اهلين يا احلى اعضاء في العالم حبيت انزل لكم رواية جديده وهذي اول رواية انزلها وللأمانه منقول
رواية لمى في شقة شباب (كامله)
رواية لمى في شقة شباب بقلمي
روايتي من نسج الخيال وبعض الأحداث من الواقعابداء روايتي من الرياض في ايام البرد وشبت النار وحلاة الطلعات قررة الرأس المدبر للعائله طلعه للمزاحميه
"الرأس المدبر هي لمى هذا البنت مشاكسه إلى ابعد حد الوحيده بين 7 اولاد ومع الأحداث بنتعرف عليها اكثر"
لمى وكالعادة إذا تبي طلبها يتنفذ تتكلم بدلع وسياسة: مـامي اش رايك نطلع البر؟
ام لمى : ومن بيطلع معك ؟
لمى :اعمامي وعماتي
أم لمى : كلمي ابوك مع إنه برد وماتوقع احد يطلع
لمى وبدة اسطوانة الأقناع تشتغل : اي برد يمه الله يهديك , تدرين إن البرد بس في البيت انتي بس اطلعي برى وشوفي الجوء دافئ, وبعدين حنا بنطلع من الصباح يعني بنطلع في الشمس وترى امس سمعت في الأخبار أن البرد بيبداء الشهر الجاي يعني البرد هذا بس شي خفيف
ام لمى :والله انك صادقه ,خلاص كلمي ابوك واعمامك
لمى: يالبى قلب امي ايه هذا الحكي الي يجبر الخاطر وترى من زمان مااجتمعنا
ام لمى اقتنعت : اي والله من زمان ماشفة عماتك
لمى : يعني موافقه
ام لمى : موافقه
لمى بإستهبال : الف الصلاة والسلام عليك ياحبيب الله محمد كلووووووش
ام لمى تضحك على هبال بنتها اللي متعوده عليه : ههههههههههه انتي متى بتعقلين ؟ اتمنى اشوفك عاقله مثل البنات
لمى : الله الله مثل البنات مره وحده ,هذا أمل ابليس في دخول الجنه
ام لمى : لا موب امل ابليس ترى الخطاب كل يوم يجون
لمى ماتحب طاري الزواج : يا ليـــــــــــل يمه لاتصرفين الموضوع ابوي وين؟
ام لمى : مادري ؟
لمى وهي تقوم لأنها عارفه مصيرها : الحمد لله والشكر اول مره في حياتي اشوف وحده ماتدري وين زوجها
ام لمى :هههههههههههههههههه بيجيك يوم وبسالك
لمى : الله لايجيب ذاك اليوم جعل يومي قبله
طلعة من الصاله لغرفتها وكتبة رساله
"اختي الداجه عزيزتي المهجوله نود ابلغكي ان فكرتا طقت في راسي وهي غدا "يعني بكره"نبي نروح البر"يعني نطلع البر" فلذالك نأمل منك شن حملة اقناع ضد الأهل والأخوه والملتقى بالمزاحميه باااااااي "
وارسلتها لبنات عمها وعماتها وبعدها كلمة ابوها بما إنه اكبر الأعمام واقنعته على الطلعه
البنات مجتمعين عند عهد واول رساله وصلة لها فتحتها وقرتها ضحكوا عليها وعلى رسالتها الي نصفها عامي ونصفه بالفصحه
عهد : بنات اسكتو بتصل عليها
والكل وافقها الرائ واتصلت على لمى الي كانت بتطلع من الغرفه بس رنة الجوال رجعتها
عهد تنعم صوتها لأخر درجه:الــــــــــو
لمى وترد عليها بنفس النعومه :هلا باالــو وصاحبتها
عهد :هههههههههههأي كيفك حياتي ؟
لمى :حياتي من دونك ماتسوى
عهد :ياعمري عليك
لمى :اقول روقينا ترى ماعرف بكلام الحب كثير حدي ياعمري وياحياتي وان زادة احبك
عهد : وانا احبك ياقلبي
لمى :لا ارحميني ماقدر على الكلام الحلو لاتخليني اجيك الحين طيران
عهد : ياليت تكفين تعالي بسرعه الله يخليك
لمى:على كيفك اقول فارقي بس بروح اجهز اغراض الطلعه
عهد : وبعدها بتجين صح
لمى:لا ولاتحاولين
عهد : متأكده انك مرح تجين
لمى : ايه متاكده مليون بالالف
عهد : طيب اسمعي
البنات بصوت واحد : هاي لمى
لمى : وجع يالنذله انتي وياهم تجتمعون ولاتقولون لي وانا قاعده ادبر لكم طلعه عشان اشوفكم والله انذل منكم ماشفت والله خيانه اوريكم
وسكرة الخط وبعدها قفلت الجوال وراحت ركض لأخوها نادر
لمى : نادر اخوي انت نادر في الوجد ومامثلك احد نادر حبيبي
نادر يعرف انها تبي شي : قولي اش عندك
لمى : البنات مجتمعين عند عهد ومابقى إلا انا تكفى ودني لهم
نادر: يالله البسي بسرعه
لمى : يعني بتوديني
نادر : ايه بوديك لأني بروح عند اخوها ناصر
لمى : دقايق بس
وراحت تبدل ملابسها وتستأذن من ابوها وتتأكد من الطلعه وبعدها طلعت مع نادروكل هذا صار في خمس دقايق
وصلت لمى لبيت عمها ودخلت وسلمت على عمها وعمتها وراحت للبنات
فتحت الباب بكل هدؤء وقالت بصوت عالي : هــااااااااااي
البنات ماتوقعوا انها تجي حسبالهم انها زعلت : واااااااااااااااااااااو لمى
وبداء السلام والصراخ والضحك واكتملت جمعتهم بحضور لمى وكملوا سهرتهم هبال وضحك وهواش وبعدها تفرقوا عشان الطلعه
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
ولد الفارس في فلسطين عام 1950م
اعتقل للمرة الولي من قبل الاحتلال الصهيوني عام 1970
وتحرر عام 1985 ضمن تبادل اسري
واعتقل بعد ذلك 4سنوات اخري انهي في سجنه دراسة اللغة العبرية
وعام 1996 انهي بكالريوس في اللغة العربية
وقد كان مثالا للشجاعة والاقدام والعطاء لابناء شعبه ولم يبخل علي احد طوال سنين عمره بشئ
سواء في المعتقل او خارجه
وتوفي عام 2024 اثر مرض عضال ندعوا الله ان يغفر له
وقد كتبت سيرته لاوفي له بعض الدين]
سبحان الله و بحمده
أن نزن الأمور بميزان الإيمان .. لأنه الميزان العادل .. الذي لا يخطيء .. مهما قال الآخرون.. ومهما وصفوا.
منذ صغري .. وأنا رقيقة وحساسة .. أحب المحافظة على ألعابي.. وترتيب غرفتي.. وأحب قراءة القصص.. والرسم..
وحتى في المدرسة .. كنت أتعامل مع الجميع بمنتهى اللطف .. وكان الجميع يحبني لأني مثال الطالبة المتفوقة والمؤدبة.
وكان والداي – جزاهما الله خيرا- يحرصان كثيرا على تربيتنا .. وتعليمنا الخطأ من الصواب منذ صغرنا .. دون إجبار أو ضغط.
لذا نشأنا ولله الحمد .. ولدينا اقتناع داخلي بكل ما زرعه والدانا في نفوسنا.
وتشربت قلوبنا بحب الله والخوف منه منذ نعومة أظفارنا .. وفي المدرسة .. وبحكم اختلاطي بأصناف من الطالبات .. كنت أشاهد بعض الطالبات اللاتي انحرفن عن الدين والأخلاق… وابتلين بداء المكالمات الهاتفية.. وكانت الواحدة منهن تتحدث عن مكالمتها مع (صديقها) وكأنها تتكلم عن بطولة أو مغامرة رائعة .. تحسدها عليها بعض الأخريات من قاصرات الدين.
