التصنيف: الحياة الأسرية

كتاب الله عشقي

مقدمه فراوليه

تعالوا نفحص ما اذا كنت مدللة بين اخوتك ام لا .. فهناك مواصفات للدلال والدلع .. هيا نبدا هذا الاختبار الشيق لنعرف مواصفاتك الان .. واحد اثنين ثلاثة .. هيا ..

1- ترتيبك بين اخوتك له اثر كبير في اقترابك او ابتعادك عن لقب مدللة فكيف كان ترتيبك؟؟

أ- انا اكبر اخوتي

ب-اتوسطهم في الترتيب

ج-انا اخر العنقود

2- صوت الاطفال له وقع ايجابي لدى الكثيرين فكيف ترينه ؟؟

أ-من الاصوات المحببة

ب- جميل مالم يتحول الى صخب

ج-يزعجني كثيرا

3-هل تفترضين ان جميع من حولك يحبوك ؟

أ- كلا ابدا

ب- بعض الشئ

ج- نعم وبشكل كبير

4-احيانا تتعمدين عمل شي ماوانت تدركين انه خطأ يمكن تجنبه.

أ- لم يحدث مني ذلك قط

ب- احيانا دون سايق

ج-يحدث احيانا

5-ما مدى خوفك من العقاب الاسري لدى تخطيك الخطوط الحمرا؟

أ- اخشى كثيرا العواقب

ب- اتوقع العقوبة دائما

ج- لا القي لها بال

6- هل تحرصين على خدمة نفسك بنفسك دائما ؟

أ- بالطبع احرص

ب-احيانا اجد من يوفر لي ذلك

ج- اقوم بذلك مضطرة

7- التبذير سمة غير محببه ولكن يمل اليه البعض تحت مسمى البذل والسخاء فما موقفك؟؟

أ- لست مبذرة

ب- في بعض الحالات

ج- لاابالي بالصرف المالي

8- في حال وجود خلاف في الراي مع خواتك او اخوانك هل تصرين على رايك دائما ؟؟

أ- نعم ان كان على حق

ب- احيانا اتنازل

ج- غالبا اصر على رايي

النتيجه اكثر الاجابات

(أ)

هذه الفئة اجابت بثقة بطريقة تعكس اتقرارها النفسي وتدل على انها تاخذ الامور بشكل طبيعي وتتعامل مع الواقع دون تميز او وضع خصوصية لذاتها ويؤكد عدم تعرضها للتدليل وانها ليست من المدللات

(ب)

عدد كبير من اللاتي كانت اكثرهم اجابتهم من الفئة (ب) هن لسن من المدللات ولكن لسن بعيدات عن امكانية تعرضهن للتدليل في فترة من فترات حياتهن فالدلائل التي تشير الى ذلك تتخلل بعض الاجابات وهذا يؤكد ان رواسب التدليل مازالت عالقه

(ج)

تعطي اغلب الاجابات هذه الفئة مؤشرا واضحا ان صاحبة تتمتع بكل صفات الدلال ويقلل امكانية اعتمادها على نفسها في كثير من الضرورات الحياة وهذ بدوره يضعف شخصية الفتاة ويقلل من امكانية اعتمادها على نفسها في كثير كمن الضرورات الحياة اذا على صاحبتها الاججابات هذه الفئة الاسراع في انقاذ نفسهن للخروج من دائرة المدللات والالتفات بجدية.

M
L
T
O
O
S
H

مع حب فراوله انا ي

طريق الألف ميل يبدأ بخطوة.. وطريق النجاح العائلي يبدأ المسؤولية وتفهم احتياجات الأسرة، ثم زيادة رصيد العواطف لدي الأبناء باعتبارها وديعة أكثر ربحا.. ووسيلة أكثر إيجابية لاختصار الطريق وتحقيق النجاح العائلي من أقرب نقطة..

فتحمل المسؤولية هي أولي مقومات النجاح، وهذه المسؤولية ترتكز علي محورين أساسين: المحور الأول يتعلق بالأب ذاته، أما المحور الثاني فيختص بعلاقة الأب مع الأبناء، خاصة أن أغلب القرارات الهامة لا يتخذها شخص واحد.. وإنما تتضافر الجهود وتتكامل الرؤي لإنجاح هذه القرارات.. ولنناقش المحور الأول المتعلق بالأب.

