يرجى تمريرها إلى كل واحد تعرفه
فقد زوجان ابنهما البالغ من العمر 25 سنة في حريق شب في منزله، وقيل إن ابنه الحاصل على ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة ويسكونسن ماديسون، قبل العودة بأسبوعين الى منزل العائلة. وكان قد تناول الغداء مع والده في المنزل، ثم قرر أن يذهب إلى حجرته لتنظيفها قبل عودة والدته ومقابلتها. والظاهر أن الشاب قررأخذ غفوة أثناء انتظار والدته قبل عودتها من العمل.
لاحظ وشاهد بعض جيرانهم دخان أسود ينبعث من البيت فاتصلوا بمركز إطفاء الحرائق الذى أطفأ الحريق وجد الشاب متوفيا ومستلقيا على سريره.واستغرق التحقيق فى هذا الأمر عدة أيام لمعرفة سبب الحريق. حيث وجدأن السبب في الحريق أن الشاب نام على السرير ليستريح ومعه على المرتبة الكمبيوتر (لاب توب)
فلم تحصل مروحة التبريد على الهواء الكافى لتبريد جهاز الكمبيوتر فارتفعت حرارة الجهاز وهذا ما تسبب في الحريق. ولقد مات الشاب من استنشاق الغاز السام (أول أكسيد الكربون).
وأنا أكتب هنا لكم جميعا من أنى رأيت الكثير منا ، وكذلك أبنائنا وبناتنا يتعامل مع الكمبيوتر من على السرير أو من على الكنبة في صالون. فدعونا نحذر الجميع ونمنع هذه الممارسة لأنها خطر حقيقي ولنجعلها قاعدة ملزمة بعدم استخدام هذه الأجهزة على السرير أو على الفراش حيث البطانيات والوسائد حولها.
يرجى إبلاغ أكبر عدد من الناس كلما أمكنك ذلك
التصنيف: الروايات والروايات الطويلة
كان في واحد يحب وحدة وخطبها من أهلها وفي فترة الخطوبه طلع هو وياها لمكان وطلب قهوة وقال أبي أشرب القهوة بالملح وسألته خطيبته أنت تشرب القهوة بالملح قال أيوة أني أنا وأبي كنا عايشين في منطقة بحرية عشان كذا أحب القهوة بالملح وتزوجوا وعاشوا أربعين سنه في سعادة وبعدين مات الرجل ووجدت أمرأته وصيه كتبها قبل مايموت أنه عمره ماشرب القهوة بالملح بس كان من حياؤه في فترة الخطوبه غلط بدل مايقول سكر قال ملح ومن بعدها صار يشرب القهوة بالملح كله عشان مايصغر في عين زوجته ويطلع كذاب في نظرها وعاقبة الزوجةنفسها طول حياتها أنها تشرب القهوة بالملح عشان تحس بمعناته شفتوا مثل هالحب الخالد اللي مابغى يخسر زوجته عشان القهوة.أنا بصراحة ماعمري شفت زي هالحب******
سبحان الله و بحمده
قصة مؤثرة …
قصة مؤثرة …
يحكيها احد الاشخاص نحسبه والله حسيبه…..
يقول انه كان له صديق في مكانة الاخ مات الاسبوع الماضي فجاءة في حادث سير …. اسال الله ان يرحمه ويتجاوز عنه ليست المشكله انه مات …. فكلنا سنموت ….. لكن المشكله ان هذا الصديق له خبره في الانترنت ….. وكأن متعلقا باكتشاف المواقع الاباحيه وجمع الصور الخليعه …..
حتى انه صمم موقعا" اباحيا"يحتوي على صور خليعه بل لديه مجموعة اشخاص مسجلين في الموقع يرسل الى بريدهم كل فتره مايستجد لديه من صور اباحيه يرسلها الموقع اليهم آليا …..
