هناك خطأ شائع يتردد بين المسلمين، يدمر الأجيال
المسلمة ويجعلها فارغة ضائعة، وهو توهم الوالدين
بأن ولدهما ما زال صغيرا، ولا ينبغي إثقاله بشيء من
التربية والتعليم، وله أن يلعب فقط، ويتمتع بسنوات
الطفولة قبل أن تثقله الحياة بهمومها، مع أن سنوات
الطفولة التي يضيعها هؤلاء الآباء والأمهات هي
المرحلة الذهبية للتربية، وهي مصنع المستقبل.مراحل التربية الذهبية..
وكارثة «ما زال صغيرا»!جهل الوالدين بالتربية
ويجهل كثير من الآباء والأمهات التربية عامة والتربية الإسلامية خاصة، لذلك يلغون دور التربية تماما، وينتظرون الصبي حتى البلوغ فيلزمونه بالصلاة، فإذا لم يصل بدأت المشكلات بينه وبين والده، ويطلبون من البنت أن تحتجب عند بلوغها، وحين تمتعض الفتاة من الحجاب لا تجد أمامها سوى الضرب، مع أن التدرج والتربية من أكثر معالم السيرة النبوية والتربية الإسلامية وضوحا. وأمر الأولاد بالصلاة لسبع قبل أن تفرض عليهم عند البلوغ، دليل واضح على أهمية والتربية والتدريب المبكر، من أجل ترسيخ السلوك الإسلامي عند الناشئة.أهمية الطفولة المبكرة
تتجلى أهمية الطفولة المبكرة «مرحلة ما قبل التمييز، أو مرحلة ما قبل المدرسة» ، حين نعلم أن الطفولة الإنسانية أطول من أي طفولة في الكائنات الحية، كما تتميز الطفولة الإنسانية بالصفاء والمرونة والفطرية، وتمتد زمنا طويلا يستطيع المربي خلاله أن يغرس في نفس الطفل ما يريد، وأن يوجهه حسبما يرسم له من خطة، ويستطيع أن يتعرف بإمكاناته فيوجهه حسبما ينفعه، وكلما تدعم بنيان الطفولة بالرعاية والإشراف والتوجيه، كانت الشخصية أثبت وأرسخ أمام الهزات المستقبلية التي ستعترض الإنسان في حياته.وما يتربى عليه الطفل يثبت معه على مدى حياته، وما يحدث له في الطفولة المبكرة يرسم الملامح الأساسية لشخصيته المقبلة، فيصبح من الصعوبة إزاحة بعض هذه الملامح مستقبلا سواء كانت سوية أو غير سوية، وتقول مارغريت ماهلر: «إن السنوات الثلاث الأولى من حياة كل إنسان تعتبر ميلادا آخر. واتفق فرويد ويونغ وإدلر وألبورت «مدرسة التحليل النفسي» على أن السنوات الأولى هي مرحلة الصياغة الأساسية التي تشكل شخصية الطفل.
ولأن الله جعل الوالدين مسؤولين عن عقيدة الطفل فإنه جعل الطفل يتلقى من والديه فقط طيلة طفولته المبكرة، وجعله يرى والديه مثلا أعلى في كل شيء حسن فلا يصدق غيرهما، وذلك ليحصن الله عز وجل الطفل من التأثيرات القادمة من خارج الأسرة في الطفولة المبكرة، كما جعل الله سبحانه وتعالى الطفل يعتمد على والديه في كل شيء خلال هذه المرحلة، وهذا يساعدهما على تنفيذ المهمة الموكلة إليهما.التربية بالعادة
يقول الشيخ محمد قطب: ومن وسائل التربية التربية بالعادة أي تعويد الطفل على أشياء معينة حتى تصبح عادة ذاتية له، يقوم بها من دون حاجة إلى توجيه، ومن أبرز أمثلة العادة في منهج التربية الإسلامية شعائر العبادة وفي مقدمتها الصلاة، فهي تتحول بالتعويد إلى عادة لصيقة بالإنسان لا يستريح حتى يؤديها. وليست الشعائر التعبدية وحدها هي العادات التي ينشئها منهج التربية الإسلامية، ففي الواقع كل أنماط السلوك الإسلامي، «مثل حجاب المرأة المسلمة، وعدم اختلاط الرجال بالنساء غير المحارم» ، وكل الآداب والأخلاق الإسلامية آداب الطعام والشراب ينشئها منهج التربية الإسلامية. وقد كانت كلها أمورا جديدة على المسلمين فعودهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ورباهم عليها بالقدوة والتلقين والمتابعة والتوجيه حتى صارت عادات متأصلة في نفوسهم، وطابعا مميزا لهم.. وتكوين العادة في الصغر أيسر بكثير من تكوينها في الكبر، ذلك أن الجهاز العصبي الغض للطفل أكثر قابلية للتشكيل، أما في الكبر فإن الجهاز العصبي يفقد كثيرا من مرونته الأولى… ومن أجل هذه السهولة في تكوين العادة في الصغر يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بتعويد الأطفال على الصلاة قبل موعد التكليف بزمن كاف حتى إذا جاء وقت التكليف تكون قد أصبحت عادة بالفعل. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم «مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر» فمنذ السابعة يبدأ تعويد الأطفال على الصلاة، فإن لم يكن تعودها من تلقاء نفسه خلال سنوات التعويد الثلاث، فلابد من إجراء حاسم «وهو الضرب» ، يضمن إنشاء هذه العادة وترسيخها.تدريب البنات على الحجاب
أمرنا أن ندرب أولادنا على العبادات قبل أن تفرض عليهم ببضع سنين حتى يعتادوها، وقد لاحظنا أن مدة التدريب تراوح بين (7-10) سنوات، لذلك فإن التدريب على الحجاب وهو عبادة يجب أن يسبق التكليف بالحجاب ببضع سنين حتى تعتاده الفتاة، فيصعب عليها نزعه بعد ذلك.ولكن متى يفرض الحجاب على الصبية؟
هناك إجابتان إحداهما تقول: تحجب الصبية عندما تشتهى، والسن التي تشتهى فيها الصبية تختلف من واحدة إلى أخرى وفقا لطولها وجمالها وبنيتها، وغالبا لا تقل عن الثامنة ولا تزيد عن الثانية عشرة.
وتقول الثانية: تحجب إذا حاضت وسن الحيض تراوح بين 11-14 عاما في بلادنا.وفي الحالتين لابد من فترة تدريب سابقة على سن التكليف، فالصبية التي تشتهى في الثامنة من عمرها يجب أن تدرب على الحجاب منذ السادسة، وهكذا فعل العلامة الشيخ محمد الحامد يرحمه الله مع بناته، إذ كان يحجبهن حجابا شرعيا كاملا في السادسة تقريبا، والفتاة التي تشتهى قبل المحيض ولا تحتجب، فتفتن الرجال بالنظر إليها يأثم والدها (ولي أمرها)، ولا تأثم لأنها غير مكلفة، أما بعد البلوغ فإن لم تحتجب تأثم هي كما يأثم والدها لأنه مسؤول عنها والله أعلم.
أما التي لا تشتهى في الثامنة فينبغي تدريبها على الحجاب منذ السابعة قياسا على الأمر بالصلاة، فقد قاس الشافعية الصوم على الصلاة، وقالوا: «يؤمر به الصبي لسبع ويضرب عليه لعشر» ، وكذلك الحجاب فإن الصبية تؤمر به لسبع وتضرب عليه لعشر.
ولكن إذا قسنا الحجاب على الصلاة فلماذا لا تؤمر الصبية في السابعة بدلا من العاشرة؟
وثمة سؤال يخطر في الذهن وهو ما الفرق بين الصبية قبل بلوغها ببضعة شهور وبينها وهي تدخل البلوغ، من حيث جمالها ولفت نظر الرجال إليها؟ وبعبارة أخرى ما الفرق بين الصبية في الحادية عشرة (حين لم تبلغ بعد) وبين الصبية نفسها في الثانية عشرة عندما تبلغ؟!
لذلك فإن حجب الصبية عندما تشتهى أقرب إلى الصواب، وكثير من الصبايا في العاشرة من عمرهن يفتن الرجال بقامتهن وشعورهن، لذا ينبغي على آبائهن حجبهن عن عيون الرجال كي لا يقع هؤلاء الآباء في الإثم والله أعلم.لماذا في السابعة؟
في السابعة من العمر يبدأ الإنسان المرحلة الثالثة من نموه، وهي الطفولة المتأخرة، أو سن التمييز ولهذه المرحلة خصائص منها:* اتساع الآفاق العقلية (المعرفية) للطفل، واتساع بيئته الاجتماعية عندما يدخل المدرسة، ويبدأ في تعلم المهارات.
