لي ٥ ايام طالعه الاربعين قيصريه ويوم صار لي ٣٣ يوم نزل معي دم اكرمكن الله وخذا خمس ايام وقف يوم جا بعد وقف يوم وطلعت ومعي شوي بني واصفر ودم لزج مادري شنو هذا
تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير
التصنيف: الحياة الأسرية
قد تبالغين في تقدير ذاتك، فترين نفسك على غير حقيقتها، لذلك ينصحك د.تيموثي ولسون -أستاذ علم النفس بجامعة فيرجينيا- باتباع الخطوات التالية لتري نفسك على حقيقتها:
– لا داعي للثقة الزائدة بالنفس، ولا تقولي لمن ينتقدك: أنا أدرك كيف أتصرف وماذا أفعل، فهناك أشياء تصدر عنك ولا تنتبهين إليها، وأحيانا تكون نظرتك خاطئة، وتحليلك مجافيا للحقيقة، وبذلك تتخلصين من الغرور والثقة الزائفة، وتعرفين نفسك كما أنت.
– احتفظي بمذكرة تدونين فيها يومياتك، وأهم الأشياء التي قمت بها، وبذلك تسلطين الضوء على تصرفات، كنت تحاولين في العادة تجاهلها وتناسيها؛ لأنها لا تتفق ونظرتك الذاتية إلى نفسك، وربما تظنين أنك مترددة، لكنك في الحقيقة تقررين بسرعة المطعم الذي ترغبين في زيارته والوجبة المفضلة، والوظيفة التي تنوين التقدم إليها والفيلم الذي تشاهدين.
– تعلمي كيف تحللين مشاعرك وردود أفعالك، بدلا من اجترار المشاعر السلبية، وبذلك تلاحظين ما تشعرين به، إذا صادفت أمرا غير متوقع، وهل تكتفين بالاستياء أم تصرخين، وتدريجيا تتحكمين في ردود أفعالك وتسيطرين على انفعالاتك.
– استشيري صديقات موضع ثقة، فلديهن رؤية واضحة عنك وعن تصرفاتك، ويمكنهن نصحك بأمانة إذا اختلطت عليك مشاعرك في موقف ما، ولا تتحرجي من سؤالهن كيف كنت تتكلمين في موضوع كذا، وهل كنت منطقية ونجحت في توضيح فكرتك للآخرين، وهل كانت إشاراتك متسقة مع كلامك؟ وما الملاحظات التي لفتت انتباههن خلال الموقف ذاتهمنقول للأستفاآدة ,’
سبحان الله و بحمده
افكار لبطائق روعة اشغال يدوية
طريقة تحميم طفلك الرضيع بالصور
اليكم طريقة تحميم الطفل الرضيع بحيث تكون آمنة عليه …
ومريحة لكي …
اول شي اهم حاجة تكون الغرفة دافية وتغلقين اي مصدر تهوية
مثل باب مفتوح او مكيف …
بعدين الاحسن تجيبين طشت يجب ان يكون مخصص لاستحمام الاطفال ويوجد تقريبا
بكل محلات الاطفال مثل مذركير والصيدليات وتضعينه في وسط الغرفة
او الحمام اذا كان المكان مريح وكافي …
وهذي اشكال لبعض اشكال بانيوهات خاصة باستحمام البيبيات
وهذا كرسي مخرم (مشخل) تحطين عليه البيبي ويكون ثابت …
ويتسحم عليه بحيث الماء تنزل من تحته …
تقومين بتجهيز كافة احتياجات الاستحمام بحيث تكون قريبه في متناول يديك
مثل الاسفنجة والفوطه والشامبو وصابون الجسم السائل
يفضل انك ماتستخدمين دش الماء حق الحمام اذا كان طفلك رضيع لانه مايوزن
برودوة وسخونة الماء يعني ممكن فجاءة يصير ساخن على جلد الطفل فالأممن انك
تحطين مثل السطل تعبينه موية دافية وتحممين الطفل باستخدام جيك بلاستيك
يوجد اسفنجة خاصة لاستحمام الاطفال الرضع عشان لاينزلقون من طشت وتثبتهم
وهذي توجد باشكال عده في محلات الاطفال والصيدليات الكبيرة …
وبعد ذلك نضع الحين الطفل اول شي قومي بتحميم جسمه قبل راسه حتى لا يشعر بالبرد
اسكبي قليل من الماء على جسمه وافركي جسمه بالاسنفجه المخصصة للاطفال …
او اي فوطه ناعمه صغيرة مع صابون جسم الاطفال …
وبعد ماتنتهين قومي بوضع الشامبو على رأسه وبالاخير اسكبي عليه الماء وقومي
بتحريكه من الاجناب عشان ينزل الصابون من على ظهره …
ولفي عليه الفوطه ودفيه جيدا……
…
فوائد الحمام اليومى للطفلالحمام يومى للطفل يحميه من الانفلونزا ويقتل الميكروبات وحمام اطفالانا لايقل اهميه عن
طعامه وعن دوائه فهو الطريق الصحيح لصحه سليمه باذن الله وفى فصل الشتاء نخشى على اطفالنا فيكون استحمامه مره كل اسبوع وفى حاله مرضه بالانفلونزا يكون كل اسبوعين وتكون المشكله اكبر اذا كان حديث الولاده حيث لايرى الماء الا بعد شهر او اكثر
ولكن الاطباءيحذرون من ذلك لان ذلك يزيد نسبه امراض الاطفال
فحمام الطفل يبدا مباشره بعد ولادته حيث يتم تحميمه بماء دافى جيدا باضافه المطهر للماء
وبعد مرور 48 ساعه من ميلاد الطفل يبدا جسمه وجلده التكيف مع الجو الخارجىوالتحذير هنا للام بان تحافظ على درجه حرارة الغرفه او المكان الذى ستحمم الطفل فيه وخاصه فى فصل الشتاء
قبل البدء تجهز الام كل مستلزمات الحمام بجوارها من حوض مملوء بماء دافى -صابون
اطفال -لوشن – زيت مثلا مناشف كبيره وصغيره وملابسه وحفاظته…..
