السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإخواني وأخواتي أعتقد أنكم تسمعون بحادثة الحرم المكي عندما إحتله جهيمان وأتباعه
هذه هي القصة وبعض الصور لجهيمان وأتباعه
هو جهيمان بن محمد بن سيف العتيبي، الموظف في الحرس الوطني السعودي لمدة ثمانية
عشر عاما. والذي درس الفلسفة الدينية في جامعة مكة المكرمة الإسلامية، وإنتقل بعدها
إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. وهناك إلتقى جهيمان ب محمد بن عبدالله القحطاني
أحد تلامذة الشيخ المرحوم عبدالعزيز بن باز. تزوج محمد القحطاني بأخت جهيمان العتيبي
لتبدأ بعدها حادثة الحرم المكي الشهيرة في شهر محرم من العام 1400 من الهجرة .
صور لأنصار جهيمان
قام جهيمان وأتباعه بمبايعة وطلب من جموع المصلين مبايعته،
وأوصد أبواب المسجد الحرام، ووجد المصلون أنفسهم محاصرين داخل المسجد الحرام.يروي بعض شهود العيان بقائهم في المسجد الحرام 3 أيام والتى من بعدها، أخلى جهيمان
سبيلهم لمرافقتهم النساء والأطفال وبقى كم لابأس به من المحتجزين في داخل المسجد. تدافعت
قوات الأمن السعودية معززة بقوات الكوماندوز، وتبادل الطرفان النيران الكثيفة إذ لم تكن
النعوش التي أتى بها جهيمان للمسجد الحرام تحوي موتى بل إحتوت النعوش على أسلحة
نارية، وأصاب المسجد الحرام ضرر بالغ جراء القصف وسقط من أتباع جهيمان صهره محمد بن عبدالله
وبعض من أتباع الجماعة، وإستسلم جهيمان ومن بقى من أتباعه. بعد فترة وجيزة، صدر حكم
المحكمة بقطع رؤوس 61 من أفراد الجماعة، وكان جهيمان من ضمن قائمة المحكومين بالإعدام
وأتمنى من الله العلي القدير أن يوفق الأمن في عمله المتفاني كي يحمي أثارنا الأسلاميةودمتم بكل ود.
********************منقول
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
رواية يا الي تقولين العالم كبير تراه صغير والدليل اني قابلتك بقلميالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم ……. ؟!!رواية واقعية تقولين العالم كبير تراه صغير والدليل قابلتك بقلمي
الروايه هذي من احداث حقيقيه على فكره وصارت لناس اعرفها
راح احط كل اسبوع بارتين اذا قدرتواتمنى من كل قلبي اشوف تفاعل عليها حتى ولو كان نقد
لاني ابني مهارتي على نقدكم واتعلم منه
ما ابي اطول عليكم اكثر
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
شباب قصتي ما تنقال الى عنده جرائه كبيره وانا عندي جرائتي كان يوم الخميس الساعه8:30
بليل كنت انا وخوي رايحين نتعشاء في مطعم تعشيني وخلصنا في رجعتنا كنا دخلنا شاوارع فرعيه للرجوع الى البيت ضهرت سيارتان من امامي ومن خلفي وسكرو الطريق علي طلعلي واحد في سكينه وقال عطني وجولاتكم خويي قال لا ماني معطيك جولاي قله الحرامي قسم بل الله اطعنك اذا ما عطيتني اياه وخويي عاند وطعنه الحراميفي السكينه وسحب الجوال من جيبه وبعدين جالولي كانو 6 اشخاص احنا 2 بس انا كنت خايف منه وما اعرف اتصرف وقلي عطني مفتاح السياره والجوال حقك قلتله خذه وبعدين خويي كان في الارض و الدم يطلع من صدره رحت اطق على اقرب بيت من الي جنبي المهم جبنا الاسعاف ورحت معى خوي المستشفى
بعد ساعتين او ثلاث مات خويي بتسمم بل سكينه اقولكم شي الحياه تمر كل سيف اذا لم تقطعه قطعك نصيحه يا شباب اتقو ربكم وصلو . صارت في الشرقيه الخبر ,شكرا سماعكم وتنبهكم في ………………
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه القصه حدثت لصديقتي القريبه مني ..
…..
صديقتي فتاة خلوقة ومؤدبه .. ولكن في يوم من الايام رأت ولد من عائلتها لم تكن تعرفه من قبل ولكن من هذه النظرة وقع هو في حبها وهي بادالته هذا الشعور ..
وعندما كانت تتكلم عنه .. كانت غافله عن اللي هي فيه .. كانت " تظن " انها تحبه وتتكلم عنه بالساعات والساعات .. وتفكر فيه الليل بطوله .. كنت انصحها ولكنن لا حياة لمن تنادي ..
الى ان اتى اليوم وعرف أبيها بالأمر .. علاقتها مع ابيها كانت من اجمل العلاقات اللي تتمناها اي فتاة مع ابيها .. وهي كانت الفتاة الوحيده بين الكثير من الاولاد .. وأبيها يفعل اي شئ ويجلب لها كل شئ كي لا تشعر بالملل عنده .. المهم .. علم بالأمر وضربها حتى كادت ان تموت من الضرب .. الكدمات تملؤ جسدها .. ولم تستطيع النوم ل3 أيام بسبب الكدمات .. كانت تريد الانتحار ولكن لم تكن تريد خسارة ابيها بسبب فتى طايش .. هي حبته حبا جما ولكنه كان يريد اللعب فقط .. خسرت كل مالديها ومنعت من كل شئ تحبه .. ولكن أثمن شئ خسرته ..