* يحب الطفل في هذه المرحلة المدح والثناء، ويسعى لإرضاء الكبار (كالوالدين والمدرس) كي ينال منهم المدح والثناء، وهذه الصفة تجعل الصبي في هذه المرحلة لينا في يد المربي، غير معاند في الغالب، بل ينفذ ما يؤمر به بجد واهتمام.
* يتعلم الصبي في هذه المرحلة المهارات اللازمة للحياة، كما يتعلم القيم الاجتماعية والمعايير الخلقية، وتكوين الاتجاهات والاستعداد لتحمل المسؤولية، وضبط الانفعالات، لذلك تعتبر هذه المرحلة أنسب المراحل للتطبيع الاجتماعي.
* يحصر الطفل قدوته وتلقيه في والديه حتى نهاية السابعة، ويقبل من أمه وأبيه إذا كانا مهتمين به أكثر من مدرس الصف الأول، ثم يبدأ بالتدرج في الخروج من دائرة التأثر القوي بالوالدين، وفي الثامنة والتاسعة يكاد يتساوى تأثير المدرس مع تأثير الوالدين، أما في بداية البلوغ فيصبح التحرر من سلطة الوالدين دليلا على أن الطفل صار شابا.
* في السابعة يكون الصبي مميزا (يفهم)، ويسعى لإرضاء والديه من أجل كلمة مدح أو ثناء من أحدهما أو كليهما، فإذا أمر بالصلاة تجده ينشط إلى أدائها بنفس طيبة وهمة عالية، وإذا أمرت الصبية بالحجاب فإنها ترتديه بسرور وفخر لأنها صارت كبيرة.
أما في الحادية عشرة وما بعد، فيرى الصبي أن تنفيذ أوامر والديه من دون مناقشتهما منه دليل على طفولته، التي يرغب في مغادرتها، وبعد البلوغ يرى بعض الأولاد معارضة والديهم دليلا على شبابهم ونموهم.* يعيش الطفل مرحلة الطفولة (المبكرة والمتأخرة)، فيتطلع إلى تقليد الكبار ليرى نفسه كبيرا مثلهم، ويؤلمه أن يقال عنه صغير، لذلك تراه حريصا على الذهاب إلى المدرسة مع إخوانه، وإلى المسجد ليصلي مثل الكبار، وعلى المربي استثمار هذه الرغبة الموجودة لدى الطفل في تطبيعه وتعويده على العبادات، فإذا قال له والده أنت كبير ويجب أن تصلي، يطرب الصبي، وعندما يقال للصبية أنت شابة وجميلة ويجب أن ترتدي الحجاب مثل أمك وأختك الكبيرة، تطرب الطفلة. لهذا الأمر؛ لأنها ترغب في أن تكون كبيرة، ولكن الآباء، يضيعون هذه الفرصة الذهبية بحجة واهية هي أن الطفل والطفلة ما زالا صغيرين!!
* توحد الطفل مع دوره الجنسي. ويلاحظ في هذه المرحلة أن الأولاد يلعبون مع الأولاد فقط، وتنحصر لعبهم حول دورهم بصفة رجال في المستقبل، وإذا جاءت بنت لتلعب معهم طردوها وقالوا لها أنت بنت فكيف تلعبين مع الصبيان؟ وتلعب البنات مع بعضهن ألعابا تمثل دورهن في المستقبل بصفة أمهات غالبا، وإذا جاء صبي ليلعب معهن قلن له كيف تلعب معنا؟ هل أنت بنت؟ وبناء على هذا الأساس النفسي تظلم الجاهلية الحديثة الناشئة عندما تجعل التعليم الابتدائي مختلطا لا يفصل بين الجنسين.
ومن أخطاء الجاهلية المعاصرة أنها تعامل البنات والصبيان معاملة واحدة، فهم في مدرسة واحدة، ولباس واحد تقريبا، ومنهج دراسي واحد، بحيث تعد الذكر والأنثى إعدادا واحدا تماما، هذا كله مناقض لمعطيات علم النفس الذي يدعي الغرب أنه وفي لمعطياته ومبادئه، ونتيجة ذلك تخنث كثير من الرجال واسترجل كثير من النساء حتى صرت تتأمل بعض الناس في شوارع أوروبا وتقول لنفسك أهو رجل أم امرأة؟!
