انتفاع الطفل بالبكاءاعرف يا مفضل! ما للأطفال في البكاء من المنفعة، واعلم أن في أدمغة الأطفال رطوبة، إن بقيت فيهاأحدثت عليهم أحداثا جليلة، وعللا عظمية، من ذهاب البصر، وغيره.
فالبكاء يسيل تلك الرطوبة من رؤوسهم ، فيعقبهم ذلك الصحة في أبدانهم، والسلامة في أبصارهمأفليس قد جاز أن يكون الطفل ينتفع بالبكاء، ووالداه لا يعرفان ذلك؟ فهما دائبان يسكناه، ويتوخيان في الأمور مرضاته لئلا يبكي وهما لا يعلمان أن البكاء أصلح له، وأجمل عاقبة.
فهكذا يجوز أن يكون في كثير من الأشياء منافع لا يعرفها القائلون بالإهمال ولو عرفوا ذلك لم يقضون على الشيء أنه لا منفعة عنه، من أجل أنهم لايعرفون ولا يعلمون السبب فيه، وكثيرا مما يقصر عنه علم المخلوقين محيط به علم الخالق جل قدسه وعلت كلمته
التصنيف: الحياة الأسرية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:
ورقة بيضاء و لكن مع ذلك نرميها ،، متى؟؟؟؟؟
عندما تتسخ و تصبح سوداء..
وردة بيضاء ،، هل يطاوعك قلبك أن ترميها ؟؟؟؟
لالا ، حتى بعد أن تذبل ، نجفف أوراقها و نحتفظ بها عطرا و زينة..
و الآن نعود إليك حواء :
ماذا تريدين أن تكوني ،،
ورقة بيضاء أما وردة بيضاء..
من المعلوم أنه كل أنسان مولود على فطرة الله التي فطره عليها ، و قد يبقى عليها الى أن تتدخل أيدي كثيرة لتغييرها ، أنا لا أقصد بالدين فقط بل بكل النواحي الانسانية..
القلب الانساني ابيض صافي ولكن فيه نقطة سوداء ، هي مجرد نقطة و لكن في يدك أن تظل مجرد نقطة أو أن تكبر تلك النقطة لتسيطر على قلبك الابيض فينقلب أسود مثل الورقة البيضاء تماما…
نعود كثيرا الى الماضي و نتذكر أنه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم هو الوحيد الذي تخلص من تلك النقطة بعد أن غسل جبريل قلبه ، فتجلت رحمته و عطفه الشديدان في مسيرة دعوته حتى مع أعدائه…
ماذا عنا نحن أمة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) الا نستطيع التخلص من هذه النقطة السوداء ،، الا نستطيع !!!
أسمحي لي أن أقول لك:
نعم نستطيع ………..
منقول
سبحان الله و بحمده
العنف عند الأطفال
(ابني في الصف السادس الابتدائي .. يرجع كل يوم من المدرسة وهو غاضب .. حزين لان الاولاد في المدرسة يلقبوه بالدب لان وزنه كبير.. مجموعة من الاطفال معينة تتربص له دائما .. و يتصيدونه في الفسحة ويضحكون عليه و يستهزؤن منه .. حتى انه المسكين لا يستطيع ان يتناول الساندويش الذي اعطيته اياه …
انني قلقة عليه حيث ان ذلك اثر على درجاته في جميع المواد .. بالاضافة الى انني بدات اراه منعزل في البيت لا يحب الجلوس معنا .. و كل صباح يتعذر باعذار واهية و لا يريد ان يذهب الى المدرسة … ماذا افعل ).
اعتداء الاطفال على بعضهم له صور كثيرة بعضها لفظي او جسدي قد يكون من الطفل واحد الى اخر او من مجموعة اطفال .
له صورة متعددة :
– بالاستهزاء
– التخويف
– التحقير من شانه
– رميه بالقاب معينة لها علاقة بالشكل مثل طوله او قصره او لها علاقة بالاصل القبيلة او البلد التي ينتمي اليها
– الضرب و السب وعادة مايكون الطفل المعتدى عليه ضعيف لا يقدر على المجابهة و بالذات لو اجتمع عليه اثنين اواكثر.
اين تحدث هذه الاعتداءات :
عادة ما تكون بعيدة عن الكبار في فسحة المدرسة ..بين الحصص في الطريق الى المدرسة او الى البيت .