خطوات مهمه
ضعى الطفل على منضده مغطاه بمنشفه كبيره وقومى بمسح انفه واذنينه مستخدمه قطن مبلل ولكن لاتحاولى ان تدفعى القطن الى الاعماق فقط من قريب
اغسلى وجهه بالماء الدافى مستعمله فوطه لينه ثم ضعى ذراعك تحت ظهر الطفل –
ويدك خلف راسه وبليد الاخر اغسلى راسه برفق بالشامبوو الخاص للاطفال ودلكيه
بحركات دائريه ثم شطفى راسه بالماء وجففيه بالمنشفه جيدا
ثم قومى بغسل باقى الجسم بالصابون وشطفيه جيدا
ويفضل ان لانستعمل البودره حتى لايسد المسام
ممكن استعمال زيت الاطفال او زيت الزيتون بالشتاءوينصح الاطباء ان يكون حمام الطفل لانه يساعد على النمو ويقتل الميكروبات
ويساعدهم على النوم الهادى
ويفضل ان يكون حمام الطفل بوقت ثابت كل مساء فيتعود الطفل عليه ويشب صحيحا
ونظيفا متمتع بالقوه والمناعه من الامراض
سبحان الله و بحمده
العائلة والطفل
اضغط على هذا الرابط وسو تلقى هنا كل ماتحتاجه من معلومات طبيه ورعاية صحية عن الطفل وكل الامراض الذي يصاب بها وعلاجها عافانا وعافاكم الله من الامراض
http://www.childclinic.net/pain/disease_newborn.html
اخوكم دكتور فراس
مع التقدير
سبحان الله و بحمده
إن ولادة طفل معاق للأسرة يؤثر على أفرادها جميعا، ولكن الوالدين هما الطرف الأكثر تأثرا كونهما يمران بجملة من الضغوط النفسية والانفعالية وتقع على كاهلهم الأعباء المادية التي تترتب على هذه الإعاقة ، إضافة إلى رحلتهما الطويلة بين البرامج التربوية والعلاجية التي ينصح بها الاختصاصيين، مما قد ينعكس على العلاقة بين الوالدين ودور كل منهما فيها ، ويؤثر بالتالي على مستوى تفاعل الأسرة وتكيفها مع المحيط الاجتماعي .
ومن الملاحظ أن ردود فعل الأسرة نحو طفلها المعاق تبدأ من فترة الحمل وقبل خروج الطفل إلى النور، حيث تسيطر على الأم المخاوف والشكوك بمجرد إخبارها أن ابنها التي تحمل به معاقا ، فتتحسب لمواجهة مشكلات أثناء الولادة ، وتتخوف فيما إذا ستكون الولادة طبيعية أم لا، وتزداد مخاوف الأم إذا كانت قد تعرضت لخبرات سابقة، وبشكل عام تمر ردود فعل الأسرة تجاه طفلها المعاق بعدة مراحل أهمها :
– صدمة الوالدين من جراء وجود طفل معاق في الأسرة حيث الإرباك والقلق ، والتعبير عن الصدمة بعبارات عدم التصديق وعدم معرفة كيفية التصرف في مثل هذا الموقف .
– نكران وجود إعاقة عند ابنهم حيث يعزون الأمر لخلل في عملية التشخيص ويبحثون خلال هذه الفترة عن مصادر أخرى تثلج صدورهم وتنفي لهم حقيقة أن ابنهم معاق، وفي هذه المرحلة ينظر الأهل لأنماط السلوك الايجابية عند الطفل ويبالغون في تقييمها ، ويتجاهلون أنماط السلوك السلبية كنوع من الهروب من حقيقة إعاقة ابنهم .