ومات فجأه والمصيبه اننا لانعرف الرمز السري للموقع للتصرف فيه او اغلاقه
كنت افكر في ذلك وانا أنتظر الصلاة عليه في المسجد
مشيت في جنازته وهو محمول على النعش
كنت افكر ماسيستقبله في قبره ….. صور خليعه ؟!
حسبنا الله ونعم الوكيل
وصلنا الى المقبره.. قبور موحشه الناس يتزاحمون على القبر
نظرت داخل قبره…آآه كيف سيكون حاله فيه
رايت بعض الناس تبكي
قلت في نفسي هل سينفعه بكاؤهم !!
دفناه … ثم ذهبنا وتركناه في ظلمة القبر وحده رجع اهله وماله وبقي معه عمله ومادراك ماعمله …
والدته رأت في المنام صبيه يمرون على قبره ويتبولون فوقه … كانت تتسأل عن تعبيرها ….. المسكينه
لاتدري عن خفايا الامور !!
فقلت في نفسي ماتحتاج الى تعبير معناها واضح هؤلاء الصبيه الذين على قبره هم الذين ارسل اليهم الصور
وبدؤوا هم بارسالها لمن يعرفون ….ياللهول . كيف سيتحمل اثام هؤلاء !!
(من دعا الى ضلالة كان عليه من الوزر مثل اوزار من تبعه لاينقص ذلك من اوزارهم شيئا")
حاولت جاهدا" ان احسن اليه خاطبت الشركه الكبرى المستضيفه للموقع ليوقفوا الاشتراك…..
فاعتذروا عن عمل أي شي بل لم يصدقوني لاني لااعرف ارقامه السريه التي حجز بها الموقع
صرخت بهم ياجماعه الرجل مااااااااااااااات لم يلتفتوووووو الي
جلست اتفكر في حاله تذكرت قول الرسول صلى الله عليه وسلم (ان من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير) اظنه واحدا" منهم
كم صرخت به : كيف تتحمل ذنوب الناس كيف تكون مفتاحا" للشر كيف تحمل اوزارهم يوم القيامه على كتفيك
لكنه لم يتاثر بكلامي كان يرى انه شباب ويريد ان يفرفش وهذه امور للتسليه فقط …
اعوذ بالله كم من شاب نظر نظرة الى صورة فتبع ذلك وقوع في فاحشة
وكم من فتاة وقعت في ذلك
الرجل مات لكنه سيسال يوم القيامه عن كل نظره نظرها ونظروها وكل فاحشه واقعها وواقعوها وصورة نشرها ونشروها
لاأدري كم سيستمر ويتحمل اثامهم ولكن عسى الله ان يتجاوز عنه
وحسبي الله ونعم الوكيل // والله اعلم .. نسأل الله حسن الخاتمة !
ارجوا أن تكون هذه القصة عبرة لأولى الألباب ( أصحاب العقول
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم و رحمة الله و بركآته,~,~
الأستاذ: جاسم المطوع حفظه اللهقصة وعبرة
كان في دار رجل من الناس حية ساكنة في جحر
قد عرفوا مكانها
وكانت تلك الحية تبيض كل يوم بيضة من ذهب وزنها مثقال,
فصاحب المنزل مغتبط مسرور بمكان تلك الحية يأخذ كل يوم من جحرها بيضة من ذهب وقد تقدم إلى أهله أن يكتموا أمرها
فكانت كذلك لأشهر ,ثم إن الحية خرجت من جحرها , فأتت عنزا لأهل الدار حلوبا ينتفعون بها , فنهشتها فهلكت
العنز! فخرج لذلك الرجل وأهله, وقال :الذي نصيب من الحية أكثر من ثمن العنز, والله يخلف ذلك منها,