وأذكر أنني عندما نصحت إحداهن .. قالت لي: (.. يوووه .. أنا اشسويت. بس أكلمه.. يعني صدقيني.. حب طاهر وعفيف)!!
(أي طهارة في هذا الحب .. إذا كان يكلمك وأنت أجنبية عنه؟ .. ويبادلك كلمات الغزل؟ .. لو كان يحبك حقا .. أكان يكلمك خفية عن علم أهلك؟ أكان يعرضك لخطر اكتشاف أمرك في أية لحظة؟) قلت لها..
فردت علي: (أنت لا تعرفين كم هو متعلق بي وكيف يلاحقني بمكالماته.. حاولت أكثر من مرة أن أتجاهله ولكن لم أستطع.. فقد أحببته.. وقد وعدني بالزواج)..
(ولكن هذا حرام ..) قاطعتها..
فردت علي بحدة.. ذلك الرد الذي أخذ يدور في ذهني مدة طويلة.. (أنت لم تجربي الحب لكي تحكمي).
صعقت .. وصمت .. ولا أعرف لماذا لم أرد عليها.
كنت أقرأ كثيرا في قصص التراث العربي..
وفي قصائد الحب العذري .. وكثير وعزة. وجميل وبثينة.وكنت أتساءل .. ترى ما هو الحب..
ما هو ذلك الشعور الغريب الذي قد يجعل شخصا ما يموت من أجل شخص آخر .. كما حصل لقيس ليلى ..
كيف هو يا ترى هذا الشعور.
هو حقا جميل كما قالت..
وهل أنا مسكينة لأني لم أجربه كما ألمحت أيضا..
تساؤلات كثيرة كانت تدور في ذهني طوال يومي ذاك .. لم أتناول غدائي .. وأخذت أفكر..
من هي المسكينة يا ترى .. أنا أم هي؟
كان لدي زميلة .. تجلس بقربي في الفصل ..
ورغم أني لم أتعرف عليها إلا هذه السنة إلا أنني كنت مرتاحة لها..
وكان من الشائع بيننا أن أستعير دفاترها وتستعير دفاتري لإكمال ما نقص من دروس ..وذات يوم..
أعادت لي دفتر الفيزياء .. فأخذته ووضعته في حقيبتي. وعندما وصلت إلى البيت .. وبعد الغداء .. أخذت قسطا من الراحة .. ثم بدأت أفتح كتبي ودفاتري.
وبينما أنا أقلب في صفحات دفتر الفيزياء .. إذ لمحت بين الصفحات ورقة سماوية اللون فيها خط يد جميل..
فاعتقدت أنها لزميلتي ونسيتها في الدفتر .. فقررت أن لا أقرأها لأنها لا تخصني..
ولكني .. لمحت اسمي عليها..
يبدو أنها رسالة .. استغربت…
وبدأت أقرأها ..
ويا للهول .. كلمات حب وغزل .. موجهة لي..
ومدونة باسم شاب.لقد كانت من شقيق زميلتي.. الذي يزعم في رسالته أنه أحبني قبل أن يراني..
ودون رسالته ببيت شعر: والأذن تعشق قبل العين أحيانا.أحسست بقشعريرة تسري في أوصالي..
يا الله.. شيء مخيف … غريب .. لا أعرف كيف أصفه..
سبحان الله .. أحسست بأن كل الناس يروني .. الله يراني .. وأنا في يدي هذه الرسالة.
شعرت برعب وكأنني قمت بجريمة .. دقات قلبي تتسارع … وكذلك أنفاسي..
أسرعت ورميت الرسالة في سلة المهملات .. ثم .. كلا .. قد يراها أحد.
أخذتها ودسستها في أحد كتبي .. إلى أن أفكر في طريقة مناسبة للتخلص منها.
أشعر بأن الجميع يشك بي. حتى أمي .. عندما دخلت الغرفة .. حملقت بها كالبلهاء وأنا ارتعش من الداخل. فسألتني (ماذا هناك.. لماذا تنظرين إلي..) أجبتها ودقات قلبي تتسارع (لا شيء لا شيء) استغربت وخرجت من الغرفة .. بينما أنا على حافة الانهيار والاعتراف وكأنني مذنبة في حقها لأنني لم أخبرها.
لم أستطع أن أحل شيئا من واجباتي لهذا اليوم..
وبقيت سارحة. وأنا مستلقية على سريري طوال الليل..
أفكر في الكلمات التي وجهت إلي لأول مرة في حياتي .. أخذت أفكر.. الحقيقة أن كلماته كانت جميلة..
أسرعت دون شعور مني وأقفلت باب الغرفة .. تم سحبت الورقة التي أخفيتها .. وأخذت أقرأها مرة أخرى.
لقد كانت كلماته رقيقة – هكذا زين لي الشيطان..
وكان يرجوني أن لا أجرحه وأرده.. كان يطلب مني الرد عليه ولو بكلمة واحدة… لأنه يريد أن يعرف موقفي تجاهه!!
لوهلة.. أحسست الشفقة عليه..
ولكن سرعان ما استيقظ جانب الإيمان لدي وتعوذت بالله من الشيطان الرجيم..
وحاولت تمزيق الرسالة..
ولكني لم أستطع .. وقررت .. حسنا لن أرد عليه لأني أرفع من هذه الأفعال السخيفة .. ولكن لن يضرني الاحتفاظ بالرسالة..
وبقيت لعدة أيام وأنا في حالة مزرية .. بين النائمة والمستيقظة .. أجلس مع أهلي ولا أعي ما الذي يتحدثون عنه..
أجلس في الفصل ولا أعلم في أي حصة نحن لا أميز سوى صفارة الخروج التي تعلن عودتي إلى البيت لأكمل أحلامي. كنت أفكر طوال الوقت به..
ترى كيف شكله.. هل هو وسيم..
وأعود لإخراج الرسالة وتمعنها..
خطه جميل جدا .. .يبدو أنيقا .. كلماته ساحرة .. يبدو شاعرا..
وهكذا..
أعيش في أوهام. وكأني مسحورة..
أفكر فيه ومشاعره .. وكيف أنني سأحطمه بتجاهلي هذا.. فأشعر بحزن شديد.. ورحمة له..
وذات يوم بينما أنا أتمعن في الرسالة..
إذ وسوس الشيطان لي أن أرد عليه.. ولو ردا محترما لا لبس فيه .. فقط أخبره أنني أبادله المشاعر ولكن لا مجال للتواصل سوى عن طريق الخطبة والزواج..
واخترت ورقة .. وسحبت قلمي وبدأت أكتب.. وأكتب .. وأخرجت كل ما لدي من مشاعر..
وعندما انتهيت. أخذت أقرأها..
ولكن .. يا إلهي.. ما هذا .. ماذا كتبت .. مالذي جرى لي؟
هل هذه أنا؟ .. ماذا لو علم والداي؟ كيف سيكون انطباعهما عني؟ .. سينهاران.. أنا .. ابنتهما التي ربياها على الأخلاق الحميدة..
تفعل هدا .. تراسل شابا..بل ماذا سيكون موقفي أمام الله.. الذي يراني الآن .. يا الله .. يا للعار … كيف فعلت هذا؟ .. يا رب اغفر لي..
يا رب اغفر لي.. استغفر الله ..هل ضعف إيماني إلى هذا الدرجة.. هل قصر عقلي إلى هذا الحد.؟ يا رب ارحمني واغفر لي…
إذا كان الشيطان قد وصل مني إلى هذا الموصل بسبب هذه الرسالة .. فسحقا لها.. أسرعت أمزقها إربا إربا وأرميها.. في سلة المهملات.. وأنا أشعر بقوة تسري في جسمي .. قوة تمنحني الثقة.. والشعور بأنني على حق .. الحمد لله.