وحين يتعرف الآباء بهذه الخصائص، يستفيدون منها في تنشئة أولادهم وبناتهم، وتدلهم على الطريقة الصحيحة في التعامل معهم، وتساعدهم على تطبيق وسائل التربية ومنها التربية بالعادة من أجل زرع السلوك المرغوب فيه عند أولادهم وبناتهم.
التصنيف: المرأة
ازياء مره روعه لاناقة المرأة
مساء الور والفل يا حلوات
هل تشتكين من تعب بشرتك واسمرارها……………. السك الخلطه المجربه شخصياااااالخلطة اللى بقولكم عنها اولا مجربة….على بشرتى
ثانيا…موادها او مقاديرها فى متناول الجميع ومفيدة جدا جدا..
ثالثا…نتائجها فورية ومبهرة بكل معنى للكلمة…
ابتدى معاكم فى خلطة بنت عذارى الرهيبة..
اللى هو قناع الروب(الزبادى) والبرتقال…
المكونات:
1.ملعقة اكل روب قديم(محمض) – زبادى محمض قديم او يوضع فى درجة حرارة الغرفه 12 ساعه
2.عصير ربع برتقالة حامضه.(مو حلوة)
3.ملعقة اكل عسل ابيض او اى عسل موجود عندكم فى البيت..الطريقه:-نخلط الروب بالملعقة او الشوكة..مع عصيرالبرتقال واخيرا نضع العسل ونخلط الجميع ..
-يوزع على بشرة الوجه والرقبة..بشكل متساوى
-يوضع لمدة 10_15 دقيقة على الوجه ثم يغسل بماء فاتر من الحنفيه ثم ماء بارد من الثلاجه ..الفائدة:
_الروب:مادة تحتوى على البكتيريا الحميدة التى تنفع الجسم من الداخل والخارج على طرد السموم وتنظيفه.. والروب خصوصا يلمع البشرة وينظف مساماتها ويقبضها.
-البرتقال:يحتوى على فيتامين.سى…واحماض الفا اهيدروكسيه…المعروفه باحماض الفاكهه وهى المكون الرئيسى فى الماركات العاللميه للتقشير باحماض الفاكهه…وتعمل على صنفرة الجلد ودفع الخلايا لانتاج خلايا جديدة لامعه وصحيه وهو ايضا يعتبر كمادة قابضه للمسامات..ولتجديد الخلايا الميته..
_العسل :يهدى التهيج لذوات البشرة الحساسة..ويغذى البشرة لما يحتويه من فركتوز وغلوكوز وماء وانزيمات ومعادن وفيتامينات واحماض امينية….صراحة اخواتى اتمنى ان الكل يجربه لانكم بنتلاحظون لون ونوع بشرتكم بعد ماتغسلون القناع على طول…وبتذكرونى بالخير..
وتقدرون انكم حتى تتمكيجون بعد القناع والكل بيلاحظ ان بشرتكم صايرة تلمع و ناعمة مثل بشرة الاطفال وافتح بوايد من قبل استخدام القناع!!
وراويه وكلها حيوية..صدقونى لما سويتها الكل استغرب من مفعول القناع السريع على بشرتى مع ان بشرتى حساسة جدا لكن المكونات فعلا رهيبة …ولما تمكيجت بشرتى كانت روعه وكلها بياض وحيويه….
جربوووووووووووووووها وخبرونى وتقدرون تستخدمون القناع مرتين فى الاسبوع للمراة والرجل ولكل انواع البشرات..حتى الحساسة…
سبحان الله و بحمده
وصفه لتصغير الأنف
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته انا :a:خديجة بن زوخة من الجزائر عضوه جديده في هذا المنتدى الرائع :a: اعجبتني موضو عاتكم الجميلة الهادفة اريد مساعدتكم لو سمحتم و طلبي هو ان تساعدوني في مشكلتي هي ايجاد كريم لتصغير الانف لا اريد عملية تجميل لمن تساعدني والله اوعدها ان ابعث لها اكسسوارات فخمة لمن يهمها ترد و شكرا
-:a:ارجو الرد-:a:
سبحان الله و بحمده
معكرونة بصلصة الثوم واللبن
المكونات
[*]250 غ مكرونة[*]2 ملعقةزيت زيتون [*]4فصوص ثوم مفرومة [*]250غ من اللبن الزبادي [*]ملعقة طعام من البقدونس المفروم [*]فلفل [*][size=5]ملحطريقة التحضير:
[*]يوضع الزيت في مقلاة على النار ويقلى فيه الثوم حتى يبدأ بالإحمرار
[*]يضاف الخليط إلى اللبن و البقدونس ويحرك جيدا مع إضافة الملح و الفلفل للتتبيل.