فلما أن كان عند رأس الحول, عدت على حمار له كان يركبه,فنهشته,فقتلته! فجزع لذلك الرجل وقال : أرى هذه الحية لا تزال تدخل علينا آفة,وسنصبر لهذه الآفات ما لم تعد البهائم,
ثم مر بهم عامان لا تؤذيهم ,فهم مسرورون بجوارها,
مغتبطون بمكانها , إذ عدت على خادم كان للرجل,لم يكن له غيره فنهشته وهونائم ,فمكث مهموما,حزينا,خائفا أياما,ثم قال :إنما كان سم هذه الحية في مالي ,وأنا أصيب منها أفضل مما رزئت به,دبت الحية امرأة الرجل فنهشتها
ثم لم يلبت إلا أياما حتى نهشت ابن الرجل فمات,فقالا:لا خير لنا في جوار هذه الحية ,وإن الرأي لفي قتلها , والاعتزال عنها فلما سمعت الحية ذلك تغيبت عنهم أياما لا يرونها ولا يصيبون من بيضها شيئا! فلما طال ذلك عليهما تاقت أنفسهما إلى مكانا يصيبان منها, وأقبلا على جحرها
يقولان ارجعي إلى ما كنت عليه ولا تضرينا ولا نضرك,فلما سمعت الحية ذلك من مقالتهما رجعت ’ فتجدد لهما سرورهما على غصتهما بولدهما,
وكانت كذلك عامين,لا ينكرون منها شيئا, ثم دبت الحية إلى امرأة الرجل وهي نائمة معه فنهشتها, فصاحت المرأة فبقى الرجل فريدا , وحيدا
كئيبا, مستوحشا ! وأظهر أمر الحية لإخوانه وأهل وده,فأشاروا عليه بقتلها, فولى الرجل وقد أزمع على قتلها ,
فبينما هو يرصدها إذ اطلع في جحرها فوجد درة صافية وزنها مثقال! فلزمه الطمع, وأتاه الشيطان فغره حتى عاد له سرور هو أشد من سرور
الأول فقال: لقد غير الدهر طبيعة هذه الحية ,ولا أحسب سمها إلا قد تغير كما تغير بيضها,
نهشته فمات
فجعل الرجل يتعاهد جحرها بالكنس ورش الماء والريحان , فبينما هو نائم , إذ دبت الحية فهشته ومات ,احببت أن أعرض هذه القصة والتي يرويها [انطوس السسائح ] لأرضرب بها مثل بوالدين ابتعدا عن تربية أبنائهما بحجة الركض وراء الدنيا واللهث خلف الملذات والشهوات ويفرحون بالإنجازات البسيطة على حساب تربية أبنائهم وتعليمهم , حتى إذا ما كبر الأبناء سموا أبائهم كما سمت الحية أهل الدار ’ فمن عق أبناءه عند الصغر , مرت على قصص اجتماعية كثيرة بمثل رمزية (قصة الحية)
سبحان الله و بحمده
يروى في التراث الصيني.. أن مزارعا فقيرا في قرية كان يملك حصانا ،
… وكان أهل القرية كذلك مزارعين فقراء ، ولكنهم لا يملكون أي حصان وفي ذات صباح تجمع أهل القرية عند المزارع الفقير وقالوا له : ما أسعدك ! ما أحسن حظك ! كلنا لا نملك حصانا وأنت تملك حصانا يساعدك في الزرع ويحملك إلى حيث تريد. التفت المزارع إليهم باسما وهو يقول: ربمـــــــــــــــا
وفي ذات صباح اختفى حصان الرجل الفقير ،فتجمع أهل القرية فقالوا للمزارع :يا مسكين ، يا تعيس الحظ ، هرب حصانك ، هرب الذي كان يساعدك ، ما أسوأ حظك ! فالتفت المزارع إليهم باسما وهو يقول : ربمـــــــــــــــا .