ماهو تاثير ذلك على الطفل المعتدى عليه :
تاثيره سئ جدا على الناحية النفسية و الجسدية ايضا وعادة الطفل يعاني معاناة شديدة قد تكون في صمت او قد يذكر ذلك لاحد ايويه الذي ربما لايعير الموضوع اهتماما قد يرى او يسمع بعض الاعتداءات و لكنه لا يهتم بمعافية الطفل المعتدى فنرى ان الطفل يشعر بالحزن و التوتر الشديد و عدم الثقة بالنفس يمضي اوقات الفسحة لوحده .. لا يستطيع التركيز في دراسته و قد يتطور الموضوع الى ان يرفض الذهاب الى المدرسة او يصاحبه بعض الاعراض العضوية واضطربات النوم .
العنف بين الاطفال المسمى ب Bullying منتشر كثيرا بين الاطفال و يحدث في معظم المدارس والبحوث الاخيرة في بريطانيا وجدت انه يحدث 25%في المدارس الابتدائية 10% المدارس الثانوية وعلى هذا الاساس في كل مدرسة من مدارس بريطانيا يوجد ما يسمى ب Anti Bullying Program اي برنامج خاصة هدفه محاربة هذه الظاهرة .
منقول
سبحان الله و بحمده
علمي طفلك التبول الإرادي.. بحنان
لا بد لكل أم أن تمر بمرحلة حيرة حين تبدأ تفكر في تمرين طفلها على استخدام الحمام. فهل تبدأ في إجلاس طفلها على القصرية أثناء فترة الرضاعة بمجرد بلوغه سن الأربعين يوما كما أخبرتها والدتها؟ أم تبدأ في سن الستة أشهر كما أخبرتها حماتها؟ أم تترك طفلها حتى السنة الثالثة من العمر كما سمعت من جارتها؟ ثم ماذا تفعل مع طفلها الذي قد تم تدريبه بالفعل إلا أنه ما زال يتبول في سريره أثناء النوم؟ هذه الأسئلة وغيرها الكثير تدور في أذهان كل الأمهات والمشكلة وجود بعض نقاط الخلاف بين المصادر المختلفة التي قد تلجأ إليها الأم للبحث عن إجابة.
ومع أن أطباء الأطفال أنفسهم يختلفون في بعض نصائحهم في هذا الموضوع، فإن هناك الكثير من مناطق الاتفاق التي حين نعرفها نستطيع أن نتوصل إلى أفضل الوسائل للتعامل مع ظروف أطفالنا الشخصية.
متى نبدأ مع الطفل؟ومن أجل تحديد السن المناسبة لبداية التمرين يجب أن يكون الطفل مستعدا من الناحية الفسيولوجية والسيكولوجية لذلك. فمن الناحية الفسيولوجية، حين يبلغ الطفل الثمانية عشر شهرا من عمره يكون التناسق العصبي/العضلي على العضلات العاصرة التي تمنع نزول البول والبراز قد تم نضجه بحيث يستطيع الطفل بداية التمرين على السيطرة على تلك العضلات. ويكون قد تم أيضا في نفس هذا العمر اكتساء الأعصاب -التي تمر بالمجرى الهرمي الخارج extra-pyramidal tract بالغمد النخاعي myelin – الذي أيضا ينتج عنه مزيد من القدرة على السيطرة على الأجهزة المزودة بأعصاب هذا المجرى، وهو ما يؤدي إلى القدرة على السيطرة على التبول والتبرز.إذن فمحاولة تدريب الطفل على التبول والتبرز الإرادي قبل سن الثمانية عشر شهرا يكون هباء منثورا؛ حيث إن الطفل قبل هذه السن لم يكتمل جهازه العصبي بعد. وهنا قد تندفع بعض الأمهات بالقول بأن ابنها فلان قد تم تدريبه قبل هذه السن بكثير، إلا أن الرد عليها يكون أن قدرة الطفل الحقيقية على التحكم في عملية التبرز والتبول تظهر في قدرته على معرفة احتياجه لدخول الحمام وإبلاغه لأمه بذلك ثم في قدرته على التحكم في العملية بأسرها، وليس كما تفعل الكثير من الأمهات من إجلاس أطفالهن على القصرية في أوقات معينة من النهار وبالتالي مجرد "تلقي" البول والبراز، حيث ينبغي أن يتوفر عنصر الإرادة لدى الطفل.