إنها قوة الإيمان .. التي تمنحك السعادة والراحة والطمأنينة.
أسرعت أتوضأ في جوف الليل .. وأصلي لله. وأدعو من أعماق قلبي..
(اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك .. ثبت قلبي على دينك.)وأحسست بأنني كالنائم الذي استيقظ من سبات عميق.. أو كالمسحور..
الذي فك عنه سحره..ولأول مرة منذ أسابيع ذقت طعم النوم الهانىء.
وشعرت بالأمان.. وتخلصت من شعور الذنب الذي كان يلاحقني..ترى أكان ذلك هو الحب الذي يبحثن عن في أسلاك الهاتف … وبعيدا عن أعين الأهل والرقباء؟؟
أكان ذلك هو الحب الذي من أجله يبعن ثقة أهلهن وراحة نفوسهن.. وقبل ذلك كله؟ إيمانهن؟
سحقا لذلك الحب الزائف الذي يبعدني عن ربي .. الذي يشاهدني في كل حين..
سحقا لذلك الحب الذي كان عفيفا صادقا لما جاء من طرق ملتوية بل من أبواب البيوت..
الآن … حين أفكر بذلك الشاب أشعر بسخافته وقلة إيمانه.. وقلة غيرته على محارم غيره .. وأنه فارغ لهذه التفاهات ولو كان صادقا لطلب من أهله التقدم بالخطبة.. لا من خلال رسائل ملونة.. يغري بها الفتيات..
ومما زادني ضحكا عليه فيما بعد..
إنني وجدت الكلمات التي كتبها بالنص في إحدى المجلات الأدبية القديمة… أي أنه لم يكتب حرفا واحدا من نفسه!!
فالحمد لله الذي نجاني من مصيدته. وأنقذني ببقية من إيمان في قلبي..
وقبل أن أنتهي أود أن أخبركن أن زميلتي المسكينة التي سبق وقالت لي: (أنت لم تجربي الحب!) … انقطعت عن الدراسة لأن والدها اكتشف أمرها ومنعها من الذهاب للمدرسة أما (صديقها) المزعوم فقد تزوج بفتاة أخرى .. مما أصابها بشبه انهيار بسبب الصدمة به .. وفضيحتها أمام أهلها..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس).
سبحان الله و بحمده
مساء // صباحالخير …
مااحب المقدمات ع طوووول بأبدأ بسرد القصه
فيه إمرأه عندها ولد دوووووووم يلعب بالأشياء الحاده والأم عاادي عندها جات عندهم زوااج
والزواج ممنووع اصطحاب الاطفال وجلس تفكر ويين تحط ولدها فيه قالت مالي إلا احطه في بيت جيرانا عند الخدامه ويتسلى مع بنتهم لأنهم تقريبا بنفس الاعمار إلا الولد اكبر منها بشهوور بسس
وراحت المرأه ومع ام الجيرانها للزوااج والولد ويا البنت يلعبوون ويضحكوون والولد طبعأ مايستغنى عن السكيين دووم بجييبه وطلع السكيين وصار يلحق البنت يلعب معها وفقع عينها ..>>اووف ياساتر
المهم رجعوو الأمهات وإلا يسمعوون صووت صراخ ويدخلوون ويشفوون البنت رايحه فيها الدم مالي ثيابها والخدامه تصييح :ماما هذا ولد افقع عين فلانه ماعرف شو اسمها
المهم ام البنت اخذت بنتها للمشفى والدكتور قال ان البنت فقدت عيينها خلاص مسستحييل تشووف فيها مره ثانيه
الام جن جنوونها بنتها للحيين صغيير وبكره إذا كبرت منو راح يتزوووجها ..
ورجعت البنت وجاء الصباح راحت للجيران قالت بصيااح وقهر: بفقع عيين ولدك مثل مافقع عيين بنتي
ام الولد: الولد صغييير وماعليه ذنب
قالت خلاص: خلاص داامه صغيير بفقع عيينك انتي لأنك انتي اللي تخلي عنده الأشياءوالألعب الحاده
وطبعا الام رفضت وطردتها من البنت وراحت ام البنت للمحكمه ……..
وبعد مرور عدت اسابيع قرروا ع الام انهم يفقعو عينها لأنها هي اللي ماعودت ولدها على انو هاي مايصيير ووخطر
وجاء بيفقعو عينها خلاص إلا ام البنت تقووول: لحظه لحظه ..
قرب جمب ام الولد وقالت انا ماراح اخليهم يفقعوو عينك بس بشرط واحد بسس
قالت والفرحه موسايعتها:وشو
ام البنت: انك توقعي على ورقه ان ولدك اذا كبر يتزووج بنتي ..
والام اكييد بدوون تردد وقعت ………
ونتمنى لهم حياة سعيييده ..
منقووول ^^
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذه قصتي واقعيه حصل عام 2024 أيام العطله الصيفيه
بدايه القصه المرعبه بسبب شريط بلاي ستيشنفي اليوم الاول
:
كنا في إحدى الشاليهات في مدينه جده.
اعرفكم بأسمي يزن واصحابي زياد وراكان عبادي وعمار واولاد خالتي مازن وتركي
كنا نلعب كره السله وجاء ياسر بشريط بلاي ستيشن وقال اشتريت شريط مره مرعب عن الجن ووقفنا لعب كره سله ودخلنا الكبينه وشغلنا الشريط وأطفئنا الانوار وبعد عده مراحل من اللعبه وصلنا الى باب
مرسوم عليها نجمه طلاسم وعجزنا عن حل اللغزالطلاسم وقام ياسر برسم الطلاسم على الورقه ولم نستطيع حل الطلاسم وفجأه سمعنا صوت من الشباك كأن احد يدق على الشباك فتوقفنا عن اللعب لأن كانت الساعه 3 منتصف الليل وقام ياسر بإحتفاظ الورقه داخل دولابه في الصندوق , ودخل تركي الى غرفه النوم لينام وكان ما بين السنه والنوم وفجأه هجم عليه ظل اسود خرج من الغرفه يصرخ وجاء عندنا ويقول بسم الله في احد هجم علي كأنظل اسود,كلنا ما صدقناهالمهم وبعد حوالي نصف ساعه ذهبنا جميعا الى النوم ماعدا
ياسرومازن يتكلمو عن الشريط المرعب وفي نفس الوقت سمعنا صوت جاء من المروحه كأن احد رمى حجاره وبعد بدقيقه تقريبا احد فتح الباب واذا بظل اسود عملاق واغلق الباب وفورا ركض مازن الى الباب ففتح الباب ولم يجد احد ..وفي اليوم الثاني:
لما صحينا ما صدقنا الي صار المهم رحنا نسبح في البحر وراح زياد يجيب ملابس السباحه من الغرفه فسمع صوت احد يتنفس في الدولاب التي يوجد فيها ورقه الطلاسم حسبه مقلب من الشباب وراح البحر وكلنا كنا موجودين واستغرب وطنش الموضوع …..!!!!!….!!!!!!
وبعد منتصف الليل راح الشباب يكملو اللعبه وراح ياسر يجيب ورقه من الدولاب ليكمل اللعبه ولم يجدها ……!