وفي فجر صباح الغد ، رجع الحصان وبصحبته حصان وحشي قد ألف حصان المزارع فتجمع أهل القرية عند المزارع فقالوا : ما هذا الحظ العظيم ! يا لك من محظوظ ،قد صار عندك حصانين ، يالهناك ! فالتفت المزارع إليهم باسما وهو يقول : ربمـــــــــــــــا
وفي مغرب ذلك اليوم وعند انتهاء العمل ، أحب الابن الوحيد للمزارع أن يركب الحصان الوحشي ليتألفه ، فامتطى ظهره ، وما هي إلا خطوات حتى هاج الحصان الوحشي وسقط الابن وكسرت يده ، فأتى أهل القرية للمزارع قائلين : يا لرداءة حظك ! ، يالحظك العاثر ! ، ابنك وحيدك كسرت يده ، من سيساعدك في حراثة الأرض ؟ من سيشارك في العمل بعده ؟ يالك من مسكين ! فالتفت المزارع إليهم باسما وهو يقول : ربمـــــــــــــــا
وتمضي أيام قليلة…وإذا بالجيش الصيني داهم القرية وأخذ كل شباب القرية ، إنها تتأهب لخوض حرب قادمة لعدو قريب يتربص دخل الجيش بيوت الفقراء ، أخذوا كل الشباب لم يدعوا أحدا ، لكنهم عندما دخلوا إلى بيت المزارع الفقير ، وجدا ابنه مكسور اليد ، قد لفت يده بجبيرة ،فتركـــــــــــــــــوه فتجمع أهل القرية عند المزارع وقالوا : لم يدعوا شابا من شبابنا إلا أخذوه ،ماتركوا أحدا، ما تركوا إلا ابنك ، ما هذا الحظ العجيب !!
يالقوة حظك..ما أسعدك.فالتفت إليهم المزارع باسما كعادته وهو يقول : ربمـــــــــــــــا ..ما يقوله عنك الآخرون ليس بالضرورة أن يكون دائما مهما أو صحيحا .. إنه أنت وأنت وحدك من يحدد سعادتك أو حزنك .. فلا تكن كالريشه في مهب الريح ..
حقا .. إرضاء الناس غاية لا تدرك ……فهل توافقون !! أراد المزارع أن يقول لهم دعوني وشأني فهذا قدري .. لا أدري ولكن أحسست أن بطل القصة السابقة مسكين لا حول له ولا قوة , فهو لم يدرك الثريا ولم يدفن في الثرى
سبحان الله و بحمده
——————————————————————————–
أيها الأحبة ما اقصر هذه الحياة قصيرةقصر هذه الأحرف
( م ا ت ) فكم هيقصيرة هذه الأحرف الثلاثة 00 ولكن كم هي قاسيةكنت مسافرا ليلةالأربعاء إلى قريتي الصغيرة التي تبعد عن مقر عملي 000 فما إن وصلت حتى رأيت تجمعاوأناس
تذهب وأناس تأتي 000 عند احد المجاورين إلى قريتنا 000 وما إنوصلت حتى نقل إلي نبأ وفاته 000 رحمه الله
ثم قمنا بالعزاء 00 وجاءت صلاة الجمعة لينطلق الخطيب بكلماتتبكي عيون الموحدين عن حقيقة الدنيا وزيفهاوعن من شغل بها عن ذكرربه
ثم قال أيها الأخوة توفي ليلةالثلاثاء واحد من جماعة هذا المسجد الذي نشهد بالله أنه كان من المحافظين علىالصلاة جماعةوكان من السباقين إلى الصلاة 00 ورجال الخير ( رحمه الله )إنه أخيكم ( فلان بن فلان )
وقد طلب مني أبناءه أنأعلن بين يديكم من كان له عليه دين أو شيء من أمور الدنيا فهم مستعدون بالسدادكل ما عليه أن يتوجه إليهم فقطوأرتفعالنشيج وظهر البكاء 000 وزاد ذلك عندما بدأ الإمام في قراءة
( يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله معالصابرين 0000 الآيات من البقرة )
انتهت الصلاة 000 ولكن الأنفسلم تنته من حب الدنيا وطول الأملحملت حقيبتي وعدت إلى مقر عمليليلة الجمعة 000 وصليت المغرب في جامع الحي 000 وصلى معنا أحد أعضاء
