بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهكثير في الآونة الاخيرة
قصص عجيبة جدا وسببها الإستغفارفي مواقف وقصص كثيرة كل واحدة منا صار له قصة أو موقف وإستغفر وربي فرجه عنه
تتحفنا فيه وتعلمنا إياهويستفيدوا منا الغيروإذا شفت تفاعل حلو منكم
بأقول كل القصص إلي صارت لي بسبب الإستغفار.:تحياتي :.
.:عثرات حلم:.
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
هل انت جزره ام بيضه ام حبة قهوه مطحونهiهل انت جزره…ام بيضه…ام حبة قهوه مطحونه؟
اشتكت ابنة لأبيها مصاعب الحياة ، وقالت إنها لا تعرف ماذا تفعل
لمواجهتها ، وإنها تود الاستسلام ، فهي تعبت من القتال والمكابدة ذلك
إنه ما أن تحل مشكلة تظهر مشكلة أخرى.
اصطحبها أبوها إلى المطبخ وكان يعمل طباخا …ملأ ثلاثة أوان بالماء و
وضعها على النار…سرعان ما أخذت الماء تغلي في الأواني
الثلاثة… ، وضع الأب في الإناء الأول جزرا و في الثاني بيضة ، و وضع بعض حبات القهوة
المحمصة و المطحونة (البن ) في الإناء الثالث .. ، و أخذ ينتظر أن تنضج و
هو صامت تماما … نفذ صبر الفتاة ، و هي حائرة لا تدري ماذا يريد
أبوها..!!.
انتظر الأب بضع دقائق .. ثم أطفأ النار .. ثم أخذ الجزر ووضعه في
وعاء .. و أخذ البيضة ووضعها في وعاء ثان .. و أخذ القهوة المغلية و
وضعها في وعاء ثالث ، ثم نظر إلى ابنته و قال : "يا عزيزتي ، ماذا ترين؟
، أجابت ابنته : "جزر وبيضة وبن" .
فلب منها أن تتحسس الجزر .. فلاحظت أنه صار ناضجا وطريا ورخوا ..!!
ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة .. فلاحظت أن البيضة باتت صلبة..!!
ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة .. فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهة
القهوة الغنية..!!
سألت الفتاة أباها : و لكن ماذا يعني هذا يا أبي؟
فقال الأب الحكيم : اعلمي يا ابنتي أن كلا من الجزر و البيضة و البن واجهوا
الخصم نفسه ، و هو الماء المغلي .. ، لكن كلا منها تفاعل معها على نحو مختلف !!
، لقد كان الجزر قويا و صلبا و لكنه ما لبث أن تراخى و ضعف ، بعد تعرض
للمياه المغلية ، أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي ، لكن
هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة
المياه المغلية ، أما القهوة المطحونة فقد كان رد
فعلها فريدا … إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه .
ماذا عنـــك؟.
هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة .. و لكنها عندما تتعرض للألم و
الصعوبات تصبح رخوة طرية وتفقد قوتها؟ .. ، أم أنك البيضة .. ذات
القلب الرخو .. لكنه إذا ما واجه المشاكل يصبح قويا وصلبا؟ .. ، قد
تبدو قشرتك لا تزال كما هي .. و لكنك تغيرت من الداخل .. فبات
قلبك قاسيا ومفعما بالمرارة !! ، أم أنك مثل البن المطحون .. الذي يغير
الماء الساخن -مصدر للألم- .. بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟ .
فإذا كنت مثل البن المطحون .. فإنك تجعلين الأشياء من حولك أفضل إذا
ما بلغ الوضع من حولك الحالة القصوى من السوء .
فكري يا ابنتي كيف تتعاملين مع المصاعب … فهل أنت جزره أم بيضة أم
حبة قهوة مطحونة؟
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم
إليكم القصةروى أن عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام
كان بصحبته رجل من اليهود وكان معهما(مع اليهودي) ثلاثة أرغفة من الخبز،
ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط ،فسأل اليهودي: أين الرغيف الثالث ، فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين فقط.
شوفوا الحماقة والوقاحة،أنه يكذب على رسول الله!!!!وهو يعلم أنه كاذب ، المهم لم يعلق نبي الله وسارا معا حتى أتيا رجلا أعمى فوضع عيسى عليه السلام يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل ورد عليه بصره ,
فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله !وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى:بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره
أين الرغيف الثالث، فرد: والله ما كانا إلا اثنين.
سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا،
فقال اليهودي : كيف سنعبره؟ فقال له النبي: قل باسم الله واتبعني ،
فسارا على الماء ، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله!وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة :بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟ فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين.
لم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى
جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهبا ،
فتحولت الى ذهب، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟؟!فقال عليه السلام: الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي: والثالث؟؟؟؟؟؟ فقال عليه السلام: الثالث لمن أكل الرغيف الثالث! ، فرد بسرعة: أنا الذي أكلته!!!!
فقال سيدنا عيسى : هي كلها لك ، ومضى تاركا اليهودي غارقا في لذة حب المال والدنيابعد أن جلس اليهودي منهمكا بالذهب لم يلبث إلا قليلا حتى جاءه ثلاثة فرسان ،
فلما رأوا الذهب ترجلوا ، وقاموا بقتله شر قتلة مسكين!!!!
مات ولم يستمتع به إلا قليلا! بل دقائق معدودة!!!
سبحانك يا رب!! ما أحكمك وما أعدلك!!.بعد أن حصل كل واحد منهم على كومة من الذهب
بدأ الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا أحدهم من أحد صاحبيه
قائلا له: لم لا نأخذ أنا وأنت الأكوام الثلاثة ونزيد نصف كومة إضافية بدلا من توزيعها على ثلاثة،
فقال له صاحبه: فكرة رائعة!!!
فنادوا الثالث وقالوا له : ممكن تشتري لنا طعاما لنتغدى قبل أن ننطلق؟؟؟؟فوافق هذا الثالث ومضى ليشتري الطعام ؟
وفي الطريق حدثته نفسه فقالت له:لما لاتتخلص منهما وتظفر بالمال كله لوحدك!!!!!!!!!!!!!
إنها حقا فكرة ممتازه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!فقام صاحبنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المال كله !!! وهو لا يعلم كيد صاحبيه له!!! ،
وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات،
ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا وماتوا جميعا.!وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب وحده ، فقال: هكذا تفعل الدنيا بأهلها فاعبروها ولا تعمروها."
هااااااااااااااااااااااااااااا وش رايكم
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهجبت لكم قصه تخووووووف
ااتحداكم ان ماخفتوا
يلا نبدا
كان فيه رجال اسمه احمد وعمره 21
وكان في بيته جالس
وجت امه سميره قالت له
ترى بنطلع للسوق وانت اقعد هنا مع
الشغاله
وانتبه لاخوك الصغير محمد (( عمره 4 سنوات ))
وقال طيب
وامه راحت طبعا
وهو نسى اخوه ونام
كان نعساااااااااااان
واخوه طبعا جلس يقومه
وقام الاخو الصغير (( محمد )) قال قوووووم
وهو ماتكلم ما يسمع عشانه نااااايم ونعسان
وجات الشغاله استغلت الفرصه
وجابت سكين وراحت تحط في
كاتشب وتقول انا قتلت امك وابوك
وقالت له روح نظف واكنس
واذا علمت امك وابوك بقتلك زيهم
والمسكين ماقدر
يسوي شئ وسمع كلامها
وامه تأخرت
وهي راحت
تكويه وتعذبه بالنار
وهو حرام صغير
وفجأة دخلت امه
وهو ماعلمه
بالشغاله لانه خايف انها تقتله
وهو كأن ماصار شئ
وأمه عصبت عشان اخوه نايم
وما انتبه لاخوه
وراحت تقوومه
لين قام
بس نام مره ثانيه
وناموا هم وقاموا الصبح
وراح محمد الصغير للروضه
وراحت معه الشغاله
عشان امه مشغوله
وطبعا هو راح مع السواق
وشوي الا يقول وين الروضه
