يا من تعيشين في فكري ووجداني

قلبي عليك فهل تكفيك أحزاني

يا ظبية في جنان الخلد ألمحها

ترنو إلي كأني إبن يقظان

ما زال صوتك في سمعي يلازمني

ولا يزال رضاك الثر يرعاني

إذاصحوت فأنت من يصبحني

بالخير دوما وإن أمسيت مساني