المسجد الذين ما دخلت إلى صلاة إلا وهو مسند ظهره إلى جدارالمسجد قد أدى السنة الراتبة ووضع نظارته على عينيه
وحمل كتاب الله بين يديه وانطلق يرتل آياته 000 وقد شهد له كثيربذلك
وكان من أكثر الناس تبسماومزاحاومن أكثر خدام المسجد ومتابعي شؤونهخرجنابعد مغرب الجمعة إلى بقالة بجانب المسجد وأخذت بعض أغراضي من البقالة ورأيته يحاسبصاحب المحل في
دين كان لصاحب المحل عليهويراجعه هذا بكذا وهذا بكذا
ثم أعطاه حسابه وانصرف
ولكن الفاجعة أيها الأحبة أن هذا الرجل الذي صليت أن وإياه البارحة صلاة المغرب معا
أنني أصلي عليه هذه الليلة المغرب مع جماعة المسجد
رحمه الله رحمة واسعة
فسبحان الله
ألقيت كلمة بعد صلاة العصر بأن أحد جيران المسجد انتقل إلى رحمة الله وسيصلى عليها مغربا ولم يسمه الإمام
فخطر في بالي كل أحد إلا ذلك الرجل
ألم أقل لكم إن الحياة قصيرة
آه ليت النفس تدرك ذلك وتقبل على ما ينفعها
أنا أكتب هذه الكلمات الآن وأنا لا أدري ماذا كتبت يداي وماذا أشارة به إلى لوحة المفاتيح
كل ما في الأمر أنني أنقل نبضا في فؤادي يصرخ داخلي قائلا
إن الله قد ضمن لك الرزق فلا تقلق
ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر
نعم أيتها الحبيبة لا تفتري
فإن الموت قادم
انشاء اللة يعجبكم
توته………………..
سبحان الله و بحمده
صيد للآخرة
دخل سارق بيت أحد العلماء الظرفاء، فأخذ يفتش في كل زاوية من البيت فلم يجد شيئا، فلما هم بالخروج صفر اليدين، ناداه العالم حيث كان يراقبه: (انك جئت في طلب الدنيا، فليس لدينا من الدنيا شيء، فهل تريد شيئا من الآخرة)؟
قال السارق: (نعم).
فاحتضنه العالم وعلمه التوبة إلى الله حتى أسفر الصباح فصليا وذهبا معا إلى المسجد للدرس.
فسأله تلامذته عن الرجل: من هذا؟
أجابهم: (أنه جاءني البارحة ليصطادني، ولكني اصطدته، فجئت به إلى المسجد).
وهكذا اصبح السارق من جملة التائبين المؤمنين.
الفهرس
سبحان الله و بحمده
ان فتى قال لأبيه اريد الزواج من فتاة رأيتها , وقد عجبني جمالهاوسحرعيونها , رد عليه وهو فرح ومسرور وقال اين هذه الفتاة حتى
أخطبها لك ؟فلما ذهب الفتى ووالده ورأى الاب هذه الفتاة أعجب بها وقال لابنه: اسمع
يابني هذه الفتاة ليست من مستواك وانت لاتصلح لها .
هذه يستاهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي ,
اندهش الولد من كلام ابيه وقال له: كلا بل انا سأتزوجها
ياأبي وليس انت.
تخاصما وذهبا لمركز الشرطة
ليحلوا لهم المشكلة .وعندما قصا للضابط قصتهما قال لهم احضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد
أم الاب.
ولما رآها الضابط وانبهر من حسنها وفتنته وقال لهم هذه لاتصلح لكما بل
تصلح لشخص مرموق في البلد مثلي وتخاصم الثلاثة.
وذهبوا اللي الوزير وعندما رآها الوزيرقال : هذه لايتزوجها إلا الوزراء مثلي وايضا تخاصموا عليها حتى
وصل الامر إلى امير البلده وعندما حضروا قال انا سأحل لكم
المشكله احضروا الفتاة فلما رآها الامير.