الاستعداد النفسي للطفل والأسرةهذا يجعلنا نتناول الاستعداد النفسي لدى الطفل لخوض تجربة التمرين على السيطرة على عمليتي التبول والتبرز. حيث يختلف الأطفال في السن المناسبة من الناحية النفسية لبداية التمرين. فقد لا يتوافق سن الاستعداد الفسيولوجي مع سن الاستعداد النفسي.ومن الأمور التي ينبغي مراعاتها وملاحظتها لتقييم استعداد الطفل النفسي للتمرين هي:
أن يكون في مرحلة استقرار نفسي داخل أسرته، ولا تبدأ الأم التدريب في مراحل ضغط من حياة الطفل كأن تكون الأسرة في فترة انتقال من مكان إلى آخر، أو أن تكون الأسرة قد استقبلت مولودا جديدا.أن يكون قادرا على استيعاب ما تطلبه منه الأم.قادرا أيضا على التعبير عن رغبته للقيام بالتبول أو التبرز.أن تتوافر لدى الطفل الرغبة في إسعاد والديه عن طريق تلبية مطالبهما.بالإضافة إلى رغبته في اعتماده على نفسه في أموره الشخصية، وإظهاره أيضا لضيقه من الكوافيل غير النظيفة الملامسة لجسمه ورغبته في أن تنظفه والدته.قدرة الطفل على التحرك نحو الحمام أو القصرية منفردا وجلوسه عليها بثبات.يذكر هنا أن استعداد الأسرة لخوض هذه التجربة لا يقل أهمية عن استعداد الطفل نفسه؛ حيث لا بد أن تكون الأسرة مستعدة لتحمل عناء التنظيف وراء الطفل حين يسهو عن إبلاغهم برغبته دون إظهار علامات الضيق والعصبية. فلا بد من توفير جو مريح ومشجع للطفل في هذه المرحلة. وينصح أطباء الأطفال الأمهات أن يتراجعن عن عملية التدريب لمدة قد تتراوح بين الشهر والثلاثة أشهر إذا اتضح عدم استعداد الطفل بعد أسبوع كامل من المحاولة معه.البنات أسرع تعلما من الأولاديذكر أن بحثا جديدا نشر الأسبوع قبل الماضي في الدورية العلمية التابعة للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال والمعروفة باسم Pediatrics، قد وجد أن أغلب الأطفال لا يتقنون السيطرة على عمليتي التبرز والتبول إلا بعد تجاوزهم السنة الثانية من عمرهم، كما أثبت ما تعرفه الكثير من الأمهات من تمكن البنات من إتقان جميع المهارات الخاصة بذلك قبل الأولاد. وقد حدد البحث متوسط عمر الأطفال الذي يتم فيه عملية التحكم بين سن 24 إلى 30 شهرا.التبول اللاإرادي.. مقلق الأمهات
ومع كل هذا، فإن الكثير من الأطفال يعانون مما يعرف بالتبول اللاإرادي، وهو ما يقلق الأمهات. ومن أجل طمأنة الأمهات فلا بد من ذكر أن الكثير من الأطفال يعانون من التبول اللاإرادي كجزء طبيعي من عملية نضجهم وتكوينهم. فحسب الإحصائيات المرصودة في هذا المجال فإن التبول اللاإرادي يختفي في الأطفال بعد سن الخامسة بمعدل 15% من الحالات كل عام. وذلك حيث يعاني 10% من الأطفال في سن الخامسة من التبول اللاإرادي بشكل طبيعي وفي بعض الإحصائيات تصل تلك النسبة إلى 20% ثم 5% من الأطفال في سن العاشرة و1% من الشباب في سن الثامنة عشرة. يذكر أيضا أن التبول اللاإرادي منتشر بين الأولاد بمعدل مرتين عنه في البنات.أما عن أسباب التبول اللاإرادي الليلي فهي:
نمو ونضج جسماني أبطأ لدى الطفل: حيث قد يكون سبب التبول اللإارادي الليلي بين عمري الخامسة والعاشرة هو قلة سعة المثانة أو طول فترات النوم أو عدم نضج جهاز الإنذار داخل الجسم الذي ينذر بامتلاء المثانة وبداية تفريغها. هذا النوع من التبول اللإارادي يختفي حين ينضج جهاز الإنذار لدى الطفل أو تزيد سعة مثانته.نوم الطفل نوما عميقا لا يستطيع أثناءه الإحساس بامتلاء مثانته.زيادة إنتاج البول أثناء النوم: عادة ينتج الجسم الهرمون المضاد للتبول anti-diuretic hormone بشكل أكبر أثناء فترات النوم والذي يقلل من عملية إنتاج البول في هذه الفترة. إلا أن بعض الأطفال لا ينتجون كميات كافية من هذا الهرمون، وهو ما يؤدي إلى زيادة إنتاج البول ليلا. يبدأ إنتاج كميات مناسبة من الهرمون تدريجيا مع تقدم عمر الطفل.التوتر العصبي: مثل الذي ينتج عن ظروف أسرية غير مستقرة أو غضب الوالدين أو قدوم مولود جديد. يذكر أن التبول اللاإرادي في حد ذاته قد ينتج عنه توترا عصبيا للطفل، وهو ما قد يزيد من المشكلة إذا لم تتعامل الأسرة معها بلطف وحكمة.الوراثة: اكتشف علماء هولنديون عام 1995 موقعا على الكروموسوم 13 اتضح أنه مسئول جزئيا عن التبول اللاإرادي الليلي. وتوصل فريق العلماء إلى أن الطفل الذي عانى أحد أبويه من التبول اللاإرادي الليلي يكون احتمال إصابة الطفل بنفس المشكلة 44%. أما إذا عانى الأبوين معا منه فاحتمال إصابة الطفل تصل إلى 80%.الاختناق النومي الانسدادي: الذي قد ينتج عن تضخم اللوز أو الزائدة الأنفية adenoids. وفي هذه الحالة يكون التبول اللاإرادي الليلي عرض من أعراض الحالة.أسباب عضوية: كوجود عيب خلقي في عمود الطفل الفقري المعروف باسم spina bifida، وهو ما ينتج عنه تلف بالأعصاب، وبالتالي إلى التبول اللاإرادي أو وجود عائق عضوي بالمثانة أو مجرى البول، وهو ما ينتج عنهما زيادة امتلاء المثانة، وبالتالي إلى تسرب البول.أسباب مرضية: كإصابة الطفل بمرض السكر أو بالتهابات بالجهاز البولي.يذكر أن 1% فقط من حالات التبول اللاإرادي الليلي يمكن إرجاعها إلى أسباب مرضية أو عضوية معينة.
كيفية التعامل مع التبول اللاإرادي الليلي
أهم نصيحة لأي أم هي عدم القلق من وجود هذه الحالة والتعامل مع الطفل بلطف وحب؛ حيث إن زيادة التوتر قد ينتج عنها زيادة تفاقم المشكلة. وينبغي على الأم الاهتمام بعدم شرب الطفل لكميات كبيرة من السوائل قبل النوم خاصة السوائل التي تحتوي على مادة الكافيين المدرة للبول مع ملاحظة عدم ترك الطفل عطشان، ومع العلم بأن هذه الخطوة ليست من الأهمية التي يعتقدها الكثيرون؛ حيث إن عملية تكوين البول يتم على ما شرب على مدار عدة أيام وليس على مدار عدة ساعات فقط، هذا بالإضافة إلى إدخال الطفل إلى الحمام قبل النوم وإيقاظه من النوم عدة مرات ليلا من أجل التبول.ولا يجد أطباء الأطفال مانعا من ارتداء الطفل كافولة أثناء النوم في حالة تقبل الطفل لذلك؛ حيث إنه لا ينبغي علينا معاقبة الطفل بتركه مبلولا أثناء النوم. وقد تنجح في بعض الحالات الوسائل التحفيزية التي تشجع الطفل كلما استيقظ من النوم صباحا دون بلل كإعطائه مكافئة ما أو وضع نجمة على لوحة شرف لكل ليلة ناشفة.