[*]اطهي المكرونة في ماء مملح يغلي, مع تحريكها من وقت لأخر وعندما تستوي المكرونة صفيها جيدا من الماء
[*]ضعي المكرونة في صحن التقديم ثم صبي خليط اللبن الثوم و البقدونس فوقها وقدميها .
سبحان الله و بحمده
الهريس طبق جديد
طبقنا اليوم هو الهريس وهو يعتبر من اطباقنا الشعبيه ..
وبشهر رمضان اغلبيه الناس تعمله لانه الطبق المحبب للجميع ..ان شاء الله تحوز على رضاكم
المقادير :
2 كيلو لحم بقر
3 جيلات حب هريس ( واحسن نوع هو القطري )
1 أصبع زبدة
6 حبات طماطم
2 مكعب ماجي
هذا هو الجيله ( علبة اناناس )
الطريقه :
يغسل اللحم ثم يوضع في الماء على النار حتي يغلي ولا تنسون اتشيلون الرغوه الي فوقها
بعد مايغلي الماء يوضع الحب الهريس ويترك لمدة ساعتان او ثلاثه ومن فتره الي فتره اغلبيه
فوق حدر ههههههههه
جذي شكله بيصير
وبعد ذالك نضع الطماطم والزيده
شفتوا كيف شكله حلو مع الطماطم والزبده
ثم يغطي الجدر باقصدير ولا ننسي التنكه على النار ويترك القدر 3 ساعات
ثم نضرب الهريس يابضرابة الخشب او الحديد
يم يم شو رايكم
وطبعا بعضهم يفضلون الدهن ومش اي دهن هههه
بالعافيه عليكم جميعا ..
سبحان الله و بحمده
أيس كريم بانواع لذيذه حلويات عصرية
<HR style="COLOR: #e6e6e6" SIZE=1> <!– / icon and title –><!– message –>
*·~-.¸¸,.-~*ايس كريم الفانيلا *·~-.¸¸,.-~*
االمقادير:
4 اكواب وبينج كريم
1 ½ كوب سكر
1 ملعقة طعام خلاصة فانيلا سائلة
رشة ملح
2كوب حليب كامل الدسم
الطريقة:
في اناء كبير اخفقي مع بعض جميع المقادير جيدا ثم ضعيها في الالة
الخاصة للايس كريم او ضعيها في علبة محكمة الاغلاق وادخليها الفريزر
حتى تتجمد
~*فروزن يوقرت بالكاكاو والموز*·~-.
المقادير:
¼ كوب كاكاو غير محلى بودرة
¼ كوب سكر
1 ½ كوب حليب مكثف ابو قوس
¼ كوب شراب الذرة الخفيف (كورن سيروب)
2علبة زبادي صغيرة الحجم
1موز مهروسة
الطريقة:
ضعي الكاكاو والسكر في قدر على نار متوسطة الحرارة ثم اضيفي
اليها الحليب وحركي بأستمرار حتى تذوب المقادير ارفعيها من على
النار ثم اضيفي شراب الذرة اتركيها تبرد تماما
اضيفي الها الزبادي والموز وحركي بالخفاقة حتى يختلط المزيج
ضعيها في علبة محكمة الاغلاق وادخليها الفريزر حتى تتجمد جيدا
.-~*تروبيكال فروزن يوقرت *·~-.
