببا منطقيا لتعاونه،
فمن المحتمل أن يتعاون أكثر،
فبدلا من أن تقولي للطفل
"اجمع ألعابك"،
قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها،
و إلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر"،
وإذا رفض الطفل فقولي
: "هيا نجمعها معا"،
وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.3/ علقي على سلوكه،
لا على شخصيته :
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول،
وليس هو نفسه
فقولي: "هذا فعل غير مقبول"،
ولا تقولي مثلا: "ماذا حدث لك"،
أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل،
فهذا يجرح احترام الطفل لذاته،
ويصبح نبوءة يتبعها الصغير
لكي يحقق هذه الشخصية.4/ اعترفي برغبات طفلك :
من الطبيعي
بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة
في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق،
وبدلا من زجره و وصفه بالطماعقولي له:
"أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب،
ولكن اختر لعبة الآن،
وأخرى للمرة القادمة"،
أو اتفقي معه قبل الخروج:
"مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"،
وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك،
وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته
وتشعرين به.5/ استمعى وافهمي :
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار،
فاستمعي لطفلك،
فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك
فربما حذاؤه يؤلمه
أو هناك شيء يضايقه.6/ حاولى الوصول إلى مشاعره :
إذا تعامل طفلك بسوء أدب،
فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل
بفعله هذا،
هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلا ؟،
وجهي الحديث إلى مشاعره فقولي:
"لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب
وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت،
ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"،
وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور،
وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية
وكوني قدوة،
فقولي: "أنا غاضبة من أختي،
ولذلك سأتصل بها،
ونتحدث لحل المشكلة".7/ تجنبي التهديد والرشوة :
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار
للحصول على الطاعة،
فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك
حتى تهدديه،
فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب
تكون غير إيجابية،
ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.كما أن رشوته تعلمه أيضا ألا ينتبه لك،
حتى يكون السعر ملائما،
فعندما تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك"،
فسيطيعك من أجل اللعبة
لا لكي يساعد أسرته
أو يقوم بما عليه.8/ الدعم الإيجابي :
عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه
أو امتدحي سلوكه
"ممتاز،
جزاك الله خيرا،
عمل رائع"،
وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية،
ويمكنك أيضا أن تحدي من السلوكيات السلبية،
عندما تقولين:
"يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير
ولا تبكي كلما أردت شيئا".بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية،
مثل نجمة لاصقة،
عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة
مثل : حفظ القرآن مثلا،
ويقومون بوضع لوحة،
وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة،
وبعد الحصول على خمس نجمات
يمكن أن يختار لعبة تشترى له
أو رحلة وهكذا.إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم،
ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة
وعاملت طفلك باحترام وصبر،
فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا
سبحان الله و بحمده
تبدأ العناية بالحلمة و الثدي مع بداية الشهر السادس و ذلك استعدادا لرحلة الرضاعة بعد الحمل و نفدم لكي بعض النصائح و الارشادات لعلها تساعدك.
اذا كانت الحلمة غير بارزة و اذا كانت غائرة فيجب عليكي أن تشديها للخارج باستخدام اصابع السبابة و
الابهام لوقت قصير فى اليوم و اذا تعسر الامر فيمكنك استخدام شفاطة الثدي أو يمكنك استخدام غلاف من
البلاستيك توجد فتحة فى مركزه بقدر الحلمة و عند الضغط على الغلاف تبرز الحلمة من الفتحة تلقائيا.يجب عليكي مع هذه الوسائل ان تستخدمي مادة ملينة مثل اللانولين أو " زبدة الكاكاو" تساعد على خروج الحلمة بسهولة و دون آلام أو التهابات.
ينصح بغسل حلمة الثدي يوميا بالماء و الصابون لازالة أي افرازات قد يفرزها الثدي و ذلك لتبقى الحلمة نظيفة باستمرار.
اذا لم تنظف الحلمة جيدا بالطريقة السابقة فيمكن دهانها بكريم مثل البانثينول ثم تغطى بقطعة حرير مبللة بالزيت و تستمر هذه العملية حتى الولادة.
عند اقتراب موعد الولادة ستشعرين بثقل الثديين و عندها ستحتاجين الى رباط لتعليق الثدي أو حمالات صدر و لكن يراعى تجنب أي ضغط على الثدي كما يجب ان يخلع مساءا.
منقوووووووول
سبحان الله و بحمده
1- تعليم الأطفال كل ما يعود عليهم بالنفع في الدين والدنيا وتلقينهم الشهادتين .