هل أنا أب مسؤول ؟!!
فعندما نضع أقدامنا علي أي طريق نحب أن نسلكه يجب أن نكون مقتنعين بما نقوم به حتي نصل إلي نهايته الصحيحة ولهذا لا بد أن نستشعر بأهمية دورنا في الأسرة كأباء إذا أردنا أن نصل بأفرادها إلي قمة النجاح الأسري، ولنحقق ذلك إليك هذه الخطوات :

1- معرفة الحقوق الشرعية للأبناء والأسرة، ويفضل هنا قراءة عدد من الكتب تتحدث عن حسن رعاية الأبناء، بداية من حسن اختيار الاسم والدعاء للابن ومرورا بعدد كبير من المسؤوليات التي يجب أن ندركها عندما نقرر أن نكون آباء…

2- الاقتراب من الأبناء قدر المستطاع للتعرف علي احتياجاتهم النفسية والدراسية والاجتماعية التي لا يستطيع أحد القيام بها سوي الأب.
3- الاندماج مع الأسرة في كل صغيرة وكبيرة مما يزيد الإحساس بالمسؤولية تجاه كل فرد فيها من صغير وكبير ونعمل بدافع الحب للوصول إلي النجاح الأسري.

أنا وأسرتي
المحور الثاني من المسؤولية يتمثل في ضرورة أن يشعر كل أفراد الأسرة بمسؤوليتهم وخاصة اتجاه الدستور الذي اجتمعوا علي كتابته، وهنا أيضا تأتي مسؤولية الأب ليزرع في أنفسهم هذه المسؤولية عن طريق استمالتهم للثقة به وحبهم له مما يجعل مهمته أسهل في القيادة، فقد أهتم الكثير من الرجال في مجتمعنا بتعليم أساليب إدارة الأموال، وكذلك يقضون الكثير من الوقت في قراءة أوراق استخدام الأجهزة الكهربائية الحديثة ولكننا اليوم نود أن تتعرف إلي فنون إدارة جميع أفراد أسرتك باستخدام عدد من التقنيات في هذا المجال :

التقنية الأولي:
هل أنت مستمع جيد ؟
تكمن أهمية الاستماع الجيد للأبناء في أنها تمنحهم فرصة التعبير عما بداخلهم من مشاعر وهذا ما يقودك لفهم واكتشاف صفاتهم الفردية ومشاعرهم الخاصة، وبالمقابل يشعرهم هذا بالأمان والتقدير، فالاستماع في حد ذاته قيمة إنسانية لها دور كبير.

كيف أكون مستمع جيد؟
1- حاول أن تكتشف ماذا يقصد ابنك في كلماته ربما هناك رسالة معينة يحملها لك دون أن يصرح بها فمثلا " أبي إن لدي صديقي أحمد سيارة حمراء تعمل باللاسلكي يلعب بها كل يوم أمام منزلهم ؟!.

ربما تعني " أبي إني أريد سيارة حمراء مثل سيارة أحمد "، وربما لم يصرح بطلبه لعدة أسباب حاول الوصول لها.

فهل هي خوف منك أو استحياء وخجل منك.
2- حاول أن تجد شيئا مثيرا وهاما فيما قيل لك، شيء ممكن أن تستخدمه كفكرة جديدة أو عمل شيء مبتكر.
فمثلا : أبي ما رأيك في هذه الرسمة التي رسمتها بنفسي.
" جميلة " ليس بالرد المبتكر.
ولكن فعلا إنها صورة جميلة.. ما رأيك أن نجمع كل رسوماتك في ملف وتكتب قصة لكل الصور هذا رد مبتكر.

3- حاول أن لا تظهر أي انفعال لك اتجاه ما تسمعه من أبنائك قبل أن تفهم ما تسمعه وينتهي ابنك من آخر كلمة.
فمثلا : " لا أريد أن آكل الآن "
لا تثور وتزعم ابنك علي الأكل ولكن دعه يكمل الموضوع فربما يرغب بشيء معين أو إن لديه سبب معين لعدم تناول الطعام.

4- أغلق التلفاز واترك الجريدة والتفت إلي ابنك ودعه يتكلم ولا تقاطعه إلا عند استيضاح نقطة معينة أنظر في عينيه استمع إليه بحب لتعرف حقيقة مشاعره، أعط ابنك فرصة للتعبير عن كل ما بداخله ففي هذه الحالة سوف تحصل علي كل المعلومات التي تحتاجها دون عناء.

