التصنيف: الحياة الأسرية

طالق .. طالق .. طالق

كلمة أخيرة لكم جميعا:
رفقا بالمطلقاااااااااااااااااات.

الحامل بتعاني من امور محرجه كتير خلال الحمل ومن هالامور انتفاخ القدمين وهدا سببه زياده في هرمون الاستروجين،وبكون اله تأثير مباشر على ضعف الاورده وعلى ضغط الجنين فلهذا لازم تراقبي ضغط الدم وزلال البول وازا كان فيهم خلل يعني وجود تسمم الحمل. علاج يكون بتجنب الوقوف لفترات طويله ورفع قدميك من فتره لاخرى وعند النوم استلقي على احد جانبيك او ارفعي قدميك قليلا وضعيهما على وساده مرتفعه، وعندما تجلسين لا تضعين رجل فوق رجل، وتجنبي الاماكن الحاره وتجنب جوارب بلاستيكيه ضيقه على القدم. وسلامتكم

بعض النساء يشعرن بالكآبة بعد وقت قصير من ولادتهن حتى ليستبد بهن هذا الشعور لدرجة أنهن يبكين أحيانا دون أي دافع أو سبب.

وقد تتطور هذه الحالة في بعض الأحيان فتتخذ لها وجوها جديدة من الانهيار العصبي وتنقلب من مراحل بكاء الى ضحك والعكس بالعكس.وقد عرف هذا التزامن المرضي لمرحلة ما بعد الولادة منذ مئة سنة ويعزو حصوله الاطباء الاطباء النفسانيون للضغوط النفسية التي تواجهها المرأة خلال ايام الحمل والولادة.

وهناك أيضا بعض العوامل الجسدية التي يمكن أن تعود اليها أسباب هذه الحالة وتتعلق عادة باختلال توازن الافرازات الهرمونية في مرحلة ما بعد الولادة عند المرأة.

فخلال مرحلة المخاض وبعد الولادة بأيام تفقد المرأة المرضعة حوالي عشرة كيلوغرامات من وزنها بالاضافة الى ماتعانيه من الارهاق لاستعادة نشاط بعض أعضائها،كل ذلك قد يؤثر في تصرفاتها وبدرجات متفاوتة بين امرأة وأخرى.

زاد على ذلك بأن المرأة وهي حامل وأثناء القيام باعمال منزلها وفي مرحلة الولادة تصبح محط اهتمام من حولها من زوجها وعائلتها الى طبيبها وأصدقائها،لكن عندما تلد طفلها تبعد قليلا عن محيطها فتسلم نفسها الى الممرضة أو القابلة التي تعتني بها وتهتم بصحتها.

وكذلك فإن المرأة الشابة تجد نفسها أمام مسؤوليات جديدة وبالأخص في حال إرضاعها لطفلها بواسطة الثديين فتمضي بعض الوقت كي يتسنى لها التكيف مع وضعها الجديد.إن هذه الحالة من إضاعة الذات والانهيار العصبي سرعان ماتزول بعد أن تغادر المرأة دار التوليد وتعود الى بيتها ومحيطها وتعود البسمة الى شفتيها والفرحة والاطمئنان الى قلبها.

ولما كان مكوث المرأة الواضعة في دار التوليد قد أخذ يتناقص ويقصر أمد ليس ببعيد فقد بات من الممكن التكهن بأن هذه الحالة ستصبح نادرة مع الوقت وربما تجاوزتها كل امرأة شابة تلد في ظروف كالتي سبق الكلام عنها.

وفي مطلق الاحوال فإن المرأة المصابة بانهيار بسيط ليست بحاجة لأي معالجة جدية بل يلزمها بعض النصائح والتشجيع لتعود الى حالتها الطبيعية،في حين أن الاصابات الخطيرة تستلزم المعالجة السريعة والجدية على يد الاطباء الذين يصفون عادة لمرضاهم المسكنات والمهدئات واحيانا الهورمونات والعقاقير المضادة لكافة درجات الانهيار العصبي.

اما في الحالات الاستثنائية جدا فيجب أن تتم المعالجة على يد أطباء نفسانيين.وتجدر الاشارة،هنا،الى أن استشارة الاطباء من قبل الشابات الحوامل على كل أمر يبدو لديهن غريبا والمحادثات التي يجرينها مع بعض الاخصائيين أو المرشدات الاجتماعيات قبل حلول ولادتهن،من شأن كل ذلك أن يبعث الطمأنينة في نفوس هؤلاء الأمهات الشابات ويجنبهن شتى انواع الكآبة والسويداء التي غالبا ماتسيطر عليهن وتستبد بحياتهن بعد الولادة.

سيدتي حاولي دائما أن تحببي طفلك بأخذ الدواء عن قناعة ورضا تام, ليتمكن الطفل من الحصول على الاستفادة القصوى من الدواء, وأيضا كي لا يؤذي نفسه بالبكاء المتواصل خاصة إذا كان مريضا ويعاني من آلام معينة.
فإذا تقيأ الطفل الدواء لأنه لم يستطع الاحتفاظ بأي شيء في معدته, لا بد في هذه الحالة من إعطائه دواء لمنع القيء, والذي يتوفر غالبا على شكل تحاميل.
وبعد وضع التحاميل للطفل يجب أن يبقى نائما على بطنه لمدة 5دقائق على الأقل, فحاولي أن تشغليه بمشاهدة التلفاز أو بحكاية ترويها له, كما يمكنك أن تشرحي له أنه يجب أن لا يذهب للحمام قبل مضي نصف ساعة على الأقل.
أما إذا تقيء الطفل الدواء لرفضه له؛ فإذا كان هذا الدواء مضاد حيوي حاولي إعطائه جرعة أخرى في أقرب وقت إذا لم يكن توقيت الدواء بالأمر الهام, ويجب أن تنتظري حاولي ساعة قبل أن تحاولي إعطائه الدواء مرة أخرى.
وفي حال عاود الطفل وتقيء الدواء مرة أخرى فعليك إيجاد طريقة بديلة لإعطائه الدواء, مثل إضافة الدواء إلى بعض العصير الطبيعي, أو بوضع الدواء ضمن الطعام المفضل لدى الطفل؛ وذلك لإخفاء طعم الدواء إذا كان طعمه سيئا أو إذا رفض الطفل أخذ الدواء لسبب أخر.

ممكن احد يعطيني عبارات مواليد لو سمحتوا