فخذوا هذه القصه عظة .. واذا انتي او انت كنت في مثل هذه العلاقة فكل هذا اوهام .. وفكر في الامر جيدا قبل ان يأتي اليوم وتخسر كل ما لديك ..
سبحان الله و بحمده
هذي قصه واقعية حدثت في الخليج كل من سمعها تقطع قلبه
من البكي والحزن
البداية:
البنت هذي عمرها 17 سنه وهذي البنت لاحضو عليها أمها وأبوها
دائما تفكر يعني فكرها مو مع أهلها أمها سألتها بنتي فيك شي تحسين بشي
شفيك ما تتكلمين ردي علي أنا أمك اقرب إنسانه لك ماحد بينفعك غيري فتحي لي
قلبك وتكلمي والبنت ترد أمي يا بعد عمري ما فيني شي لوفيني اي شي بقولك
أنا اقدر اخبي شي عن الغالية …..
ونفس الشي مع أبوها ولا حياه لما تنادي
بعد ماتعبو أهلها منها قالت ألام خلاص يابو فلان أكيد بنتنا ما فيها شي تلقاها
متهاوشه مع صديقتها بالمدرسة أو حاله من حالات سن المراهقة
بعد تقريبا أسبوعين البنت قامت تحس بألم شديد في بطنها وإذا قالو أهلها نوديك
للدكتور يفحص عليك عشان ترتاح أمك لان البنت تتعب في الليل وتقعد تصارخ من
الألم اللي يجيها وأمها في الليل ما تنام كله معها وإذا قالو نوديك تقول لا شوي
ويخف الألم .
في اليوم الثاني تعبت وما قدرت تستحمل وأخوها الكبير في الجامعة واللي اصغر منه
في أول ثانوي مافي احد يوديها قامت ألام تسرع وتروح لأبوها
قالت له تعال ود بنتك المستشفى بتموت علينا
جاء الأب وباليته ما جاء وشالها وداها الطبيب سوو لها فحوصات وقالو انتظروا برا
طلع الدكتور وقال انت مين قال أنا أبوها قال ممكن تجي الغرفه قال ان شاءالله
ودخل عند الطبيب قاله الطبيب لحظه على ماتجي الفحوصات ……..
جات الفحوصات وقعد الطبيب يبتسم قال الوالد هاه بشر شنو قال:
مبروووك بنتك حامل
قال أبوها شلون حامل تأكد قال بنتك حامل وهاذي الفحوصات تأكد
الابو طلع وركب مع بنته السياره قالت البنت ابوي شفيك شقال الطبيب
قال سكتي اعلمك بعد شوي.
وقالت البنت ابوي وين رايح شافت الطريق طريق سفر فاضي ؟؟
قالت ابوي بيتنا موهنا
مو في هالطريق قال سكتي لاطقك
قامت البنت وسكتت.
نزل أبوها من السياره وقالها نزلي نزلت البنت
شافت البنت أبوها يحفر في الارض ويقولها تعالي ساعديني
جات وساعدت أبوها بعد ماخلص قام أبوها وقالها نزلي قالت وين؟؟؟؟؟؟؟؟
قام الابو ونزلها ففي ذيك الحفره البنت حاولت تقوم قام الاب وطقها على راسها
بحديده بحيث ان البنت فقدت الوعي أو ماتت قام أبوها وحطها وحط عليها
الرمل ورجع البيت ألام تسال وين بنتي والاب ساكت دخل الاب غرفته
والام تصييييح جاو عيالهه امي شفيك قامت وقالت لهم شنو صار
شوي ويدق التلفون رد الولد قال هذا بيت فلان الفلاني
قال ايه مين انت قال أنا الطبيب انت عندك اخت اسمها فلانه قال ايه
قال احنا اسفين الفحوصات اللي طلعت ان فلانه حامل مو صحيحه فلانه معها
سرطان في بطنها وعشان هذا تحس بألم في بطنها وهذا حال الدنيا الله الله في الصبر
واحنا اسفين راح الولد ودخل على ابوه وقال ابوي الدكتور
اتصل وقال……..الخ طاح الأب على الأرض وبعدين جاته حاله نفسيه
والأم دخلت العناية المركزة وبعد شهر ماتت والعيال صارو أيتام
هذي نهاية من يستعجل في موضوع خطير مثل هذا
منقوول من الإيميل
سبحان الله و بحمده
قصص .. قصيرة جدا ..
/ النوم خارج السرب..
قام من سريره إستعدادا للنوم … نظف أسنانه وشرب كوب قهوته وارتدى ملابسه .. فتح الباب متجها لحياته اليومية ./ تائه في زحمة الوجوه..
تاه في وسط الزحام .. تفرس الوجوه فلم يستطع فك رموزها ، حاول … لم يستطع ..! خاف الوحدة .. فجر نفسه أنتحارا ولتقط بعض الوجوه.ق3/ حب من آخر نظرة..
ما أن تجاذبا أطراف الحديث حتى عرفت أنها وقعت في غرامه وهو بدوره أنه مغرم بها فتفقا أن لا يلتقيا أبدا فهو مشغول برسالة الدكتوراه وهي محجوزة لابن خالها .ق4/ في طريق العالمية ..
أشعل لفيف سيجارته وأشعل فتيل قلمه وكلها ساعات حتى أنهى أطروحته بعد أن هدم ثلاث قيم ومبدأين … فذاك كان شرط الجائزة .ق5/ في حظرة امرأة..