التقنية الثانية:
هل أتفهم أسرتي ؟
التفهم هو الاحتواء ولكن ليس معني الاحتواء هو الموافقة علي رأي الأبناء دائما بل تفهم ما يقصدون ويشعرون به حتي وإن اختلفت معهم في الرأي يجب أن يشعر أفراد أسرتك أنك لا تتخذ موقفا مضادا دون تفسير ذلك.

فمثلا : يمكنك قول : " إني متفهم رأيك في الموضوع ولكن أنا أيضا لي وجهة نظر في هذا الموضوع ولو تناقشنا قليلا ممكن أن نصل إلي حل يرضينا جميعا "، ممكن أن يريح ابنك ويوصلك لما تريد بطريقة أسهل.

التقنية الثالثة:
ودائع الحساب العاطفي
كيف يمكنك أن نتعامل مع أفراد أسرتك بفاعلية وفي ذات الوقت تزيد من رصيدك العاطفي لديهم ؟

1- أنا بدلا من أنت
إذ ما حاولنا أن نعدل من أسلوب حديثنا معهم فبدلا من توجيه الاتهامات نعبر عن رأينا وكأنه رأي خاص بنا.
فمثلا : أن نقول ما يقلقني أنني أشعر بعصبيتك ؟ بدلا من : إنك مشاغب وعصبي بذلك نكون قد تحدثنا عن وجهة نظرنا الخاصة وفتحنا الطريق أمام الأبناء ليتحدثوا عن وجهة نظرهم في القضية فأسلوب " أنت " " وانك " أسلوب يخلو من الود والاهتمام بمشاعر الأبناء ويجعلهم دائما في موقف عدائي.

أما إذا أحس الابن باهتمامك به وبوجهة نظره فسوف يأتي إليك طواعية ليسألك " ما رأيك بالأمر التالي " أو " إنني أريد نصحك ودعمك ".

2- إجماع في الرأي
وهو اتفاق جميع أفراد الأسرة حول هدف واحد ودستور واحد وهذا يتطلب من الأب بعض المرونة ويتطلب أيضا بعض الوقت للتفرغ لكل ابن علي حدة ومعرفة ما يحدث له وما يحتاجه وأيضا يحتاج من الأب أن يكون نموذجا للحب الغير مشروط ويظهر اهتمامه لجميع أفراد الأسرة حتي ولو كانوا صغارا، ومن الضروري أن يحظي كل منهم بنفس الأهمية لدي الأب حتي لا يشعرون أنهم بحاجة إلي كفاح وشجار من أجل الوصول لما يحبون أو من أجل الوصول إلي تعاطف من الأب فعندما تصل أنت وأفراد أسرتك إلي هذه الدرجة من الاندماج فالقرارات التي سوف تتخذها سوف تكون موضع التنفيذ.

3- الحساب العاطفي
هو حجم الثقة التي تبنيها بينك وبين أفراد أسرتك فكلما قمنا بعمل شيء إنساني لهم نكسب وديعة في حسابنا العاطفي لديهم، وتلك الودائع هي التي توجد روابط حميمة وتجعل لنا رصيد عالي من الثقة في نفوس الأبناء فإذا ما قمنا بتصرف يعتبر سلبي بالنسبة لهم فإن هذا الرصيد ينخفض فمن الضروري دائما أن نودع في حسابنا العاطفي مع الأبناء حتي لا نصل إلي مرحلة الخطر.

كشف حساب عاطفي
عمليات الإيداع :
• الاهتمام أولا بفهم كل فرد فيهم.
• الالتزام بوعودك معهم.
• التعاطف والتواضع.
• تحقيق توقعاتهم وآمالهم.
• الاعتذار.
• استخدام الأسلوب الأمثل في التحدث معهم.

عمليات السحب
• إصرارك علي أن يفهموك أولا.
• الإخلال بالوعود.
• الإساءة والتعالي والقسوة.
• تحطيم آمالهم الممكن تحقيقها.
• الابتعاد عنهم عاطفيا.
• توجيه الاتهام لهم دائما.