– شعور الزوجين بالذنب تجاه طفلهما لأنهما لم يتخذا الإجراءات الوقائية اللازمة لمنع حدوث الإعاقة، وقد يلوم كل طرف الآخر ويحمله مسؤولية التسبب في هذه الإعاقة .
– الغضب وإسقاط اللوم على الأطباء أو على الأجهزة الطبية المستخدمة أو الأدوية الخاطئة التي وصفها الطبيب والتي تسببت بالإعاقة .
– المبالغة في تبني الآمال والآمال غير القابلة للتحقيق وتجريب علاجات ليس لها أي أساس علمي .
– العزلة عن المحيط الاجتماعي وعدم الرغبة في التفاعل معه من أجل تجنب أسئلة الآخرين المحرجة، وكتمان وجود طفل معاق في الأسرة أحيانا .
– تقبل الطفل المعاق واعتراف الأهل بالحقيقة، والتعامل مع الموضوع بلا خجل والإقبال على البرامج التربوية والعلاجية والمشاركة فيها ، إلا أن هذه المرحلة قد تتأخر للأسف عند بعض الأسر، ما يؤخر ويقلل من استفادة الطفل المعاق من البرامج التربوية والعلاجية في وقت مبكر من حياته .
ولا شك أن هذه المراحل تترك آثارها السلبية بعيدة المدى على الزوجين قد تصل إلى التوتر المزمن في العلاقة بينهما، ما يؤثر على قدرتهما في مواجهة التحديات القادمة ، ويزداد تأثير الضغوط التي يفرضها وجود المعاق على الأسرة مع تقدمه في العمر ومع زيادة متطلباته الحياتية ، واقترابه من سن الزواج وبحثه عن فرصة عمل ملائمة. وقد تتخبط الأسرة في كيفية التعامل مع هذا الطفل خاصة عندما تواجهه مشكلات سلوكية لم تمر عليهما من قبل كالنشاط الزائد والعدوان وإتلاف الممتلكات ، وقد يتبعون أساليب متذبذبة في المعاملة تتراوح بين الحماية الزائدة التي تقيد حركة الطفل ، وبين القسوة التي تفاقم من حدة هذه المشكلات .
وفي كثير من الحالات لا يتحمل الأب عبء الضغوط النفسية والاقتصادية على كاهله فيلجأ إلى الهروب من البيت ، أو الانفصال عن زوجته .
ومن أجل مواجهة هذه الضغوط والتخفيف من حدتها قبل تفاقمها يمكن للأسرة أن تسترشد بالنقاط التالية :
– تقبل النتائج التي صدرت عن مختص مؤهل في هذا الجانب، واتباع إرشاداته ، من أجل المسارعة في تقديم البرامج التربوية والعلاجية للطفل في الوقت المناسب ، والتفكير في إيجاد حلول عملية للمشكلة بدلا من لوم الذات أو الآخرين.
– عدم الخجل من وجود طفل معاق في الأسرة لأن ذلك قضاء وقدر من الله سبحانه وتعالى ويجب أن نقبل به ، وإن كتمان هذا الأمر سيدخل الأسرة في عزلة عن محيطها الاجتماعي ، وسيفوت عليها الاستفادة من الكثير من الفرص التي يحتاجها أفرادها للتعايش والتواصل السليم الذي تفرضه علينا طبيعتنا البشرية، حيث أثبتت الخبرة العملية أن فترة الكتمان لن تطول مهما حاولت الأسرة ذلك .
– ترتيب مسؤوليات رعاية وتربية الطفل المعاق بين الوالدين والأخوة ، وعدم إلقاء الحمل على الأم وحدها، حيث أن المعاق بحاجة لمشاركة كل أفراد الأسرة صغارا وكبارا في البرامج المقدمة له ليشعر بالدمج الكامل
– ضرورة تواصل الأسرة مع المؤسسة التي تقدم خدماتها لذوي الاحتياجات الخاصة، والانضمام إلى مجموعات الدعم الذاتي ، والتعرف على تجارب الآخرين والاستفادة منها ، والحصول على المساندة النفسية والاجتماعية من الأسر الأخرى .
– الإيمان بقدرات الشخص المعاق وتقبله كما هو ، والأمل بإمكانية تطور قدراته على أن تبقى التوقعات ضمن حدود الواقع وليست خارقة للعادة ، وعدم اللجوء إلى أي وسائل غير علمية من أجل العلاج .
– استمرار الحصول على المعرفة من أصحابها ومصادرها المتنوعة ، وسعة الاطلاع حول المستجدات العلمية ذات العلاقة بحالة الطفل.