سأل الشباب مين اخذ الورقه؟ وكل واحد يقول مو انا ……… وقال عبادي ارسم ورقه ثانيه مو مشكله ورسمها وحاولو حل اللغز ___________وفي نفس الوقت انا ومازن وراكان بنفس الغرفه المظلمه إلي يلعبو فيها بلاي ستيشن وكنا جالسين نقرأ رسايل النكت في الجوال ونضحك ومازن كل شوي يطالع على ورى حاس انه في احد وراه بس ماتكلم ,و سأله راكان وقال له ايش فيك كل شوي تطالع على ورى قاله مافي شي , المهم كنا نضحك على نكته احد ضحك معنا صوت طفل ,وبعد ما سمعنا سكتنا !!!!!! ومازن يقول ياهوووووو ما سمعتو صوت طف ……… وفجأه طلع صوت عالي طفل يضحك طالعنا على ورا شفنا راس طفل واختفى بسرعه__________ فهربنا من الغرفه الى غرفه النوم وكنا خايفين ومازن قال انا بروح الحمام الله يخليكم لا تقفلو باب الغرفه ودخل الحمام الله يكرمكم ,وقال زياد قوم ياعمار اقفل باب الغرفه وبعد قليل احد فتح الباب بقوووووه وباب الحمام امام باب الغرفه وقلنا يامااااااااازن بلا ثقل دم عارفين انك انت ، وخرج مازن من الحمام وطلع مو هو إلي فتح الباب وصرخنا كلنا وهربنا من الشاليه وسبب هذ اكل إلي صار بالشاليه بسبب الطلاسم إلي رسمها ياسر على الورقه .ولا يزال ياسر يعاني من أمور غريبه يحصل في حياته اليوميه !!!! انه يطلع من اكله شعر وشربه شعر حتى لو كان الاكل من اي مكان ولو معلبه يلاقي فيها شعر………….الخ
ودعواتكم للأخ ياسر بالشفاءلا تنسوا دعائكم وردودكم
( والله على ما اقوله شهيد)
سبحان الله و بحمده
السلا م علييكم اليووم جايبه لكم روايه حلوه اتمنى تعجبكم يلاا نبداء………………[CENT[][SIZE="6"]
•°•¤ ساره وجواهر ¤•°•
الجزء الأول
أختى اليتيمه
استيقظ كل صباح كي أقوم بالمهمة الموكلة إلي ..
يا إلهي كم أتذمر من هذه المهمة ..
لم علي أن أقوم أنا بالذات بإيصال سارة إلى المدرسة كل يوم ..
هناك شيء ما يوحي إلي بأنني سألتقي بشيء أبحث عنه ولكن ماهو؟
لا أدري!!!استيقظت اليوم مبكرا .. لماذا ؟
هل لأن اليوم هو الأربعاء ..!!
حيث سأرتاح من إيصالك يومين متتاليين ..
لم لا؟!
تناولت فطوري وانتظرت حتى تأتي سارة ..
جاءت سارة وانطلقنا إلى المدرسة ..
سارة في الصف الثالث الإبتدائي .. مرحة جدا .. ولا أنسى دلعها الزائد وطلباتها المجابة من والدتي حفظها الله .. حيث أن والدي متوفى منذ ثلاث سنوات ..وصلنا إلى المدرسة .. نزلت سارة مسرعة
أما أنا فقد استوقفني منظر فتاة صغيرة تقف حائرة أمام باب المدرسة
حائرة بين الدخول أو الرجوع من حيث أتت
وقفت انظر إليها أتاملها ..
لم استفق إلا على منبه سيارة من خلفي قد سددت الطريق على صاحبها ..
توكلت على الله وتوجهت إلى مقر عملي ..
لكن صورة تلك الفتاة .. لم تفارق مخيلتي أبدا
لاشعوريا أفكر فيها
ترى ماهو السبب ..
يبدو أنني أشغل نفسي بشيء تافه ..
لم كل هذا التفكير أحمد ؟!
إنها طفلة كغيرها تخاف من المدرسة ليس إلا********عند باب المدرسة وبعد انتهاء الدوام .. انتظرت سارة في السيارة لكنها لم تأت
تأخرت ..!!
ليس كعادتها ..
اضطررت للنزول كي أطلب من الحارس أن ينادي عليها ..
نادى مرة ومرتين وثلاثة .. ولم تخرج ..
كدت انفجر غضبا .. أين ذهبت .. يبدو أنها غارقة في اللعب ..
حسنا سارة .. سأؤدبك ..أخيرا خرجت .. هالني منظرها ..
لحظة !..
لاتظنوها تبكي .. بالعكس كانت مسرورة وهي تمسك بيد زميلتها ..
أحال منظرها جمر قلبي المشتعل إلى رماد
أتت إلي مسرورة تجري
حملتها كعادتي وقبلتها بين عينيها ..
وهي في غمرة سعادتها وضحكها .. رأيت دمعة انحدرت على وجنة زميلتها ..
آآآآآآآه .. هي نفس الفتاة التي رأيتها عند باب المدرسة في الصباح
أنزلت سارة وحملتها وأنا أتسآل مالذي أنزل هذه الدمعة الآن ..
مسحت دمعتها وقبلتها هي الأخرى
أخرجت قطعة حلوى من جيبي لا تستغني عنها سارة وأعطيتها إياها ..
ارتسمت ابتسامة بريئة على شفتيها ونزلت دمعة كانت معلقة في عينيها ..
طبعت قبلة على رأسي وقالت:((ياليت عندي بابا مثلك))آآآآه هي يتيمة إذن..!!
وليس لديها أب .. أو أنه قاس عليها
أنزلتها بعد أن ودعتها .. وأخذت أراقبها إلى أن اختفت عن أنظاري بين البنيان ..
عدت إلى المنزل و فكري مشغول بها .. لم استطع تناول غدائي
ذهبت إلى غرفتي واستلقيت على السرير وكلمتها ترن في أذني
((ياليت عندي بابا مثلك))
هل تحسون بمثل ما أحس به؟
هل مر بأحدكم موقف كهذا؟
لا أدري كم مر من الوقت وأنا أفكر بها ..
تعلقت بها كثيرا …
انتظر الصباح بفارغ الصبر حتى أراها .. أريد أن أشعرها بقربي منها ..
ولكن بصفتي ماذا ؟؟.. أخ لصديقتها ..
يالتفاهة الموقف ..خطرت في بالي فكرة!! .. أن اجعل سارة تتقرب منها أكثر وتسألها عن أحوالها
بالفعل فكرة رائعة ..
ولكن..!!
كيف ستفهم سارة ما أريد ؟؟
هذه هي المشكلة ..!!**********
يبدو أنها ملت الانتظار حتى صرخت في وجهي: أحمد أنا أتكلم ..
نعم سارة ماذا تريدين؟
أطالت النظر إلي وقالت أريد التحدث معك في سر !!..
هل بإمكاني ذلك؟..
ضحكت عليها..!!
وكيف لطفلة مثلك أن تعرف معنى الأسرار؟
يبدو أنها غضبت من ضحكي عليها
لذا أرادت الخروج .. لكني تداركت الوضع .. أمسكت بيدها وأجلستها على رجلي ..
ماذا كنت تريدين يا صغيرتي؟
حسنا ..
سأقول .. لكن أريدك أن تعدني بأن يكون سرا بيني وبينك ..
أحسست أن الموضوع جد ..!!
ماذا لديك عزيزتي .. ؟؟
هل ستسمع ما أقوله لك؟؟
نعم سأسمع وسأنفذ كل ما تأمرين به ..
ساد الصمت لفترة ثم قالت :
جواهر ..
نظرت إليها بتساؤل من جواهر؟!
ردت بسرعة:
صديقتي
ألا تعرفها .. التي حملتها اليوم وأعطيتها الحلوى ..
امم ..
تذكرتها مابها؟
هي تقول إنها أختي ..
أردت أن أضحك مرة أخرى .. بالتأكيد صديقتها وعزيزة عليها ستقول أنك أختها ..
ولكن هل هذا هو السر..!!
يبدو أن الابتسامة شقت طريقها إلي رغما عني مما أدى إلى استيائها ..
أنت تسخر مني أليس كذلك؟
لا .. لا .. ياعزيزتي
بما أنك صديقتها كما قلت فمن الطبيعي أن تقول أنها أختك لأنها تحبك..