تأخرنا عنها
وهم اخذوه للصحراء
وخلوه وراحوا للبيت
عشان الام ماتحس ليش تأخروا
وهو مسكيييييييين
ويلاحقهم ويلاحفهم
بس تعب
وقعد شوي
الا جاااااااااع
وخلاص
ماقدر وش يسوي
الا راح ياكل التراب
والمويه
راح يشرب (( البول )) الله يعزكم
وامه خافت ليش ابوه تأخر
عشان ابوه راح يجيبه
وقال الحارس حق المدرسه
ماشفته اليوم
شكله غايب
ليه ماهو عندكم في البيت
وهو استغرب
وقال السواق جايبه اليوم هنا
وهو قال لا ماشفته
وراح وعلم سميره (( زوجته طبعا))
وهي خافت
وسألت الشغاله والسواق
وش سويتوا به
وهي طبعا قالت
انا وديتو في مدرسه
وبعد ماقالت انها ودته المدرسه
شكت في الشغاله
وقامت مسكتها وقالت
انتي مسويه فيه شئ
قالت الشغاله لالا انا ماسويت شئ
وراحوا للشرطه عشان يدورونه
والشرطه دوروا في كل المدينه
ومالقووه ويدورون ويدورون
بس ما فكروااا
انه في الصحراء
بس طلبوا الشرطه 3 مرات
يبون يدورونه
بس للاسف مالقوه
وهو المسكين كان
حرااااان عشان
الصحراء معروفه
انها حااااااااااااااااااااااااااره
وقعد يومين بدون احد يجيه
ومااات الولد في الصحراء وهم
مايدرون
وراحوا الشغاله والسواق يشوفون
وش صار له
الا لقوه ميت
وراحوا اخفو الجثه حقته
في التراب في حفره
عميييييييييييييقه
وراحوا البيت
والاهل مايدرون
عشان هم راحوا في الصبح
وهم نايمين
وبعد ماقاموا الاهل
طق الجرس
وراحت الام تقول
افتح الباب يا احمد
وراح فتح الباب
وووولقى اخووه
واستغربت الشغاله
وهي شافته يوم مات
وقال جوال نوكيا مافي مثله((((((( قصده اتصل على ناس وساعدوه يقوم من التراب ))))))))
ههههههههههههه وش رايكم
مع تحياتي لكم:
اسير العبير
سبحان الله و بحمده
كثيرا ما يقوم النزاع بين المراهقين والمراهقات في الاسره الواحده واليكم الحوار التالي بين حقيقه شعور كل فرد نحو باقي افراد الاسره في احدى المشاجراتالأخ/ أسكتي أيتها الغبيه . لقد ضج الجيران من كثره صراخك
الأخت( تستمر في البكاء) : هذا لا يعنيك
الأب : اقلعي فورا عن البكاء لقد قلت لك الف أن تراعي شعور الجيران
ولكن الفتاه تمضي في صراخها . فيسارع ابوها الى طي أوراقه مهددآ، بينما يبتسم اخوها لأنتصاره عليها.
وفي اللحظه تدخل الأم قائله بصوت رقيق :
الأم: كفى ما حدث
ولم تتعمد الأم الخشونه لأنها كانت تعلم أن المشاعر من شأنها ان تخرج أولا ، ثم توجهت الى أبنتها قائله
الأم : انك حاقده على اخيك … اليس كذلك
فحنت الابنه رأسها موافقه، وشعرت بالهدوء بعد ان عرفت والدتها حقيقه شعورها ثم استأنفت الأم قائله :
الأم : لكنك مخطئه يا عزيزتي بعمل هذه الجلبه
والتفت الى ابنها تقول له :
اما انت يا شقي فتبدو مسرورا كالثعلب لاثاره هذه الجلبه والزوبعه على اختك
وهنا ينظر الثلاثه بعضهم الى بعض مأخوذين ، لأن ما صدر عن الام في هذه هالمره يختلف تماما عن عادتها في شد شعورها وصراخها عند الغضب
ومره اخرى تحولت الأم نحو ابنتها ، لانها لاحظت انها لا تزال غاضبه ، وقالت لها وهي تناوله ورقه وقلما :
الأم: اسمعي يا عزيزتي ، عندما يغضب الناس ويفقدون عقولهم يودون عمل اشياء غير معقوله فأليك هذه الادوات لترسمي ( صوره كروكيه) تعبرين عما تريدين عمله لأخيك
ويلاحظ أن هدف الام هنا هو اخراج مشاعر ابنتها المكبوته نحو اخيها وفعلا رسمت البنت صوره تمثلها وهي تحمل بندقيه تطلقها على اخيها وقدمتها لامها التي قالت لها بلهجه موافقه:
الأم : هذا حقيقي ، فانا اعلم انك تودين اطلاق النار على اخيك وابوك يعلم هذا ايضا.