سبحان الله و بحمده
http://cdn-img1.imagechef.com/w/1410…d34f6b856e.gif
بتمنى ينالو اعجابكم
كم احب ان ارى تلك الابتسامه
سبحان الله و بحمده
التعريف بالمشكلة:
التبول اللاإرادي من أكثر الاضطرابات شيوعا في مرحلة الطفولة، وهو عبارة عن الانسياب التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معا لدى طفل تجاوز عمره الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم الطفل بمثانته.ويمكن أن يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم قدرة الطفل منذ ولادته وحتى سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون التبول ثانويا Secondary ، بحيث يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد
تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ، ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد أن نتعرف أولا على الأسباب
المؤدية لهذه المشكلة.ما هي أسباب التبول اللاإرادي عند الأطفال ؟
هناك عوامل نفسية واجتماعية وتربوية وفيزيولوجية مرتبطة بهذه المشكلة لدى الأطفال كالتالي :
• العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية :
o الإهمال في تدريب الطفل على استخدام المرحاض لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول.
o التدريب المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقا لدى الطفل.
o استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين.
o التفكك الأسرى مثل الطلاق والانفصال وتعدد الزوجات وازدحام المنزل وكثرة الشجار أمام الطفل.
o مرض الطفل ودخوله إلى المستشفى للعلاج.
o بداية دخول الطفل للمدرسة والانفصال عن الأم.
o الانتقال أو الهجرة من بلد لآخر أو من مدينة لأخرى.
o الغيرة بسبب ولادة طفل جديد في الأسرة.
o نقص الحب والحرمان العاطفي من جانب الأم.• العوامل الفيزيولوجية :
وتتمثل العوامل الفيزيولوجية في وجود أسباب تتعلق بالنوم العميق لدى الطفل، وعادة ما ترتبط العوامل الاجتماعية والتربوية والنفسية بالعوامل الفيزيولوجية في أسباب التبول اللاإرادي عند الطفل.
كيفية التغلب على التبول اللاإرادي عند الطفل :
إن معاناة الطفل من هذه المشكلة تنعكس على حالته النفسية، فيصاب بالاكتئاب والإحراج بين زملاؤه ، ويشعر بالنقص والدونية ، ويلجأ إلى الانزواء والابتعاد عن الأنشطة الاجتماعية ، وقد يكون عرضة لسخرية
أخوته وزملاؤه فيثور بعصبية وقد يلجأ للعنف ، ومما يزيد من حالته توبيخ الأم له وتوجيه العقاب البدني مما يزيد ذلك من استمراره في التبول.برنامج إرشادي ونصائح للأم لمساعدة الطفل في التخلص من المشكلة :
• توفير الأجواء الهادئة فى المنزل لإبعاد التوتر عن الطفل.
• توجيه الأخوة بعدم السخرية والاستهزاء من مشكلة الطفل.
• ضرورة مراجعة الطبيب للتأكد من سلامة الجهاز البولي عند الطفل.
• ضرورة الالتزام بالهدوء والتحلي بالصبر على مواجهة هذه المشكلة، وإشعار الطفل بالثقة في النفس وترديد عبارات الثناء والتشجيع بأنه قادر على التغلب على هذه المشكلة.
• مساعدة الطفل على النوم ساعات كافية بالليل ، وأن ينام بالنهار ساعة واحدة فقط ، لأن ذلك يساعد في التغلب على مشكلة عمق النوم.
• من الضروري أن يكون غذاء الطفل صحيا وخالي من التوابل الحارة أو من الموالح والسكريات.
• تشجيع الطفل على الذهاب لدورة المياه قبل النوم.
• تشجيعه على عدم تناول المشروبات الغازية والسوائل قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل.
• توفير أغطية وملابس داخلية بقرب الطفل وتشجيعه على القيام بتبديلها بمفرده في حالة التبول حتى يشعر بمسئوليته تجاه هذه المشكلة.
• إيقاظ الطفل بعد ساعة ونصف تقريبا من نومه لقضاء حاجته ، وتكرار ذلك بعد ثلاث ساعات من نومه.
• استخدام أساليب التشجيع اللفظي مثل " أنت اليوم ممتاز لأنك لم تبلل فراشك".
• نطلب من الطفل ونساعده في إعداد جدول أسبوعي يسجل فيه الأيام الجافة ، وذلك بمكافأة رمزية ( ملصق نجمة أو وجه باسم/ أو .. ) وكتابة ملاحظات أمام الأيام المبللة.تقدم المكافآت المادية والمعنوية والمدعمات فقط بعد نجاح أسبوع متواصل على الأقل. وننصح الأم إذا وجدت نفسها بحاجة إلى مساعدة في علاج هذا الأمر فلا تترددي في مراجعة أخصائي نفسي والعيادة النفسية للأطفال.
مع خالص تمنياتي بطفولة سعيدة لجميع الأطفال