ولكنها قالت لي أن أمها تقول بأن لها إخوة من الأب لا تعرفهم ..
ارتسمت علامة استفهام كبيرة على وجهي !!..
ولكن مادخلي بهذا الموضوع؟!..
ضربتني ضربة خفيفة على رأسي أحمد افهم ..
اسم والدي يشابه اسم والد جواهر ..
والدي توفي ووالد جواهر توفي أيضا .. وأنت !!..
مابي أنا أيضا ..
لاشيء سوى أنك تشبه جواهر كثيرا !!..
هذه المرة لم أمنع نفسي من الضحك عليها ..
اغتاظت كثيرا وذهبت وعندما وصلت إلى الباب غمزتني قائلة:
ســـــــــــــر!!الجزء الثاني
مرت فترة على الحوار الذي دار بيني وبين سارة ..
وفي أحد الأيام عندما ذهبت لأخذها من المدرسة فاجأتني بمجيئها مع جواهر ..
ركبتا السيارة وقالت:
والدة جواهر مريضة وتريدك أن توصلها إلى المنزل ..
لم أجب .. بل توجهت بنظري إلى جواهر الجالسة في الخلف فلم تعلق
بل أنزلت رأسها إلى الأرض ..
هل أنت متأكدة من ذلك ؟
ردت سارة نعم .. عدت ببصري إلى الوراء .. لا أدري مالذي جذبني إليها
عيناها .. وجنتيها .. كل شيء فيها جميل ..
ضحكت في نفسي على قول سارة بأنها تشبهني .. هناك فرق كبير ..
شغلت سيارتي وسألتها عن طريق منزلهم
دلتني على الطريق إلى أن وصلنا ..
نزلت قبلها وفتحت لها باب السيارة .. وعندما نزلت أمسكت بيدي
أحسست بقشعريرة تسري في جسدي ..
كانت عيناها تنظر إلي برجاء .. وكأنها تود البوح بشيء ..
نزلت إلى مستواها أحثها على الكلام ..
بينما أذهلني جمود سارة في السيارة دون أن تتفوه بأي كلمة ..
اقتربت منها وأنا أتحدث بصوت أقرب إلى الهمس ..
مابك صغيرتي؟ .. قالت كلمتها وكأني صفعت على وجهي قالت:
(أحمد أنا أحبك)
جمدت في مكاني ..
ماذا قلت صغيرتي؟
أجابت: ألا يحق لي ذلك ألست أخي؟!
ومن قال ذلك؟!
أمي ..
أمك قالت بأن أحمد أخوك..؟؟!!
تلعثمت ولم تستطع الرد فدخلت مسرعة إلى المنزل وأغلقت الباب خلفها..!!*********
عدت إلى المنزل وأنا أفكر فيما قالت ..
هل من المعقول أن تكون أختي كيف.. ؟؟
ولم لم يخبرني أحد؟؟
ومنذ متى؟؟
دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وسرعان ما خلدت للنوم ..مرت الأيام على هذا الحدث .. كنت قد نسيته أو بالأحرى تناسيته ..
سارة نجحت من الصف الثالث بامتياز وأصرت على أمي أن تعمل لها حفلة نجاح لتدعو صديقاتها في الصف ..
وبعد إلحاح وافقت أمي ..
وبدأت الشروط .. أريد وأريد وأريد .. وكل هذا غير مهم ..
إذا مالمهم بربك إذا لم يكن هذا غير مهم ..
أريد أن أشتري فستانان للحفلة ..
ولم هذان الفستانان؟!..
لي ولجواهر ..
غضبت أمي .. جواهر .. جواهر .. هل يمكن أن تسير حياتنا بدون ذكرها ..
استغربت من رد أمي .. لكني لذت بالصمت
أما سارتي فقد تغيرت ملامحها واغرورقت عيناها بالدموع وذهبت إلى غرفتها وهي تبكي .. لابد أن في الموضوع سر ولابد أن أعرفه !!..
لماذا كل هذه العصبية أماه, طفلة وتريد أن تفرح وتفرح صديقتها ماذا في الأمر؟
أجابت بغضب فلتفرح بعيدا عنا .. فلا دخل لنا بالغرباء ..
لم أرد , بل توجهت إلى سارة محاولا مواساتها ..
بمجرد دخولي أخفت شيئا كان في يدها ..
حتى هذه الصغيرة لديها أسرارها التي لاتريد لأحد الاطلاع عليها..!!
لم أسألها عما أخفت ولكن سألتها عن جواهر ولم كل هذا الاهتمام بها؟!
نظرت إلي وقالت؛ ألا تذكر السر الذي أخبرتك به ..
سر!!!
عما تتحدثين؟!..
نظرت إلي مما أدى إلى إطراقي ..
أحيانا أخاف من نظراتها ..
اقتربت مني وهمست .. ألم أقل لك أن جواهر أختي وأنا أحبها جدا ..
سكت قليلا وأنا أتذكر ذلك ..
هي تحبك لأنك صديقتها ..
بل أختها .. ألا تفهم؟
بلا .. بلا.. أفهم وسأذهب عصرا لاشتري لكي ما تريدين .. ولكن بشرط .. ؟؟
ابتسمت بفرح .. موافقة ..!!
دون أن تعرفي ماهو الشرط؟
دون أن أعرف ..
ولكن ..!! ما هو شرطك؟
شرطي ألا تعلم والدتي أني اشتريت الفستان لها
من هي..؟
عدت لتسألي .. من غيرها .. أختك الآنسة جواهر ..
ابتسمت بمكر وقالت: أختك أيضا..!!
جاءت إلي والدتي ويبدو عليها الإنهاك جليا .. أعطتني قائمة بمتطلبات الحفلة ..
ولم كل هذه الأشياء ماهي إلا حفلة صغيرة وتنتهي ..
أجابت بصوت منهك .. لايهم .. المهم هو فرح سارة
لا أدري هل سأعمل لها حفلة أخرى أم لا ..
المهم .. اذهب بسرعة ولا تتأخر فلدي الكثير من العمل ..
أخذت القائمة و خرجت من عندها لأحضر ما طلبت ..********
انتهت الحفلة على خير ..
كانت رائعة جدا ؛ سرت بها سارة وصديقاتها ..
شد انتباهي اختفاء أمي طوال الحفلة .. فلم أرها ..!!
ياترى هل أغضبها شيء ..
لا لا ..
كان يبدوعليها بعض الإرهاق من كثرة العمل ..وأنا في غمرة تفكيري قطعت سارة سكوني ..
أحمد .. تعال لنرى ما أحضرن لي صديقاتي من الهدايا ..
هززت رأسي ثم قلت:
في البداية يجب أن نذهب إلى أمي ونشكرها على ما قدمت ..
ثم نريها الهدايا ..
حملتها على ظهري كالعادة واتجهنا حيث غرفة أمي ..
طرقت الباب..
مرة.. مرتين ثلاثا.. لامجيب..!!
ازداد طرقي للباب.. لا جواب..
أنزلت سارة من على كتفي وفتحت الباب .. وجدتها ممددة على السرير..
تبدو نائمة .. ملامحها هادئة جدا ..
اقتربت منها لأتأكد من أنها بخير .. فلم يكن شكلها في الصباح يومئ بذلك ..
قربت فمي من أذنها وهمست : أمي ..
سارة تريد أن تقول لك شكرا على ما فعلته وتريك هداياها ..
أمسكت سارة بطرف ثوبي .. أحمد انظر إلى يد أمي ..
التفت بسرعة إلى حيث أشارت فماذا رأيت؟؟!!
لقد كانت رافعة إصبع السبابة ..
إذن ماتت..!!
خرجت هذه الكلمة لا شعوريا مني ..
ازداد تمسك سارة بثوبي .. ماذا تقول أحمد؟
أمي لم تمت.. لم تمت..
اقتربت سارة من أمي
أمي أنا سارتك الصغيرة أرجوك ردي علي ..