استسلم لدموعها .. أنزل أشرعته وأضاع مجدافيه وغاص في أعماقها عله يكتشف احدى الأسرار الملكوتية المدفونه في تيك العينين ، لكن هيهات فهو ليس سوى رجل .ق6/ الكذب ..
عندما كان شاعرا كان يؤمن بأن (عذب الشعر أكذبه) وعندما غدا سياسيا أكتشف أن (كذب السياسة أعذبها)ق7/ وصايا الأجداد إلى الأحفاد …
فتح وصية جده ولما لم يجد بها أي وصايا أيقن أن جده لا زال يحمل الإرث العربي .ق8/ حوار الحضارات …
شاءت الأقدار أن تجمعهما غرفة واحدة في مكان ما .. كان صاحبه يتحدث 5 لغات وعضو في 3 منظمات ويجيد عزف الناي ويهوى الأسكواش والبلياردو والبولينج … أما هو فحريف بلوتوث ويجيد التصويت لبرامج التلفزيون ويهوى معسل تفاحتين .ق9/ اللغة الصعبة ..
رمت بباقي أساورها فوق المنضدة وارتمت بين أحضانه تتدثر بعذب مشاعره .. سألته بمكر امرأة هل تحبني ..؟ أجابها بخبث رجل : بل أموت فيك .. أغمضت عينيها ونامت مرتاحة البال فهو لايزال يكذب ..
لا زال يتقن لغة المرأة .تحياتي …
سبحان الله و بحمده
امراة الشاطىء <<لفاطمة زمام <جنان لا تفوتكم
@@@@@
لا أحسب أنه يوجد فتاه على وجه الأرض تشعر بالمتعة التي أشعر بها الآن ..تناولت منديلا ومسحت لونا على جفني .. دائما يكون ضمن مجموعة الألوان التي أظلل بها جفني..لقد أصبح مملا بحق, مكثت ساعتين وقوفا أمام المرآة .. ثم بنظرة شاملة إلى مظهري كاملا ارتسمت على ثغري إبتسامة جذابة , دخلت ليلى, نظرت إلي في المرآة ومشت بتكاسل وارتمت على سريرها .."(ما هذا المكياج ؟؟.. والله لو كنت عروس..؟" )فقلت بكبرياء لا تطيقه ليلى :-"( لو كنت عروسا فلن يكون مكياجي هكذا ..")
-" (ومتى ستكوني عروسا …؟ منذ سنوات وأنت تحلمين بذلك ..)" رمقتها بنظرة غضبى وأنا أتناول عباءتي .. فشهقت "(<عباءة أخرى !)" >قامت إلي وتفحصتها وهي تقول "(أتدرين أنك أصبحت علكة تلوكها النساء في المجالس بسبب عباءاتك ؟.. كل يوم عباءة ..! كل يوم عباءة أسوأ من سابقتها … ! لن تخرجي بها !") اختطفتها من يدها "( بل سأخرج بها ..") لبستها وخرجت وليلى تلعلع خلفي بعبارات روتينية يومية كريهة.. وحين أوصلني السائق حيث أريد .. وجدت قبالتي صديقتي نورة ..تجاورنا مشيا إلى السوق بعد تحية فاترة.. ودخلنا نمشي بتعالي ونستمتع بهذا الكم الهائل من الفراش الخشن .. وتلك الأوراق التي ترمى في أكياسنا ! دائما ما نتعمد أن ندخل في مشادات كلامية طويلة مع الرماه .. وطبعا نحن المنتصرات .. والظفر لنا في كل مرة نستثير فيها أشكال وألوان الشباب !! أما هذه المرة فقد كانت أحاديث بريئة .. يتخللها غزل بريء ..!
عادت نورة أو نور كما تحب أن أسميها إلى منزلها مبكرا.. ولم أحب أن أعود إلى المنزل .. في هذا الوقت ..خصوصا في ظل جو جميل للغاية ,فقررت أن أذهب للبحر.. ياه ..لكم أنا مشتاقة إليه ! نزلت ولم يكن الشاطىء مكتظا بالسياح كما توقعت.. بقي السائق واقفا بجوار السيارة كالغبي ..صرخت به "(اذهب وسأتصل بك حين أود العودة ..)" ركب السيارة وتحرك بها بصمت جعلني أعود بناظري إلى البحر و أنا أتنهد بعمق.. أنعشني هواه وأشجاني صوت الأمواج… لفت انتباهي رجل عبست حين ظننت أنه من رجال الهيئة الذين يعكرون زهاء المنتزهات وصفو البحر ! انتبهت إلى امرأة كانت بجانبه , حملت طفلها وتوجهت به إلى حيث الحمامات.. وتناول مجلة وأطرق إليها بإرتياح… مشيت حتى وقفت قريبا منه, بقي على حاله وأنا أنظر إليه متأملة .. لحية سوداء ,غترة بيضاء , ثوب أبيض قصير ..جزمة سوداء جراب أسود ..هذا هو مبلغ أناقتهم ..! قلت في نفسي " ياللمساكين!!" وقارنت بينه وبين محمد الذي ظفرت به بعد كد وتعب في حين لم تستطع ذلك ولا واحدة من صديقاتي.. مما أثار حسدهن وغيرتهن ,كما وأني قد سلبت لب وائل صديق رنا مما جعل وجهها الصبوح كلما أبصرني يتميز من الغيظ ! كان الهواء يحرك أسفل عباءتي ويجعلها تحلق خلفي مسفرا عن بنطال رائع أرتديه, وحذاء من أشهر الماركات وأغلاها يزيد قدمي حسنا وجمالا,يتعرف الواحد على ماركة حذائي لمجرد أن ينظر إليه…. وأنا لاأزال واقفة قريبا من ذلك الرجل الصنم الذي لا يهتم بروعة ماحوله ,اقتربت من البحر وأمواجه تعانق حذائي وتتناوش أصابع قدمي.. إلتفت فإذا الرجل لا يزال مطرقا إلى مجلته وقد أولاني ظهره ..