وهنا تدخل الاب وقال لزوجته متلعثما :
الاب : ماذا تقولين … هل جننت
فاجابت الام : لا يا عزيزي .. لست مجنونه
والتفت الام الى ابنتها قائله: والان ارجو يا عزيزتي عندما تشعرين مره ثانيه بمثل هذا الشعور نحو اخيك ان ترسمي ما تشعرين به تماما ، ولا تعبري عن شعورك بالصراخ لأنه لا يفيدك شيا
ثم التفت الام الام نحو ولدها قائله : واما بالنسبه لك ، فماذا تفكر في عمله عندما تستاء من اختك كما يحدث كثيرا
الأم : لا يا عزيزي ، لماذا لا تحاول صياغه بضعه ابيات من الشعر تعبر فيها عما تريد
وهنا ينظر الولد الى الأم باستهانه
ولكن ما اقبل المساء حتى كان الولد يقدم الام لأمه ورقه تحتوي على ابيات من الشعر يصف فيها بانها ثرثاره كثيره المشاغبات ويعبر عن مشاعره نحوها بانه يود ان يملأ فمها بالغراء ليقفله باحكام
وهنا يقول الاب متململا : ماشاءالله
ولكن بعد ساعه واحده فقط عاد الاب من حجره المذاكره وهو يبتسم ابتسانه عريضه ويقول لأم
والله نفعت طريقتك ، فقد جلسا يستمعان الى الراديو معا وهما على وفاق لأول مره في حياتهما
وتصالحا الاخ والاخت بذكاء الأم………….علميا المرأه اذكى من الرجل بضعفين
بريشه اصابعي أخوكم الياس
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم ..
ضحكاات ..تمتزج ..ببكاء..
طفل يتيم..عااش اليتم ..بانوااعه ..لم يجد امامه ..من يرحم هذا اليتم ..
ضحكه ..في حفل الزفاف..وخلفها ..بالضبط..دمعه مقهوورهـ..
عندماا تعشق ..الانثى..وتدفن عشقها ..
عندما ..يعشق الرجل ..ويصاارع من اجل هذاا العشق..
عندماا..يتصاادم الحب مع العرف والتقااليد..
انكساار ..يطغى على ملااامح ..البشر..
كيف يجااهد المرء..ليخفى ..مدى مكر ..قلبه ومايحوويه ..
عااشقه ..تصدم..بيوم..حلمها..
وعاشق..يدمر يوم حلمه بنفسه..
عشق ممنوع..
وكره اجباري ..
والاهـــــــــــــــــــــم..دمـــــــــــــــــــ ـــعاااااااااات اليتاااااااااامــــــــــى..
سبحان الله و بحمده
شجن الذكريات رواية
السلام عليكم
رمضان كريم
جيتكم بقصه حقيقية من واقع ملموس انا شخصيا اعرف بطله وقائع روايتي…
راح اضيف شوية ملح وفلفل لتكمله الحلقةالمفقوده ولكن بعد الرجوع الي صاحبه الشأن بطلتي الجميله والحزينه معليش روايتي حزينه بس بطلتي وصدق هي بطله لنها تخلق الفرح من الحزن لن اذكر لمكان او زمان لني وعدتها باني لن اذكر مكان القصه يكفي الاسماء
اي ملحوظه اي اسما غير اسمها واسم اولادها وزوجها من راسي٠ بطلب منها شخصيا… اي احد يبي يوصلها شي عادي انا بوصله لها حاضرين
يلا بسم الله
البداية
جالسه على عتبات الدرج في وسط الصاله وتصيح دم والم فراق السند والعزوه والحنان في دنيتها صارت الحين اسم على مسمى صدق حزت سموها شجن اي الشجن هو الحزن بشعرها الاسود كسواد لياليها الي راحت وعيونها السود الكحيله مثل سواد لبسها وماعاد في دفا يغطيها غير رموشها الطوال… عمرها زاد فوق عمرها بعمرين عمرها الي ماتعدي الخمس وعشرين صار كنه من عمرعجوز غمضت عيونها وخذتها الزكريات لبعيد لبدر لياليها ونورها لزوجها الي راح ف ثواني من دون ماترمش عيون قاتله لبدر ولد عمها رفيق روحها دوا جروحها بدر الي حول حزنها فرحه شلون صارت هالفرحه كنها سراب فصحره زكريات حميمه ودموع فخدها لساعه واكثر وماحست الا علي يدين تمسح دمع عينيها انتبهت للملاكين الي قدامها سندهاالي باقي شبيه ابوه حتي في الطبع ماخذا منها غيربياض البشره وخذا من ابوه دعج الحجاج وعيونه الواسعه والحاده وانفه سله السيف وشفاته الصغيرة ولدها فهد سندها وطلت على ذكريات بدر اول فرحتها وثمرت حبها الي كنها صورة من ابوها بشرته البرونزية شعره البني الغامق حجاجة خشمه كل شي رموشه حتي شكل عيونه المرسومه البنية ماخذت منها شي غير خمازت خدودها وشفايفها التوت الصغار المليانه هذي ذكريات بنت بدر حظنتهم بقو وهي ماتدري تحميهم ولاتحتمي فيهم بس خلاص هم عالمها وكل ناسها وبس؟؟؟؟
الاحداث قادمه
سبحان الله و بحمده
استيقظ شعبان وسأل كثيرا عن جحشه ولم يجد من يدله عليه. وعاد إلى منزله وقال لزوجته: سندعو كل أصدقائنا وجيراننا إلى وليمة حافلة. حاولت الزوجة أن تعترض، لكن زوجها أصر على تنفيذ اقتراحه، وهو واثق أنه سيقدم لهم طعاما لم يأكلوا مثله في حياتهم.