أعدك بأني لا أتعبك مرة أخرى ..
أعدك بأن لا أذكر اسم جواهر مرة أخرى..
لاتتركيني وحدي ..
أرجوك أمي ..
لم استطع أن أتمالك نفسي .. أخذت أسحبها حتى لاتؤذي نفسها ..
ازداد تشبثها بأمي وعلا صراخها ..لا.. لالالالالالا
أمي لم تمت .. أرجوك .. أمي .. قومي .. قومي
أثبتي له ذلك ..
أحمد لايحبك لذا يقول بأنك قد رحلت .. هيا هيا أمي .. أرجوك……….تابع [/QUOTE]
ER][/CENTER]
سبحان الله و بحمده
من شفتها صرت أرجف وجمرات إنتقامي زاد لهبها/بقلمي؛كاملةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهمــــــــــــــــرحبا بالجمييع وهلا وغلا بكل من مر من هنااليـــووم حابه أطرح أول كتاباتي محاولة أن أكون من ضمن الذين يكتبون فيبدعون فينجحونأنا من فترة وأنا أفكر أكتب وكتبت رواية وتوقفت بالنص واغلقتهاالأن عدت وكتبت وشجعوني أقرب الناس إلى قلبي أخواتي (هاله&هند)لذلك أهديهم هذه الروايةواهدي كل من قرأها أهديكم أسطرها وأهديكم روعتها وروعة ابطالهاملاحظه لاأحلل نقل روايتي الا بذكر أسمي)princess2015( عليها ولا أحلل من ينسبها إليه او يحرفها لتضليل على الرواية الحقيقيه تنبــــــــــــــــــــــيـه!!روايتي رواية جريئه ورواية خياليه وقد يكون ضمن احداثها أحداث واقعيه ولكن كانت صدفه الرواية خياليه حاولت أكتب شيء مختلف بالفكره واتمنى تحوز على إعجابكم نذهب للروايةஜღ أجمل ما قيــل ღஜتعالوا معي نقوم بجولة بين كلمات من أجمل ما قيل لتتعرفوا على سطور روايتي..!!
الإنسان دون أمل كنبات دون ماء **ودون ابتسامة كوردة دون رائحة ودون حب كغابة احترق شجرها** ودون إيمـان وحش في قطيع لا يرحم
قيل عن التفاؤل ==========أيها المشــــــتكي وما بك داء كيف تغدو إذا غدوت عليـــــلاإن شر النفوس نفــس يؤوس يتمنى قبل الرحـــــيل الرحيلا وترى الشوك في الورد،وتعمى أن ترى فوقها الندى إكلـــــيلا والذي نفسه بغـــير جـــمال لايرى في الوجود شيئا جـــميلا وإذا ما أظل رأســـــــــك هم قصر البحث فيه كي لا يطـــولاأيها المشـــــتكي،وما بك داء كن جميلا ترى الوجود جميل ( إيليا أبو ماضي) المتفائل إنسان يرى ضوءا غير موجود..! والمتشائم أحمق يرى ضوءا ولا يصدقه..!!بيرونالمتشائم هو من يجعل من الفرص التي تتاح له صعابا،والمتفائل هو من يجعل من الصعاب فرصا تغتنم..(ألبير ساميه) إذا أصبحت متشائما تأمل الوردة..!(ألبير ساميه)المتفائل يقول:إن كاسي مملؤءة إلى نصفها،،أما المتشائم فيقول:إن نصف كاسي فارغة,,,راجي الراعي أكبر القتلة !! قاتل الأمل.(راجي الراعي ) لا حياة مع اليأس،ولا يأس مع الحياة
.(مصطفى كامل)يقول أحد الأشخاص توجهت إلى حكيم لأسأله عن شيء يحيرني ..؟فسمعته يقول :" عن ماذا تريد أن تسأل؟ "قلت :" ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟ "فأجابني :" البشر! يملون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون الى ان يعودوا أطفالا ثانية "" يضيعون صحتهم ليجمعوا المال ، ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة "" يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل"" يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبدا ، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبدا "مرت لحظات صمت ….ثم سألت :" ما هي دروس الحياة التي على البشر أن يتعلموها…؟ "فأجابني:" ليتعلموا أنهم لا يستطيعون جعل أحد يحبهم، كل ما يستطيعون فعله هو جعل أنفسهم محبوبين "" ليتعلموا ألا يقارنوا أنفسهم بآخرين "" ليتعلموا التسامح ويجربوا الغفران "" ليتعلموا أن الإنسان الأغنى ليس من يملك الأكثر، بل هو من يحتاج الأقل"" ليتعلموا أن هناك أشخاصا يحبونهم جدا ولكنهم لم يتعلموا كيف يظهروا أو يعبروا عن حبهم"" ليتعلموا أن شخصين يمكن أن ينظرا إلى نفس الشيء ويريانه بشكل مختلف"" ليتعلموا أنه لا يكفي أن يسامح أحدهم الآخر، لكن عليهم أن يسامحوا أنفسهم أيضا ""ليتعلموا أن لا يحكموا على شخص من مظهره أو مما سمعوا بل عندما يعرفونه حق المعرفة
التسامح
الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الاخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس.(براتراند راسل)إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الاساءة؟.(غاندي)عظمة الرجال تقاس بمدى استعدادهم للعفو والتسامح عن الذين أساءوا إليهم.(تولستوي)في سعيك للانتقام أحفر قبرين… أحدهم لنفسك.(دوج هورتون)سامح دائما أعدائك… فلا شئ يضايقهم أكثر من ذلك.(أوسكار وايلد)سامح أعدائك لكن لا تنسى أسمائهم.(جون كينيدي)النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح.(جواهر نهر)وشوقنا يسري بقلوبنا إلى ابعد المسافات من أجل الانتقام بين سكنات الليل .. وشقشقت أضواء النهار جالت دمعهـ بعيني .. فسطقت على أورق الزمان تسرب حبرها وانتشر .. وجال معهـا خاطري يسري معها عبق الماضي وأمل المستقبل بين دموع تناثرت وبين بسمات أشرقت والا بي اجدها سقطت على يومـ ميلادي آآآهـ !!هل ذلك بمحض صدفهـ .. امم فرصهـ سير لها الزمان بأن تحين حينها فقط جلت بعالمـ أحلامي وانا متيقظهـ حين وملهمهـ حين آخر قد مرت أمامي أساور الماضي .. وأنا أرتطم بها فحين تلقي بي بين قضبانها ..وحين آخر تنغزني بها ياآآآلهـــي .. كم مؤلم ذلكـ الشعور ..وهي تنغز بقضبانها جسدي وكم هي ترقص طربا على دمائي المتناثرهـ..باتت فرحهـ .. وبت ألما لما جرى ..صمت وذهول خيم على مقلتاي .. والدمع يشق طريقهـ أسيرا لذلك الألم آآآآآآآآآآآهـ ؟؟لماذا الصراخ وهل لذلكـ جدوى .. أم مجرد تصوير للشعور سكبت حبر تلك الذكرى على جدران الزمان .. ورغم تلك الظروف الا ان حبرها لم يزول .. بل يجدد ذكراها الم بداخلي شعور يكاد يطفئ ألم طالما جال بصاحبها أقسى الطنعات طنعات الألم .. طعنات الانتقام ..وبهذا سرى ذلك اليوم ..ومازال يتكرر ليحيء هذه اللحظهـبكاء .. ألم .. سهر .. لوعهـ .. وكل ذلكـ من أجل الانتقام ………………………!!ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ ஜღ [/COLOR]
التوقيعSent from my GT-I8190 using منتدى عبير mobile app
سبحان الله و بحمده
قتل اباه من اجل فتاة …
حلم كل أب في الحياة تربية أبنائه والمحافظة عليهم حيث يشقى الأب ليحقق لأولاده متطلباتهم ويضحي بنفسه من أجلهم والرد لمعروف الأب هو الوقوف إلى جانبه عندما يكبر وأن يكون أبناؤه سندا له، ولكن ما حصل في مدينة الحسكة عكس هذا فقد قتل الابن والده من أجل حبيبته، لأن والده عارض فكرة الزواج فأصر الابن على تمسكه بالفتاة وحدثت مشاجرات كثيرة بينهم وبعد محاولات عدة من الأهل تم إجبار الأب على الموافقة وحدد موعد الزفاف إلا أن الابن كان قد حقد على أبيه وقبل موعد الزفاف بيوم قال الابن العاشق لأبيه إن الصحن اللاقط قد تعطل ويجب أن يصعد الأب إلى السطح والابن يبقى في البيت ليولف التلفاز، صعد الأب إلى قدره وبينما هو منشغل بالصحن غافله ابنه من خلفه ومعه مسدسه وقد وضع له كاتم صوت وأطلق عليه عيارا ناريا ليستقر العيار في قلب والده وبعد أن فقد أبوه وعيه وضع عليه أسلاك الكهرباء ليوحي أن موته بالكهرباء ونزل إلى البيت صارخا أسرعوا بإنقاذ أبي لقد ضربته كهرباء الصحن، أسعف الأب المسكين إلى المشفى وكان يقول وهو في السيارة أسرعوا بإسعافي لقد ضربتني الكهرباء وهو لم يعلم أن ابنه قاتله، وفي المشفى فارق الأب الحياة فاحتج الأهل على المشفى بأنه لم يقم بإسعافه كما يجب إلى أن طلب الطبيب الشرعي أخذ صور لكافة أنحاء الجسم، بالفعل حدث هذا وأثناء فحص الطبيب الشرعي لصور الجثة تبين له أنه يوجد في القلب شيء غريب فطلب تشريح الجثة لتظهر الرصاصة وقد استقرت في القلب.