2- غرس محبة الله ورسوله وصحابته في قلب الطفل .
3- تحفيظ القرآن سورة سورة وما تيسر من الحديث .
4- أمره بالصلاة عند بلوغه سبع سنين .
5- تعليمه الطهارة والوضوء ، وتعويده على الصدق والأمانة والبر والصلة .
6- إبعاده عن مجالس السوء واللهو والمنكرات .
7- تعليمه الأدب الحسن (ما نحل والد ولده خير من أدب حسن ) .
8- تجنيبه الخمر والمسكرات وما يفسد الدين والبدن والأخلاق .
9- تدريبه على الشجاعة والإقدام والاخلاص في العمل .
10- تدريسه حياة العظماء والصالحين والأبرار ليقتدي بهم .دور المنزل تربية الطفل المسلم
* أخطاء نرتكبها في معاملة الأطفال :
1- سوء فهم نية الطفل ، وتجاهل عواطفه ، فكثيرا ما نقسو عليه ونعاقبه بالضرب والازدراء والتحقير .
كما أنه ليس كل مخالفة للوالدين يرتكبها الطفل عنوان الشقاوة ،
بل هي على الأغلب عنوان نشاط وحيوية ، ومظهر لنمو الشخصية لديه .
2- من الأخطاء تخويفه بالغول والعفاريت ليهدأ أو لينام .
3- التساهل في مشاهدة التمثيليات ،
وأفلام القتل والجريمة ، والانحراف ، وتصفح المجلات الخليعة .دور المنزل تربية الطفل المسلم
* بعض الأمور النافعة في تربية الطفل :
1- القدوة الحسنة : وذلك لأن الطفل يقلد من حوله لا سيما الأم والأب والأقارب ،
لذا لا بد من إيجاد القدوة الحسنة الملتزمة بالخلق الرفيع والألفاظ الطيبة .
2- الرفق : معاملة الطفل لا بد لها من عطف ورحمة به كما قال -عليه الصلاة والسلام-
للأقرع بن جالس لما أخبر أنه لا يقبل أحدا حتى أولاده : »من لا يرحم لا يرحم«
3- العدل : إن تفضيل الأبناء بعضهم على بعض يزرع العداوة والبغضاء ،
وعلى الأبوين العدل بينهم في كل شيء ، لأنه أدعى إلى المودة والتآلف .* تعليم الطفل المسلم :
قال الله تعالى :
((علم الإنسان ما لم يعلم)) ،
قال الله تعالى :
((الرحمن * علم القرآن * خلق الإنسان * علمه البيان)) .
وهذه بعض الأمور التي يجب مراعاتها في تعليم الطفل :
1- تعليم الطفل الأكل باليمين والتسمية عند الأكل والدخول والخروج .
2- تعليمه الاستعانة بالله وحده وتشجيعه على الصلاة مع الجماعة .
3- تعويده النظافة في الملبس والمسكن .
4- التفريق في اللباس بين الذكر والأنثى ، وعدم تشبه كل منهما بالآخر .
5- تعليم البنت على الستر في الملبس منذ الصغر والحجاب عند البلوغ .
6- تعليم الولد الرماية والفروسية والسباحة .
7- الاهتمام بتنمية جانب الذكاء لدى الطفل بالبحث والمناظرة .
8- عدم إنهاكه بالتعليم النظري المتواصل حتى لا يمل ويتركه .هذا وأرجو أن أكون قد وفقت في عرض سريع مختصر عن دور المنزل في تربية الطفل المسلم
حيث إن الموضوع لا يمكن الإلمام به من جميع جوانبه في مقالة قصيرة كهذه .