عجبت كيف لم يلتفت إلي ؟؟ ولا إلى جمال يلوي أعناق الرجال .. آها ! إنه ملتزم ؟؟ .. يغض البصر هاه ..؟ إذا فسأتقدم … تقدمت ونزلت إلى الماء وبدأت أصارع الأمواج بلطف ونعومة .. وتهللت أساريري وأنا أفكر فيه .. لابد أنه الآن ينظر إلي ويتمنى لو أنه معي يلعب ويرتع .. إلتفت أنظر إليه بفخر وظفر ..فصدمت واتسعت عيناي عن آخرهما وأنا أراه يمشي موليا وقد ابتعد عن كرسيه كثيرا..ركضت نحوه كالمجنونة , مصدرة ضجة على الماء ولكن ماهتم ..ظل يمشي ..إلتفت يا ….! كل الرجال إلتفتوا إلا هو .. التفت أرجوك ولو فضولا ! .. ركضت حتى خرجت من البحر ..اتسخ بنطالي وعباءتي بالرمال .. يا إلهي ..مالذي أشعر به ؟ لقد جننت فعلا ..أنا أركض وألهث وهو يمشي بوقار بعيدا عني..الرجال هم من يلاحقني دائما ..لماذا أنا الآن أركض خلف هذا الرجل ..؟.. لماذا هو ..؟؟ وصلت إلى كرسيه فوجدت له حقيبة تافهة ركاتها بقدمي, وكأس عصير رميت به بعيدا فانسكب على الرمال ..ومجلة رفعتها إلي , وما لبثت أن طرحتها مكانها بعنف ..إنها كتلك التي لا يقرأها إلا الملتزمين أو (المطاوعة ) أمثاله .. تركتها وأخذت أمشي الهوينى وأنا أكاد أعصر وجهي بكفي.. راعني صوت صغير يضحك بشدة وببراءة ساحرة.. نظرت إلى حيث الصوت فإذا بالرجل ذاته قادم مع المرأة المعقدة وقد نصبت فوق رأسها خيمة سوداء ,يقبض بكفها على كفه بطريقة كان من الواضح جدا أنها زوجته .. أجلسها على الكرسي الطويل وجلس بجانبها .. نادى ابنه .."(حمودي .." )وأشار إلى الكاس على الرمال ..فركض (حمودي ) إليه حمله بيديه الرائعتين وركض به حتى وضعه في صندوق النفايات …أطلق الطفل ضحكة ساحرة فرحا بالتشجيع الذي لقيه من والديه ..كان الرجل يضاحك زوجته ويداعب طفله ..لأول مرة في حياتي أرى معقد متشدد سعيد..! كانت أسنانه تلمع .. آه ..بودي لو أكسر تلك الأسنان التي لا يظهرها إلا لزوجته ..اآه ياليتني معقدة ..! كنت أتأمله وقد وضع طفله في حجره .. يشارك زوجته في تربيته وإسعاده.. فانتبهت لزوجته التي كانت تراقبني . . ثم فتحت عن عينيها بعد أن خلا المكان أمامها من الرجال ..تبا لها ولتلك الخيمة التي تلتحف بها .. إنها تتأملني , وقد وضعت كفها فوق عينيها تقيهما ضوء الشمس .. أتراها تغار مني …؟؟! فسأذيقها من الغيرة ما يقتلها الآن ..أخرجت جهازي واتصلت بليلى وأخذت أتمخطر أمام المرأة وزوجها وأمشي بتغنج ودلال ..ردت ليلى فأخذت أتحدث بصوت عال وبمعسول الكلام ..لا زالت المرأة تراقبني .. وليلى تصرخ بي "( لابد أنك جننت !!" ) لم أهتم بليلى التي بدت مستغربة وبشدة هذا السيل المصطنع من الكلام المعسول !.. بل كنت مشغولة بالرجل الذي يداعب طفله ويريه صور المجلة , والطفل في غاية السعادة , وأمه تنظر إلي بعينين جميلتين ..وقد أثار دهشتي وإعجابي ظل عينيها .. ياللغرابة ..! التفتت المرأة فجأة إلى طفلها يناديها ليريها شيئا ما في المجلة .. ثم عادت تنظر إلي .. وكأني غير موجودة بالنسبة للرجل .. التقت عيني بعينيها .. كانت نظراتها عكس ما كنت أتوقع , لم تكن تنظر إلي بغيرة أبدا , بل كأتها ترحمني .. تشفق علي .. تبا لها .. تركت المكان بسرعة .. وأنا أكاد أتقطع إربا من القهر .. وحين ابتعدت التفت أنظر إليها فإذا هي قد غطت عينيها لأن رجالا نزلوا البحر بقاربهم .. غطت عينيها التي لم يستمتع بها سوى ذلك المعقد .. تبا لها .. بل تبا ثم تبا لي أنا .. يا ليتني معقدة .. اتصلت بالسائق فأتى مسرعا ..وحين وقفت سيارتي أمامي كان السائق ينظر إلي تلح عليه الرغبة في أن يسألني مالذي فعل بعباءتي وملابسي هكذا ..بدوت وكأنني متسولة حقا , صفقت الباب بقوة جعلت السائق يتحرك متعجلا وبأقصى سرعة ..في الطريق سألني بغباء إن كنت أود الإتصال بالشرطة ..؟ .. صرخت بصوت مبحوح " لا تتكلم !" أثارتني عبارته ..هذا السائق الحقير يظن بي السوء … إذا ماذا عن المرأة .. وزوجها .. والناس هناك ..ماذا عنهم ؟؟! نزلت من السيارة وأخذت أعدو إلى البيت .. من حسن حظي أن ليلى لم تكن أمامي حين دخلت .. لقد قررت قرارا حاسما .. إنه قراري وبإختياري .. سوف أعيش هذا التعقيد الذي أرى .. نمت تلك اليلة مبكرا وصحوت مبكرا .. توضأت وتوجهت مباشرة نحو الشرفة .. بدا سواد السماء غريبا .. ولثمت وجهي نسائم عليلة .. يالغرابتها لم أعتد عليها .. رائعة لدرجة جعلت دمعة حارة تتدحرج على خدي .. فتح الباب الكبير , لتدلف منه سيارة ..إنه أخي عاد لتوه ..ترجل منها ودخل .. بقيت في الشرفة حتى تناهى إلى مسمعي أذان الفجر من مسجد الحي المجاور .. وثوان معدودة تلاها ارتفاع صوت الحق في مسجدنا ..
عند الساعة الحادية عشر ضحى كنت في غرفتي وقد وصلت لتوي من مشوار ضروري ترتب على قراري ..فتحت الكيس الذي أحضرته معي وكلي شوق ولهفة..أخرجت ذللك الشيء وارتديته .. نظرت إلى المرآة فلم أراني ..بل رأيت تللك المرأة المعقدة ..امرأة الشاطى ..بتلك الخيمة التي تعتلي رأسها .. مشيت بها يمنة ويسرة وأنا أتأملني في المرآة .. وجدتني امرأة غامضة تبعث التساؤل .. ماذا تخفي هذه الخيمة ؟؟.. وجدتني غالية لا ينبغي أن يتمتع بي كل من هب ودب .. وجدتني أهلا للثقة .. وجدت أن من يريدني يجب أن يأتي إلى أبي مطأطأ الرأس ويطلبني منه ,ولا يتخيل مقدار ماسيرى من جمال سيكون له لوحده .. لا أن يلقاني في الشارع ويبتسم لي وهو يعلم أني له ولغيره ,ثم يذهب ولا يعود بعد أن سعدت به ..
أخذت شيئا آخر من الكيس وغطيت به وجهي ..لأول مرة .. بكيت لهذا المنظر..بكيت .. وأنا فخورة بنفسي .. بكيت وعلا نشيجي ..اقترب أحدهم من الباب ..بدا لي أن مقبضه لمس بتردد ..ثم سمعت وقع أقدامه يبتعد ..لم يعتد سكان هذا القصر على الإهتمام ببعضهم .. هدأت إذاك.. جلست أتأرجح على الكرسي بعباءتي الجديدة أمام المرآة .. ياللسعادة التي أشعر بها ..لا أحسب أنه يوجد على وجه البسيطة من يشعر بها .. وكأن شيئا هائلا كان يجثم على صدري .. والآن .. انزاح عنه …@ تمت @
@@ الكاتبة فاطمة زمام تعتز بقرائها @@
لو شفت تفاعل وردود سنعة راح أنزل قصصها بإنتظام ..والله قصصها جونان لا تفوتكم
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة انا عضوة هنا جديدة وسجلت معاكم وان شاء الله تقبلوني كاخت وصديقة لكم هاذي اول رواية لي في حياتي وروايتي اسمها العيش من اجل الحب للكاتبة / الملكة والامبراطورة الاء القرني طبعا الرواية تتكلم عن
روايتي تتكلم عن الحب والجروح
والكبرياء والوجع والصداقه الجميله جميع ماسبق ستجدونه بهاا جميله هي
الكتابه تجعلنا نخرج من واقعنا لنبحر إلى عالم الخيال هاأناا أكتب لكم روايتي
بسم الله الرحمن الرحيمللكاتبة : الملكة والامبراطورة الاء القرني
الشخصيات
الجد عبدالرحمن عمره 82 سنة وهو صاحب كل شي وكلمته ابدا ماتنرد ويموت في احفادة بس عصصصصصبي حيييييييل
الجدة مزنة عمرها 81 سنة طيبة وعلى نياتها مريضة بمرض السكر من 3 سنوات تحب احفادها كثثير مثل زوجها
ابنائهم
ابو بدر ( جاسم ) رجال كبير في العمر عمره 63 سنة يحب الفلوس يكرة عياله مايهتم لهم اهم شي عنده فلوسه شركاته الضخمة ومايهتم من مات ومن حي ومن جا ومن راح
ام بدر ( ياسمين ) عمرها 60 سنة خبيثة مثل زوجها تكرة ام عبدالعزيز لانها اغنى واجمل منها وتغار على عيالها كثيير
الابناء
بدر الابن البكر عمره 31 سنة عازب لسة وخببييث حييل وهمة ياخذ نازك بنت عمه ابو عبدالعزيز لانهم اغنى منهم بكثثثثثثير
ياسر عمره 28 سنة عازب متكبر ومايهتم في اي شي مثل ابوة بالضبط وخبييث مثل امه وابوة وامه ويحب بنت عمه سوسن بس هي مو معطية له وجه
خالد عمره 26 سنة عازب طييب حييل وغير عن اهله وحبوب بين العالم كلها ودايم ينصح اهله
العائلة الثانية
ابو عبالعزيز ( عبدالله ) رجل كبير في السن عمره 60 سنة حبوب كثثير ويكرة اخوة جاسم ابو بدر لانه دايم يشتمه ويكرهون بعض ومالهم علاقة بكثير شوي