وقام فرع الأمن الجنائي بمدينة الحسكة بالتحقيق مع جميع أفراد أسرته حيث اعترف الابن المجرم بجريمته وقام بتمثيل الجريمة كاملة.
سبحان الله و بحمده
الكوخ المحترقهبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من لله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضا يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى على؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قاربا صغيرا لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخانا، فعرفنا إن شخصا ما يطلب الإنقاذ" !!!
فسبحان من علم بحاله ورآ مكانه..
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..
*إذا ساءت ظروفك فلا تخف..
فقط ثق بأن الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به..
و عندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لانقاذك..
والسلام عليكم
سبحان الله و بحمده
البارت الثاني
نوره: عبد المجيد مجووودى
عبد المجيد: اصغر عيالكك انا تنادينى مجوودى
نوره: طيب اسفهه بس بغيت اطلب منكك طلب
نوف : ايهه تكفى قوول طيب
عبد المجيد: على ايش
نوره: امممممم ساره بنت عمي خالد
عبد المجيد بتافف : اشبها
نوف : نيك تمرهها معانا
عبد المجيد : كييف ككييف كيييييفففف
نوره قربت منه ومسكت كتفهه : يعني يا اخوي العزيز قبل لا نروح بيت عمي ابو محمد نمر على بيت عمي ابو ماجد
عبد المجيد : وليش هما ماعندهم سيارات
نوره : نواف الزفت مو راضي ياخذهها اصلا كل ما تجمعنا مايرضى يوديها وتجي مع ماجد والحين ماجد مسافر يعني مع مين بتجي
عبد : اهها طيب بشرط
نوف ك وش هو خلااص وافقنا
عبد المجيد : موافقين بسرعهه كذا
نوره : قول وش هو شرطك
عبد المجيد : اممممم الاسبوع الجاي كلهه قبل لا اصحى الاقي النسكافهه مسويهه لي
نوره : طيب وافقناعبد المجيد : كمانن
نوف : بس انت قلت واحد
عبد المجيد : كيفي
نوره : كمل كمل
عبد المجيد : اذا امي قالت لكم تجون تصحوني مو تجونن وتقفلو المكيف
نوف وهي تتخصر : اججل
عبد المجيد : ما تسو شي وقولو اني خلااص صحيت
نوف : طيب وافقنانوره : في كمان شي
عبد المجيد : لا خلااص
وراحت نوف تلبس اكسسوارتها
ونوره تلبس الكعب
عبد المجيد بعد ما خلص راح عندههم … عبد المجيد : هها خلصتو ولا باقي
نوره ونوف : ايه خلصناعبد المجيد : طيب استناكم في السياره
نوره ونوف : طيب
— —- —- — — — — — — — — — — — — — — — — —في السياره …
نوره : ايواا ههههه لا وافق وافق
… : جد طيب كيف خلتيه يوافق
نوره : بطريقتي الخاصهه
نطت نوف وصارت تقول بصوت عالي : يا سوير تراهها كذابهه كلنا كلمناهه مو لوحدهها
ساره : انتي حاطهه سبكرنوره : لا بس تعرفين نويف تلقط الي ما ينلقط
ساره : قولي مشاء الله
نوره : مشاء الله مشاء الله تف تف عين الحسود
ساره : تراك روشتيني انا
سحب الفون من نوره … عبد المجيد : المهم بلا قرقره فاضيهه البسي عبايتك ما ابغا انرزع انتظرك
ساره سمعت الصوت تغير : هها .. وش وراكك ما تنتظر
عبد المجيد : وش مفكرتني ما وراا شغلهه غيركك
ساره : طيب طيب بس اذا وصلتو دق بوري عشان انزل مع السلامهه … وقفلت حتى قبل لا تسمع رده
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —
عند ابو محمد ( الساعهه 8الا ربع )
مرام : نجود انتي كلمتي البناتنجود : يب كلمتهم وقالو كلهم بيجو
مرام : طيب ليش لين دحين ما حو
نجود : خلااصص اصبري اشوي ويجو
مرام : طيب يعني متى خلااص الساعهه قدهها 9
نجود : صبري شوي وبتسمعي صوت الجرس
منال : بناااتتتتت ببننااااااااااااااااتتتتتتتتتتنجود وجود مرام : هها .. خير … وش صار
منال : اءءءءءءءءءء تخيلو الفستانن انقطع
نجود : لا تقوليها
منال : قلت وخلااص وش اسوي ادوني حل
مرام : وانتي غبيهه ليهه ما تجربيهه من قبل
منال : جربتهه وجاا قدي بس انا عشان ندوبي كنت احاول اسكره وانقطع علي
نجود : بس انا سكرته لك
منال : لا في ازارير نستيها كانت على الجنب
مرام ك طيب شوفي لك واحد ثاني
منال ك ماعنديي كلها في بيتنا ماجبت غير ذاا
وجود : طيب مرام عندكك فستانن تلبسهه
مرام : عنديي بس اخاف ما يجي قدهها مو شايفهه كيف متناناا
وجود : جد انتي كمانن هبلهه في احد يمتن في ساعات وش ذا خففي اكل
منال : انقلعو وجع ذا النحف كلهه وتقولو متنانا
نجود : مشي مشي نطلع كل الي في دولاب ونشوف واحد يجي قددك
مرام : بس تراا بعدين مافي احد غيركم بيرجع الملابس
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —
في السياره …دق بوري ونزلت … ساره : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
ساره هها عسى ما اكون تاخرت
عبد المجيد : ايه تاخرتي مو قلتلك تلبسي عبايتك من بدري عشانن ما تخليني منرزع هنا
ساره : والله يا اخوي انا كنت لابسهه عبايتي من بدري بس مثل منت عارف بيتنا في الدور الثالث وعبال ما انزل من الدرج وكمانن لابسهه كعب
عبد المجيد : طيب طيب بلا فلسفهه ترى اعرف انو بيتكم في الدور الثالث بس محد جبرك تلبسين كعب وتتمايعي وانتي تمشين
نوره : اووووووف يعني متى بتخلصو يالله حرك مرام صرعتني وهي قاعده توكز!!