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهمنقول لتعم الفائدة,’
سبحان الله و بحمده
أرجو أن تتقبلونى بينكن لانى محبة للأشغال اليدويةعلبة للهدايا روعة
في صحن بلاستيك ارسمي 9 مربعات متساوية الأبعاد وقمي بقص المربعات التي على الزوايا
قومي بعمل فتحات بواسطة الثاقب الخاص وذلك على جميع الزوايا لكل مربع
بواسطة شريط ملون ادخلي الشريط داخل الثقوب من الزوايا المتقابلة لكل مربع كما في الصورة
لعمل يد للسلة قمي بقص قطعه مستطيله من الكرتون ويمكنك التحكم بالعرض أو الخامة
بواسطة المكبس ثبت يد السلة واملئها بالشرايط الملونة
وضعي فيها ما تشائين وزيني بها غرفتك اذا اردت
سبحان الله و بحمده
العنف ضد المرأة
العنف ضد المرأة
ما رأيكم اخواني ان نناقش العنف
وبشكل خاص العنف ضد المرأة وبالاخص الزوجة
من المؤسف ان تلاقي المرأة العربية بشكل خاص العنف من قبل الزوج
وهي التي اكرمها الاسلام بحقوق لم تحصل قبلها اي امراة اخرى في العالم
ما نراة وهو الواقع الاليم هو ممارسة الزوج العنف ضد زوجتة
بسبب وبدون سبب من باب السيطرة لا غير
فمن اي منطلق اخذ الرجل هذة السيطرة المطلقة
هل من المجتمع الذي يخول الية تحديد مصير انسانة شريكة ولست امة
ام من منطلق المفهوم الخاطئ لمعنى القوامة متناسيا بذلك قولة علية السلام(رفقا بالقوارير)في مصر صدر قانون الخلع
وصار الطلاق ايظا بيد المرأة
سؤالي هنا
ماذا لو طبق هذا القانون لدينا ؟ما موقف الرجل؟
هل هذا القانون كفيل بتخليص المراة من عنف الزوج المتسلط؟
هل سيتقبل المجتمع قانون الخلع؟
اذا كان نعم …….فكيف ؟
واذا كان لا………فما موقف المرأة ضد عنف الرجللا تقولو محاكم وقوانين لانها لحد ما تحصل على حقها فيهم تكون ماتت وشبعت موت
فأيش الحل برأيكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟طبعا وما كل الرجال نفس الشي …..
***
اختكم المحبة : س**لاف
سبحان الله و بحمده
فن ايقاظ الطفل للذهاب الى المدرسة
يرفض بعض الأطفال طوال العام الدراسي الاستيقاظ مبكرا وإذا استيقظوا فإنهم يرتدون ملابسهم ببطء ولا ينهون إفطارهم بسرعة حتى يلحقوا بموعد المدرسة ويصل الأمر ببعضهم إلى حد التظاهر بالمرض.
وتتساءل الأمهات عن دوافع هؤلاء الأطفال من وراء هذه التصرفات، والاحتمال الأكبر أن الدوافع وراء أساليب المماطلة هذه هو وجود صراعات مع زملائهم في المدرسة.
ويجب على الوالدين معرفة أسباب هذه الصراعات بدون تأنيب أو توبيخ، ويجب على الأم أن تتعلم فن إيقاظ طفلها والذي يتطلب إيقاظه قبل موعده بربع ساعة على الأقل حتى تتاح لها فرصة تدليله قليلا ثم تشجيعه على قص الأحلام التي رآها في منامه وتتابعه بعد ذلك وهو يرتدي ملابسه بنفسه لتنمي لديه روح الاستقلالية.
ويجب على الأم أن تعي أن استيقاظ الطفل مبكرا يعتبر مجهدا بالنسبة له لذا يجب مكافأته من وقت لآخر من خلال تقديم بعض الهدايا الصغيرة كتعويض له.
من جهتهم يرى علماء الطب النفسي، أن رفض الطفل الذهاب للمدرسة يطلق عليه في علم النفس قلق الانفصال, فالطفل عادة ما يشعر بالأمان وسط أهله, فالأم والأب يحيطانه بالرعاية الكاملة فيشعر بالخوف والقلق إذا ابتعد عنهما, وقلق الطفل كثيرا ما يعود إلى الأم, فالأم التي تشعر بأن لها دورا في الحياة وأن قيمتها أكثر من مجرد كونها أما, فإن طفلها لا يشعر عادة بالقلق من الانفصال عنها.
أما إذا كانت تشعر أنه هو الذي يمنحها الحق في الحياة والقيمة المعنوية في المجتمع وبدونه لا قيمة لها فإنها تتشبث به وتحرص على تواجده معها, وتقلق عليه إذا غاب عنها وتشعر وكأنه شئ مهم يقتطع منها ومثل هذا القلق والخوف ينتقل تلقائيا للابن الذي يشعر إذا ابتعد عنها أن مصدر الرعب اقترب منه فيبدأ في إظهار بعض الأعراض والأمراض التي من شأنها أن تساعده على البقاء في المنزل بالقرب منها
وتشجيع الطفل على الذهاب إلى المدرسة لن يتحقق بالأوامر لأن الأوامر أو العتاب سيؤدي إلي زيادة إحساسه بالقلق, كما أن ارتباط العقاب بالدراسة يزيد خوفه ورعبه لذا يجب أن نبث الأمان في قلب الأم لينتقل للابن بالإضافة إلى ضرورة توفير أدوات الجذب في المدرسة عن طريق زيادة الألعاب والمساحات المخصصة للعب