قال : بل هذه لايتزوجها إلا أميرمثليوتجادلوا جميعا , ثم قالت الفتاة انا عندي الحل !! سوف اركض
.
..
…
….
…..وانتم تركضون خلفي ..
والذي يمسكني أولا انا من نصيبه ويتزوجني .
وفعلا ركضت وركضالخمسة خلفها
الشاب والاب والضابط والوزير والامير وفجأه وهم
يركضون خلفها سقط
الخمسة في
حفرة عميقه ,
ثم نظرت عليهم الفتاة من أعلى وقالت :هل عرفتم من
انا؟
.
…
…..
…….انا الدنيا !!! انا التي يجري خلفي جميع الناس ويتسابقون للحصول
علي ويلهون عن دينهم في الحاق بي حتي يقع في القبر ولم يفوز بي.لا تأس علي الدنيا وما فيها … فالموت يفنينا ويفنيها
اعمل لدار البقاء رضوان خازنها … الجار احمد والرحمن بانيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنه … إلا التي كان قبل الموت بانيها
فمن بناها بخير طاب مسكنه … ومن بناها بشر خاب بانيهاجعلنا الله وإياكم من آهل الجنة،،،
الفتاة التي وقعنا كلنا في حبها هي ……. الدنيا
اللهم لا تجعل الدنيا اكثر همنا ..
وفرحوا بالحياة الدنيا و ما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع}
ازهد في الدنيا يحبك الله، و ازهد فيما في أيدي الناس يحبوك).
منقوووووول والله يعطيكم العافيه
سبحان الله و بحمده
قصة ..عبرة…حكمة…تخاطب الفطرة الإنسانية السليمة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات هذه القصه الجميله ذات العبره الكبيره وفضلت ان انقلها اليكم000000000000000000
هاهي
خرج رجلان في سياحة ذات يوم، من أجل الاستجمام والتجارة. فمضى احدهما وكان انانيا شقيا الى جهة، ومضى الآخر وهو رباني سعيد الى جهة ثانية.
فالاناني المغرور الذي كان متشائما لقي بلدا في غاية السوء والشؤم في نظره، جزاءا وفاقا على تشاؤمه، حتى انه كان يرى – أينما اتجه – عجزة مساكين يصرخون ويولولون من ضربات ايدي رجال طغاة قساة ومن اعمالهم المدمرة. فرأى هذه الحالة المؤلمة الحزينة في كل ما يزوره من اماكن، حتى اتخذت المملكة كلها في نظره شكل دار مأتم عام. فلم يجد لنفسه علاجا لحاله المؤلم المظلم غير السكر، فرمى نفسه في
نشوته لكيلا يشعر بحاله، إذ صار كل واحد من اهل هذه المملكة يتراءى له عدوا يتربص
به، واجنبيا يتنكر له، فظل في عذاب وجداني مؤلم لما يرى فيما حوله من جنائز مرعبة
ويتامى يبكون بكاءا يائسا مريرا.أما الآخر الرجل الرباني العابد لله، والباحث عن الحق، فقد كان ذا أخلاق حسنة بحيث لقي في رحلته مملكة طيبة هي في نظره في منتهى الروعة والجمال.
فهذا الرجل الصالح يرى في المملكة التي دخلها احتفالات رائعة ومهرجانات بارعة قائمة على قدم وساق. وفي كل طرف سرورا، وفي كل زاوية حبورا، وفي كل مكان محاريب ذكر. حتى لقد صار يرى كل فرد من أفراد هذه المملكة صديقا صدوقا وقريبا حبيبا له. ثم يرى ان المملكة كلها تعلن – في حفل التسريح العام – هتافات الفرح بصيحة مصحوبة بكلمات الشكر والثناء. ويسمع فيهم أيضا أصوات الجوقة الموسيقية وهي تقدم ألحانها الحماسية مقترنة بالتكبيرات العالية والتهليلات الحارة بسعادة واعتزاز للذين يساقون الى الخدمة والجنديه
فبينما كان ذلك الرجل الاول المتشائم منشغلا بألمه وآلام الناس كلهم.. كان الثاني السعيد المتفائل مسرورا مع سرور الناس كلهم فرحا مع فرحهم. فضلا عن انه غنم لنفسه تجارة حسنة مباركة فشكر ربه وحمده.