ام عبدالعزيز ( هيا ) حرمة طيبة حييل عمرها 57 سنة حبوبة مثل زوجها وتموت في ولدها وبنتها الوحيدين لهم
الابناء
عبدالعزيز عازب عمره 27 سنة حبوب مثل ابوة وووووسيم لدرجة كبيرة البنات يركضون وراة ومعضل جسم يقولون مثل جسم المصارعين واكثر متناسق وجميل للغاية
نازك عمرها 24 سنة حبووبة وجمييلة للغاية وش جمال الا ملاك ما شاء الله تبارك الله الاولاد يموتون فيها والبنات يتمنون لو يكونون في نص جمالها وتكرة ولد عمها ابو بدر ياسر لانه كذاب ويسوي نفسه يحبها
العائلة الثالثة
ابو شرف ( محمد ) رجل كبير في السن عمره 56 سنة متكبر مثل اخوة جاسم ابو بدر ويبون يدمرون عائلتهم لانهم العائلة الاغنى مابينهم
ام شرف ( دعسرة ) حرمة كبيرة في السن عمرها 55 سنة طيبة غير عن زوجها وتحبب عيالها بجنون وماترضى عنهم بس تكرة ام عبدالعزيز بعض الشي وتوقف بعض الاحيان مع ام بدر ياسمين
الابناء
شرف عازب عمره 26 سنة يهببببببل الا يخبببببل وسيم مثل عبدالعزيز لكن مايوصل مثل جماله ومعضل كثثير ومغرور والبنات راكضين وراة وحبوب بعض الشي
زايد عازب عمره 24 سنة يهببببببل بعد بس مو معضل ووسيم بعض الشي ويحب وحدة نتعرف عليها بالرواية
شوق عمرها 22 سنة متكبرررررررة بجنون مغرورة همها بس تدمر عائلة ابو عبدالعزيز تمووووووووت في ياسر بس مطنشها للاسف
سوسن عمرها 20 سنة تجنن الا تخببببببببل ودايم تحب الكشخة ومغرورة كثثثير ابوها مدلعها وتحب واحد نتعرف عليه بالقصة
رزان عمرها 19 سنة دلوووووووووووعة البيت جميللة حييل ملاك ما شاء الله بس ماتوصل لجمال سوسن تدرس بالجامعه وتحب ولد عمها خالد بس مطنشها
والبقية نتعرف عليهم بالقصة
——————————————————————–
البارت الاول
في بيت ابو عبدالعزيز
تطلع نازك الجمييلة
نازك بابتسامة : صباح الخير مامي بابي عزووزي
الكل : صباح الخير
ابو عبدالعزيز : حبيبتي نازك تعالي جلسي بجنب ابوك ياعمري
نازك جلست جنبه
عبدالعزيز بغرور : وين رايحة يالمغرورة
نازك عصبت : مو شغلك بابا شوف عزوز يتحكم فيني
ابو عبدالعزيز وهو يبوس خد نازك : الا نازك يااعبدالعزيز ما ارضى عليها
عبدالعزيز ابتسم لا ابوة
نازك بدلع : يلا خلصت فطور يلا عزوزي ودني الجامعه
عبدالعزيز : والله مو فاضيلك انقلعي خلي السواق يوديك
ابو عبدالعزيز بعصبية : وديها ياعبدالعزيز
عبدالعزيز بنرفزة : يايبة والله بطلع مع العيال
ام عبدالعزيز بعصبية : عبدالعزيز ودها
عبدالعزيز بعصبية شوي : طيب عشانكم بس يلا يانزيك امشي بسرعة
نازك باست راس امها وابوها ومشت
في السيارة
نازك : زي ماقلت لك عزوز اول يوم لي بالجامعه بس بيعلمونا التخصصات وكذا يعني تعال بعد ساعتين ونص او بعد 3 ساعات
عبدالعزيز : يؤؤة المهم دقي علي انا لاني بروح النادي
نازك : بس اخاف تتاخر او ماتسمع الجوال زين
عبدالعزيز : لا ماعليك انتي انزلي وان شاء الله برد عليك
نزلت نازك ودخلت الجامعه
صديقتها مروة
مروة : نزووووووووووووووك
واحضان بينها وبين نازك
مروة بفرحة : يؤؤؤؤؤؤؤؤؤة وحشتيني يادوبة 5 شهور ماشفتك
نازك بفرحة : انا اكثر يابعدي 5 شهور يالكذابة شهرين مدري شهرين ونص
مروة ضربت ظهرها بخفة : امشي بس ماعلينا خلينا نروح نشوف التخصصات البنات كلهم منتظرينك
ودخلو الجامعه
الكل : نزووووووووووك
وجوو حضنها جسمها تكسر ههههههههههه
نازك : اه فكووني كسررتو جسمي
مي صديقه نازك : والله وحشتينا نزوكة فديتك والله
نازك بغرور : انا ما اشتقت لك وخري
مي صدقت حسبت انها زعلانة
مي بخوف : شفيك نزوك زعلانة من السالفة الى قبل اسبوع
نازك : وخري عني رجاء مارح اتقرب منك
مروة باستغراب : نزوك شفييك اول يوم وتسوين كذا ترا مي مزحت معك
على طول نازك حضنت مي بقوة
نازك بضحكة كبيرة : والله انك تحفة يالدوبة صدقتي امزح معك ياقلبي وانا ازعل على ميمتي حبيبتي
كل البنات ضحكو
———————————
عائلة ابو بدر
بدر : الا يايبه بصراحة ودي نتزوج نازك ترا ما شاء الله ابوها ثروته تتعدى الكثيير