عبد المجيد وهو يحرك الدركسونن : طيب طيب
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —
عند ابو محمد ( في نفس الوقت )ام محمد : مممررررراااااااااااااااامممممم ممممممممممرررررررررررررااااااااامممموووووه وصمخ
مرام بعفويه تقتل : هلا
ام محمد : روحي شوفي من يدق
مرام على نفس وضعها : طيب
فتحت الباب … مرام : اللللللللههههه ههههنننوووو *وحضنو بعض *
هند : والله انتي اكثثثثرر يا بعدي *بعدت مرام اشوي ومسكت كتوفها *: كيفكهند : الحمد لله وانتي اخبارك
مرام : كويساا
محمد : خلصتو
مرام : لا تكون منتظرهها
محمد ك يا حبيبتي ابغا ادخل واسلم على امي وانتو كمانن ادخلو تراا فضحتونا
مرام : طيب بس قبل لا تدخل
محمد : وش في لا تكوني رجعتي لخرابيطكك
مرام : لاااا بببسس يعني ما وحشتك مافي سلام
محمد : قرب منها وسلم عليها … مرام : ايه دحين ادخل
محمد دخل واول من شاف في طريقهه امهه … ام محمد : يماا محمد *وقربت منهه
وسلمو على بعض وسلم محمد على راسها *… ام محمد : هها كيف السفر معك
محمد : الحمد لله ومثل منتي شايفتني بخير انتي كيفك يا الغاليههام محمد : الحمدلله بس يماا روح عند ابوك محد واقف معاه غير بدر
محمد : يعني طرده
ام محمد : لا ما جابتهه امهه الي يطردك من بيتك بس قصدي ابوك معاه بدر وكمانن الحين البنات بيجو
محمد : طيب يالله بروح اسلم على ابوي وبدر *وسلم على راس امهه وراح *
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —
عند البنات
نجود : هنو كيف كانن شهر العسل ووين روحتوهند وجها حححمممرر
رررررررررنننننننننن ررررررنننننننننن ررررررررررررننننننننننننننن رررنن
مرام : اكييييييد نوره الي تدق لازم تعلق الجرسنجود : طيب قومي افتحي الباب لا يخرب جرسكم
وجود : خلاا انا قايمهه افتح
فتحت الباب … نوره : هههااااايييي
وجود : اهلين تعالي بوسهه بوسهه
نوف : واحنا مالنا بوسه
ساره : شكلو ما يبغونا امشي نروح
نوره : لا على وين تعالو بوسهه بوسهه
وسلمو على بعض ودخلو
ساره : ههههههههههههههههههههههههههههههههننننننننننننننننننننننننننننننننننننووووووووووووووووووووووووووووووووووو ااااااااااااءءءءءءءءءءءءءء * وصارت تجري *
هند : سسسسسسسسسسسسسسسسسوووووووووووويييييييييييييييييييييرررررررررررروحضنو بعض وهما يصارخون
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —في مجلس الرجال
بدر : بسم الله لايكون صاير شي
فيصل : قوم شوف وش صاير ليش يصارخونن
محمد : يا خرابي
عبد المجيد : وش فيك انت بعد
محمد : ذا صوت زوجتي استغفر الله لساا دوبنا جينا اصبرو بعد كم بعدين صرخو المسكينهه مداهه صوتها راح
بدر : ههههههههههههههه قوم فز بطولك وشوف وش صاير لها
محمد وقف : اجل وش مفكرني بقابل خششكم بروح اشوف وش صاير
رائد : شوف شوف اصلا لو ماكانن صوت حبيبة القلب كانن حتى ما فكر في شي
محمد : وش حاسديني على زوجتي
نواف ك ايه قوم قوم شوف وش صاير مات الميت وانت تتفلسف
محمد خرج من مجلس الرجال
— — — — — — — — — — — — — — — — — — — —
عند البنات
هند : وووووووووحححححححشتتتييييييييينننننيييييساره : وانتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتي اكثثثثثثثثثثثثثثثثثثثررررررررر يا بعدي كككييييييييييفففففففكك
هند بعدت عنها وخفضت صوتها : الحمد لله انتي كيفك
ساره : كويساا
راحو الحريم عند البنات الي فكرو انو صاير شي
ام محمد ك عسى ماشر ليش الصريخ وش صاير
هند وهي تحك راسها : هها
ساره سارت تلعب باصابعها : اممممم شفت اختي بعد شهر وش تبغوني اسوي
بعدين سمعو صوت الباب دق
ام محمد : هلاا تفضلو الباب مفتوح
محمد بصوت عالي : اححمم اااحححممم
ام محمد عرفت انو محمد وراحت عند الباب
ام محمد : هلاا يماا
محمد : لا بس سمعت صوت هند وههيا تاصرخ وش صاير لها لا تكونن طاحت او سار لها شي
ام محمد : لا سلامتك مافي شي بس زوجتك وتعرفها
محمد : اشبها
ام محمد : اول ما شافت ساره صرخو
محمد : طيب يماا ممكن طلب اذا ما فيها ازعاج
ام محمد : امر
محمد : ما يامر عليك عدو بس بغيتك تنادي لي هند
ام محمد : طيب
راحت ام محمد ونادت هند
ام محمد : هند
هند : هلاا عمتي
ام محمد : محمد يبغاك
هند : ههو وينه
ام محمد : واقف عند الباب بس تراه معصب روحي له بسرعهه
هند الي سارت خايفهه : طيب
منال : هههههههههه ياويلك من خالي
وجود : روحي بسرعهه لا يعصب عليكي اكثر
مرام : ايش فيك باقي واقف يلا روحي وكلميه
هند : بس خايفهه
ساره : من ايش
هند : خايفهه يصرخ علي لانو صوتي وصل لي اخر الشارع
مرام : ترى هذا اخوي واعرفهه اذا عصب ترى مو بس يصرخ حتى يضرب
هند : جد
مرام : ايواا حتى مايهمه وين تكوني اذا عصب عصب <<<< يا حرام قاعده تخوفها ربي يكونن معك هنو
ساره : مسكينهه خيتو الحمد لله ماني متزوجهه
مرام : هه بس ترى حتى انتي صوتك طلع يعني محد بيخطبك يقول بعدين تفقع طبلت اذني
ساره : عاديي اصلا ما ابغاا اتزوج من العائلهه
هند : يالله بروح
مرام : تبيني اهديه وبعدين تروحي عنده اخوي واعرف وش الي يهديه
هند :لا خلااص انا بروح ابي دعواتكم *ومسكت يد ساره *<<<< تبي تسوي فيلم هندي الاخت خخخخ
ساره : طيب يالله دعواتنا ترافقك *وصارت تحط اصبعها في عيونها يعني تبي تنزل دموع *
— — — — — — — — — —- —- — — — — — — — — —
عند محمد
كانن واقف يستناهها لما وصلت عندهه كانت واقف هزي الخايفه <<< صدقت كلام مرام يا حليلها
محمد بشوية حده : هند
هند : هلاا *وسارت تتكلم بسرعهه عشانن ما يقاطعها * ترى ما كانن قصدي يوم شفت سوير صوتي طلع من حالهه اسفهه بس ترى هوا طلع لوحده ما انتبهت لو
محمد وهو يعقد حواجبه : اشبك
هند وهي على نفس وضعها وتتكلم بسرعهه ك محمد ترى والله صوتي طلع لوحده انا ما قلت لهه يطلع كذا من نفسهه طلع تكفى لا تعصب
محمد مسكك كتوفها وصار يهزها بشويش :…..
— — — — — — — —- — — — — — — — — — — — — —خلص البارت