هناك أيضا بعض التدريبات التي قد تنفع الطفل كتدريبه أثناء النهار على إطالة الفترات بين دخول الحمام، من أجل زيادة سعة المثانة أو مطالبة الطفل بمحاولة إيقاف سير البول أثناء عملية التبول في الحمام عدة مرات من أجل تقوية العضلة العاصرة.
وفي النهاية نهمس في أذن كل أم مطلوب الحنية والصبر أثناء تعليم طفلك التبول الإرادي وستسعدين بالنتائج.
man9ol lilifada
سبحان الله و بحمده
قرر فريق من الأطباء البدء في إجراء اختبارات على زيت السمك ومقدرته على الوقاية منالأمراض التي تهاجم ما وراء الجفون الصغيرة للأطفال الخدج، والتي تسبب مشكلات في
الرؤية لنحو 16 ألف رضيع سنويا، والعمى للمئات منهم.
ويوضح الدكتور لويس سميث، اختصاصي طب العيون في مستشفى بوسطن للأطفال
"نحن نحاول محاكاة ما يحدث في الأجنة عوضا عن تقديم الأدوية، إننا نقدم العلاج البديل،
والوقاية من المرض، والتي يطلق عليها اسم معالجة شبكية العين لدى الخدجROP، هي
الهدف الذي نسعى إليه من وراء إجراء هذه الدراسة، لأنه لا توجد طريقة مؤكدة لإنقاذ الإبصار
عند حدوث المرض". ويدرس الباحثون حاليا ما إذا كان للحمض الدهني المعروف باسم
"أوميغا-3" Omega 3، يمكن أن يحمي عيون البالغين من الإصابة.
ويقول فريق الدراسة إن هذه الأمراض تلحق الضرر بشبكية العين التي تحتوي على نسبة
عالية من نوع معين من أنواع الدهون، وبالتالي فإن تناول الكثير من أسماك السلمون الغني
بدهون "أوميغا-3"، يظهر على العين بحيث تكون صحية أكثر، والأمر على العكس في تناول
الهامبورغر، لأنه يحتوي الكثير من دهون "أوميغا-6"، حيث تظهر العيون وهي تعاني من بعض
المشكلات.
وفي حالة الأجنة، فإن الأمهات يمررن الأحماض الدهنية "أوميغا-3" إليهم، وبالتالي فإن
الأمراض
تحدث نتيجة عدم وصول ما يكفي من هذه الدهون إليهم، وهو ما سيحاول الباحثون التأكد منه
في إجراء المزيد من البحوث والاختبارات، على أمل إيجاد العلاج البديل.
:,/
م/ن ..
تحيتي ..
سبحان الله و بحمده
مشكلة قضم الأظافر
قرض الأظافر من اضطرابات الوظائف الفمية مثل عدم الاحساس بالطعم او عدم القدرة على البلع وغيرها ، واغلب الاطفال يقرضون اظافرهم قلقون ويقضم الطفل عادة اظافره ليتخفف من حدة شعوره بالتوتر وتظهر المشكلة واضحة عند الاطفال قرب الرابعة والخامسة من العمر ويستمر لفترات متقدمة تصل الى سن العشرين .
اسباب هذه المشكلة :
1- سوء التوافق الانفعالي فيقوم الطفل بقضم الاظافر رغبة في ازعاج الوالدين ويحدث تثبيت تلك العادة نتيجة ممارسته المتكرره ورغبته الملحة في ازعاج الاهل متصورا ان في ذلك عقابا لهم
2-عقاب الطفل لنفسه نتيجة شعوره بالسخط على والديه وعدم استطاعته تفريغ شحنته فيهم فتتجه تلك المشاعر العدوانية التي يكنها تجاههم نحو نفسه (ذاته ).
3- طموح الاهل الزائد الذي يفوق امكانيات الطفل فيشعر بالخوف من تحقيق أي شيء فينعكس هذا الخوف في صورة قلق وتوتر ويكون من مظاهر هذا القلق قضم الاظافر.
4- وجود نموذج يقلده الطفل اما في المنزل او في المدرسة فيقلد الطفل ذلك الشخص وتتأصل عنده كعادة .
ونقترح لعلاج المشكلة :
1-تقليم اظافر الطفل اولا بأول وعدم تركها تطول.
2-توفير الجو النفسي الهادئ للطفل وابعاده عن مصادر الازعاج والتوتر .