ابو بدر بخبث : ماعليك بس يابدور صدقني بتتزوجها وبناخذ فلوسها كلها هالغبية وابوها الدلخ وامها المريضة النفسية
ام بدر تضحك : هههههههههههه حلوة يابو بدر مريضة نفسية ياكرهي لها ودي انتقم منها باي وسيلة
ياسر بهدوء : والله انا ماهمني يايبة ويايمة ويابدر ترا والله ماهتميت لكم وانا قلت لكم كثيير انا اهم شي لي سوسن
ام بدر بعصبية : اسمعني زين يا ياسر لو تتزوجها صدقني بتندم ولا تا
ياسر بعصبية : طيييب طييب خلاص اعرف انك بتقولين ولا ترا متبرية منك مابتتزوجها فرحتي
ام بدر : غصبن عليك اصلن
ياسر عصب وقام وطلع من البيت وصك الباب حق بيتهم بقوة
خالد : يمة ماتحسين زودتيها شوي
ام بدر : انت اقطع واخص ولا تتدخل بالامور هاذي فهمت وجع
في سيارة ياسر
ياسر بعصبية : اجل ماببتزوجوني سوسن والله لا اتزوجها وعلى جثتي اذا ماتزوجتها اوريكم انا وحرك سيارته وراح للنادي
طبعا ياسر يلعب مع ولد عمه عبدالعزيز بس يكرهه
في النادي
عبدالعزيز : ريان يالدب انحف العب رياضة وش قاعد تسوي تاكل
ريان زميل عبدالعزيز من المتوسطة
ريان : عزوز والله وزني لساته 75 كيلو
عبدالعزيز : ما شاء الله وش ذا الوزن فييل هههههههههههه
الى ان دخل ياسر
عبدالعزيز ناظر في ياسر
ياسر ناظر بعبدالعزيز باشمئزاز ومشى عنه
ريان : عزوز وش فيك انت وولد عمك
عبدالعزيز : والله ياريان ترا ماهتميت له ذا الغبي هو واهله هالاغبياء العب بس يالدب حديد العب
——————————
عائلة ابو شرف
الهدوء يسكتهم
الى ان حب زايد يغير الجو
زايد : رزوين وش رايك نتمشى بعد شوي
رزان : والله والله نفسي طفشت من البيت
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
زايد ورزان وابو شرف وشرف : وش ذا الصوت
——————————————————————
توقعاتكم
1 – ماهو الصوت في بيت ابو شرف ومن هو صاحب الصوت
2 – ياسر وعبدالعزيز وش القصة بينهم
3 – هل صدق ياسر بيتزوج سوسن وبيعصي امه
4 – بدر ونازك هل بينفذذ خطته بدرقولو التوقعات الحين ان شاء الله عجبكم البارت
تكملة بكرة ان شاء الله
سبحان الله و بحمده
{طلال مداح} قصة حب
قريتها وقشعر جسمي كله..كملوها للاخيرالسلام عليكم
هذه القصة جاتني عن طريق الايميل
الصوت الجريح////
أنا سعودي من الدمام ***********************الحلم******
***صوت الأرض***> >>>>>>> قصتي عن الفنان الراحل{طلال مداح}
> >>>>>>>> الله يرحمة__وبعدكان عمري ?? سنة وكان أفضل فنان ومغني عندي طلال مداح وكنت احبه مرة مرة وكنت اتمنى يكون عندي مسجل بدل الراديو وتحققت لي أمنيتين مو وحده أنه يكون عندي مسجل واني أشوف حبيبي وحياتي طلال مداح لماكان عمري ?? سنة شفتة في الطايف والله اني كنت شوي وأبكي لماشفتة ماني مصدق بالمرة اني أشوف عمي طلال وكنت اصرخ علشان يشوفني وشافني وكمان سلمت عليه وإلى الأن وأنا أتذكر ذاك اليوم
> >>>>>>> والله ياناس أنكم ماتصدقون اني كيف كنت أحبة حب مجنون وكنت أسمعة قبل ما أنام تقريبا كل يوم لان أبوي مايرضى اشغل أغاني**** وبعد مرور الزمن وتزوجت وعمري ?? سنة وكنت إلى ذاك الوقت أسمعة وأغنيلة بعد وجت المفاجأة إلي
صعقت لما سمعتها من زوجتي وانا في العمل كلمتني في التلفون وسألتني قالت بتجي بدري اليوم قلت بجي الساعة 6الصباح قلت ليش مانمتي قالت قاعدة أشوف حفلة طلال مداح انا تحمست قلت ياليتي معك قالت أمسك أعصابك في شي موعاجبك صار انا قلت وشفيه ولاجاء في بالي ان السالفة عن طلال مداح قالت: طلال أغمى عليه في المسرح وطاح من الكرسي وهوكان يعزف على العود…هاااااااااااااااااااااه من جدك قالت ايه انا انصدمت و ماصدقت سكرت التلفون وسئلت زملائي الي كانوا في العمل معي وقال واحد منهم أنه أخوه قاله في التلفون أنا قلقت عليه ومانمت من يوم ماجيت من العمل وجات بعدها الصدمة الأكبر يوم دريت انه مات والله قعد أبكي وتذكرت يوم وفاة أبوي الله يرحمة سويت نفس ماسويت يوم وفاته………………………..{إنا لله وإنا له لراجعون}المهم وبعد ثلاث سنوات طلب مني العمل اني أروح الطايف أسبوع للعمل وانا كنت مستقر في الدمام وقلت لأم العيال عن السفرة ودعتلي بالتوفيق وقبل ما أروح أخذت شنطة الملابس وشنطة العمل وأخذت بعض الأشرطة لطلال مداح *** وصلت الطايف أخذت سيارتي إلي مجهزها لي العمل في المطار رحت لفندق الشيراتون في الهدا وكان عملي حاجزلي هناك دخلت الغرفة وجاء في بالي قبل مأنام الساعة كانت 9 اسمع أغنية من أغاني