المقادير:
2كوب فراولة طازجة مقطعة الى انصاف
2 موز مقطع الى شرائح
¼ كوب سكر
¾ كوب عصير اناناس مثلج ومذوب
½ كوب زبادي
الطريقة:
اخلطي الفراولة والموز والسكر والعصير الاناناس في الخلاط حتى يصبح
ناعم مع تحريك الجوانب حتى تختلط جيدا اضيفي الزبادي واخفقي
صبي المزيج في صينية مربعة الشكل ثم ادخليها الفريزر حتى تتجمد
اخفقي الفروزن يوقرت بالخلاط جيدا حتى ينعم
غطيها وادخليها الفريزر مرة ثانية واتركيها حتى تتجمد
*·~-.¸¸,.-~*ايس كريم القهوة *·~-.¸¸,.-~*
المقادير:
1 علبة حليب محلى مركز.
1 كوب قهوة محضرة وغامقة باردة.
رشة ملح.
1 م ص فانيلا.
2 كوب كريمة ثقيلة مخفوقة.
الطريقة:
يخلط الجميع في الخلاط الكهربائي حتى تصبح كثيفة .
توضع في علبة بلاستيك وتدخل الفريزر حتى تتجمد
آيس كريم بالبسكويت
المقادير:
1- كيس بسكويت سادة ( بدون كريم) –
2- علبة قشطة –
3-علبة حليب مركز-
4-علبة كريم دريم ويب ( بودرة) –
5-علبة كريم كراميل ( البودرة فقط) –
6- عدد2 ملعقة كبيرة سكر عادي
7-عدد 2ملعقة كبيرة نسكافيه + كوب ماء + ملعقه كبيرة سكر مخلوطين مع بعض .
الطريقة:
– تخلط المقادير من 2 إلى 6 مع بعض وتضرب بمضرب البيض إلى أن يغلظ القوام حوالي 3-4 دقائق وتتكون كريمة كثيفة ، ثم توضع بالثلاجة .
-تجهز صينية مستطيلة وتغمس قطعة بسكويتة في المقدار 7 وترص طبقة كاملة من البسكويت ثم نضع طبقة كريمة ثم طبقة بسكويت والأخيرة تكون طبقة كريمة ويسوى السطح وتوضع بالفريزر مدة خمس ساعات على الأقل ثم تقطع وتقدم في الأيام الحارة
ايس كريم الفستق
المقادير:
1 1/4كوب فستق .(مقشر ومزال عنة القشرة الخارجية وذلك بنقعها بماء مغلي وتركها لمدة 5 دقائق )
4 اكواب كريمة خفيفة سائلة.
1 كوب كريمة (ويبنج كريم).
1 1/2 كوب سكر .
4 ملاعق طعام فانيلا .
رشة ملح.
الطريقة:
الطريقة:
اخلطي الجميع بالخلاط حتى تمتزجا جيدا ضعيها في علبة بلاستيك وادخليها الفريز حتى تتجمد
وبالعافية
سبحان الله و بحمده
ترافل جوز الهند حلويات عصرية
ترافل جوز الهندالمقادير:
3 أكواب أو 300 غ من جوز الهند المجفف
1 ملعقة صغيرة من مسحوق الفانيلا
1 علبة أو 397 غ من حليب مجفف المكثف المحلى
1½ ملعقة طعام من الزبدة غير المملحة
1½ ملعقة طعام من مسحوق الكاكاوطريقة التحضير:
تمزج كافة المكونات في وعاء كبير حتى تشكل عجينة طرية.
تقرص عجينة جوز الهند إلى كرات صغيرة، وتصف كرات جوز الهند في صينية كبيرة.
ثم توضع في البراد لمدة ساعة حتى تشتد.
ترش الكرات بمسحوق الكاكاو ثم تقدم.لا تفوتكم حلوة مرة
سبحان الله و بحمده
يلفت الخبراء الإنتباه إلى قيمة التسامح التى فقدها كثير منا ، الأمر الذي اعتبره كثير من العلماء أكسير الحياة وسرا من أسرارها.. لذا علي المرأة تربية أبنائها علي التسامح وتدريب نفسها عليه حتي تتمكن من مواصلة الحياة بشكل أفضل وتأدية أدوارها بإتقان, خاصة هذه الأيام التي يسودها التوتر والتعصب والقصور في العلاقات الاجتماعية, والسبب في ذلك يرجع إلي تدني قدرة الإنسان علي التسامح مع الآخر, حيث يعيش ظروفا حياتية معقدة بما فيها من متغيرات متلاحقة تشمل جميع جوانب الحياة, رغم أن الإنسان.