وجهة نظر

انجاب الاطفال وتربيتهم ليس بالامر الهين ابدا ,,ومع الاسف ..الاغلبية لا تعرف ان انجاب طفل تعنى تحمل مسؤلية ..وتعنى قبل ذالك استعداد من جميع النواحى وخاصة الاستعداد النفسى لاستقبال طفل لاول مرة ..فى الغرب هناك استعدادات لمثل تلك الامور ابتداء من تحضير الكتب اللازمة والتى تتحدث عن الطفل منذ لحظة الصفر ..{ وهنا اقترح عليكم كتاب موسوعة الفراشة للعناية بالام والطفل } وحضور دورات للاب والام معا بداية حتى من شهور الحمل ..فعلميا ثبت ان الطفل وهو فى رحم الام يحس ويسمع ويتعرف على صوت والدة ..ويتأثر بحالة الام النفسية ..فالاهتمام حتى يبدأقبل خروجة للدنيا
نحن هنا نأخذ الامور كما تأتى …والكثيرين لا يضعون قواعد معينة فى تربية الابناء ..يتفق عليها كل من الابوين..,,بل يتركون الامور تسير لوحدها هكذا ….لابد من ان يتم تخطيط مسبق لتربية الابناء على مبادئ معينة واسس معينة باتفاق الوالدين ..وادراك جميع المسؤليات وماهو دور كل منهما ..وادراك ان تلبية مطالبهم المادية لاتعنى انك اوانك ام مثالية …بل ادراك احتياجاتهم العاطفية والتعامل معهم على انهم فى مراحل نموهم المختلفةوبالذات مرحلة المراهقة كيان انسانى مستقل لة حقوق كما علية واجبات ..هى المثالية والنجاح كأب وأم مثاليين