ولدى عودته الى أهله، يلقى ذلك الرجل فيسأل عنه، وعن أخباره، فيعلم كل شئ عن حاله فيقول له:((يا هذا لقد جننت! فان ما في باطنك من الشؤم انعكس على ظاهرك بحيث أصبحت تتوهم أن كل ابتسامة صراخ ودموع، وأن كل تسريح واجازة نهب وسلب. عد الى رشدك، وطهر قلبك.. لعل هذا الغشاء النكد ينزاح عن عينيك. وعسى أن تبصر الحقيقة على وجهها الأبلج. فإن صاحب هذه المملكة ومالكها وهو في منتهى درجات العدل والمرحمة والربوبية والاقتدار والتنظيم المبدع والرفق.. وان مملكة بمثل هذه الدرجة من الرقي والسمو مما تريك من آثار بأم عينيك… لا يمكن أن تكون بمثل ما تريه أوهامك من صور)).
وبعد ذلك بدأ هذا الشقي يراجع نفسه ويرجع الى صوابه رويدا رويدا، ويفكر بعقله ويقول متندما:
نعم لقد اصابني جنون لكثرة تعاطي الخمر.. ليرض الله عنك؛ فلقد انقذتني من جحيم الشقاء.
فيا نفسي!
اعلمي ان الرجل الاول هو الكافر أو الفاسق الغافل فهذه الدنيا في نظره بمثابة مأتم عام، وجميع الاحياء ايتام يبكون تألما من ضربات الزوال وصفعات الفراق..
أما الانسان والحيوان فمخلوقات سائبة بلا راع ولا مالك، تتمزق بمخالب الأجل وتعتصر بمعصرته..وأما الموجودات الضخام كالجبال والبحار فهي في حكم الجنائز الهامدة والنعوش الرهيبة..
وامثال هذه الأوهام المدهشة المؤلمة الناشئة من كفر الانسان وضلالته تذيق صاحبها عذابا معنويا مريرا.
أما الرجل الثاني، فهو المؤمن الذي يعرف خالقه حق المعرفة ويؤمن به، فالدنيا في نظره دار ذكر رحماني، وساحة تعليم وتدريب البشر والحيوان، وميدان ابتلاء واختبار الانس والجان..
أما الوفيات كافة من حيوان وانسان فهي اعفاء من الوظائف، وانهاء من الخدمات، فالذين أنهوا وظائف حياتهم، يودعون هذه الدار الفانية وهم مسرورون معنويا، حيث انهم ينقلون الى عالم آخر غير ذي قلق، خال من اوضار المادة واوصاب الزمان والمكان وصروف الدهر وطوارق الحدثان، لينفسح المجال واسعا لموظفين جدد يأتون للسعي في مهامهم..اما المواليد كافة من حيوان وانسان فهي سوقة تجنيد عسكرية، وتسلم سلاح، وتسنم وظائف وواجبات، فكل كائن انما هو موظف وجندي مسرور، ومأمور مستقيم راض قانع.. .
وأما الاصوات المنبعثة والاصداء المرتدة من ارجاء الدنيا فهي إما ذكر وتسبيح لتسنم الوظائف والشروع فيها، أو شكر وتهليل ايذانا بالانتهاء منها، أو أنغام صادرة من شوق العمل وفرحته..
فالموجودات كلها في نظر هذا المؤمن خدام مؤنسون، وموظفون أخلاء، وكتب حلوة لسيده الكريم ومالكه الرحيم.. وهكذا يتجلى من ايمانه كثير جدا من أمثال هذه الحقائق التي هي في غاية اللطف والسمو واللذة والذوق.فالايمان اذن يضم حقا بذرة معنوية منشقة من طوبى الجنة..