3-وضع مادة مره على اظافر الطفل بشرط تعريف الطفل بالهدف من ذلك .
4-مكافأة الطفل ماديا ومعنويا في تعزيز عدم قرض الأظافر فالثواب يفيد اكثر من العقاب .
5-مناقشة الطفل ولفت نظره بضرورة اقلاعه عن هذه العادات المنبوذه من قبل الأخرين .
6-استخدام اجهزة التسجيل مثلا تسجيل كلمة " لن اقضم اظافري " على شريط واسماعه الطفل قبل النوم او اثناء النوم .
7-اشغال الطفل بأنشطة مختلفة تمتص الطاقة والتوتر كألعاب العجين وطين الصلصال والعاب الرمل والماء مع شغل الطفل بالنشاط اليدوي .
8-الابتعاد عن عقاب الطفل وزجره او السخرية منه.
اتمنى لكم الاستفادة
سبحان الله و بحمده
إذا كنتي طموحة…هذي أحلى نصايح لحياتك ….حطيها فراسك !
لا تعجزي عن تحقيق ذاتكلا تحدي من قدراتك
لا تفقدي الثقة بنفسك
لا تكسلي في عملك
لا تسمحي بالتقليل من شأنك
لا تدعي الخجل عائقا لنجاحك
لا تتركي السيطرة على نفسك
لا تتسرعي بحكمك
لا تزرعي الخوف بداخلك
لا تحلمي بأمل مفقود
لا تسعدي بحب زائف
لا تنتظري مساعدة الغير
لا تعاشري إلا الصادق
لا تكذبي على نفسك
لا تنزعجي من الحقيقة
لا تحزني من الحرمان
لا تبكي على ماض رحل
لا تستعجلي مستقبل آت
لاتعيشي على وهم غامض
لا تنطقي بغير الحق
لا تقنطي من رحمة الله
لا تنزعي الإيمان من قلبك
لا تكفي لسانك عن ذكر الله
لا تتوقفي عن الإستغفار
لا تقصري من صلواتك
وان شاء الله اكون افدتكمM
L
T
O
O
O
O
S
Hم ع حب فراوله انا ي
سبحان الله و بحمده
بببببببببنننننات بقوللكم شيـے خاص شوي بسس من خوفي عليكم
وحبيت انصحكم لازم أقوووله
أمس قريبتي سوت عمليه قيصريه بسس مؤ ولاده
لا
شالت كيس دموي دهني على المبايض ومن غير
الأنبوب مسدود بقططعه فتتوها بمنشار تخيلو
اليوم كنت عندها مره ضاق صدري
مره منتشر الأكياس الدهنيه والسبب ؟وقت الدوره :&
ﭑيييييييھٓ وقت الدوره البنات اللي يهملون أنفسهم
ويشربون ببسي وماء بارد ومسكنات وقت الدورهأقولكم كيف
ﻣ̉ع كل فترة دوره ومع شرب البارد والغازيات والمسكنات
يتجمد دم في الرحم يعني يبقى شوي دم
ويمر شهر وشهر ودوره ودوره والدم يتجمع
ويتشكل لكيس دموي دهني وهالكيس بـÇـد
كل دوره يكبر وكل ماكبر تعذبتي وقت الدوره
وماينفع فيه إلا عمليه قيصريه ولعلمكم فيه
بنت ماتزوجت ولاشي وسوو لها عمليه قيصريه
وشالوه
والكيس لو ماينشال خطر يتحول للخبيث
ولازم بـÇـد العمليه يسوون إشعه وحتى الكيس نفسسه يحللون
يتأكدون إنه ماتحول لخبيثبنآت وش لكم بهالعذاب كله أسبوع اهتمي بنفسسك
تدفي البسي بنطلون ثقيل عشان مايدخلك هوا
إشربي زنجبيل أبعدي ﻋ͠ن البارد والببسي كله أسبوع بسس واشربي على كيفك
ﺣ͠حٺى المسكنات يحذرون منها لأنها تسكن الألم بسس وتجمد الدم إذا
فيه امكانيه تحملي ولأتاكلينهمهذي نصيحتي لكم يابنات المنتدى حـﯾﯾﯾﯾﯾﯾـل
خايفه عليكم لأنو الكيس الدهني منتشر
الله يحفظنا وياكم من كل شر:s.منقول