السلام عليكم
انا بنت عمري 22 متزوجه وحآليآ طآلبه الطلاق من زوجي ..انا بخبركم القصه كامله وابيكم بنهايه تتفهموني..هو يكون ولد خالي جاء خطبني وانا ماكنت ابيه الحقيقه كنت اكرهه واكره امه تعرفون امه من النوع الي مايدخل القلب من اول بالعكس هي من النوع الي تشوف الشر بعيونه .. المهم انا وافقت بعد راي امي واخواني وخالي قلت صعبه ارفض والكل يبيني اوافق قلت اوك بوافق عليه مع العلم انو خطبني وهو مو متوظف بس وعدوني انه يتوظف قلت اوك انا الحقيقه ماكنت ابيه وكنت اكرهه ولا احبه ولا احب اشوفه بس كنت اسكت ةاصبر واتحمل ..انا انسانه حيل صبوره وكتومه وماآطلع الي بصدري..المهم سكت ع الوضع وهو ايام الخطوبه كان مهملني ولا قد جاب لي هديه او يكلمني او يشحن لي او يعطيني فلوس ولا شي ماكان يحسسني اني مخطوبه ولا حسسني بالحب بس كل الي يبيه انه متى يسوي الزواج بس كنت ارفض لحد مايتوظف المهم توظف وتزوجنا وكنت ليله زواجي ابكي من القهر لاني بروح لشخص انا عجزت اتقبله ..كنت ابي افضفض لاحد كنت ابي ارفضه بس ماقدرت خفت من كلام الناس وخفت خالي وامي يزعلون .. سكت وكتمت بصدري المهم تعدت ايام وشهور والوضع مثل ماهو كل يوم اكرهه زياده وكنت خايفه اتكلم او اقول ماآبيه .. حنا ساكنين في بيت ابوه ابوه انتقل لقريه وضلينا في بيت ابوه ويوم كانوا اهله يجون عندنا كانوا يعاملوني كني الخدامه عندهم محد يساعدني بالبيت مع انهم كثثار جيش ..كنت اسكت واتحمل امه تكرهني دايم تحرشه علي واسكت امه تتدخل بكل شي في اكلنا وشربنا ولبسنا وحياتنا وهو مايقول لامه لا يعني بالعربي ولد امه ماعنده شخصيه ضعييف مره وانا هالاسلوب الي فيه خلاني اكرهه واكره امه صرت اكره ماآشوف هالاثنين بس اكتم ةاسكت واتحمل امه اتهمتني بالسرقه وسكت واتهمتني ان فيني وفيني بس كنت اسكت ولا اخبر اهلي وهو بخييل مره لا يشحن ولا يوديني السوق ولا يطلعني نتمشى بس الشي الوحيد الي مو مقصر فيه البيت كل شي موجود فيه بس هذا الشي الوحيد الي فالح فيه .. الشحن النت امي هي تشحن لي اطلبه يرفض هو طبعآ يمشي ع تعليمات امه بس كنت اسكت ولا اخبر اهلي واهله دايم كل مايجلسون مع بعض يروحون يجلسون بالمقلط ويخلوني داخل لحالي ولا احد يسولف معي انا اقول ي ربي وش سويت لهم مع اني انسانه وربي في حالي ولااهتم لاكلام الناس ولا افكر بالنفاق ولا شي انا هاديه كتومه هم لا عكسي مايخلون شخص ماينافقون فيه لاجتمعت العيله ومايخلون احد في حاله وام زوجي انقهرت مني عشاني انسانه مو من مودها وكرهتني ..اهلي وربي مايوديني لهم الآا بالهواش واخواته وربي هو منه وفيه يقول نروح لهم احيانا اروح واحيانا ارفض انعزلت عن العالم بسببه اهلي ماآشوفهم حفلات اخواتي يسوونها ماآجي انقهرت ماقدرت اتحمل اهلي يسالوني ناقصك شي فيك شي قصر معك قوليلنا اقول لهم لا مافي شي ماناقصني شي بس قلبي يقول كلام ثاني المهم يوم اختي طلعت من المشفى وسوينا لها حفله ورحت لاحفله وكانت اخته معي اخته تكون زوجه اخوي رحنا للحفله بنتها الصغيره ماآعرف شلون فتحت باب الشارع وطلعت وكانت بتندعس بس ربي ستر ولحقناها راحت هيا دقت ع اخوها الي هو زوجي قالت تعال خذني علطول هو جاء قالت يلا ي مريم معنا انا رفضت قلت لسى بدري الحفله مابدت الحين شلون بينا نمشي قالت عاد زوجك برا ينتظرنا قلت لا حبيبتي امشي لحالك انا هنا الحفله لسى مابدت هو دق علي معصب قال يلا اطلعي انا خليت امي تكلمه قال خلاث خليك وتعالي مع اهلك المهم بعد مارجعن بيتي لقيته ينتظرني معصب علي ولا يرد علي اكلمه واحاول اضحك معه مايرد علي انا مانمت ذاك اليوم انقهرت قلت لازم اطلع بقلبي لمتى وانا عايشه بهم وغم ولا اذوق طعم السعاده وخبرته اني ماآبيه ولا احبه وابي الطلاق قال علامك فيه احد حرشك البارح بالحفله قلت والله مافيه بس العيشه معك معد تنطاق المهم كلمت اخوي الكبير وقال خليه يجيبك البيت قلت ودني بيت اهلي قال ماني موديك خلي اخوانك يجون لك قلت مثل ماآخذتني من بيت اهلي رجعني لبيت اهلي مالقيتني لقيطه بالشارع وترا بروح لاخواني بسياره اجره واذا اخواني شافوني جايتهم بسياره اجره بيكون اخر يوو بحياتك قال خلاص بوديك بيت اهلك وداني وطلبت الطلاق وجا خالي وزوجته يطلبون مني ارجع رفضت وامه يوم شافت مافي مني رجعه جلست تسب ي كلبه ومن هالكلام وطردهم اخوي برا البيت وللان يحاولون فيني ارجع بس انا رافضه هالشي وحلفت لهم لو يطلع ابوي من القبر الله يرحمه مارجعت له توبه ارجع لذيك الناس الي دمرت حياتي وسعادتي وربكم يوم رجعت عند اهلي حسيت بالحياه حسيت اني انسانه وعايشه تحملته هو واهله وبالاخص امه سنه ونص تحملتهم بما فيه الكفايه وكل همهم يبوني اخلف لهم والعيب في ولدهم مب فيني بس مايبوا يصدقوا هالشي لا ولدنا مافيه شي وهو الي مايخلف مب انا المهم انا حاليا عند اهلي وعطيتهم الرد النهائي ابي الطلاق الحمدالله اخواني معي وهم من اول يقولون مب بالعينه ولد امه ذا امه تجيبه وتوديه ماله بعلوم الرجال شي ..بس امي واخواتي يقولون لاتدمري بيتك بيتك ارجعي وفكينا من المشاكل وانا رافضه قلت لامي واخواتي تبون سعادتي قالوا اكيد قلت سعادتي ابعد عنه هو.واهله احس معهم عايشه بجحيم ولسى الحياه قدامي الحياه ماتوقف ع شخص واحد وانا تحملت بما فيه الكفايه الانسان له طاقه ويتفنجر انا انفجرت طاقتي وخلاص معد بتحمل اكثثر ..كل الي ابيه سعادتي وسعادتي انو اتطلق منه.. ابي رايكم بموضوعي .. اتمنى تتقبلوا مروري ..سبحانك اللهم بحمدك سبحان الله العظيم..