اما الكفر فانه يخفي بذرة معنوية قد نفثته زقوم جهنم.
فالسلامة والأمان اذن لا وجود لهما إلا في الاسلام والايمان.فعلينا ان نردد دائما:
الحمد لله على دين الاسلام وكمال الايمان..
إلى حكاية أخرى ……تقرأ كذلك بالفكرو القلب معا ؟!
تحياتي
00000000000000000
سبحان الله و بحمده
قصة ولد يتفشل من أمه لانها بعين واحده
أمي كانت بعين واحدة لقد كرهتها كانت تسبب لي الكثير من الاحراج كانت تطبخ للطلاب و المعلمين لكي تساند العائلة
ذات يوم بينما كنت بالمدرسة المتوسطة قدمت امي لتلقي علي التحية لقد كنت محرجا جدا كيف استطاعت ان تفعل هذا بي لقد تجاهلتها , احتقرتها رمقتها بنظرات حقد و هربت بعيدا
باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخرا " إيييييييي , امك تملك عينا واحدة "
أردت ان ادفن نفسي وقتها , و تمنيت أن تختفي امي للأبد فواجهتها ذلك اليوم قائلا : " أن كنت فقط تريدين ان تجعلي مني مهزلة , فلم لا تموتين ؟ " مكثت امي صامتة و لم تتفوه بكلمة واحدة
لم أفكر للحظة فيما قلته , لأني كنت سأنفجر من الغضب كنت غافلا عن مشاعرها اردت الخروج من ذلك المنزل , فلم يكن لدي شيء لأعمله معها لذا أخذت أدرس بجد حقيقي , حتى حصلت فرصة للسفر خارج البلاد
بعد ذلك تزوجت و امتلكت منزلي الخاص كان لي اطفال و كونت اسرتي كنت سعيدا بحياتي الجديدة كنت سعيدا بأطفالي , و كنت في قمة الارتياح
في أحد الأيام جائت أمي لتزورني بمنزلي هي لم تراني منذ أعوام و لم ترى احفادها و لو لمرة واحدة
عندما وقفت على باب منزلي , اطفالي أخذوا يضحكون منها لقد صرخت عليها بسبب قدومها بدون موعد " كيف تجرأتي و قدمتي لمنزلي و ارعبت اطفالي ؟ " " أخرجي من هنا حالا "
جاوبت بصوت رقيق " عذرا , أسفة جدا , لربما تبعت العنوان الخطأ " منذ ذلك الحين اختفت امي
أحد الأيام , وصلتني رسالة من المدرسة بخصوص لم الشمل بمنزلي لذا كذبت على زوجتي و اخبرتها اني مسافر في رحلة عمل
بعد الانتهاء من لم الشمل توجهت لكوخي العتيق حيث نشأت كان فضولي يرشدني لذلك الكوخ
احد جيراني أخبرني " لقد توفيت والدتك ! " لم تذرف عيناي بقطرة دمع واحدة
كان لديها رساله أرادت مني أن اعرفها قبل وفاتها
" أبني العزيز , لم ابرح افكر فيك طوال الوقت , أنا آسفة لقدومي لبيتك و ارعابي لأطفالك , لقد كنت مسرورة عندما عرفت انك قادم بيوم لم الشمل بالمدرسة , لكني لم اكن قادرة على النهوض من السرير لرؤيتك أنا آسفة فقد كنت مصدر احراج لك في فترة صباك سأخبرك عندما كنت طفلا صغيرا تعرضت لحادث و فقدت احدى عيناك لكني كأم , لم أستطع الوقوف و أشاهدك تنمو بعين واحدة فقط لذا فقد اعطيتك عيني كنت فخورة جدا بابني الذي كان يريني العالم , بعيني تلك
مع حبي لك أمك "
النهاية ,,,مودتي