وتؤكد د. سهير أمين أستاذ الصحة النفسية بكلية التربية جامعة حلوان ـ أنه على الإنسان أن يتسامح لأنه بذلك يحاول أن يترك مشاعر الماضي ولا يدعها تؤثر عليه, بالإضافة إلي أن الغضب يؤثر علي الإنسان بالسلب يهدر طاقاته فيما لا يفيد, في الوقت الذي يستطيع أن يستفيد من هذه الطاقة في البناء المجتمعي.
كما أن التسامح مع الغير يؤثر علي حياة الإنسان ويشعره بالسعادة والحب, مما يؤدي إلي الانسجام الداخلي بدلا من مشاعر الاستياء أو الرفض, ولكن هذا ليس معناه أن ينبذ الإنسان مشاعر الغضب إذا أساء إليه إنسان آخر, ولكن عليه إفراغ غضبه بطريقة بناءة, حيث إن عدم التعبير عن الغضب يؤذي النفس.. وعلي العكس تماما, فنحن نطالب الفرد( بالتوكيدية) أي أن يكون بمقدوره التعبير عما بداخله من مشاعر الغضب أو الضيق من الآخر, لأن هذا يساعده علي التنفيس عما بداخله من ضيق فيؤدي ذلك إلي الثقة بالنفس واحترام الذات, وبالتالي يصل إلي مرحلة التسامح ونسيان الموقف الذي سبب له الضيق.
أما د. عزيزة السيد أستاذة علم النفس بكلية البنات جامعة عين شمس فتقول بحسب جريدة "الأهرام" : إن فهم الذات يعني أن الإنسان يجب ألا يتجاهل معرفة النفس, وفهم الذات التي تتطلب أن يكون الإنسان علي وعي بميوله وقيمه وحاجاته وتصرفاته, وأن يفهم كيف يؤثر سلوكه علي الآخر( إيجابا وسلبا) ودون هذه المعرفة لا يمكن التنبؤ بسلوك الإنسان الذاتي أو بتأثره السلبي أو الإيجابي.
وأن فهم الإنسان لذاته يزيد من وعيه ويساعده علي التصرف بطريقة إيجابية ومفيدة لنفسه وللآخر, كما أن عليه أن يدرك جيدا أن سلامته النفسية تتكون وتدعم من خلال العلاقات المتبادلة مع الآخرين, خاصة مع الوالدين والأخوة والأبناء والأصدقاء, وأن المرأة الإنسانة ليست مجرد فرد يهتم بالآخرين ولكن هي مهمومة بشئونهم, وكيفية إسعادهم ومع ذلك عليها وضع مصالحهم علي خط مواز لمصالحها الشخصية.
وكما يؤكد عالم النفس الأمريكي( مارتن سيليتسمان) أن الأشخاص السعداء هم الذين يتميزون بثقافة التسامح, وأيضا بالعطاء للآخر, وذلك من خلال المشاركة والالتحام بهم, أما الذين يعيشون من أجل أنفسهم فقط ولا يفكرون فيمن حولهم فهم الأقل تسامحا, وبالتالي أقل سعادة, كما يوضح أيضا أن سعادة عطائك للآخرين ليست مرتبطة برد فعلهم, فقد لا يعترفون بالجميل أو يبادلون الحب بالحب إلا أن هذا يجب ألا يؤثر عليك, فالمتسامح هو المستفيد أكثر من الذي يسامحه.
وتنصح د. عزيزة المرأة فتقول: إذا رأيت نفسك في حالة غضب من شخص ما فتذكري أن الغضب ربما يعطيك إحساسا مؤقتا بأنك علي حق أو يعطيك الإحساس بالقوة, فحاولي أن تكبحي مشاعرك وانتظري للغد, وفي الوقت نفسه افعلي شيئا بناء يستنفد هذه الطاقة الزائدة بمزاولة أي نشاط بدني( كالمشي) أو القيام ببعض الأعمال.
إن إخراج الغضب خارج نفسك والهدوء لمدة يوم أو أكثر سيجعلك أكثر استعدادا للتسامح والتعامل مع مشكلتك بطريقة بناءه, وبذكاء, فالتسامح يساعد علي شفاء النفس من المشاعر السيئة وعدم تذكر المواقف المؤلمة, كما يساعد علي الحب البناء ويمنحنا طاقة وقوة لتحقيق الأهداف والطموحات بل والقدرة علي مواجهة الحياة بكل صعوباتها.