ولست أرى السعآدة جمع مال
ولكن التقي .."هو السعيد"

نحتاج لخلوة مع أنفسنـآ
لتصفية فكرنـآ ، ومراجعة أنفسنا
ونتأمل ,,,!!

ألا تشعرين بالفرح والسعادة وشعور قد لا يوصف
حينما تقدمين لأحدهم مساعدة
وإن كانت بسيطة إلا أنك أنجزت وتركت تأثيرا وأثرا فيمن حولك
أستشعري الأجر والمثوبة ..ثم حلقي في سماءات السعادة

ساعدي .. أمنحي ..مدي يدك
لتطيب لك الذكرى والخلود حتى بعد الرحيل ..!
مما راق لي

فترة الحمل فترة حساسة للغاية ومصيرية فمستوى التغذية بالنسبة للأم يؤثر بشكل عميق في الحالات النفسية والجسمية للمرأة الحامل ..وكذلك جنينها فالسلامة والمرض والقبح والجمال وحتى الصفات الأخلاقية ومستوى الذكاء يتحددفي ظلمات الرحم
يقول العلم :إن الوالدين يتحكمان في نشأة الطفل اذا اراداه سالما أو معلولا
ومن هنا فإن فترة الحمل لايمكن اعتبارها فترة عادية أبدا …بمجرد بدء هذه الفترة تتبلور مسؤوليات الأبوين ..والغفلة عن تلك المسؤليات لها نتائج خطيرة لايمكن تداركها فيما بعد …منها
1-البرنامج الغذائي :
يتغذى الجنين وينمو في الرحم من دم الأم ولذا فإن غذاء الأم يجب أن يكون غنيا ومتكاملا لينمو الجنين نموا طبيعيا
2- الهدوء الفكري :
المرأة في فترة الحمل تحتاج إلى الهدوء الفكري ..وأن تنعم بحب زوجها وإلى كل ما يبعث في قلبها الأمل في الحياة والمستقبل …وتوفير هذه الأجواء مسؤولية الرجل عليه ان يغمرها بالمحبة ويشعرها أنه فخور بها لأنها ستنجب له ثمرة زواجهما وتربيهم
3-اجتناب الحركات العنيفة :
على الحامل أن تمتنع عن حمل الأشياء الثقيلة الوزن وتتجنب التعب والأرهاق في العمل حتى لا تعرض سلامتها وسلامة جنينها للخطر وعلى الرجل ان يذكرها بإستمرار ويجنبها ذلك بإنجازه للأعمال المتعبة لها
4-الأضطراب :
الأضطراب والقلق والخوف من من المشكلات التي تنتاب المرأة وخاصة في حملهاالأول ….تراودها مشاعر الخوف من الولادة ..واحتمالات تشوه الجنين او نقصه ….وعلى الأزواج طمأنتهن واخبارهن أن المرأة بسبب تكوينها مهيأة لهذا الأمر وعليها أن تفكر بالطفل الذي سينير حياتها بكلمة (ماما ) …ولابد ان يكون حضور الزوج قويا لتشعر بالأمان والطمأنينة
5-الولادة :
آلام المخاض آلام حقيقية تعاني منها المرأة قبيل الولادة …وبعد الولادة تشعر بالضعف الشديد والحاجة الى من يرعاها ويعتني بها …وهنا تتجلى رجولة الزوج وشهامته من خلال مساعدته لها في فترة النقاهة لإستعادة قواها وصحتها
الحمل والولادة فترة حساسة تتطلب من الرجل العمل الكثير ليعين زوجته وهذا مما يعزز العلاقات الزوجية ويشيع الدفء في الحياة وكفانا قدوة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم عندما قال :(((خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )))
منقول (بتصرف)