وقبل حضور المدعوين، وضع شعبان المطحنة في وسط الدار وأدارها. وكانت صدمته كبيرة عندما لم تقدم المطحنة أي شيء. وأدرك أن هناك من استبدل هذه المطحنة بمطحنته العجيبة عندما كان نائما في الفندق.
بدأ الجيران والأصدقاء يتوافدون إلى المنزل وشعبان يحس بالحرج والخجل. لذلك أسرع يستعمل جريدة النخل، وضرب بها الأرض يمينا وشمالا ليذهب إلى ابنته فيروز. وحكى لها قصته فقالت له: أعتقد أن صاحب الفندق يعرف مكان الجحش العجيب والمطحنة السحرية، لذلك إذهب إلى زوجي الأمير وقل له: زوجتك فيروز ترجو منك أن تعطيني العصا المطيعة.
قال شعبان: وبماذا تفيدني العصا التي تقولين عنها؟
قالت فيروز: لن تخسر شيئا إذا أخذت تلك العصا.
استجاب الزوج فورا لطلب الأب، وأعطاه العصا داخل صندوق جميل من الخشب الثمين الأسود اللامع.
عاد الأب إلى ابنته فيروز، وفتح الصندوق وتأمل العصا، ثم قال لإبنته: لست في حاجة إلى هذه العصا، فهي لا تختلف عن غيرها، والصندوق يصلح لأن أضع فيه شيئا أثمن من العصا.
قالت فيروز: لماذا تحكم على الأشياء من ناحية الشكل يا أبي؟ هذه عصا تطيع صاحبها، فإذا ظلمك شخص أو أصبح قاسيا عليك فانظر إلى الصندوق وقل للعصا: أخرجي من فراشك، فإنها سرعان ما تقفز من الصندوق وتتجه نحو الظالم، وتنهال عليه ضربا، ولن تكف عن الضرب إلا إذا صحت بها قائلا: عودي إلى نومك يا عصا، فإنها تكف عن الضرب وترجع إلى الصندوق.
شكر شعبان ابنته على هديتها المفيدة، وقفل الصندوق وانطلق فورا إلى الفندق الذي فقد فيه الجحش والمطحنة السحرية.
ما إن وصل شعبان حتى قال صاحب الفندق لنفسه: سأدعوه أنا إلى العشاء الليلة لأعرف ماذا يحمل هذه المرة، فقد تكون معه أداة سحرية جديدة.
قص شعبان على صاحب الفندق قصصا كثيرة أثناء العشاء ثم قال له: هل تعلم أن هناك جحشا ينهق ذهبا، ومطحنة تقدم طعاما عندما تديرها؟ لقد سمعت عن هذه الأشياء، وهي أشياء مدهشة حقا، لكنها لا تساوي قيمة ما أحمله في هذا الصندوق.. إن في هذا الصندوق شيئا لا يعادله شيء في قيمته وفائدته.
وعندما سمع صاحب الفندق حديث شعبان فكر في ما يوجد في الصندوق. وقال لا بد أن أحصل على هذا الصندوق بأية وسيلة.