> >>>>>>>>
*********الحلم*******
> >>>>>>>> رجا خاص لكل من يقرى هذي القصة وبالأخص من يحب طلال مداح انه ينفذ مايقوله لي طلال مداح في القصة تكفون ياناس والله إني أكتب هذي القصةوأنا والله أبكي من الي شفته….
> >>>>>>>> لمى نمت حلمت حلم…..> >>>>>>>حلمت أني في مكان ماأدري وين,وفيه ناس كثيرين على يميني وعلى يساري وفيه واحد منهم على يساري ثالث واحد الناس كلهم ما أقدر أشوفهم لأن المكان ظلام إلا واحد يناديني وشفتة لأنة كان مسلط عليه نور بس هو لحاله وطلع هو طلال مداح ورحتلة قلت وشفيه ولقيت جنبه الكرسي إلي كان جالس علية هو في المسرح مرمي على الأرض …وكان هو طايح نفس طيحته على المسرح وضام العود حقه ومربط بسلاسل من رقبتة إلى رجوله وشافني وهو يقول:يافلان تكفى طفي المسجل وأحرق كل أشرطتي من أولها إلى أخارها تكفى انا قاعد أتعذب على كل أغنية وكل شريط وكل واحد سمع وشاف أغانيي تكفى أمسح أغانيي كلها من على وجهه الأرض ولابقعد كذا إلى مالا نهايه قلت ما أقدر أسوي شي قال إن كنت تحبني سوي ألي أقولك تكفى مأقدر أتنفس العود كاتمني على صدري } وبعدين ظلمت الدنيا وبان فيه السلاسل إلي مربط فيها وهي لونها أحمر تشب نار **** وإذا أنتو ياناس تبون تطفون هذي النار تكفون أنسوا أي أغنية يغنيها طلال مداح وأكسروا أي اي شريط له تكفون الله يرحم والدينك حسوا في هذا الأدمي ألي قاعد يتعذب في قبرة يعني تخيلو لو أنتم محله أيش تتمنون طبعا تتمنون نفس إلي تمناه هو صح ولا لا
> >>>>>>>> وهذا انا خسرت فوق تسعة ألاف ريال علشان ماأبقي له ولا أغنيه وأنا الحين أحس أني ما سويت شي أبد أبد أبد
> >>>>>>>>
> >>>>>>>>أنتم أقرو القصة وفكروا الله يرحم والديكم وتكفون أبذلوا جهدكم موعلشاني علشان هالمسكين الي قاعد يتعذب بقبرة
> >>>>>>>> أخوكم {من السعوديه}الدمام
> >>>>>>>>
> >>>>>>>> وجزا الله خيرا على من نشرها>اللهم ارحمنااا برحمتك آآآآآآمين
> >>>>>>>>>>>>>>
مع خالص حبي وودي
ريماس ..
سبحان الله و بحمده
يحكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال , قرر تحقيق حلمه في تسلق أعلى جبالالعالم وأخطرها .
وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعا في أكبر قدر من الشهرةوالتميز قرر القيام بهذه المغامرة وحده .
وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كلما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر,
فاجأه الليلبظلامه وكان قد وصل تقريبا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع,ربما يكونالرجوع أكثر صعوبة وخطورة من إكمال الرحلة و بالفعل لم يعد أمام الرجل سوى مواصلةطريقه الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك و برده القارس ولا يعلم ما يخبأه له
هذا الطريق المظلم من مفاجآت .
و بعد ساعات أخرى أكثر جهدا وقبل وصوله إلىالقمة,
إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل
بعد أن كان عل! ى بعدلحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات !
وكانت أهم أحداث حياته تمربسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل .وفى أثناء سقوطه تمسكالرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة
ولحسن الحظ كان خطافالحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل ,
فوجد الرجل نفسه يتأرجحفي الهواء , لا شئ تحت قدميه سوي فضاء
لا حدود له ويديه المملوءة بالدم , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له! من عزم وإصرار .
وسط هذا الليل وقسوته , التقطالرجل أنفاسه كمن عادت له الروح ! ,
يتبع