نام شعبان تلك الليلة في الفندق، ووضع الصندوق تحت رأسه وأغمض عينيه وتظاهر بالنوم العميق. وبعد فترة تسلل صاحب الفندق إلى الغرفة، ثم اقترب من الفراش وأمسك بالصندوق ليأخذه. لكن شعبان لم يكن نائما، بل كان ينتظر مجيء السارق، وما إن وضع الرجل يده على الصندوق حتى قفز شعبان صائحا: «أخرجي يا عصا من فراشك»..وفي الحال انطلقت العصا المطيعة من الصندوق وانهالت على صاحب الفندق ضربا على رأسه وظهره وذراعيه ويديه. فخرج من الغرفة يصرخ مستغيثا. لكن العصا كانت تتعقبه حيثما ذهب وتضربه بغير شفقة ولا رحمة، وشعبان يتبعهما ويراقب ما يحدث..رجا صاحب الفندق شعبان أن تكف العصا عن ضربه، وكاد يموت من الألم، فقال شعبان: أعطني الجحش الذي يتساقط الذهب من فمه، والمطحنة التي تقدم الطعام، وإلا فلن تكف العصا عن ضربك.ازدادت آلام الرجل، وكلما حاول شخص أن يبعد العصا عنه نالته من العصا ضربة قوية تبعده. وأخيرا اضطر صاحب الفندق إلى أن يقول لشعبان، وقد استلقى على الأرض مستسلما بعد أن أصبحت آلامه لا تطاق: سأرد لك كل شيء. دع العصا تكف عن ضربي..لكن شعبان لم يأمر العصا بالكف عن ضربه إلا بعد أن استعاد المطحنة والجحش..في اليوم التالي، عاد شعبان إلى زوجته ودعا جيرانه وأصدقاءه إلى داره، وقدم لهم طعاما شهيا لم يسبق أن أكلوا مثله. ثم أخذ الجحش إلى غرفة بعيدة في الدار، ووضع صندوقا تحت فمه وقال له: أسمعنا صوتك الجميل. فأخذ الجحش ينهق، وقطع الذهب تتدفق من فمه. فأخذها شعبان وأعطى كل واحد من الحاضرين كمية كبيرة من قطع الذهب، فانصرفوا شاكرين مهللين فرحا وهم يقولون: لا شك أن شعبان قد عثر على كنز كبير في الجبل أثناء بحثه عن الملح. إنه حقا رجل طيب، يحب أن يشاركه الآخرون في ما أعطاه الله. بارك الله فيه وأسعده كما أسعدنا!!
سبحان الله و بحمده
يتقدم لخطبة فتاة فيكتشف انها ابنته
رجل تزوج سبع مرات ولم يبق على ذمته الا زوجة واحدة
وان ام الفتاة التى تعيش في احدى الاحياء الشعبية مع بناتها الثلاثة
اكدت ان الخطيب لم يرى بناته منذ 23 عام وكان الوالد طلب من صديق
له مساعدته على خطبة فتاة جميلة وصغيرة السن فابلغه ان هناك اما
لديها بنات جميلات ذوات دين وخلق وربما ظروفهن الاقتصادية قد تجبر
الام والفتاة على الموافقة
وقصد العريس بعد يومين بيت الفتاة محملا بالهداية والذهب
وحين دخلت الام وابنتها الكبرى ولدى رؤيته وضعت الام يديهااذنيها
وضلت تصرخ وتردد بصوت عالي اسم طليقها وقام العريس وتامل الام
وابنتها وبدات الدموع تذرف من عينيه واخذ ابنته الي اراد ان يخطبها
الى حضنه بعد فراق دام 23 عاما
سبحان الله و بحمده
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآتةجآيب لكم قصة اتمنى تعجبكم
يلآ نبدآء القصة …..
سفينه كبيره تعطلت مكينتها قاموا اصحاب السفينه باحضار خبراء علشان يصلحونها واحد ورا الثاني بس ما فيه نتيجة يعني ماعرفوا وش العله
قاموا و استدعوا لهم شايب قضى عمره من يوم كان شاب بتصليح السفن
جاء معه شنطه كبيره مليانه عدد و ادوات الشغل اول ما وصل على طول راح للمكينه يتفحصها بدقه من فوق لتحت وكان فيه اثنين من ملاك السفينه يتابعون الشايب و يتمنون ان يعرف العله
بعد ما خلص الرجال من تفحص المكينه راح لشنطة العدة وطلع مطرقة صغيره وطقطق بشويش على شي في المكينه شوي الا المكينه اشتغلت قام وحط المطرقه مكانها والمكينه صلحت
بعد اسبوع استلموا فاتوره من الشايب بعشرة الاف دولار قيمة الاصلاح
صارخوا الملاك خير ان شاء الله ماسوا شي يستاهل هالقيمه
قاموا ارسلو له رساله يطلبون منه فاتوره مفصلة عن تكاليف الاصلاح
وش تتوقعون رد عليهم؟؟
ارسل لهم فاتوره كتب فيها تفاصيل التكاليف:
الطقطقه بالمطرقة 2$
معرفه وين تطقطق 9998 $دمتو بحفظ آلرحمن
تحيآتي …